شؤون فلسطينية : عدد 79 (ص 31)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 79 (ص 31)
- Is part of
- شؤون فلسطينية : عدد 79
- المحتوى
-
نض
ثم اييما اجدى لمصلحة المشروع الصهدوني في فلسطين : وجود اليهسود في
اعيركا كقوة ضقط أم هجرتهم الى فلسطين ٠ فطائا تقول ان الضشغط الصهدوني
اليهوودي في !ميركا , هد الذي بمنع اميركا من اتكان موقف جديد ٠ فهل هذا يعني
ان هجرة اليهود الاميركدين الى فلسطين » سدنهي الضغط على أميركا » وبائتالي
يتغير الموقف الاميركي ؟
هاني الدبد الله : الكلام عن الخلافات الامرركية الاسرائدئية ليس واضيحا * اريد
ان اسال سؤؤلا محددا ٠ هل يمكن ان يحدث تناقض اساسي بين اسرائيل والولايات
المتحدة ؟ ما هو حجم الخلاقات الامدركية الاسرائيلية ؟ وهل يمكن ان تقود الى
تحول في السياسة الاميركية ؟
صيري حريس : الجياية اليهودية . ليست موجودة قي اميركا وحدهسا + جميع
الجاليات اليهودية تقريبا تساهم فيها ٠ لكن . هناك اهتمام صهيوني بيهود اميركا ٠ وهذا
يعود ,2 كما قلنا سايقا الى وجود حوالي /2١٠ من يهود العالم في أميركا ٠ والتجمسسع
اليهودي في الولايات المتحدة ٠ هو التجمع المكبير الوحيد الذي يقي بعد ان تم حظر اأنشاط
الصهيوني في الاتحاد السوفياتي ودول 'الممسكر الاشترأكي ٠
أما مسالة هجرة اليهود الاميركيين , قهذه لا تتبع رغبات اللصهايئة » في الاعوام الثلاثين
بين 19318 ى ١548 + حين كانت بريطانية هي المسؤولة عن انشاء الوطن القومي اليهودي,
تلاحظ ان نسبة اليهود البريطانيين التي هاجرت الى فلسطين » هي نسبة قليلة جدا ٠
والسبب يعود الى كون اوضماع اليهود في اوروبا الغريية بشكل عام : بعد المثورة الفرنسية
كانت أوضاعاً جيدة ٠
اقصى ما تستطيعة الحركة الصهيونية , من يهود اميركا هق جباية التيرعات وهم
يدقعون حوالي ١٠١ مليون دولار ٠
أما حول سؤال الاخ هاني العبد الله ..غانا اعتقد أنه لا وجود لتناقض اساسي بين
أسرائيل وأميركا , ولا يبوجد سيب يدقع المى وجود هذا المتناقض. ٠ ريما هتاك تناقض
أصبجحت مههددة -
السياسة مصالح + فما دامت المصلحة الاميركية تقتضي دعم اسرائيل , فهذ! سيستمر ٠
ولكن . عندما تيرن القوة العريية المقادرة على ضرب المصالح الاميركية 2 عندهاً قد يحدث
بناقض ٠ لان الاميركيين سيضعون مصلحتهم فوق مصلحة اسرائيل ٠
نزيه قورة : أريد أن ايدي ثلاث ملاحظات » تتعلق ينقوذ اليهود الاميركيين ومسائلة
لعي » والسااح الاميركية في المنظمة .
. من المعروقف » وهذه معلومات يذكرها باحثون صهاينة . ان أليهون غير موحودين
ا يسمى بالاعمدة ا لاقتصادية للنظام الاقتصادي الاميركي . اي قي قطاعات السيارات
والقحم والحديد والشحن واليتوك المكبرى وشركات التثمين الكيرى ٠ اي قي تلك المؤسسات
التي تتقرر فيها اللسياسة الاميركية ٠ اليهود موجودون في القطاعات الوسطية ٠ وحتى
في القطاع المصرقي . فهم موجودؤن فيما يسهى بشركات الاستثمار ٠
تسبيا ٠
وهي شركات صثيره - تاريخ
- يونيو ١٩٧٨
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39361 (2 views)