الطليعة : عدد 148 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 148 (ص 7)
- المحتوى
-
35 لي سبيل السلام »
محالة ٠: * الاني كي
/ لين وردته الحمراه
5 عددها مبلى ومعلني
إن بتردد لي عيد الميلاد
٠ على لاض السلام " ..
مداق الايام المرّة..
إلى من دحرها الى مزبلة
عاجلا أو أجلا ٠
'
ع
ابسن |
كلما' أبن التي
ودنها
* ان
0
شلاث
أضابيرهم القديمة الديدة ا
التجدد والظطهور باردية جديدة ..
ددجوه جديدة ...لكن الفتى ادرك
أن الاسم الجديد .. لا يحقي وراءة
البعث والتجدد
للحدث عنها رواية رقمت السعيد #« السكقن
انأين* النها ) 4 هي ذاتها » تجربة الاختباء قي وسط الناس
لظمان | مبث تتحول اللمبون' المى ملجا دآفي: دفته الرحم ٠
رالدان للفريب الهارب من شراسة هيون رجال
لما وقف الفتى حائرا امام
أ ان رفست 5١ تجربة ما زال حنى اللحظ.سسة
.. اكز أظا؛ فان رفمت السعيد يلحدث عن تجربة ماضية ١
دان
> 5خ ع ورم
إزعسة
0-0
اسع داخل المسجن هذه المرة .
لك ان المتجربة الماضوية
ا نفس الموقت » لان الشرط
لان انتجها ما بزال .قائما »
مد الاجربة بتجديده لادوات
أي ببارسها ٠.
تننو موفسوعة القمع جدرا
| ادبنا المربي المماصر »
أمله من الواقعم القائسم
له السلطوية » وهو فلي
نمه ببحث اهن التقيس
)م هذا اللواقع اليملي نناجا
أنه المراع بين القطبيسق
8ن#ن,
؟ رلنت السفيد تتلمي »
( الاسكال ») آلى روايسسة
لربة ) مع آن موضوهها ,
ابس القمع وانما النقيض
/ الك 2 ذتك النقيغى الذي
ا لليامه قيكنسب_ بللسالكك '
لدابة حورل المتمع دون ان
ثرا لموضوع المتمع وطرقه
ربرد مناضلين ذآخرين يميثسون ذات امتجربة ا آماكن
ابارن 3 من فرالب المدف آن ياني صدور الرواية
م
ارش العربية 4 في مصر وغارج مصر » بيثما الكاتب
واساليبه يكفي انها اومات انا
منذ البدء ان بطلها هارب من القمع »*
وان عملبة هروبه هي جاه من هذا
القمع الممام ونليجة” له » وانها بنت
عاما مناقفضا ومتصادما بعفويته مع
العالم التممي الذي يهرب بطاها منه.
مدحت ٠ شخصية) المتحدت في
اللرواية
؛ مناضل هارب من اللاحقة
بتنصل من ماسبه شسكليا وبنخرط في
عالم جديد وعلاقات جديمة . ياني الى
فرفة فسني مسكسل لمفيسسي
جماهي منلحلا شخصية جديدة هي
شخصية ( مدحت ) الني تلمرف البها
وهدها .. ١ هكذا وجدت تفنسسي
لي حباة جديدة تماما 4 كل شيه جديد
الاسم ؛ المسكن ؛ الاقارب © المهلة.
وضصعت رأسي بيلق بدي ومسرهات
مسلعيدا الامليمات )) (ص.]) .
فهر بجد ناه امام آملهان تفي
الانا التديمه وتمئل آنا آخرى جديدة |
#بسبتي وأكبب الدهويا
ئات'المراة فى الميعاد واراها مع الاطفال ”
أل عدرى ون المينا. ينملك بالاطيار ٠ ثنانق دحل الفايخ ٠.
|أرث لاقام <٠ وكانت امي تلثم حالارش 2 . وتقلع كل البوى من السلف
نان وصم العار بكلب تملاة الاسرار وتهدم تلك الدار
و7 لاعت حبال الخيام ٠ قرش على لوبهالاسود
71 ريل يمور المطيم بالفلاحين أسم الحارث ولون العراب
لفل أن يلهار . بالقحط البشرى والدربة تحمر في الجوم
0 أبك تصير غيرما وتردد فى الافق رعد تفدرس الفرسان بحب عديث
:)ا اعلا يطبي » يحمله الفقرا' على الجسد ١ الخرق
ل | وتلخلق صرحا لو'لو'ة الاحزار
١ 0 عصروا القيظ طينا ٠٠ وإسةة ١ '
و ا
"أن الميمان ثم بنوا وما اكتاق بن وصارالموعد حلما
لببل عن الرمن الال _ يلمر في الاعراس ولي الاشعار
8 جدادله الاشجار أبو سقد
”اث النار لم ناث المراة في الميفاد جامدابيشلحم.
00033 الظيهة
2
قاص لد 1 ٠ 7 .
تراكمات الفعاب المتناقطة
لم يجد بدا من استقضاء الشلطان
على نفسه .. سر السلطان القا
المتهم بالئضية فلريما ساعدية
على تضييق خاصرة بنطاله الموركش
٠٠ لبدو اليقا وجذابا يسر الناظرين
٠ ٠ فحاول قاضينا نفض بعض الذى
علق به من غبار .. الا ان " الطبع
غلب التطبع ".. فكات جذور
المناهيم الطفيلية المتاصلة تحت
قلدسوته اعمق من ان تجتث ..
»د القضية ؟؟
تطفلك على المنجل والبيدر. .
الجدين والرحم . .
“د شهود الائبات ؟9؟
ب المنجل -البيدر والرحم١.اما
الجدين فانا . .
“د تعلق المحكمة حتى تولد
لتدلي بشهادتك امامي ..
حينذاك لا حاجة لي بلاض ..
لمادا ؟؟
لائه لن يكون متهم أو الضية .٠.
استشاط الملطان طضبا ...
ولضى بتعليق مشدلة تكولى امر عدق
النتى .. لم يقده صاحبنا بالحكم
.٠ بمقدار ما سخر من حيثياته
الواهية المتهافتة .. لكن الدين
بصيرة واليد قصيرة " . .تذكر صاحبنا
هذا المثل .. لكده لم يركن اليه..
السكن ذيالادوارالعليا
تجمربة الل ختياة في عيون الجا س
متوافةة مع الماطابات والمواصفات
التي لمليها شروط الواقعم . تنتفسي
شخصينه القديمة » كن اخيوطا 2قى
قالمة تساعدنا على تقتصي اصول
هذه الشخصية + فنلتتئط بمض
ملامعها كشئرات متنائرة لي سسياق
حباته الجديدة اذى لهيمن الذاكرة
المطرودة في الحظات نسعف اقليلة .
نستجمع ملامح الشخصية التديية من
خلال هباببة الماني ء لم انها لا
العود ,لمنبنا ٠ و31 لا لكانا نمرف
اسبه الحتيقي » فائنا لسنطيع أن
تعيده الى اصوله الطبقية » كما
الستطيع بوسوح آن لعدد اللمساءء
السياسي ,.
ل هذا البيت الشعبي الجمامي »
يجد الهارب نفسه وقد (صب اسع
« ملكت ) الاي سرهان ما اتخرط
فلي هباة آقناس اللين يعبش معهم »
حيث يندلر بهم وبدفاء علاتات هم
العييية وبعثس بها .
هذا الليان الانسقي يبقى منسجما
مع ذآنه في تلحظات الضعف ولعظات
القوة .. يقى متسجما مع لاله
الانسانية حينيا يشارف ملسسى
امسقوط 4 وبيقى كلك هينيسا'
يتماسك مستند! آلى الجدار الانساني
امصلب الاي يهيط به © الاخرون »
انين يميدون اليه الشدرة ملسي
التماسك واللواصل.”
ب « ولا يهمك . ما تفافش مسن
حاجة ابدا . الت لل عينيئا فين
جورة # لعراثم) ٠.
وسعدية لنسها هي ااالقييص
الانساني الكنكف الكل شقصبسسات
المرواية . فرقم تفرد الشطميكت
بو أصنع فالوسك واحملة..
الى اين ؟؟
»ر الى حيث يدر رماد الصمث ..
وتمحق آخر سمفونيات الجدوى
التوريجية +
ب الليل رهيب ..والظلمة تمتص
كل .شماع ..وتخدق كل بصيص.
بل تخصب فالوسك كيما يحبل
بالجدوى .. ويضع الكيدرنة . .
ب هراء ٠٠ * الكف لايكاوم المخرز
عن انك تتجاوز الاحداث ٠.دونتك
3-0
لو داعي للاستعراض التاريخي
فافكارك مجرد انسجة واهية من
الخيال ٠.
ما هو بالخيال . ولكنه حلم..
وبين الحلم والخيال بون هاسع ..
كيك ؟؟
ان نطرق الجفن لتضرج العين
من حيز وائمها. . ونلج آفانا مجهولة
.. لا تلد صرئا او صدى .. ذلك
يعني اننا صفئنا باب الحلم وطرثنا
باب الخيال ..
35 ومتى يصبح الخيال حلما؟؟
“در علندما لا نرتوى من نهر الوائع
والامكادية .. ولقدر البعد بينهما
بدقة .. ابتسم الفتى 035 اوغل
في الظلمة .. وراح يصنع فانوسا
في اللللام ٠٠ .
فاروق وادي
الشحبية تلك بميزاتها الخاممة »2
لا انها تمود لتلتقى كمجموعة في ذلك
اقصفات الانسانية الغريدة اللني تنمئل
لرونها اي سعدية . اتقي شقصبة
سعدية نلنقي بشخصية المسراة
الشعبية المصرية بما لعتبه من لمتل
لحاتة جماعية دون ان يسقط عنها
للك قنصوصينها وتغردها كشخصية
مشضنطلة ى,
سمات الشخصيةا الجمعبة نجدها
ل سعدية جنبا الى جِنْب مع سماتها
الشخصبة الخاصة . انها التمتق
| قفني للمعشلة الصعبة الطايعة
الى غخلق النموذج الجممي من خلال
بأأه شخصية الفرد الخميزة ,
وبرة واهدة »2 بتم الكتب
ه افكثره » « معاقتيه 8 في
السياق © ليغال اليتاج اسيك
اللعالم اتمنى الجميل الذي بناه »
ولقك عينما يدقع ببظله لان يصبح
« بطلا # و « منلضلا » آكثر مما
بلبفي © فتسقط علبه اتفكرة التبسدو
هبلا فكريا لقبلا ومرهقا .. « أن
نخنبيه ولا بقبضون مليك ابدا فهذه
مساثة سهلة ؛ كفن اتصعمب ان٠
تواصل نضاقك افسياسي والعزبسي
وانت مخلبيء ؛ >آن ناقنقي باناس »2
ان تفامر ب كل قناء » وان نتحعمل
مسؤوفية آي غخطا اند يقع فيه واحد
من هؤلاء ١للاين تقابلهم .. الصمب
أن تجعل مق اختفاكة اعلا نفغظطا
وقبس مجرد هروب » ( عراخم ؛ إلى )
مرة واعدة » الم تعود الاقاع
نضصهه لقبساقة نقصها آأكتي تفلف
عمق الأماني ولمبر هنها بظريقتها »*
غناتي منسجمة امع اطق الداهلي
تعمل لقني ,نقسه .براقع المزف
على الوئر الانساني ليبلغ الروته
لى الصفمات الاقيرة © حبث نهم
معنى ان يصئع هؤلاء امس من
إنفسهم “جدارا صلبا يعمسى مسسن
يهتمي بهم
« السكن في النوار لثمليا.» »
رواية انشوية : لتمجد هصزلء
النفس الجديرين باللجد * وتعيد
فملوكهم اليرمي آلسلينة المقدي
والتتفائي * معناه التضالي الكبير .
١54١ كادون ثاني ١
(«ا امنسوي)
حمل حليبتة وسار نحوالشمس ..
نحو الافق الابعد من " خروبة
قريتنا .. وهناك جلس . قامد تلك
النجمة ساطعة تبهر كل الاعين
فبهرته .. فقال : ذاك الحلم كان
يعاودلي كل ليلة وكانت تلك النجمة
جلما .. فسار اليها ولم بياس .
هداك اباد أخرى ممدودة نحو تلك
النجمة من كل جهات الدنيا تاتي
تسرق ما تسرق من لمعتها وتفوت ..
اقترب ٠ اقترب وراح يلملم احلامه
من حول النجمة .
يده
شقرا' وسيجارة * كدت
الحطور .. قال +
خرج فيها موت و ” نابالم " و"فالتوم
تذكر ليلى ماتت باحدى الادوات
هذه .. تذكر ليلى فتذكر وطنا
كاد ان ينساه ..نظر الى الخلك
فشاهد امه تنظر لحو [السشمس .تخسل
اليوم اولا تفسل .. وشاهد رفيته
تجلس بين الاطفال تغلي معهم اغنية
المستكبل .٠ تجلس تسرح تتذكر
فيروز تلادى " يا جيل البعيد ..
خلفك حبايبنا " فتكول : بيني
وبين حبيبي ليس جبل فقط .
بيلي وبينة اتنائش روا'يا .. حلم
عشناه معا ..لفسره خطأا .. بيني
وبيده ايضا امل العودة وتتذكر "
" مارسيل " يفني :
عودوا انا كنتم فقرا' كما انكلم
غربا' كما انتم
يا احبابي الفقرا' عردوا
حتى لو كندم كد متم
لطأ
الانفتاح على الحركة الادبية
العربية والعالمية 5ه .. عامل مهم
في ائراء حركتنا الادبية النتية
المتميزة بخصوصية المرحلة التي
تحيثفها, فهذا الاننتاح يعطيها دئعة
الى الامام شكلا رمضمونا ويوثق
العلاقة التي تربطنا مع حركة التحرر
الوطني الدالمية والعربية والادب
الاشتراكي وادب الطبقة العاملة في
البلدان الرأسمالية مما يعزر
الخصوصية التي لتميز بهاء وسما
تجدر الاشارة اليه ان تميزنا عن
الاخرين لا يعني ابدا الحصار
المواميع التي لعالجها في ادبنا
على المرضوم الفلسطيني بل يجب
ان نتجاوزر ذلك الى الكنابة عن
الفرح الانساني الرحب.." '
ومن هدا فاننا جميعا مد عررن
ب دور النشر والمجلات .المحلية
والمنابر الادبية المحث ب
الى تعزيز الترابط مع الادب الانسائي
أميامةمحيسن العيصسة
لد
التاسع سْ
<
السلة
العدد
المادسة والفقرين لمجلة "الند"
ياة
وئد زين الفلاف بلوحة تختزل
أحداث ومموم العام الفاضي 154.
وفي زاوية “حديث الفهر" كثب
رئيس تحرير المجاة الكابب أحمد
سعد متقالا طافيا بعنوان "بوركت
ها جمل المحامل ". وقد تضمن العدد
باثة الخرى من المقالات المتنرغة
والزوايا اللابئة وملها تحثينا فحليا
بعدوان "بيرزيت البطلة تتصدى
لجرادم الاحتلال * ٠
سسا - هو جزء من
- الطليعة : عدد 148
- تاريخ
- ١ يناير ١٩٨١
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 10270 (4 views)