الطليعة : عدد 153 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 153 (ص 7)
- المحتوى
-
والاخبار تتوا
يديد
و كوه بن رريكا الوسطى
٠ والامبريالية 1
6
4
/. “0 بإحداث ؟٠
بن 'اله
الى أن إزديوى الذى تمارسه
لكنيل 53 المدنية الحاكمة
#مرور |" إردورية في السلفاد ور
الما . ونعتقد انها
عاص ايها لا رجعة فيه . وان
ويرام بات اقرب من اى
0 إتمتققة هده الثةة الى
اكائيا زيدوامل الموضوعيةالتي
والءأ ,يدمتها تعزيز الوحدة
اص ل الديمقراطية
,: نوعيا قد دشنت
تنلاب الثوار في تشرين الاول
,1 | الماضي جيقسية
بو مأرتي ؟ للتخجسسرر
,. وقد اتخد القرار بشان
.لبها في اتفاقيات أيار
لخدا التي شكلت بموجبها
يكرية - السياسية الثورية
.ركان كل منظمة عسكرية
تبادة عامة ومركزا عاما.
٠ وكانت
سيد نجاحات هامة في
لسلم خلال فترة وجيزة |
دإن الوتت . ويعود هذا
|] الرئيسية الن واقع ان
© نخطط الان بصورة مشتركة
لانانث كل منظمة ثورية تخطط
1 هده الحمليات على
لأعشة الحاكمة لا تتمتع باى
ا البلاد وهي تجد نفسها
+ متزايدة على الساحة
ابفا وخاصة بفضل التضامن
با شعوب وحكومات البلدان
ببمكن القول بثقة ان لدينا
ثانهة والقوة القتالية لانزال
يه بالعدو. واكبر خطر
برا لا ياتي من الاوليجاركية
بلدر ما ياتي من امبريالية
المتحدة التي تهدد
السكرى . وائنا تعد الفسنا
أ هذا التدخل بصرف النظر
أن البنتاغون سيقصر نفسه
تخدام فواته الخاصة او يلجا
7 المون من انظمة الحكم
1 براجه الجيش الثورى
الرجة : الاعداد لمعزكة
ع العدو الداخلي وتنظيم
لي حالة وقوع عدوان
(سبتدين لتحتقيق هذه
غير اشكال جديدة من
لبدو واضحا من الان انه
برا رالنصرامتلااك حيش نظامي
أحري الانصار. فلا بد من
ت للدفاع الذاتي . يضات
و 4.
ن .من المهم تحسين
السكرى لابناء الشحب
غداد اكبر في العمليسات
دلهدا الفرشض تعمد الى
رد باستمرار عن السلفادور , ذلك اليلد
٠. 5 ومندك الايام الاولى
. و بارذا في تغطية النضال الذى تخوضه
حل #.اويرية الشورية هوالجبهة الديمقراطية الشورية
لان برياسبة الشوربة الموحدة التي اخاث علر. +
-
1 إنى_بويين السياسي والعسكرى . فماذا حدث منذ ذلك الحب. و
لعام ١م6١ الجديد
شعوب امريكا اللاتينية
5 حنضل . السكرد ١
ينبق جورج لسكرتير العام للجنة المركزية للحزن
ها إلفادورء عن الثورة المتصاعدة وعن تشكيل كزية للحزب |
مركز تنسيق
٠6 والقيادة
على عاتفها انجاز
الاستي ٠
ستيلا' على المراكز
بالسكان لفترات قصيرة .
وفي حزيران وتموز قامت الطنمة
بعملية واسعة لسحق حركة الانصار في
محافظة “مورازان ". وقد شاركت في
هذه العملية قوات تعدادها...مجندى
ارط المسرلولدوارت
ان كفاحئا ١ 09000008
ا الاح بختلف عن
ى جرى أو يجرى خوضهة
في بعض دول اميركا اللاتينية الاخرى
فهو في السلفاد ور حركة شعبية تجمع
بين اعمال متنوعة. وائنا نحظى
بت ييد الشعب في الريف والمدن :لا
في منطنقة محددة وانما في ارجاء
البلاد كافة. وابنا' الشعب انفسهم
يشاركون مشاركة مباشرة وفعالة في
الئتال . ولهذا السبب تلجا الطنمة
بدفع من امبريالية الولايات المتحدة
الى القتل الجماعي . الى ابادة
السكان لكي “تحرم السمك من الما١*
حسب تعبير شفيق حنضل. بواسطة
الارهاب .
أن الطنمة العسكرية المدنية
تعتزم تصفية مالا يقل عن ..١الث
من خصومها ويصل عدد القتلى الى
الخمسين في اليوم. وفي نهاية
تشرين الثاني .4م5١ وجهت الرجعية
لنا ضربة قاسية بقتلها العديد من
قادة الجبهة الديمقراطية الثوريةء.
بمن فيهم رئيسها "انريك الفاريز
كوردوفا” الشخصية الاجتماعية
البارزة في البلاد . غير ان المنظمات
الثورية رغم اعمال القمع المتصاعدة
تزداد قوة مع اتضمام اعداد متزايدة
من ابنا' الشعب الى صفوفها
يسبق ان دفعت قوات
الحكومة على مثل هذا النطاق
الواسع الى المشاركة في قمع الشعب .
والعمليات التاديبية كانت تلفث
بالدرجة الرئيسية على يد الاجهزة
الامنية . وقد اتخذت الطفمة الفاشية
هده' الخطوة لا بسبب عدم كفاية
الجهاز التمعي الحالي والما لتوريط
الضباط في اراقة دماء الشصبا.
ونتيجة لذلك تفاقمت بشدة
التنائضات داخل القوات المسلحة.
فتنامىي نشاط الحركة السرية
للعسكريين الشباب الذين يبحثون
عن مخرج سياسي من الوضع المتازم
ونتعاظم ' بسرعة .. مشاعر العداء
للامبريالية > والفاشية - في ' “الحركة
بسبب التدخل الصارخ ٠ للولايات
المتحدة في شواعون السلفادور
الداخلية . ونحن الثوريين “عليدا ان
نحلل بدقة طبيعة هذه التنائضات
ونرصد في الوقت الملادم الميول
الجديدة بين الضباط لرسم خط
سيياسي صائب ازا'هم ٠ ولا يعلي هذا
ان الشعب غير قادز على الانتصار
بدون اسناد قسم من الجيش'؛ على
الال . فامكانية احراز النصر بدون
اسناد الجيش اكدتها بصورة خاصة
الما مولة
الثورئان الكوبية والليكراطوية.
ولحن نريد الانتصار بائل قدر من
الالام +
لقد حددت 'سمات بلادنا
المميزة وسياسات الدوائر الحاكمة:
بدية المنظمات العسكرية - السياسية
السلفاد ورية ٠ واساليب واشكال عملها
فان ثوات التحرير الشدبية “لجبهة
فارابولدو مارتي " والجيش الثورى
الشعبي والقوات المسلحة للمقاومة
الوطنيةالتي تشكلت خلال العقد
الماضي ٠ على سبيل المثال ٠ تعمل
كقوات للد فاع الداتي ووحدات انصار
وجيش نظامي . وتم في وقت لاحق
تشكيل قوات التحرير المسلحة
للحزب الشبوعي على الغرار نفسه.
وهذه البنية بحد ذائها دليل على
أن تجربتنا تختلف في بعض النواحي
عن تجربة الكفاح المسلح في الدول
الاخرى لاميركا اللاتينية .
في السابق كانت الوحدات
الانصارية منظمات عمكرية مغلقة.
وكانت تعمل على انفراد في المناطق
الريفية او في الجبال بالدرجة
الرئيسة. ولم تكن وثيقة الاتصال
السياسية
وبالاحزاب
وقد استخلصت مجموعاتنا
الثورية العبرة من تجربتها. فادركت
في وقت مبكر بالنسبة للبعض وفي
وقت لاحق بالنسبة للبعض الاخرء
انه لمن المتعذر مواصلة النضال
بدون اسناد شهعبي. ان "التقدم
على مراحل الى مرتبة مقاتلين"
هو شكل العمل المحدد الذى تم
تطويره وتجربته السلنفادور.
وعلى امتداد عقود متتالية كانت
كان اوغسطين. فارابوندو مارتي
(454م5-1؟9١) احد قادة الحزب
الشيوعي في السلفادور ورئيس الفرع
السلفادورى لمنظمة الصليب الاحمر
الدولية. - وقد- شارك في الكفاح
المسلم لفعب نيكاراغوا بقياد.
الجنرال سيزر اوغسطو ساندينو ضد
جيش التدخل الاميركي . وبعد ان
اصبح مارتي سكرتير ساندينو الخاص
رفع الى رتبة عقيد في "جيش
المدافعين عن سيادة "نيكاراغوا" .
وقبيل الانتفاضة الشعبية لعام
47 في السلفادور اعتقل مارتي
الدى كان السكرتير العام المو'قت
للجنة المركزية للحزب الشيوعي في
السلفادور وفي ١ شباط ؟595١ اعدم”
رميا بالرصاص المحرر .
الهزيمة. مآل النضال الاضرابي في
الصدامات مع اصحاب المعامل
والمسو'ولين الحكوميين٠' وكانت
السلطات. كقاعدة , تتدخل مع ما
يترتب على تدخلها من اعتثالات
وتفقتيل » فكان القادة النكابيون
"يختفون " ويتعرض العديد منهم الى
التعديب الوحشي في المددئلات
السرية للاجهزة الامنية. ما العمل في
بغية تامين الاستجابة لمظالمهم او
على الاقل مواجهة اعمال التمع.
بالاستيلا' على المصالئع واحتجاز
مدراتها او اصحابها رمائن عندمم.
وكان هذا التكتيك يتطلب الدفاع
المسلح عن المصنع المعلى واجلا'
المواطنين في حالة هجوم الوحدات
التاديبية ٠ وبالمتابل ارغم هذا
الوضع الدثابات التي تخطط للقيام
باضراب على طلب معوئة المدظمات
الثورية المسلحة او مشورتها.
أبثقالت ديد
لفماوبسحتك
وتمخض هذا الدوع من الاعمال
عن اشكال جديدة للمقاومة وبخاصة
“التقدم" على مراحل الى مرتبة
مقائلين " . وفي هذه الاعمال اكتسب
رفاقدا الدين اصبحوا تادة رحدات
للدفاع الذاتي » تجربتهم٠ وكان
| اوغسطبين )6
: ل ١
عنم والقيارة الصا
البابيمٌ المُوِسم
ا موهرة السلقادوس
اولئك الذين يتميزون بجدارتهم.
يرسلون الى وحدات انصارية او الى
صفوف الجيش الثورى. ومن الواضح
ان هذا لم يكن يمت بصلة الى
القرارات العفوية بترك المعمل او
الجامعة او البرلمان والتوجه الى
الجبل بصحبة بند قية .
أن هذه النقطة تستحق التاكيد
لان بعض الاوساط في اميركا اللاتينية
وخارجها تعتقد أن انجاز الثورة في
نيكاراغوا تحلق نتيجة لضال الشعب
في حين ان ثورتنا ثورة فئوية ٠ ان
هذا ليس بصحيح. وعلى المر' ان
لا يخلط بين عمق العملية الجارية
في البلاد وهي عملية يحددها
مستوى التطور الذى بلغته الراسمالية
التابعة وحدة الازمة السياسية
والاجتماعية الانتصادية: من جهة.
وعدد المشاركين مشاركة مباشرة أو
المساهمين في المعارك الثورية من
جهة اخرى. فان طائفة واسعة من
الطبقات وقطا عات السكان
والمجموعات والتيارات السياسيةء
ممثلة في جبهتنا الد يمقراطية الثورية
وقد انضمت اليها شخصيات مدنية
مرموقة . واقرت الجبهة برنامج
المنظمات الجماهيرية وتساند بكل
اخلاص القيادة الثورية الموحدة
وتراتيجيتها وتكتيكاتها في الكفاح
المسلم باعتباره الوسيلة الوحيدة
للفوز بالسلطة .
لقد هزت الازمة الاجتماعية -
الاقتصادية 2 والسياسية بنيتنا
الاجتماعية بعنف ٠. وفي السلفادور
يخلاف بلدان اخرى لا تستهند فيها
البدائل» لا يمكن انهاوالازمة الا
بالطرق الثورية. ويفسر هذا التاييد
الواسع والمطلق الذدى تحظى به
المنظمات الثورية من الشعب . فان
برنامج الحكم الدذى اتترحناه يقضي
باجراء اصلاحاثت' اجتماعية ا
اقتد ادية. وان بلوع الاإهداف
الديمقراطية المعادية للامبريالية
والاوليجاركية لهذا البرنامج سيفتح
الطريقت الى الاشتراكية. وهذا
بالضبط ما يخشاه العدو. لذا تعد
الثورة السلفاد ورية ثورة عميقة في
وطنيتها وشعبيتها وديمتراطيتها.
ويسال في بعض الاحيان لماذا
لا تشكل الجبهة الديمقراطية الثورية
حكومة “في 2 المنفى. أن مهمتنا
الرئيسة تتمثل بتطوير نجاحاتنا
العسكرية. وحينذاك فقط نست
الانتقال الى تشكيل حكومة. لا في
الخارج وانما في داخل البلاد.
ولقد انتهينا بالفعل من تشكيل
لجان تعكف” على 2 وضع برنامج
الحكومة اللاحقة على اساس الخطط
التي رسمت بروح الوحدة بين سائر
المشاركين في الحركة الثورية.
اننا نقوم بشرح غايات واهداف
نضالنا. وقد ارسلت الجبهة
الديمقراطية الثورية وفودا الى عدد
من البلدان. وتقيم هذه الوفود
الاتصالات مع الحكومات والاحزاب
السياسية و«المنظمات الدولية.
والغرض الدى تبتخيه هو نيل
الاعتراف بالقيادة الثورية الموحدة
الجبهة الديمقراطية الثورية ٠
والاوليجاركية من جانبها شكلت
"تحالئ انتاج " اعلن نفسه تنظيما
لصغار ارباب العمل ولكله في الحقيقة '
تحالن لمتوسطي وكبار الراسماليين
الذين ينثمون الى الجمعية الوطنية
للمو'سسات الخاصة ذات اللفود
الواسع ٠. وعلى الصعيد العسكرى شكل
العذو عصابات مسلحة تعمل بحماية
الضباط شبه الفاشيين والاصلاحيين -
اليمينبين ٠. وقائد مذه العصابات
ومفكرها الايديولوجي هو الرائد
"روبرتو دى ابيوسون “ الذى يتراس
بنفسه أحدى هذه العصابات بتمويل
من "تحالف الانتاج". وني ايار
الماضي قاد محاولة فاغلة لاسقاط
1 ا ا 01
ل
الحكومة واكتسب اسمه في الارنة
الاخيرة صيتا سيئا في سائر ارجاء
المنطقة. اذ ما من احد سوى "دى
ابيوسون * دبر تشكيل “الفرقة القارية
المتلحة" لمحازية الحركة القوزية ت
وكانت هذه المبادرة قد حصلت على
مباركة المو"تمر الرابع لاتحاد معاداة
الشيوعية في اللاتينية .
اميركا
انلنا أ صجًاى
اننا لعلى ثقة بان الاوليجاركية
محكوم عليها بالهزيمة . ولا تستطيع
الامبريالية انفادها لانها تتشبث
بقضية ميئوس منها . يضاف الى ذلك
ان لدينا”' اصدقاء اوفباء البلدان”
الاشتراكية والكوى الديمقراطية
المعادية للامبريالية ٠
وقوع التدخل المبيت . ونلعلق الكثير
من آمالنا على ثورة نيكاراغوا. فان
العملية التحررية في السلفادور وفي
بلدان .اخرى (المجاورة بالدرجة
الرديية) سوف تتقرر الى حد بديد
بمقدرة الساندئيين على توطيد
التصارهم . وعلى ذلك يتوقف تير
ميزان القوى في اميركا الوسطى
باسرها لصالح الحركة الثورية.
واود ان الاحظ هنا بان
التطورات في نيكاراغوا تاثرت تاثرا
كبيرا بالعوامل الدولية التي ساهمت
مع السياسة المرنة للجبهة
السائدينية في انتصار الشورة٠ وفي
بلادنا هناك عوامل اخرى اكثر أهمية
ياتي في مقدمتها نهج امبريالية
الولايات المتحدة لنسف الانفراج
ونيتها السافرة في التدخل في
شو'ون البلدان الاخرى وتهديدها
بالتدخل المسلح او ارسال
ندبلوماسيين للضغط على الحكومات
واستئناف سياسة ارهاب الانظمة *
"المشاكسة " والحركات الثورية.
وقد افلحتء على
سبيل المثال , دفع بعض دول
عدم الانحياز الى اتخاد موقف معاد
للسوفييت بحملتها التشهيرية
الشعواء حول الاحداث في افغانستان
وكانت هذه الحملة قد شنت لصرف
انتباه الراى العام العالمي عن
السياسة التدخلية للولايات المتحدة
نفسها وبخاصة في اميركا اللاتينية .
اننا نثمن موقف المكسيك من
الحكومة
الفنزويلية. في شو'ون السلفادور
الداخلية . ولا يستبعد اليوم أل +
تناقش منظمة الدول الاميركية مسألة
حرب الابادة في بلدناء ونحن نشعر
ان هذا قد يكون مبادرة خطيرة,
لان من المتوقع أن تستحضر المنظمة
معاهمدة المعونة المتبادلة بين الدول
الاميركية سيئة الصيت . وسوف يجيز
هذا لقوات المعاهدة أن تتدخل
بهدف سحق الحركة الثورية.
والولايات المتحدة: لديها بالنمعل
خطة موجِهمّ ضد نيكاراغوا وكدلك
ضد شعوب السلقادور ومندوراس
وغواتيمالا . انناء بالطبع ؛ لأ تعارض
السلام بين البلدان المتجاورة ولكننا
نرى أن هذا يجب ان يكون سلاما
حقيقها وليس مو'امرة لاحيا' المجلس
الدفاعي لاميركا الوسطى كاداة مسلطة
ضد الحركة الثورية ٠ 1
ان الافاق الانية لشورتنا تتجلى
واضحة. فنحن لدينا ثوة عسكرية
كافية ونتمتع بنقود سياسي واسع
بين الشعب. وهذه العوامل تقرب
ساعة الانتصار. والامر الرئيس هو
اجهاض التهديد بالتدخل ضد
السلفادور. فان الرئيس الاميركي
المنتخب رونالد رينان هدد المرة*
تلو الاخرى بالتدخل السافر ضد
:الشعكوب المناضلة لاميركا اللاتينية .
ولكن يجب ان يكون واضح
للامبريالية والاوليجاركية بانها اذا ما
غامرت بالفزو المباشر او التدخل
بواسطة انظلمة حكم عميلة فان
السلفادور ' سوف تشتعل في حريق
شورى لم يسبق له مثيل في تاريخها,
56 5200
- هو جزء من
- الطليعة : عدد 153
- تاريخ
- ٥ فبراير ١٩٨١
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 10381 (4 views)