الطليعة : عدد 139 (ص 12)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 139 (ص 12)
المحتوى
سيتيب
١
‏شل تفي ا حكويم اللاي‎
‏اميك مو_عي سسا رهامل؟‎
‏يشير المراقبون الى ان نجاح‎
شفيق الوزان في تشكيل الحكومة
اللبنانية الجديدة ١؛‏ يعتبر بمثابة
تجاوز جزئي وموء'قت للاسباب
والمشاكل التي ادت لاستقالة
الحكرمة السابقة ‎٠‏
ويبدو ان تصعيد الاعمال
العسكرية الاسرائيلية على الحدود
اللبنانية ‎٠‏ وتسخين المجموعات
الانعزالية للاوضاع الداخلية ‎٠‏ تو'كد
بدورها ان المحاولات المبذولة
لاحداث تغيير في موازين الثوة
الداخلية لغير صالح القوى الوطنية
لن تعيقها عملية تشكبل الحكومة
الجديدة ‎٠‏ خاصة وان التصريحات
التي ادلى بها شفيق الوزان تدلل
على انه يخطط لاستكمال مسيرة
حكومة سليم الحص المستقبلية ‎٠‏
ومن الجدير بالذكر ان الكوى
الوطنية اللبنانية فد رفضت طيلة
الفترة التي تلت استقالة الحص ,
محاولات السلطة اللبنائية لتقزيم
الوفاق الوطني وتحجيمه في مساحة
تجميع الفئات السياسية اللبنانية
في حكومة واحدة مما حال دون
تشكيل حكومة يشترك فيها الكتائب
كما ارادت هذه السلطة .
ويستدل من التطورات الجارية
على الساحة اللبنانية ان وزن الحركة
الوطنية ونفوذها السياسي قد
احبطت تهديدات الرئيس الياس
سركيس باللجوء الى الجيش وفرض
الحل العسكرى , كما أن نفس الشي "
يمكن ان يقال بالنسبة لمواجهتها
بالضغوط العمكرية الاسرائيلية الانعزالية
لكن عدم قدرة هذه القوى في
حسم الصراع لمصلحتهاء وعودة
السلطة لنمط الحكومة السابقة يحمل
في طياته مو'شرات واضحة بان
المرحلة المقبلة ستشهد المزيد من
الصراعات وسفك الدماء على امل ان
يو'دى ذلك لاستفزاف الحركة
الوطنية ء تمهيدا لفرض الحلول
الرجعية عليها او تصفيتها على
مراحل ان امكن .
وعلى هذا الاساس فقد دعت
القوى الوطنية اللبنانية ‎٠‏ الحكومة
الجديدة للاستفادة من العبر السابقة
ولتنفيد الوفاق الوطني بالتعاون مع
جمييع الاطراق المعنية يما فيها منظمة
التحرير وسوريا والتقيد بج
القرارات والاتفاقات السابتةبهذا
الخصوص يما فيها قرارات مو"تمربيت
الدين ‎٠‏ وللوصول الى هذا الهدق
يبتى مطلب تشكيل اوسع جبهة
معادية للكتائب هو الشرط الاساسي
«أسامة, طلطاءكراتيت ‎٠‏ اوأكس » الأميركية
محاولة سعودبة فاشلة للدفاع عن مخططات واشنطن
تاكيدات واشنطن ان القوات
الامبركية ستتولى بنفسها قيادة
طائرات "اواكس" المرسلة للسعودية,
تد حض ادعاءات حكام الرياض,
الذين يحاولون أضفا؟ "فالة مقدسة"
على هذه الطائرات ‎٠‏
‏فادعاءات الملك خالد بان هذه
الطائرات ستستخدم "للاغراض
الدفاعية ضد الخطر الشيوعي"
تناقضت بشكل صارخ مع تصريحات
الناطقين الرسميين الامبركيين الذين
اكدوا ان الدور السعودى بالنسبة
لهذه الطائرات لا يختلف من حيث
الجوهر عن الدور الصومالي او
العماني او حتى المصرى في ملح.
القوات الاميركية تسهيلات عسكرية
التسهيلات السعودية هي تسهيلات
جوية بالدرجة الاولى ‎٠‏
. ومن المعروف ان رادار "طائرة
اواكس" او غرف القبادة للطائرة,
يستطيع ان يرصد حركة الطائرات
"الاخرى" على بعد ٠0؟‏ ميلا وان
يحدد هويتها واتجاهها وسرعتها
وارتفاعها في نفس الوقت , مما يعني
أن بامكان هذه الطائرات ليس مراقبة
الحرب العراقية ‏ الايرانية فقط؛ بل
مراقبة ومتابعة ما يجرى ايضا في
سوريا وجنوب لبنان والبحر الاحمرء
واثيوبيا واليمن الديمقراطية وغيرها .
لذلك فلم يكن من المستغرب
ان يصف الرئيس الليبي "الرادارات
الشاورات الأميركية- الصيربية البرمية
ديل جدميد على عجز نظام السادات
يعتقد المراقبون العسكريون
أن السادات سيحاول ان يثبت
للادارة الاميركية من خلال المناورات
المصرية ‏ الاميركية البرية المشتركة
المتوقع اجراوءها في الشهر القادم
في مصرء ان بآمكان قواته القيام
بمهمات عسكرية في منطقة الخليج٠‏
ومن المنتظر ان يشترك في هذه
المناورات جندى اميركي وسبع
طائرات قاذفة اميركية من طراز (8-8)
ومما يذكر ان الطرفين كانا قد
اجريا مناورات جوية مشتركة في
الاونة الاخيرةء وذلك لتدريب
القوات المصرية على استخدام
الطائرات الاميركية بعد ان عجزت
عن استخدامها او صيانتها كما ذكرت
الطليعة
الاميركية" بانها "طائرات احتلال"
وان وجودها في السعودية يعني ان
الاماكن المقدسة فيها تحت الاحتلال
الاميركي وان يدعو لسحبها فورا
لانها تشكل تهديدا مباشرا لجميع
شعوب المنطقة ‎٠‏
وعليه فقد اجمعت مختلف
الاوساط ان اتهامات الملك خالد
للقذافي "بانه أصبح رأس رمح
موجه ضد الاسلام ومبادئه" ليست
سوى محاولة وقحة "لاستفلال"
الاسلام للدفاع عن قوات واشنطن
في المنطقة العربية. كما ان انضمام
تزال لدى الاميركيين تحفظات
مختلفة بالنسبة لقدرة الجيش
لخلاص لبنان من ازمته التي تكاد | وكالات الانبا' ‎٠‏ المصرى على تقديم خدمات
أن تتحول الى مرض مزمن . ويشير هوء ل" المراقبون انه لا للولايات المتحدة حتى ضمن
ف ماق الشاعرة الأ وكية .فى اتلد
بصحة سوم 3 محديتسط - بذتراما مث لك (صشن تلت فى بزوجها و سق عذه بر( سْ
بطقة مضول فقىف نوه حتعمة 22« البحرية ا ”د ص ص ‎٠.‏ مٍ/
الاسم النكامل. 7ت سييعط_ لمع .هذا الامريكية .
5 ولق كه م لصم نشرت الصحفث الصادرة بيروت وثائق:4 ت أن الولايات
0 3 3 م حك انك 00 بح 00 | المتحدة الاميركية قد اقامت 21 عسكرية لها ا
1 ل اا ا من سس ا د ودذلك على الرغم من نفي السلطات البحرائية لوجود مثل
هعس 4 سبري يي | هذه القواعد. ومن الجدير بالدكر ان الحقرمة البدرانية ل
للتسول ل مي سك _ لان معد وتعت في عام ااو١‏ اتفاقا واشنطن بموجبه
اقشرفة لحرن رجهت ف امحك سوواط سرديو | تسهيلات عادية (عسكرية) في عدد من الموالي'.
الم | ل ل ظككا سن يضار وتثبت الوثائق دخول مجموعة من الاميركيين الى البخرين
ع --.2 م يتبع معظمهم البحرية الاميركية؛ اذ سجلت عناوينهم على
2 29555 ] | ||١ال‏ هيد هذا الاساس, كما منحتهم السلطات
كمد خلعءه ‏ 2 ) | اميد سس البحرانية تسهيلات لعبور المطار لا
2 لوف شا ا سدس]| عن عادة للمراطين المرب النسهمم ؛
- لصتي العا ماو ا سسا ولكد وصلت مذه التسهيلات الى عق
حص تعد شحج سدق اسع رتو نه ز يع و وس ير مسا قد ودح
وير سي | |( سد ميد رجو اراي الفا' تاشيرات الدخول المو'قتة بامر
2 فل به عه عن جم 1ه 2 .0
دا تت -2 22 ا سح 7ت كه حم بل مسد م روز ربدي 0 5-6 صممة + من مدير المطار وتحويلهاالىتا شيرات
السستوج فج اخ مرحيو ات ا يي لاية 4ن امه :
سس ىلب م[ 72ددى 0566| لعدة سفرات الى البحرية الاميركية.
أ الماء الميزا المؤقئة لمميمح لمدة مفرات المهنة : 2 كرتي امريكي
آي
1 - لت ‎٠.‏
‏أ صامب الإمبيار . له
و
3 وا مو رالمسؤول كيسس اتير
ظذرم صضامه - ‎٠‏ م
سياسية الياس زعرالام سشير البرغوق
إسيو. عيه - ص
المخططات والاهداف التي رسمت
تونس ومصر وباكستان وبعض الانظمة
الرجعية الاخرى للموقف السعودى
المعادى للجماهيرية الليبية يو'كد
هذا الواقع ‎٠‏
ان عجز حكام الرياض عن
"الدفاع" عن تبعيتهم لواشنطن هو
الذى يدفعهم لاعطاء "صفة مقدسة"
لهذه التبعية» عن طريق كيل
الاتهاماث الدينية لمن يعارضهم
لكن نجاح الثورة الاسلامية في ايران
وعداء هوء ل" الحكام لها يثبت ان
مبرراتهم وحججهم واتهاماتهم لم
“تعد تنطلي' على احد . . مهما تكررت
للسادات في العالم الاسلامي او في
المناطق المجاورة.
ولكن يبدو ان قيام مصر بفتح
ما يسمى "بمكتب اففانستان" في
القاهرة لدعم عصابات التخريب ضد
الثورة الاففانية ؛ يعتبر مو'شرا لطبيعة
الدور الذى يسعى السادات
للاضطلاع به بموافقة واشنطن.
ألا ان عجز السادات وفشله في
أثبات افضليته الاستراتيجية للادارة
الاميركية ‎٠‏ تشير الى ان المناورات
البرية القادمة لن تكون سوى خطوة
اضافية نحو تقديم المزيد من
التسهيلات والقواعد العسكرية لقوات
"الرد السريع " الاميركية, والتي
سيقع على عاتقها كما تشير جميع
يعني ايضا , ان السادات ونظامه
سيتحولان الى "عبء اأستراتيجي "
على واشنطن وليس العكس.
ة الاعلام +
المختلفة نشر لخرانان اي
التخريبية الذين الفي العبى “لاريم
ا سمو انهم ملعت اليا 5
منهم ‎٠‏ جا'ت وقائع ا
ارو
دعم وتشجيع النظا
العصابات التخ مه 0 :
المو'امرات الموجهة ضد سوريا ُ
وقد اعترن رئيس الي
00
دمشق يوسك أحمد غبيق 1
كانوا يقومون بتفجير المو م ستو
الاستهلاكية وانهم خططوا لبي
بعمليات اغتيال وقتل جطاعية 2<
يقال ايضا بان تنظيم اضرا ل 8
الاردن كانيرمل لهم بجلة الند بناك
*' التي تصدر باسم هذه الجمام. يدير ا
أخبار . نشاطات جماعة 1 الني
‎٠‏ ً 'السابق"
لموجهة ضد سوريا 0
ئيس
0 الب
الصعيت تشك مع ري ء
ا 3 دخ 9 الانت
في لم0
و
‎٠ 06‏ ال
رجا سياد برك دول
ينان فقد 2
5 1 (سركي با
نشرت مجلة دير شبينل الالما. بال
الغريية حقائق اضافية عن دءة ا
الصين الشعبية لنظام سياد برى ‎7١9‏ فر
الصومال . ومن الجدير بالذكرا ,
هذا النظام متح الولايات الشنا لد
تسهيلات وقواعد عسكرية » التسهم رار 2
نشاطاتها العدوانية في المنطئة ‎٠‏ را الم
وقالت المجلة ان احد تج م
الاسلحة الالمان الغربيين ويدء
* ابريخ ميرمان مبللر ‏ بان الريي
تحت أسم شركة اسمها ' مدني ريال
جرمانيا " قد قام بدور الوسي|
بين الصين الشعبية عم 0
لتزويد الاخير بصفقة من الامك.نى,
ويد الاخير :سظمة |
الصينية تبلغ. تيمتها ...م م
2 و
الضمائة
الصومال .
واضافت المجلة أن
النازى وسبق له ان فاجر بالسا: امرائيل
لالح العراق كنا أتدمن ب 17 الي
علاقات سياسية تقليدية مغ لاعتمار ع1
نه اى ما لام
الصفتقة حرلا بالمكة أ ‎٠‏ ,
هر 55-7
«عليون مارك ني شبيثل الفوبية 5
انسبس “00 إرسيديين كأ“ القارر
يليون هالا ججميعا ‎١‏ .
(التي سيدقعها الصومال أد 7 'لن 5
ستدقع عده بالديابة من جاب 7 دلن
ربكا
0 شراء مدات ا مسي
6 من المائيا ا
يجعل الصفقة مثلكة ا
الصين الشعبية - “ير / را
الغربية الحديثة انيلا ‎١‏ 2
وبتسهيلات بلكية منا ا
كريدى ليرلد ‎٠‏
> ‏كيدي‎
‎١
ك0
هو جزء من
الطليعة : عدد 139
تاريخ
٣٠ أكتوبر ١٩٨٠
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7173 (4 views)