شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 171)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 171)
- المحتوى
-
-3
3
سهل عمل الجيش الاسرائيلي الذي ينثبر أن
راجبه الصسريع الآن فو سم كل“ الناطق الحتلة
فعليا. فجميم الأعمال العدوائية التي يريكيها
الجيش الاسرائيي في المتاطق الحتلة؛ تُجِد
ثبريرها القوري ف ,القانون» باغتبارها ضرورية
للفايات الإمنية والحفاظ عل أمان المكاسب
الاسرائيلبة. وان استخدام حجة «الأسياب
الأمنية: يحرم السكان فطياً من الالتجاء إلى
المحاكم الدنية أو العادية لاحتاق الحقوقي. رثبنت
هذه اللحاكم على الدوام مجموعة فن الباديء
الاقائوئية والاجراءات القضائية تنكر على أي رد
أي حق في دعرة الماكتم المدئية للتدخل ف
إملاءات السلطات. العسكرية: لي شان آية قضسية
#مصادرة الأراضيء والتوقيف التضائي
أو الاداريء وتقديد حرية التنقلء وادارة الشؤين
المانية العامة,
ولقد توصل وفدئا يي ضنوء جسم الاثيانات
والأدلة التي توفرت لديه. إلي أن الادعاء بأن
اسرائيل «تديره الناطق المحثلة. هر ادعاء باظل
ومقطوع الصلة بحقائق الراقع اللعوس. توجود
الألهُ السكرية الاسرائيلية في المناطق الحتلةء هرو
في سياق تنفيذ السياسات التوسعية للحركة
الصهيوئية؛ وفي سياسات لا تاخز في الاعتيار
أبدأ الحقيق الأآساسية الفلسطيئدين الذين مبدي
الاسرائيليون عزماً أكيدأ على تشريدهم من وطنهم
إلى الأبد. فلي الأمن هر المهمة الحقيقية للقرات
الستحة الاسراشْلية. بل التتفيذ النظم والمبرمج
اخطة قمع وتمزيق الحياة الفلسطينيةء ييدرف
إجبار يعافير السكان الأصليين قل الهجرة
الجماعية من الرطن.
الحباة المدئية والدسمتراطية
ف قل غياب أي معلس مستقل لعظين
«نتخيين في المناطق المحتلة, ولي ظل فقدان جميم
المؤسسات والمنظمات الوطنية. برت الجالس
البلدية لتحئل الواجبة: ياعتبارها الييئات الوحيدة
المتبقية التي توفر الفلسطيئيين عباشرة:
الانتخابات والخدمات على السواء. ففي العادة
تجرى الاتتدابات لهذه الجالس البلدية كي أريع
سدئوات. وجرت آخر انتكابات في 1975, عنديا
تمكن مرشحو الجبية الوطنية الديموقراطية من
كسب أكثر من ثمانين بالمئة من معدل اضوات
الفترعين؛ وقازت بجميع مقاعهد وؤسسام البلد يات
الاثتين والعشرين؛ وحتقت لي بحض الحالات كوزا
بمتل #5٠١ من مقاعد الجالس كما حدث في
الخليل. ومئل انتصيار المرشحين العرب نئسة
قاسية للمخططات الاسرائيلية: يل وكان دلائة
بباطعة على اتييار شامل للمحاولات الاسرائيلية
التى تستهدف التسلل إلى الحياةٌ الدئنة للاهانىي
بغية تصديع الكثلة المتساسكة للمقارمة
النلسطيئية. أما انتقابات ١98٠ نلقد نات
دوعدها. رمن الشكرك فيه أن سمح
الاسرائيليين باجرام اتتثابات حدردة. وفي هذه
الائنافء بيدى أن الادارة الأسرائيلية تيت بعضي
التكشيكات البارغة. ائما غير الجديدة. ومنها إعاقة
رؤساء البلديات أنقسيم وقق خطلة إزعاج منظمة؛
والتدخل السافر في كل. وسيلة متاحة؛ في أعمال
المجالس البلدبة؛ والتجكم في الشؤرن المعيشية
المدتية للشعب الفلسطيني.
الازغاج المنهجي لرؤساء البلديات
في صييحة الثاني عن حزيران إبرئين) ةا
كان هناك 'تشاطا غير اعتيامي الجيش الإسرائيي
في البلدتين التواعين رامع ات والييرة. لقد كانوا
يتوقعون أمرأ ما. تظاهرة؟ لكن السكان لم تكن
لديهن آية خط للتظافر؛ وعلى الأقل لب ليل
١
السابية والتصسف صيادأً عندما تقدم الجنود إلى
مراكزهم. في تلك اللجظة توقك الثيار عن شطي
الهاتف لئنرلي رئسي البلدتين الذكورتينء كما
انقطع الهاتف عن مستشفى “القضاء. الساعة
الثامنة من ذلك الصمباح. جلس ركسي البلدية
مشلفه رراء ممود سبارته وأدار المفتاح. ركان
انقجار. وأصيب رئيس البلدية بجروح بليئة. رفقد
قدمه اليسرىء كما أصيب بعروق لي كل اتجام
ددسهه. وقور حعله إى. المستشقى: نئل الخير إلي
رئيس البلدية «طويل»ه. جاره لي البيرة: مع دفوته
إلى اللستشفى وتتبيهه إلى وجوب الحيطة والحذر.
وذهب طويق إلى المستشفى في سيارة أهرى,
ولدى عودته من المسثشفى إلى المنزل وجد جندياً
لا يبحمل معة أية معدات على الاطلاق, يريد
إجراء فحص للسيارة والكاراج بحثا عن أية مواد
متفجرةء شريطة أن يرافقه رئيس البلدمة «طويل»
افتع الباب. فرئض «طويل» وحاكا توجه - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 115
- تاريخ
- يونيو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10633 (4 views)