شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 185)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 185)
- المحتوى
-
الآدر تطبيق المادة السادسمة الخاصية باجراءاتٍ
الطردء أو اللجوء إلى الخطوات الحديدة التي
يتصن عليها الفصل السايع: وفي 'الخطرات
الخاصة بالعقويات. التي يتبفي إنزالها بأية دولة
عضو تشكل أعمالها نهديداً للسلام.
ميل هذه الإقتراحات التي تطرحها. وأن بدت
على قدر من العقلانية إذا نخار إليها على الصعيد
القانوني الخالصى, قانها لي الحقيقة تفئقر إلى
الواقعية والررح العملية. ذلك ان الحلول ذات
الصميغة القائونية ليس لها وجود على أرضى, الواقع
إلا حيث تقين مسبوقة يتنسرات في الواقع
الاجتماعي (على صعيد موازين الكرى واكراقف
الحتلية) مما يسمم يتجاوئ التناتضات التي
أفيت تلك الجزاعات. ,
'استناداً إلى هنا المقهوم سوف تخلص إلى
تسجيل بعض الملاحلات حول العناصر الاساسية
آخل مجتمل للمشظة اللطروحة.
بعد ثلاآشن سئة من الوجود الفعلي لدورلة
اسرائيل. ذات الحكومة والهياكل الادارية
النتطمة, فائها - وهي الدولة التي أيصرت النور
في أحضمان الاأمم المتحدة ويمبادرة منها هام
- تشكل كيابَاً فعالا ليس لي رسع أحد
تجافله على مسئوي القانون الدولي. اكن كل
المشيوم الاسرائيثي ل «الامنه بِستَلرْم إعادة تظر,
ران «الأمن العسكري» هي محرد عذر أل فعوه
' دميع المقاييس؛ ولي نظر جميع السكان وقادتهم
في المناطق المحتلة.
ولقد عضت المدكمة الغليا في اسرائيل بعيداً
في هذ١ا الاتجاه. ني حيثيات حتّعها في قضية بيت
المكوات لالأممقع8 لبر نملم, قائلة يخصرمن
المسترطنات اليهودية الجديدة: ٠إن مؤاغم المدعئ
علبيم أن هذ! تتطليه الأحنياجات. العسكرية
الصريرية. في لي نظر راقفي الدعوي مجرد
ذرائع واهية لتمويه دوائع أشري... لكن النقطة
الرئسية انه وفقاً للاعتبارات الأمنبة الحقيقية,
-
ابس هناك ما يدعرنا إلى الشك ل أن وحود
امستوطتات.' وحتى المدنية' منها؛ والتي تائف
من مواطئين ندندين ينتمون إلى سلطة الاحتلال,
في اللتاطق المدتلة. يشكل إسهاعاً بارأ في أمن
تلك المناطق, وأن ذلك الرجود بجدل يام اي
بواجبه أمرا أكثر يسرا..., *
هذا اثرار صغقيق كماما بمتيفة أن
الامنية العسكرية هى مهرد ذريعة للمصلحة
العليا أو امتاز ملكيء لتبرير أعمال الحكومة
التعسفية. والراقم أننا أثناء قيامنا بمهمئناء ولدى
سؤالنا شحايا أوامر الافامة الجيريةء
والاغتقالات. ومصادرة الأسلاك, عن الأسباب
التى أغطيت لهم لتبرير هذه الاجراءات. كان
الجواب هو نقسه دائماً بلا تيديل أو تليي:
«الآمن السكري.». 1
7 واه لمن لا مقر هله على الاطلاق الآن؛ 2
فآمن ا الحقيقي يشوقف علي عدي
انها العري. وللسكان الذين تعتشون كُّ
المتاطق اللحئلة. وللاقلية العربية في اسبرائيل
نفسها
مرو هود 1 رفى تحول دين أعه بفكم انئقا
أو شاري. يان التي ذكيناها فعلا
نتصل بإيقاع الكلاي:. لكن بن وسم الأمم المتحدة
أن توقر إطار! لحلول معداسية تد تجد سيدلها إلى
التثفيثء مما يقني عن تلك الأجراءات. وهذا
ما فعلثه النظعة الديلية هذا في حالات أخري»:
وقد تكون مساعدتها ذات شان في تأمين اتسحاب
اسوائيل من متاطق ال احتلالها لها كثيرا.
لكن الشرط المسيق الذي لا بد من نوافره لدى
اسرائيل ولدي جيراتها العرب؛ ولدى القوى
العتلبي. هو توفر الاستعدان السياسي لمتل هذا
الحل.
الأخراءات
© ينيقي أن للاحظ في هذه المناسبة انه بيئما تفر المحكمة العلبا الاسرائيلية كلياً بوجود الاحتلال
العسكري للمناطق, فائها - في الوقت نفسه - تثالف الاد: 55 من اتناقية جنيف 2 ؟! آب (اقسطس)
4 وذلك حين تدرر ووجود المسترطتات وتباركه.
١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 115
- تاريخ
- يونيو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10633 (4 views)