الطليعة : عدد 141 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 141 (ص 6)
- المحتوى
-
عرفناه في "سداسية الايام الستة
و " الوقائع الغريبة في اختفاء سعيد
بن ابي النحس المتشائل" واخيرا
وليس آخرا في " لكع بن لكع " ٠
عرفناه الاديب الواقمي
الاشتراكي وتبقى ميزته الهامة في
اسلوبه الساخر ٠.والمتحكم في
تسخير الكلمة من اجل الانسان٠٠
الممذب على الارض يستنهض همته
من اجل دفن العبودية الى الابد :
" المهرج: اين بدران ؟
بدور : غرق في النهر ٠
المهرج : اى نهر ؟
: أى شهر ٠.من المحيط الى
الخليج ٠
بدور : أى امير ٠٠ من المحيظ الى
الخليج ”٠ ص ؟؟
* * *
" بدور : لكع بن لكع يلي امور
الناس ٠
المهرج :ل تكوم الساعة حتى
يلي أمور الناس لكع بن لكع ٠
بدور : نخلعه ونعود ٠.
المهرج - تخلقة ونعود ٠ م٠تخلفةه
ونعود ٠٠ مسيرة واحدة٠
بدور : تقوم الساعة ٠
المهرخ: تقوم الساعة ٠
المهرج : غدا ".ص "1ها-لاه1”٠
انه يعي جيدا ٠. ويسخر قلمه
وفكره .٠ من اجل الوعي بنجمتين
تبددان الحلكة "ما كان وما سوف
يكون ” وهذا يذكرني باحدى مقالاته
في " الاتحاد " التي يستعرض فيها
ما كانت تتاجر به الرجعية العربية
ثم عادت لتقبل بما هو اقل منه٠٠
ولذا نراه هنا. يستنهض الهمم :
" قوموا لا تجعلوه يفوتكم كما
فاتني ٠ قوموا لا تجعلوه يبقى عنكم
كما. بقيى عتّي ٠ قوموا ٠ قوموا "
صفحة "؟؟)ا ٠
آدب خطير لانه حرب على
الرجعية والامبريالية ٠.ولهذا وليس
غيرة تحاول السلطات الطبقية تمعه
وتفريغه من محتواه٠ ٠ ٠خاصةاذا كان
الاديب فيه متمكنا لدرجذكبيرة برصد
الماضي والحاضر وانارة
المستقبل :
" بدور : قام بدر ٠
اطلع صخرا
حرك ضميرا ٠
المهرج : غدا غدا ٠ يا بدور ٠
الجميع : غدا .٠ في الغد. ٠تمدا"
الصفحة الاخيرة ٠"
عمق في المبتى والمدني .٠ في
الشكل الفني والمضمون. ٠.عميق
وواضح ٠
نشد على يدى اميل حبيبي ..
آملين المزيد من العطاء ٠. الذى
سينقش نفسه في ذاكرة الجماهير
طالما ان سعادتها هي الغاية
والوسيلة التي كتب من اجلها ٠
ما الغو
من مقطوعة زجلية بعنوان “الوحدة
العمالية " :
عامل يعمل ليل نهار
ماشي بدربه ما يهتم
اولاده الصغار
ادم لقمة مفموسة بالدم
حتى نكمّل المشوار
بالوحدة العمالية
حدة تضم الكادحين
1 لا استفلال ولا احتكار
ن عمال وفلاحين
0 تجمعهم صرخة ايار
بوحدة كدح سلحين
درب
القرية هذه الايام تعيش موسم
الحماد والناس يترقبون قدومه
بفرحة يشوبها الحذر وهم مشفولون
بتحضير ادوات الحصاد .٠ يجددون
المناجل , والقفرجالخفي بموسم
خصيب ,بلوح في الافق ٠ سنين
الخصاب يتبعها عادة سنين زواج
.. ما ان ثُملاء السنابل بالقمح
حتى يبدا الشباب بالتفكير بالزواج٠
والزمان موسم الصيف 2 في
قرية ناشيةتصل اليهابطريق ترابي ممتد
عبر تفرعات جانبية ثمة جبال
متفرقة يخيط بالقرية من مختلف
الجوانب صيفها حار
وشتاوءها بارد وشجيرات سرو قليله
الشتل جانبا من جوانبها الغربية.
علامات فارقة :الموسم لم يكن
خصيبا هذا العام ٠
ذهب رجال القرية الى " المجلس”"
الوحيد ٠٠ حيث يبداون بالسمر ٠٠
يتبادلون اوراق التبغ ٠٠ مجلس
القرية مكان لتبادل الاخبار
والحكايات ٠٠ تنبه احد الرجال الى
أن المختار كلفه بان يدعو رجال
القرية لتناول العشاء ٠. تبادل
الجميع نظرة استغراب ٠٠ فلم يتعودوا
تناول الطعام لديه الا اذا تزوج" ٠
مضى ابو محمد عائدا الى بيته
وبه شوق لروءية زوجته .قال في
نفسه ٠. أم محمد زينة النساء يكفي
انها انجبت محمدا الموجود الان في
الجتوب +
استمر يطوى الشارع الترابي المو'دى
الى بيته ٠ وابتلعته احدى الحارات
وام محمد ما زالت تعد طعام العشاء ٠
تحضر " المنقل " تضع به كمية من
الفحم تبحث عن ابريق القهوة
السادة وتفكر بنساء المختار ..
هذه هي المرة الرابعة التي يتزوج
فيها .. ترى ما الذى دفعه ليتزوج
٠ ٠ زوجته الثالثة شابة وجميلة ٠.
مساء الخير ٠٠ حيّاها ابو محمد
ايا مسا النور .. لماذا رجعت
بهذه السرعة .. ألم تذهب الى
ديوان المختار *
يقولون انه تزوج ابنة "حمدان”
حارس البيادر .٠ مسكين هذا
الحمدان بلاه الله بتسعبنات
والبنت يا ام محمد منذ ولادتها
وحتى موتها غلبة ٠ غلبة وتعببال
نظرت اليه وقالت ٠ . ولكن انا سهقت
معلمة القرية تقول ان المراة مهمة
كالرجل ٠ وسمعتها تقول ان الناس
القدماء كانت المرأة لديهم آلهةء٠
ال بد
8 أيوه بدات المعلمة تلعب بعقلك
يا شيخة المراة ناقصة عقل ٠
واحست ان شيئا ما بداخلها يتفجر
وبدآ هذا التفجر يمتد ويمتد ليلني,
كل المسافة المحيطة بها ٠ وبكل
ما اوتيت من قوة القت ما بيدها
وقالت بحدة :
كله الا هذا , المرأة عقلها
.٠ كامل
7 رذ عليها ٠ اذن لماذا تزوج
المختار للمرة الرابعة ٠
انا اقول لك لماذا تزوج ٠٠
لان نساءه الثلاث بيض وهو يريد ان
يتزوج امراة سمراء هذه المرة٠٠٠
واذا لم يتزوج سمراء فانه سيموت
بحسرته نظر اليها بدهشة كانه
يحسدها على ذكائها ٠
ولا تنس ايضا انه وكل عام يستاجر
من "ابو سميح” الملاك ٠..الطويل
الباع مئة دونم ٠ من يحصدها
ويدرسها غير نسائه ؟؟ وهو يريد
ان يزيد من عدد نسائه حتى يست جر
هذه المرة كل املاك " أابوسميحم”" ثم
نظرت أليه بتحد:1آه كم اتمنى ان
انجب هذه المرة توام بنات ٠
آه صحيح ومتى تضعين مولودك
ردت بامل ولهفة ..قريب ..قال
٠.٠٠
بعد الليل يطل نهار
بلا اكتراث : ارجو ان يكون ذلك بعد
الطقيفة
انتهاء الموسم ٠ ابتلعت كلام زوجها
دون ان تهصمه تماما 2 عادت
بذاكرتها الى الوراء قليلا عندما
تزوجت قال اهل القرية ان امها لم
تنجب الا بنات ٠.٠0 ولا بد ان تكون
كذلك .. بحكم تكهنات حجات
القرية ٠ ونظرت الى بطنها المنتفخة
واحست بأن عواطفها تتدفق وتغمر
هذا الجنين الذى لم يولد بعد ,
هي ترغب بانجاب طفلة هذه المرة
وتراءت لها وهي تحمل حقيبتها
باتجاه المدرسة .. تقطع شوارع
القرية الترابية ٠٠ وسألت نفسها ٠٠
وهل ستبقى شوارع القرية ترابية؟
وعاودها الفرح الذى يشوبه الحذر ٠ ٠
فافراح القرية قليلة .٠ وربما كانت
افراح المدن كذلك ٠
في اليوم التالي كانت ام محمد
تسير باتجاه المدرسة الوحيدة في
القرية كي تزور المعلمة التي تحدثها
عن المراة وعن العناية بالاطفال ٠٠
والتي ستعلمها القراءة والكتابة ٠٠
وستاخذها الى المدينة كي تزور
فرع ” الاتحاد النسائي ) ٠٠و ٠٠و
اشياء اخرى كثيرة ٠ لكن سقيفة
الحاجة نوفة تلك المرأة التي
تساعد النساء في الولادة ب
استوقفتها .. يقولون ان احد
جدودها من الاولياء لذلك فآن يدها
مباركة . لم يحدث ان ماتت معها
امراة اثناء هذا العام الا مرتين٠٠
فتاة لم تتجاوز السادسة عشرة من
عمرها ٠. حامل للمرة الاولى ٠٠0
فماتت ومات الجنين في احشائها
وامراة اخرى لم تكمل اشهر حملها
ماتت هي الاخرى -. وام محمد يدها
على قلبها من الخوف رغم انها
حامل للمرة الثانية ٠
وخطر ببالها ان تظمئن على جنينها
وتقول لها عن " ضيق التنفس ”
الذى بدا يصيبها ٠
قبل ان يتنفس الفجر في القرية كان
هناك طرق خفيف على باب (ابو
محمد ) ربما كان جارهم يدعوهم
للذهاب الى الحقل , قأم محمد
باستطاعتها ان تقابل الطارق#ازاح
كوفيته السوداء قليلا عن وجهه
.٠ شاربان كثان ولحية غير حليقة
وعينان يشع منهما بريق يضي» الكون
باكمله تلوح بوجهه آثار حروق
الشمس لكنها لا تخفي ملامح سمرته
الجذابة ٠ هتفت وكان ابواب العالم
وقيوده حطمت ؛'سمير .٠ سمير ايام
العرز والبارود ٠٠ يا مرحبا
وشهدت تلك ,الفرحة لقا“أ وعناقا
وقبلات ..١ وأضي» القنديل الوحيد
في البيت .. قص عليها الكثير من
حكايات الجنوب وام محمد قلبها
يكاد يخترق جدران جسدها .٠
وجهها يضي*ء ٠٠ وروحهاتزهر من
جديد ٠٠ تقرأ تعويذة تحفظ لها
سمير ومحمد وكل الشباب ٠٠وذكرى
ايام العز والبارود ترتسم امامها
وفرحة اهل القرية يشوبها الحذر..٠
الحقول المترامية والممتدة عبر
سافات طويلة جرداء . ٠٠ ثمة قطع
ازض على شكل السنة متفرعة تبدو
مزروعة بالقمح١٠ ولون السنابل غير
مظمئن هذا العام .. و "ابو محمد"
ينفض عن تمبازه التراب يبحث
عن جرة الما" ٠٠ يشعر بالجوع. ٠٠.
يتمتم بكلمات ..ينظر الى السماء
بحسرة ٠٠ وشي" ما في داخله يتفجر
آكثر من خمسة دونومات قطعنا
لكننا لا نستطيع تحميل دابة واحدة
السنابل قليلة هذا العام والارض
مشققةوام محمد تسأل زوجها :
لماذا تبدو الارض مثلمة هكذا ٠٠
ويرد عليها بحسرة :
الاننا حرثناها بالمحراث الخفيف
وهي تحتاج لمحراث ثقيل ومنطقتنا
كلها لا يوجد بها محراث ثقيل .٠
ثم اننا نزرعها منذ عشر سنوات دون
نوااتمت التط الزمن وعب كح لالم
رؤقع درطت -
الجارم لديم
ان نجعلها تستريح موسما من الزراعة
.. وهذا يتعبها .. انها كالمراة
اذا ارهقت بالحمل والولادة دون
استراحة تتعب ٠
هذه الشقوق تسكنها شياطين
المحل رغم انني ومنذ بداية الموسم
أحمل فيصدرى هذا الحجاب ٠
- حجاب ضد الشياطين ؟5 ودت
بسرعة ٠.٠. ضد كل شيع" :
الشياطين , المرض 2 المحل
والعين الحاسدة ٠٠ وتابعت وقبضتها
تمتلى“ بالسنابل :
ايام القمح ٠. ايام عز وخصاب ٠
وبدا الشيء الذى في داخلها يتفجر
ويتخذ اشكالا عديدة .. لكنها
تتحول الى مواسم خصاب ٠
وبينما الشمس تميل الى الغروب ٠٠
احست بألم حاد يشبه المقص٠
تمددت .على الارض استندت على
احد ذراعيهاء. اقترب منها زوجها
حاول ان ينظر في وجهها .٠ حبات
من العر ق ٠..تتساقط قوق جبينها
لكن الاثار البادية من حروق الشمس
تكاد تخفيها ٠ قالت له :
اوصلني الى الخيمة واذهب
واحضر الحاجة نوفه : ٠
ثمة احلام وآلام تعصف بجسدها في
ذلك الركن من الخيمة ٠ والشمس
' تميل الى الغروب وهي الانعلى حافة
الموت .. والالم يزداد ويديها
تغرفان التراب علها تستطيع تخفيف
الالم ٠.٠ حلمها بآن تنجب بنتا
كمعلمة القرية يكبر ويكبر حتى يفطي
مسافة الخيمة ٠.والالم يزداد ومع
ذلك لا يمحو اطياف الحلم والحاجة
تقرأ وتقرأ وتستجير بكل الصالحين ٠
والرجل لا يجروء على دخول الخيمة
والليل يحط ستائره على ذلك الحقل
والحقل يبتعد عن القرية والقرية
بعيدة عن المدينة والحياة تتارجح
بين كل هذه المسافات ٠ انتهت الام
المراة ٠.٠ عندما اختلطت انفاسها
"ما اعظم النساء ” ٠ قال ابو محمد
في نفسه واحس شيئا كالماء ينساب
في داخله ويصبٌ في قلبه ٠ نظر الى
الحقل ٠. بقي منه الكثير 6 احس
بسعادة غامرة .٠ مواسم الخصاب
قادمة٠ ٠ ومن وراء الجبالوجه ولده
محمد يطل من الجنوب .. وعلا
صوت الوليد يشق الظلمة ٠.٠ نظر
الى زوجته وقال :
أنت زينة النساء يا ام محمد وانا
احبك كالقمح ٠
إلى الصديق خالد احمد بدو :
" نهر على وجه يوسف الصغير"
"قصة”تعالج اكثر من موضوع ٠تتزاحم
الاحداث فيها وتسرع بلا تان او
توضيح ٠٠ على غرار اسلوب
البرقيات الخاطفة ٠
تملك حسن الوصف
والتصوير ٠ ولكن تعوزك قوة الكل.1
والجملة 'الموءثرة بالاضافة الى
الاسلوب القصصي ٠ حاول ثانية ٠
انت
© الصديق خضرشقير :
* القصة القصيرة " التي بعثت
بها لنا لا تملك أدنى مقومات كتابة
القصة ٠ حاول ثانية بعد مطالعات
عديدة اولا ٠
٠ الصديق محمد ١ و
بو قد
الاتجاد السوفيا 3 راو
و- صلتنا قصيدة" رسولمنالبادية ”
وقد تم ايصالها الى المكان الذى
اردتةء
صاحبه ٠ وينادى اشياء
وقفت ليلى تنادى عاشقها انيار
.٠ تنادى عاشقها أن يخرج عن ورا
55
آخرى .,
الممت ٠. عن هذا العوت ..
ووقفت انا انتظر الليل يهدور
على اجفان رغيف بات الليلة تحن
رأس فقير ٠٠ يقول زكريا تأمر بان
الاطفال هاجموا الطفل الط)
وضربوه .. ونسي ان يقول ا
ضربوا الطفل صاحب الثقافة الد
يحملها بين يديه وياتى أن يطنم
احدا منها ٠ فمئات حبات العرق
انهمرت على جبين أسمر كي يحصل
على حبة تفاح ٠. ولكته لم يستقع |
ان يحصلها ٠٠ فاشترى لابنه رغيف
1
جر الور
خبز ٠.٠ ولما عاد بالرغيف الى'بيته 5
غضب الطفل كثيرا لانه كان بريد 1١
الجيران ٠ نام الطفل وهو يبكي .. إن
ونام الرجل ومن تحت رأسه الرغيف إل
عندها ٠٠ وقف الليل ينادى ., |.
وليلى تنادى ٠٠ وناديت انا اين إ'
أنت يا ” أبا ذر ” (الجون ابو أن
الكفار ) ٠
وشطحت مع نفسي شطحة فلسفية |
اقارن فيها ما بين رغيف الخبر |,
وحبة تفاح ٠-٠ واقنعت نفسي بآن
الرغيف افضل ٠٠ ونمت وانا لا
املك الرغيف ولا التفاحة ..
ولكنني املك حلما جميلا سياتي
.٠ وجوه سمر باسمة تحمل راياتها
مخطوطه من دمائنا امتزجت بحبات |"
رمل علقت بهذه الدما'من ورثة | ..
عملوا بها أو مصنع شيدوه ..او .”*
مزرعة اتشاوها ٠٠ هنا نسيت جوعي |7
ونمت احلم بتلك الراية تكبر تكبر
حتى صارت وشاحا لكرتنا الارضية»»
ولونها ارعب كل الجلادين حتى
اختنقوا بخوفهم ووجدت نلسي
سيد نفسي سيد هذا العالم ٠٠
فذكرتك حبيبتي تقولين : وهل
يأتي هذا اليوم ؟
واقول : نعم سياتي ٠
للسسما
تخا ااانا ا
الجديد
صدر في حيفا العددان القاسع ن -
والعاشر من مجلة “الجديد” ف )|
مجلد واحد. وقد اشتمل المجلد : !,
مواضيع هامقومن
المثالية لمعالجة
٠. 5 0 م - ١
والقصة على انسانيتها لد ,يلار
اسع لون لفق راد
الامور والواع , 7
بالتسبة لموضوع " وس ويل الس
امراة " فكنا. نتمتى ان لكذن.. ]أ
: - 1 ,
هذا اول + وثانيا ٠ لان ذاتي يا م
قد اصبحت الان قديمة 04
عالجتها باسلوب علي من
وأهلا بك دائما ٠ | للم
© الصديق يوسف |0 يعن"
"تحدى"و"الحل لم .. رامنفازري' (
أى جنس ادبي اصنفها راتما / “1
1
مع رجائنا بعدم 3
ظروفنا ٠ لكل
- هو جزء من
- الطليعة : عدد 141
- تاريخ
- ١٣ نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 10381 (4 views)