الطليعة : عدد 145 (ص 11)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 145 (ص 11)
- المحتوى
-
إ: الجديدة لهذا
: 5 اللجان دخل
بنتلن لي الكثير”
ج الكلاسيكي الذى >
ازول ايام نشاته
احم
ترلنانا ان كثيرا
:؟نالننسيق بيتها
مد خر ان التنسيق
قلسل من تقديم
تهالي العمل المنتج
لد
ومند سنوات ٠ ولقد افى. الد
العام السي٠ 0 م
المعلمين
٠ بموضوع الزيادات ١
ومهما كان عنوانها ما هي الا اسلوب
لتخدير الاعصاب وذر الرماد
العيون ذلك ان الزيادة * الموعودة*
* قيل عنها زيادة * محترمة يتلاو
لا تتجاوز درن بالمئة والمقصود
عندما قيل بان الزيادة .؟ بالمئة
هو جمع الزيادة التي صرفت في
السابق والبالغة هر؟١ بالمئة
والزيادة التي لم تصرف بعد والبالغة
٠ در” بالمئة
وغزة بالعنف والا عتقالات الجماعية '
واوامر اغلاق جامعة بيت لحم .ء
وفرض نظام منع التجول على مخيم !
قلنديا واعمال التنكيل في سلواد ,
واحداث جامعة بيرزيت » وغيرها من
الممارسات الاسرائيلية في مختلثف
مدن وقرى الضفة والقطاع . على
حدة الازمة التي يواجهها الاحتلال
في المناطق المحتلة .. على الرغم
من جميع الاجرا'ات التي اتخذتها
سلطات الحكم العسكرى لوقف اعمال
الاحتجاج ٠ :
. ومما يدكر انتنفيد قرار الابعاد
مجددا قد جا' بعد ما رفضت
قدمه المبعدان لتظهر حقيقة ان قرار.
الابعاد كان قرارا سياسيا تنقصه. كل ١
القرائن القانونية ٠. وفي اسرائيل
طالب سكرتير عام الحزب الشيوعي
الاسرائيلي ماير .فلنر باسم
الجبهة الديمقراطية للسلام'
والمساواة الكنيست الاسرائيلي باجرا' |
بحث عاجل لتقرر اعادة رئيس
البلديتين المبعدين وقال فلئر في
سياق طلبه ان ابعاد الكواسمي وملحم
يتناقض2 وتوصيات المحكمة العليا
5
لاحباط تكريس صيخة ثمة عمان على
الوضع العربي العام
وعلم ان المسو'ولين السوريين
سيحاولون من خلال اتصالاتهم بلورة
موقف موحد تجاه ما يسس بميثئاق
العمل الاقتصادى الدى اقرته القمة
المذكورة . وذلك قبل الثالث. عشر
من الشهر الجارى . وهو تاريخ
أنعقاد مو'تمر المنظمة العربية للتنمية
الاقتصاد ية, الذدى يهدفت لاتخاد
الخطوات الدملية لتنفيذ ميثاق قمة
عمان. 1
ولا يتوقع المراقبون ان تتراجع
الحكرمة الاردئنية عن سياستها
الحالية تجاه سوريا قبل اتعقاد
مو'تمر التنمية المذكور ٠ على امل
ان توءدى هذه السياسة لكسب
المزيد من المساعدات العسكرية”
والائتصادية للنظام الاردني من
ناحية . ولتاكيد دور الإردن المركزى
في مواجهة دول الصمود من لاحية
ثانية لذلك فان المسوا'ولين
المحكمة الاسرائيلية الاستكناف الذى !
كتلة '
1 ال اوري ل سمت
الحم 0ل اللنسنت اتا طهر
المعامون والعامزمع
كثير شيئا بل زادت من تفاقم
أمشكلة المستعصية التي يعاني منهاً
اجل علاج وضع مت
م لت ست
ن ذلك لا يمنع من ابدا*' ملاحظة
هامة وضرورية وهيان القضية في
عمقهاأ هي قضية واحدة ومشتركة
.. والظروف ال 3
ال ليه سقهة علوي
الخطوة التي اقدمت عليها
اللجان الثقافية المشتركة في مراكز
الشباب الا
تنابلس والمتمثلة باصدار مجلة تحث
والاهتمام من قبل
رابطة الاندية نفسها » ذلك ان
اسلوب العمل الروتيني الذى تمارسة
رابطة الاندية في ترتيب . اجرا'
الغباريات بحاجة مامة الى ادخال
واضافة كثير من المهمات التي تو'دى
الى تطوير اسلوب العمل الرياضي
الجمامير ترد غناى إنعاد الترا
الاسرائيلية والذى يمكن تفسيرها
بمعارضة الابعاد ٠ وان عدم الاكتراث
بهده التوصيات هو تجاهل فظ
للرأى العام العالمي وللامم المتحدة
وهواستفزاز للراى العام في المناطق
المحتلة وللقوى الديمقراطية
والتقدمية في داخل اسرائيل .
كما انتقدت قرار الابعاد. صحيفة
عل همثمار الاسرائيلية و بعضا من
اعضا' الكنيست . واعتبروه قرار
متسرعا نجم عن الضفوطات التي
مارستها . الجماعات الاسرائيلية
المتطرفة على حكومة بيغن .
واثر تنفيذ : الابعاد أتسعت حملة
التضامن العالمية
المبعدين
وقضيتهما العادلة بحيث شملت معن
بلدان. العالم ومختلت المحافل
الدولية وندد كورت فالد هايم
السكرتير العام للامم المتحدة بابعاد
التواسمي وملحم عن وطنهما اللدين,
لب مجلس الامن الدولي بابقائهما
وحتى الادارة الامريكية اعربت
عن
لتوحي للراى العام العالمي انها
ضد الانتهاكات الاسرائيلية لحلوق
مسادرة سباسية .
دقيه
الاردنيين . وفي الوقت الذى
يستعد ون لقنطثف ثمار لمة عمان
يحاولون ايضا الظهور بمظهر الضحية
وبالاخطار الخارجية ٠
ويمكن الاستنتاج ان الاستجابسة
الاميركية السريعة لطلبات حسين
العسكرية وما رافقها من ضجيج
اعلامي مقصود . قد جا'ت كبادرة
لتاكيد اهمية دور الاردن في
التحركات السياسية القادمة.
وامكانية اعتماده على واشنطن مباشرة
اذا ما قرر الاقتراب اكثر من التسوية
الاميركية .
' ومن هنا فان اتجاه سوريا لخفض
حدة التوتر مع الاردن ٠ وبلورة
مبادرة سياسية جديدة لجبهة الصمود
والتصدى بالاعتماد على طافات
الثعورب العربية واصد تائها
المخلصين في الخارج ٠ من شائنه
ان يحبط مناورات اليمين العربي
وتعية الامال المدقود ة على قمة عمان ٠
مإدبطة الاندية وائجلة اللشتركة
صمي وملحمٍ
يميه
الى بيروتمو"تمرا صحفيا اكدا فيه
اسفها - لتنفيذد قرار الابعاد .-
لمذانيل
الخليل هي نقفسها يواجهها معلم
في جنين بكل نتائجها واثارها
السلبية كما ان الحقوق التي يسعى 1
اليها المعلمون في تابلس هي نفس
الحقوق التي يريدها المعلمون في
بيت لحم ورام اللدوغيرها ٠ وهذا
يتطلب ان يختار المعلمون اسلوبهم
واضعين في الاعتبار ان القضية مي
واحدة لكافة المعلمين وعلى هذا
الاعتبار وما يترتب عليه تتوقف
الكثير من النتائج الهامة والمرتبطة
بمستقبل الوضع العام للمعلمين .
ولعل من الواجب ان تقوم
رابطة الانديةبعبادرة انشا' مجلة
مشتركة دقوم باخراجها كافة اللجان
الثقافية المشاركة وتساهم فيها
الاقلام الميدعة داخل الانئدية بهدف
اغنا' وتطوير المستوى العام لشباب
الاندية 2 خصوصا وان مثل هذا
العمل الذى لا يستهان به ليس
هدفا صعب المنال اذ١ ما توفرت
النية والتصميم لدى المسو ولين في
رابطة الاندية ٠.
الانسان في المناطق المحتلة .
ومن الجدير بالذكر ان السلطات
الاسراديلية قامت بتسليم المبعدين
الى قوات سعد حداد التي قامت
بدورها بنقلهم الى مناطق محادية
لمواقع القوات المشتركة. ثم عقد
المبعدان في وقت لاحق من وصولهما
على حقهما المشروع في العودة الى
وطنهما ٠ وانهما لن يتنازلا عن
ذلك المطلب مهما كاتت الاسباب .
وعلئن صعيد آخر فقد قامت
المحامية الشيوعية فيليتسيا لاتثر
بتقديم شكوى لسلطات 7
الحسكرى في المناطق المحتلة ضدأ
الضابط ' يميني *. الذى يقوم
باستفزاز نهاد ملحم زوجة رئيس
بلدية حلحول وابناء بيتها وذلك
بقوله : "سوف اهدم بيتكم » وسا قيم
على انقاضه بيتا لي اسكنة .
يوت دا الا
والتوصيات 2 الى اقرتها الدورة
السابقة للجنة المركزية لحزب العمال
البولندى .
وكان مو'تمر قيادات الحزب
والدولة في بلدان معاهدة: وارسو
قد تبئى هذه القرارات واكد
المو'تمرون ايضا. على ان بولندا'
الاشتراكية ٠ وحزب العمال البولندى
الموحد والشعب البولندى يمكنهم
الاعتماد. بثبات - على -.. التضامن
والتاييد الاخوي من الدول الاعضاء
في خحلف وارسو الذين سيقوفون
بواجبهم الاشتراكي في مد الشعب
البولندى بالمساعد: .
وشدد ممثلو حزب العمال
البولندى الموجحد في هذا المو'تمر
على أن بولندا كانت ولا تزال
وستظطل دولة اشتراكية وحلقة متينة
في الاسرة العامة للبلدان الاشتراكية .
لكن وزير الخارجية الاميركي
ادموند موسكي وقد ازعجه هذا
المثال الفد للتضامن الاممي ٠ عاد
وهدد في بروكسل بامكانية الدول
القربية للرد الفسكرى على اى
"غزو سوفييتي محتمل ضد بولندا*
على حد كوله.
ومع ذلك فقد اضطر موسكي
ان ينفي ما روجته اجهزة الاعلام
«انسافيةء ؟5 |
لا زالت اميركا بلد " حتوق |
الانسان " تتباكى على حقوقه |
اففانستان . ومن هذا المنطلق |
توالت " المساعدات" الانسائية * |
للاجدين الافغان . الذين يعانون من |
الجوع والبرد والمرض ٠
واذا استثنينا " الاسلحة|
الانسانية * التي قدمتهاالولايات
المتحدة للمتمردين الافغان فان
تقرير وكالة رويتر يحدد) بكية
المساعدات التي قدمتها الولايات
المتحدة للاجثين والتي اشرف
على ارسالها وحزمها السيد روبن
ماكالين من مكتب الامم المتحدة
كالتالي.: بنطلونات ضيقة "مود يرن *
محدات . نسادية . تنانير قصيرة
* ميني: جيب ". اخذية “كدب
عاليى *- مسحوق لتخكيف الوزن "
ألف علبة "
يبدو ان الولايات المتحدة ل
ترخغب في " اغاثة * اللاجئين |
فحسب بل تعمل ايضا على زرع |
بدور "حضارية " بينهم . :
ون الواضج ل ساعدات أ
الولايات المتحدة مقثقل خدلطها
ومشاريعها لا تتناسب ابدا ومقاييس |
الشعوب
اعترفنت
انه خلال السنتين الاخيرتين فقط, !
تم تقديم ؟؟ عضوا في الكوتغرس |
الاميركي للمحاكمة بتهم مختلفة |
شملت الفساد والرشوة واستغلال |
السوق والقيام بمضاربات غير]
مشروعة ٠ وبالطبع فالصحث الاميركية /
لمتدكرممايرتكبه الرو'سا' الاميركيون )
وذويمم الا ما قد " يتسرب "عنهم |
من انما' تثبتفي النهاية * برا"تهم |
منها كما حصل مع بيلي كارتر . :
اما محاولات السود "للعبث أ
بحياة المواطنين فالمخابرات أ
الاميركية ومحاكمها لا يمكن أن تسهوأ]
عنها أ
”د د ا
شررانيه - بقية
الغربية في وقت سابق عن طلب
الاتحاد السوفييتي لتمرير ع فرق
عسكرية الى المانيا الد يمقراطية
عن طريق بولئدا . وقال موسكي
* انه ليس هناك اي اساس لهذه
التقارير وليست سوى مجرد اشاعات *
الا ان هذا الد 0
المسو ولون اوسايس. ميماع
بنصثف حجم
ويبد و أن هذه السياسة الاميركية
العدوانية وتصعيد حدة التوتر في
العالم 25 المراسيم النهائية
لادارة كارتر قبل خروجها من البيت
الابيض ٠ والتي تمهد الطر
لاستقبال رونالد ويقان 02 “دق
لكن فشل هذه السياسة في وض
حد لمسيرة الشعوب من اجل اك
والاستكلال والانعتاق من النير
ستوادى الى فشل حملة واشنطر
وعد وانيتها ضد الدول الاشتراكية
وجمهورية بولئدا بالتحديد , خاصة
أذا جوبهت بسلاج التضامن ١
الفعال , 2 من الاممي - هو جزء من
- الطليعة : عدد 145
- تاريخ
- ١١ ديسمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 10381 (4 views)