شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 159)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 159)
- المحتوى
-
ومع دول أخرى للعمل ضيد التخريب السوفياتي,
(شارس, 1541/14/5). ومن هذا المتطلقء طلب
شيخ من السزؤولين الاسوائيليين «الامتناع هن
زيادة التوتر لي الشبرق الأوسطه (المصيدر نلسيد!.
وهى من أجل تحقبق ذلك. يتبع أسفوباً جديداً لي
السياسة الاميركية. رييدف الاسلوب هذا الى
«تحقيق الاستقطابء.
وتتلخمى السياسة الجديدة بالتركين على
الجوهري ودلع التثائوي جائيا! والجوفري هر
٠الترسع السوقياتي المباشر وغير المباشرء. وقبل
شيء؛ يجب؛ كما يقرل العلق السياسي إيشد:
دص البوسع السرقياتي في كل مكان يتلين فيه علي
الكرة الأرضية. وفي هذه اللحظة يظيى ذلك التوسع
في ليئان ودجب فعل كل شيء لوقف القصف
السوري ضد السيحيين لي لبئان. فالسوربون هم
اعدازناء والسيسيون بالقابل [ومؤيدوفهم
الأسرانيليون] هم لنا. فالسوريون ووتلعة
التحهريي التلسطيتية هم حذؤهء من التشكيبل
السوفياتي الشامل هلدا بكنيا كلل قم يواسطة
التهديد والضغوط الديبلوماسية. وإذا لم تجد
هذه فبواسطة عمل عسكري» (حفاي ايشد داقار,
خلا تضختل
ويعكن تحطبق الاستقطاب. كما يكيل العلق
نفسه. بواسطة سياسة تقوم على الثواب والعقاي.
دالثرابي لأصد قائناء رالنتاب لأصدقاء. الخصم
وعملائه ومبعوثيه والمتلذين لأوامرة؛ وقليل مته
أيضا لاولئك الجالعين على الجدار لقترة طويلة
جدأ ريعرقئون بذلك سياسة الصد والاستقطاب
والعقاب والتواب. فمسر واسرائيل والسعودية
«ستحصل عل مبتفاها من العونات العسكرية
والاقتصمادية والسبياسية. أما الاردن: تسيحصيل
عل دفعات عل الحساب. ولكن سيطلب فئه
النديل عن الجدار. أما منظئمة التحصرير
النلسطينية رمؤيدوها من الفلسطينيين (من
ضمبيم رؤساء البلديات في الشسفة الفرحية,
وبقية عمؤيدي منظمة التحرير القلسطيتية)
تستستسر معاثاتهم من سياسة التثكيل
الاسرائيلية بعرافقة غير مباشرة من الاميركيين»
المضدر نسيه.
من هتاء جاه تهديد هيغ لسوريا عبر اسرائيل,
حيث مثل ذلك اتسجاماً مم اسلوب هيم
رلبجته. فهناك «بؤر توثر مرثيطة بالاتصاد
السرقياتي. ولا يد من معالجة الوضع في هذه
البئر بأسلوب خاص.؛ بما ف ذلك التهديه واطللاق
التصريحات الدراماتيكية بهدف الرصول بأي ثمن
إلى رقف الترسع السوقياتي. هذا هن مقيوم هيخ
الشامل: ونا من شك ف أن لاسرائيل ديرا فين
إحقاي ايشده رمم العير اأكؤثر نا
عخل 1581/4 هى 17). أما بالئسية لمتتلمة
التهرير القلسطيئية. فإن متطق السياسة
الاديركيةء يفترضي أنه. يبقاء منظلمة التسرير
«معتمدة على الاتحاد السوقياتي ستظل الولايات
التحدة ضدهاء وستؤيد كل. من هو شيدها أما
إذا قررت متقلمة التحرير الالسطينية؛ وهذا لم
دطرع بعد؛ تفيير سداستها وقطم علاقاتها
بالاتحال السوفياتي. والاتجاه ثحو أميركا؛ فلريما
تقبل الولايات امتحدة فتم حوار معباء ما ليس
ثبل ذلكه [المصدر نئفسةه هس .)١1 يتؤكد
المصيادر الأاسيرائيلية. أنه طانا يبقيت سورريا
ومتظمة : التحرير الللسطيئية تتفان في الجائب
السونباتي؛ فستكرنان ضد اميركا التي ستكون
شدههما بدورقاء
اكن السؤال المطروح أمام أغضماء «الذلف
الاديركي» القترح هي هل دمكن تخطي العقيات
الموضوعية التى تواجه قيام مثل هذا التحالف؟
وكيف يمكن ثيام مثل هذا العلف في الوتث الذي
لا توحجد فره علاقات سلمية بين بعهى أطرافه.
٠نالتعاون مع الجيش الاسرائيل: الذي كد ينشا
ما يويجب دخولة إلى أراضيياء قي مقبول منياء
(فولص. هارتس 1/٠١ 151!. ومن نأحية
اخرى. فان الحديث غن عبهة اقليمية ضد
الاتحاد السوفباتي لبس له أساس فى الواقع إذ!
«بثي الجيش الاسوائيلي خارح تلك الجبهة.
ويجدر الافتراشن أن أسيدقاءنا الاميركيين ليسوا
أسرى أي غطأ في هذا الموضوع؛ ولذاء يتوجب
على الديبلرماسية الاميركية' أن تزيل. في الرياضس
رعمان ويقية العواصم العربية ذات الثسأن؛
العائق السياس الذي يحول حالياً دزن تحقبق
الملهوم الإمتي الاميركيء (المصدر نفسك).
دسب تفدير الأوساط الاسرائيلية؛ أنه إذا لم
تستطم الجيهة الامبركية - الشرق أوسطية
كج؟ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 115
- تاريخ
- يونيو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10632 (4 views)