شؤون فلسطينية : عدد 59 (ص 101)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 59 (ص 101)
المحتوى
اميل
مع العام ‎١91/6‏ (15).
وكي لا تكون « مؤثشرات 0 »هذه مسألة عابرة ( كما كان عليه الحال
في مؤشرات 1961 ) ءومن أجل أن يستديم تحدى الهجرة ‎)١97(‏ فيوجه اسرائيل»
وفي سبيل تفسيخ المجتمع الصهيوني الاسرائيلي تكتيكيا واستراتيجيا وصولا
الى تحقيق الامداف الفلسطيني:والعربية الخاصة باقامة الدوالة
العلمانية الفلسطينية تمهيدا لقتيام الدولة العربية العلمانية الديمقراطية
ف جميع ار جاء الوطن العربي » لا بد من تبني مشروع دعوة اليهود العرب للعودة
الى أوطانهم الإاصلية كحلقة من سلسلةالمشاريع القتالية العسكرية
والسياسية والاقتصادية التي يقتضيهاتحرير العرب لارضهم وتحقيق أهدافهم
الاستراتيجية الاخرى .
ب ذرائع الرفض : ‎)1١8(‏
اما ابرز الذرائع التي يطرحهامعارضو مشروع دعوة العرب اليهود
للعودة الى د الاصلية فتتدخص بالاتية :
1 تنطوي الدعوة على سح بالبساط من تحت اقدام الفسروع
النلسطيني الهآدف اقامة الدولةالديمقراطية العلمانية في فأسطين
ذلك انه آما ان نلتزم بذلك المشسروعفنبقى اليهوذ: حيث: هم لكي تتشكل متهم
الدولة الديمقراطية العلمانية العتيدة “او نسحبهم من هناك فينتفي بذلك
الاساسس البشري اللازم لاقامة مثاتلك الدولة .
؟ ‏ سيؤدي تنفيذ فكرة عودةاليهود العرب الى تفريغ فلسطين المحتلة من
اليهود الشرقيينَ » مخنفا بذلك من حدة ازمة التناقضبينهموبين اليهود الغربيين
من جهة » ومفسحا المحجال امام استجلاب موجات هجرة جديدة منهؤاء
الاخيرين من جهة ثانية .
‎ *‏ سيكون الاتيان باليهود العربالى الدول العربية كين جاء « بالدب
الى كرمه » . ذلك ان احضار يهودتشبعوا بالفكر الصهيوني طوال اكثر
من ربع قرن © سيجعل منهم طوابير خامسة وعملاء اا جاهزين
عرق عتهم اق 3 في اعمال التجارة) اقتصاد اليلد ان العربية الت ب يفدون الها
وسيشريون التقط العربي حتى اخرقطرة .
‏1 ل سستقتصر عودة اليهود دا نعادوا جلي كيان ف سور الذيسن
لا يزالون يحملون معهم 0 التي ناوا فيها. . وعندشبة
نفرغ اسرائيل من عنصرها البشري الذيتحفه ه لقتالنا ثالثا .
‏ه ‏ اليهود ‏ في الدين والتاريخ ‎١‏ اشرار بطبيعتهم » ولذلك » سسيكونون
تاريخ
يوليو ١٩٧٦
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39299 (2 views)