الطليعة : عدد 105 (ص 5)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 105 (ص 5)
المحتوى
م قام بها.عدد من زعماء وفادة
دول الامبريالية والرجعية الى
د تان اكدت عزم هذه الدول
او كار ستعرار في الهحمة الرجعية ضد
:كر /انستان ؛ ولقد أتضح ذلك من
أيعة هذه الزيارات وتطور الاحداث
ا لاك ‎٠‏
4 / فعلي فترات متتالية زار باكستان
سن إمن هوانغ هواوزير خارجية الصين
‎٠‏ ار المورد كارينفتون وزير خارجية
‏علي" أبطانيا واندرو بيكوك وزير خارحية
‏أ ر#تراليا» وزبيخنيو بريجنسكي
نع #انتاى كلوجر لالس القومى ومبعوث
‏"0' از #نكومة الاميركية وارين كريستوفرء
ح /إضافة الى دافيد ماكففرت ؛ مساعد
القن أبر الدفاع الاميركي واشترك هوءلاء
بى “عا في عقد موءتمرات "هامة"
5 ##«الرئيس الباكستاني ورئيس الاحكام
ذ | زفية هناك وعدد آخرا من
.را لا رشوءولين العسكريين ‎٠‏ وقاموا ايضا
ارارة مناطق الحدود 'ومخيمات
حا 1 0 .2
ن) ””ل؛ إخريب في مبشاور على الحدود
2 اراففانستان ‎٠‏ 1
:الى ويو'كد المعلقون السياسيون ان
اتير أدف من هذه الزيارات لا ينحصر
| أل آمز على اففانستان فقط بل
“' الورإيل باكستان الى نقطة انطلاق
تلهر رأت: التدخل الاميركية في دول
' شر رلط في حالة' حصول هبات
الى رأهيرية ضد الانظمة العميلة لها في
ليج ‎٠‏ وان الصين تلعب دورا هاما
و العملية.
..3! وتفيد المعلومات الواردة من
استان أن هناك حوالي "ذل"
وَريمم خاص.و ".0" قاعدة لتدريب
.نم الثورة المضادة في اففانستان
"ضافة الى اعداد كبيرة من العملا»
اح ا ذه الجماعات
الي نانب ‎٠‏ وهذه دج تا مزودة
لخة أميركية وصينية يشرف على
| 5
يبهم عملاء محترفون تابعين
: “بتخبارات الاميركية والصينية
‏1 كبير من ضباط الجيش
وال ‎٠‏ اسل 03
خراءات الرمرلمٌ كاول
ا ل 8ه
ألم النو في نينا وا
‏ج الك
‏راكتبت الصحف الصادرة في
ر:رراغوا اخيرا .مقالات مطولة
15 هاا عن - نشاطات
' تخبارات الاميركية ودورها في
القلاقل في نيكاراغوا .
إن ' واكدت الصحف انالمخابرات
+"ابركية تقوم بكل ما لديها من
أأنيات لتعزيز مواقع عناصر الثورة
#بادة في البلاد.
رب ويقوم عملاء المخابرات المركزية
لدبركية بمحاولة التلاعب باقتصاد
نط نراغوا كما فعلوا بحكومة الوحدة
به ونبهيت الصسحف الى ضرورة
أن موقف صريح من حانب حكومة
حدارة أزاء هذه الاعمال العدوانية
يفرة التي لن تكون. لصالح
ينب الذى ضحى بدمه في سبيل
جبنا' على ديكتانورية سوموزا
بركربة عسل الامبريالية.
‏نوب ايها العلشسرس
إنثل. ‎0١‏ بالك م الريلفل
‏إافادت محلة الازمئة الحديثة
قبتية ان ‎٠.0‏ بالمثة من الاطفال
أرفة في جمهورية جنوب افريقيا
أمرية بموتون قبل الوصول الى
'العاشرة ‎٠.‏ ووصفت المحلة هذه
اله بأنها مذبحة منتامة تنثليها
‏نت
‏قلات ‎١‏ لحنصمرية نحت سم
'ي وسثاركة انصار حفوق الانسان
انف ن *

‏الباكستاني وتتواحد اكثر المخيمات
في؛بشاور ‎٠‏ شتراك , براشينار. اتوك
ميرام شاه. وقويتا , شيرات , وغيرها
‏وتحاول حكومة ضباء الحو
التنصل من هذه الاعمال العدوانية
الاكاذيب ضد الثورة الاففانية من
منطقة إإبشاورء وقويتا", وتشكيل
مخيمات جديدة 4 والسماح بطباعة
المناشير ضد الثورة ومد اعداء
الثورة بالاموال والاسلحة
يتلقونها من مخازن
الباكستاني وادخال و
‏في الاونة الاخيرة قام ثلاثة من
زعماء الاتحاد العام للعمال
الفرنسيين بزيارة الى مدينة كابول
وصرح المسوء ولون الثلاثة انهم في
طريقهم الى كابول كانوا ينتظرون
مشاهدة معارك الشوارع بين الجنود
السوفييت والافغانيين ولكنهم فوجئوا
‏اعمالها بشكل منتظم دون ظهور اية
قوات اففانية في الشوارع .
ْ وتجدر الاشارة الى ان الاذاعة

‏: كراكورام التي تم بناوءها بين
الصين وافغا نستان عام هلاواء كل
هذا جعل عطية التنصل من
المسوكولية عملية بمصدعة ” تمانا”
‏ولكن لماذا يلعب حكام باكستان
هذا الدور القذر المعقد؟.
‏لقد وعد النظام العسكرى
الحالي الذى وصل الحكم ‎٠‏ على أثر
انقلاب عسكرى دموى ضد الرئيس
السابق ذو الفقار علي بوتو باجراء
انتخابات برلمانية حرة تقود الى
‏السشورة الانفولية
‏: هه سى أ ا ض ام امس
‏على الرغم من ان جراح الحرب
التي خاضها شعب انغولا' لتحقيق
الاستقلال الوطني بدات تندمل,
وبدأت المصانع والمعامل تخرج من
الانقاض الى العمل. و«المزارع
والحقول التي دمرتها الحرب عادت
خضراء .. على الرغم من هذا كله
فان حدة النضال .لم تنته » ١رليس‏
فقط لان القوات العنصرية لجنوب
افريقيا تواصل قصفها للمدن والقرى
الحذودية»؛ بل لان المهمة الاساسية
للحكومة الثورية هي النضال من اجل
البناء الداخلي لائثولا على.اساس
مبادىء السلموالاشتراكية التي
وضعتها الثورة الانفولية نصب عينيها
‏وقال رئيس حمهورية اننولا
الشبية وزعيم حزب العمل "نطرة
خاطفة على الطريق الذى قطفناه
منذ الاستقلال سنة ‎1١9175‏ توضح
ان جميع ما دمرته|لحرب من مشاربع
وطرق وغيرهاء قد اعيد بناوا'ه
بشكل افضل واكمل ‎٠‏ فشكرا لشعبنا
‏عملى شذه الانحازات الهامة".
في الوقت الحاضر تضع الحكومة
والحزرب سألة تطوير الزراعة
‏والصنا عذكمهمة اولى أمامها وعلى
اساس انيا الفاعدة المادية للنقدم
الادنصادى والاحتماعي ‎٠‏
‏وبذلك فامت الحكومة يتوزيع
الاراصي على الفلاحين وحررتهم من
النلام الاقطاعي الذى كان سائدا
قبل الثورة الشعبية٠‏ ولتغيبر التركيبة
الاجنياعية في الريف قام الحزب
‏بانهم يدخلون مدينة هادئة تسير ,
‏الحكومي وحوصرت
السياسية وفرضتالرقابة على المحف
"ماعدا الصحف التي تروج الدعاية
الكاذية ضد الاتحاد الوفييتي
‏واففانستان ".
وعلى الصعيد الاقتصادى فقد
ادى الاعتماد على الاستيراد
‏الخارجي وتفلفل الشركات المتعددة
الجنسية في داخل البلاد الى عحز
كبير وخاصة في ميزان التجارة
الخارجية. وتقول الاوساط الرسمية
‏سر
‏انواس الغرييون في (أبوك يسفن ررض اليعار ريا له
‏الفرنسية قد رفضت اجراء لقاء على
الهواء مع المندوبين الثلاثة حول
رحلتهم المذكورة الا انهم قاموا
بنشر مشاهداتهم على صفحات
‏أن هذا الاسلوبي هو العلاح السليم
للوضع الداخلى المتازم ‎٠‏
‏واستفلت وكالة المخابرات
المركزية الامبركية "وال" زانفنانهاى
حهاز المخابرات الصينية ذلك
لتحويل باكستان الى قاعدة عدوانية
لخدمة اطماعهم في الشرق الاوسط.
وبناء على ذلك تسلمت باكستان
‎٠٠‏ مليون دولار من اميركا وقال
بريحنسكي معلقا على ذلك “ان
عذه هي الدفعة الاولى فقط” .
وكشفت الانباء الواردة من واشنطن
‏حابر
‏2# 1
مابين اقرالر واعمالر
‏عندما بدأ تالحملة الانتخابية
لرئاسة الولايات المتحدة عام 9و١‏
صرح حيمي كارتر بآنه اذا نحح في
الانتخانات حدا للمصاريف
المسكرية الزائدة. وقال “ان
الميزانية السكرية السنوية يمكن
تخفيضها بنسبة هلم بليون دولار
وبدون تعريض الولايات المتحدة
او حلفاركها لاى خطر"”٠‏ وكانت
التكاليف السكرية في ذلك الوفت
قد بلفت 14 بليون دولار ودعاها
كارتر في حينها بانها "خسارة

‏في باكستان انه من المتوقع ان يصل
العجز خلال هذه السنة الى "..؟9؟
ليون دولار”..
‏هذا بالاضافة الى المصروفات
الكبيرة. على جهاز الجيش حيث ”
زادت المصروفات السكرية خلال
‏هذه السنة بحوالي ‎٠١‏ بالمكة.
‎"١1١١١" 1918‏ مليون دولار. ولهذا
‏لم ير النظام الحاكم بدا من الانحرار
وراء مخططات واشنطن وبكين ظنا منه
‏' والحكومة بتاسيس الحركة التعاونية
‏للساهمة في حل مشاكله بالتعاون
مع الهيئات والمنظمات الاخرى,
وتقوم الدول الصديقة . للشب
الانفولي بمساعدتها في مجال تطوير
الاساليب ‏ الزراعية الحديثة
واستخدام الاسمدة الكيماوية والالات
الزراعية.ولقد حرى حتى الان
تاسيس حوالي ‎١٠١‏ تعاونية زراعية
و١لمة‏ منظمة فلاحيةء
‏وفي مجال الصناعة فان بناء
القطاع العام وتطويره وجعلة القطاع
القائد في الاقتصاد الوطني هو من
اهم الاهداف التي تعمل الثورة
الى حوالى ‎6٠‏ بالمئة من محمل
المشاريع الصناعبة2؛ وبعمل حوالي
مصنع في البلاد على اسس
التوجه الاشتراكي ‎٠‏ ونتيحة لذلك
فقد ازداد انتاح الطاقة الكهربائية
وصنا عةالماس؛ والاحذية؛ والصابون
ومواد البناء والكبريت بالاضافة الى
صنامة النفط الذى وصل انتاج
البلاد منه حوالي ‎٠١‏ ملايين طن
خلال السنة الماضية وهذه هي المرة
الاولى التي تنتح فبها البلاد هذه
الكمية٠‏
‏وعلى الصعيد التعليمي ثم حتى
وفي خلال الثلاثة اعوام الماضية:
تلم اكثر من .0غ الف انسان
القراءة و الكتابة ولا زال هناك
حوالي ‎٠‏ الف شخص يواصلون
‏“قوات امبركية الى باكستان
ومن ثم ارسال قوات اميركية دائمة
للاقامة هناك . " وستستخدم هذه
القوات في المطارات والقواعد
العسكرية والبحرية. وعلى هذا
الاساس ستزود الولايات المتحدة
باكستان كما قال مراسل واشنطن
بوست ‏ بطائرات مقاتلة نفائة
ودبابات وسفن حربية وغواصات
وصواريخ مضادة للدبابات وصواريخ
جو ارض وصواريخ حو ب جو ‎٠.‏
‏ووحدت هذه الخطة ترحيبا من
الرئيس الباكستانى ضياء الحق لانها
تمكنه من تكريس الميزانية لتحقيق
برنامجه الذرق ‎٠‏
‏ولكن الاتحاد اللسوفييتي
وافغانستان والهند شجبت هده
المخططات التي يتم تدبيرها بحجة
‏غير ضرورية” ‎٠‏
‏قنققات ا تسكرنية ببسم
ديين الدولرات 26
و13 سسعوار | 7 35
0 م عير 37 2
ا 0 ظ
| قر 0
‎١‏ #الدتلة

4
8 م *
مقا أ.حفا | أنوة | يق ا

‏صد "الخطر الشيوعي " واكد ليونيد
بريحنيف رئيس محلس السوفييت
الاعلى ان سياسة التدخل والاستعمار
ليست من اساليب او عقلية الاتحاد
السوفيبتي ‎٠‏ كما اكد بابراك كارمال
رئيس مجلس الثورة الاففاني ان
اففانستان تهدف الى اقامة علاقات
الصداقة وحسن الحوار مع جاراتها
مثل باكستان وايران وجميع الدول
المحيطة بها :
‏نو هه
لبه
‎٠.‏
‏ته تعليمهم في صفوف محو الاميةء
‏وفي هذه السنة سيعلن عن
تأسيس "حمعية الشيب الوطنية"
التي .من أهم اهدافها مشاركة
الجماهبر الواسعة في الحكم واتخاذ
القرارات ‎٠‏ وبالتالي القضاء على
الارث التئقيل للاستعمار وتذليبل
التعقيدات البروقراطية.
‏وكما اعلن "حزب العمل" في
الذكرى السنوية الراعة للاستقلال
".أن قوة العمال والفلاحين بمكن
تحقيقها فعلا عن طريق افامة حكومة
الشعب " وكما كان التعاون واضحا
ببن حركة التحرر الانفولبة والاتحاد
السوفبيتي قبل الاستقلال فانه لا زال
فبمسا مدة الاتحاد السوفيبتي والدول
الاشتراكية الاخرى فان _زراعة القطن
والقمح وصناعة بناء السفن/ والبترول
وتدريب الكوادر الفنبة فد تطورت
بشكل كبير حداه وتوطدت العلاقة
بين الاتحاد السوفيبتي وجمهورية
أنحولا الشسبة على اثر مماهدة
الصداقة والتعاون التي عفدت ببن
‏البلدين عام ‎.1١975‏ وعملى اثر*
‏الزيارات المتبادلة التي يفوم بها
زعماء الدولتين لبعضهما البعض.
‏وكما قال "اغنستينيو نبتو اول
رئيس لحمهورية انفولا الشعببة
"ان الشعب الذى عزم على نبل
الحرية لا بقهر" ‎٠‏













‏والحدول المرسوم يوضح كيف
"اوفى " الرئيس التاسع والثلاثون
للولايات المتحدة بوعده ‏ .,
فالمصاريف السكرية حاليا تخطت
ال ‎١4٠‏ بليون دولارء واعلن رسميا
انها ستصل حوالي ‎٠0١‏ بلدون دولار
عام ‎١586‏ ولكي يستطيع كا رترتفسير
اعماله التي تفاير افعاله قال “ان
الاتحاد السوفيبتي يزيد من مصاريفه
العسكرية' ولهذا فان واشنطن عليها
اللحاق بالاتحاد السوفييتي مه '
حتى أن وزير الخارحبة الاميركي
سابروس فانس صرح في نهاية العام
الماضي "ان وأشنطن وحلفارءها
تصرف 80 بالمئة في محال الاسلحة
زادة. على ما يصرفه الاتحاد
السوفيبتي وغيره من دول معاهدة
وارسوه
‏الرضلزل البرك
‏لسم| .. ‎١‏ يسخمراره
‏سمحت المعاهدة التى عقدتها
الولايات المتحدة مع حكومة بنما
سنة 1918/8 وألتي تتعلق بقناة بنما
باستمرار سيطرة القوات الامبركنة
على ‎٠٠‏ بالمئة من القناة» بالاضافة
الى ان التواحد الفسكرى الامبركي
في الجزء الاخبر سببقى لمدة خمس
‏تستطيع الحكومة البئمية الاشراف
على ‎٠١‏ بالمثة من القناة,
‏كما ستبقى خصرقواعد اسركية
من الاربعة عشر فاعدة الموحودة
في القناة 'حتى نهايةعام ‎١499‏ .
ويحق للولايات المتحدة تحت هذه
في القناةء
‏ولكي تحافط الولايات المتحدة
على استمرار احتلالها للقناة فانها
حورت احدى المعاهدات التي تتعلق
يحباد القناة بعد عام 1989 يحيث
تنص على السماح للقوات الاسركية
المسلحة بفزو المنطفة.مندما ترى

‏م القوات الامبركية ب ضرورة لذلك ‎٠‏
‏سنئوات أخرى وبعد هذه المدة'



‏“مهي م















هو جزء من
الطليعة : عدد 105
تاريخ
٦ مارس ١٩٨٠
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 16852 (3 views)