شؤون فلسطينية : عدد 116 (ص 152)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 116 (ص 152)
- المحتوى
-
اغر كسكو. وقد سملت هذه. الشحنة :5 أطنان” من
البيض و +؟١ طنا من الصيصان البالغ عمرها
دومان؛ و١8 طنا من الحجم المتوسط (هارتس.
001
كتذلك حازلت كنات + اسلا شلقة "اسع
الحصول على امتيازات لها في مصر. على غرار
شركة اغركسكوء مثل شركة همشبير المركزية
(وهي تعاونية استهلاكية) . التي قامت بمحاولات
لإقامة علاقات تجارية مع مصيرء بواسطة مكتب
الشركة في نيويوركء والذي, يحمل اسم
مالتر - تريد نيويورك: كذلك نجحت شركتا كور
(للصلب) وتنوفه (البان) بفتح فروع لهما في
القاهرة (المصدر نفسه. ؟5/١/١1941)
ووقع كيبوتس شامير مع رجل الأعمال الملصري
علي خليل على صفقة نجارية تقدر قيمتها بحوالي
عشرة ملايين دولار بتاريشخ ١98١/5/١5
وتشمل هذه الصفقة على كميات من العسل الذي
دنتجه الكيبوتس لتسويقه إلى مصر (دافار.
1/5/11مةا)
وعلى صعيد الاشتراك في المعارض والأسواق.
وهو ما نصت عليه الاتفاقية .التجارية الموقعة بين
مصر واسرائيل. اشتركت اسرائيل في المعرض
التجاري الذي افتتح في القاهرة في ١5 آذار
(مارس) ١58١ء والذي اشتركت فيه حوالي
؟" دولة. وقد عرضت اسرائيل. في جناحها الذي
بلغت مساحته ٠5٠٠ متر مريعء منتجات ٠١ شركة
اسرائيلية. وحسب الادعاء الاسرائيلي» كان
الاقبال على الجناح الاسرائيلي واسعاً جداء
وأبدى رجال الأعمال ,المصريون استعدادهم
التام لتمثيل الشركات. الاسرائيلية في مصر
(ر:!:!.. العدد 559528, ١8 و9١/5/١3541
/
وأثناء المعرض. قررت السلطات المصرية:
بموجب تعليمات من الرئيس السادات. تعيين يوم
خاص باسم يوم اسرائيل. وحدد هذا اليوم في
4 أذار (مارس). وقام التليفزيون المصري
بعرض اعلانات لشركات صناعية اسرائيلية: كما
ذشرت الصحف والمجلات المصرية الاعلانات
التجارية لهاء وقد مثلت اسرائيل في المعمرض
1١
بوزير الصناعة والتجارة والسياحة غدعون بات
(الاتحاد. /ا5/5/١1948١). وأعلن بات.: خلال
المؤتمر الصحافي الذي عقده في تلك الأثناء. والذي
قوطع من قبل الصحافيين المصريين. أن
الصفقات التجارية التي تمتء. خلال اسبوع بين
مصر واسرائيل. كانت أكثر بكثير مما تم خلال
الستة أشهر الأخيرة بين كلا البلدين (هارتس.
5 ؟/ ١54ا)
دطبيع دطيء
بعد مضي عام كامل على البدء بعملية التطبيع؛
قامت الدوائر الاقتصادية في اسرائيل ببحث
العلاقات التجارية مع مصرء وأصدرت وثيقة
داخلية أهم ما ورد فيها: أن اسرائيل قامت
بتصدير بضائع إلى مصر بما قيمته ٠١.4 مليون
دولار. وكان من الممكن أن يكون الحجم التجاري
هذا أكبر بكثير لولا الصعوبات والعوائق المتوقعة
وغمير المتوقعة, والتى تتذرع بها السلطات
المصرية. وتضمنت هذه الوثيقة عشرة بنود
رئيسية هي. على التوالي: «أولا: عدم وجود موافقة
على تصريحات استيراد البضائع من اسرائنيل.
ثانياً: امتناع الدوائر المختصة المصرية عن متح
تصريحات للموردين الذي يقومون بشراء
بضاعتهم من اسرائيل. ثالثاً: منع العلاقات
التجارية (الماركة المسجلة) المكتوبة باللغة العبرية,
رابعاً: منع استعمال عبارة (من انتاج اسرائيل),
على البضائع الاسرائيلية المستوردة. خامساً
اغلاق الممر البري في العريش بوجه الحركة
التجارية. سادساً: رفض بنك قناة السويس في
كثير من الأحيان.فتح أعتماد لصالح المصدرين
الاسرائيليين. سابعاً: عند ادخال الاعتمادات إلى
البنوك المصرية. تشترط السلطات المصرية وجود
وسيط مَنْ دولة ثالثة. ثامناً: التحقيقات التى
تجري مع المواطنين الذين يتوجهون للسفارات
الاسرائيلية من أجل ابرام عقود تجارية مع
اسرائيل. تاسعاً: الحؤول دون قيام علاقات بين
شركات أاسرائيلية وشركات مصرية من القطاع
الخاص. عاشراً: فشل المناقصات التي تجري
عند التزود بالمعدات والبضائع حتى ولو كانت
العروض التي تقدمها الشركات الاسرائيلية هي
للق رومن كن إنكاقة إن امات
التجارية التي كانت قائمة في العام الماضي والتي - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 116
- تاريخ
- يوليو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6868 (5 views)