شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 116)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 116)
- المحتوى
-
وتقول.كذلك: :
عليك بالمِذر فكم غنفلة | يِوؤخذ منها المرء أكذأ نكيرا
ولكن هذا التوقع للمصائب كثيزاً ما يعبر عن محتواه ويشرح مضامينه على شكل
خوف من اللوت. ولا سينا في القصاش الأولى من الديوان الأول. ربحسينا شنا الاشارة إلى
قصاك من مثل بخرف ومساعءة وأوهام الزيتون» يدنار وثار».
وكتيراً ها يداه قارىء شعرها بشي تصيف ف الوضوعات الخارجية بناء » على مضيامين
واعجبي! ا صعتك هذا رشيبي 35 طائري, ضمَن مععئى الحذر
هذا التوقمع لتنسيغه علي الطائن الذي قد لا تكون حانله على نحن ها تتصورد الشاعرة.
وإليكم كيف تخاطب التار:
وحين تفورين أن تزفرين
كاك نفس تقاني ال الحثين
وتتخيل النار اتفسام بكايد الحنين: دي هذا 55 واشم م عن حاليا شي . وكل ذلك كد
أنها تتصور الموضبوعات الخارجية تصوراً ذاتيأء وتتخيل أن هذه الموضوعات ليست
إلا ذاتها هيء روحها هي. فالشاعرة - وريما هذي شي حال كل شاعر - لا تملك أن
تري الاشياء محايدة ومستقلة عن الوعي وشائمة جارج الروم:
أروبحك نا نار بي شاوية5؟
أما عن حال الوشن أمام مثيرات القلق ومحدداته الفامضة المنبهة في وعيها. أقصيد
حال الخور والعجز عن مواجهة الفرد - أيأ كان - للواقع» وكذلك برهة ترجهه بين
طرفي الصراعء ثم إحجابه عن الانجياز إلى أي من هذين الطرفين: وأقصد كذلك تصوير
الشاعرةٌ لذاتها دواماً على أنها نها المغلوية على. أمرها والسكينة النى لا حول لها ولا طول:
فإن هذا ما تجلوه بعض قصائدها بكل وضوح ليؤشر إلى وجود حالة رضوضية لا تدتاج
إلى سبر. فلنستمع إليها وهي تقول:
هذي حيائيء لخيبة وتمزق يجتاع د أتي»
هذي حياتيء: فيم أحياها؟ وما معنى حياتي:
ولد لنستمع 1 كابية:
ل
كفرت 33 بأد مسي ٠ بتنهدي » مدو جسني ؛
كفرت عنه بما ترئ من ذلتي وتخشيعي
وق قصيدة عئوانيا «هروب: يرأها قارىه شعرها وهي تبدي بجلاء عجزها عن
مجابية مواقع راهب». ٠ على حد قولياء فتييم ِ امفاش «محيرة ولياءه تنشد ١ الحقيفة 3
نا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 115
- تاريخ
- يونيو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6630 (6 views)