الطليعة : عدد 111 (ص 7)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 111 (ص 7)
المحتوى
6 <>
ب بد بكرن هذا فبه
ب لبان ويسن المخرح
إن ان الوة حب نفيك
* أت انيري بحوها الا ان
59-06
بدي
ايام ذا را
5-3
سبي
بسر
أله سلع المكوث في
أ..با سر بهديد٠‏ وهذا
مرنا اسنلا ان تلاحط
اربع الحديد كانت تشبع
أرطارية المضيرة هذا
ايت
العاطفي ,
ليا ان ى
اول هذه ن نذكرها.
هد .
المسرحية ‎٠‏ حيث ان 1 م
0 في 0 مشاهد ها ان اننا
تقد نو
ا
المشهد ‎٠‏ وبصراخة لو جا سيا الاعمال
المسرحنة يعدد مشاهدها لكانت
مسرحية الانسان تصيد في المو دوخ
مع العلم انه لم يبرز ضعف المسر حجن
الفني في كثرة عدد مشاهدها وزوز
وانما اظهار الفشاهد كا
لف الغا ماما اماو
الطويلة الني آفاقت 1
المنطقي لاحداث المسرحية. 1
الثانية انساع والنفطن
شملها التمنيل
بالطريقة الني شاهدناها ا
والاستنتاج٠‏ نقطة اخرى ن ل
نسمبها بالوثبات الطويلة الفجائنة
والتي غالبا ما يكون نن تها العرفل
او الوقوع فكانت احداث المسرحية
تببن لهم ذلك. نقطة اخرى وهي
فعف التمثيل, وذلك بسبب حدانة
عهد الممثلين ‎٠‏ فمثلا كان ترك الام
للطفل مصطنعا جدا ومقصودا ولم
بمرز المبرر الكافي لترك الطفل؛
وكذلك دخول المستوطنين وفجاة
يسمع صوت طفل ييكي لم يحرك
فيهم ساكنا وكان شيئا لم يكن.
كذلك لو اخذنا وضع التشتوطنة
السهوديّة في نهاية المسرحية حيث
كان الابوان يتحدثان وهي متفرجة
واضعة يديها على صدرها تارة وورا»
ظهرها تارة اخرى٠‏ وكذلك ضحكات
الوالد "سعيد" في نهاية المسرحية
حين وجد في داره القديمة التي لم
بكن لها اى مبرر ‎٠‏ نقطة اخرى وهي
ان هناك شخص اخذ دورين في
المسرحية في البداية كان مستقبلا
للمستوطنين الصهاينة ثم اخذ دور
احد رجال المخبمات بنفس اللباس
وبنفس طريقة الكلام مما جعل
المتفرج عاجزا عن فهم طبيمة
دور هذا الممثل بشكل كامل. هذا
بالاضافة الى الاستمرار في اثارة
المواطف» حيث ممثلون مهتمون في
تكرار بعض المشاهد التي تهز
عواطف الجمهور لفترة قصبرة تذوب
مع نهاية المشهد مثل مشهد ترك
الام لابنها بضورة عاطفية "صراخ
الام والمهاجربن " وكذلك وصف |
البيت بصورة عاطفية غبر واقعبة١٠‏
كانت هذه بعض النقاط التي
اردنا الوقوف عليها فاصدبن من
ورائها النقد البناء مع املنا ان
بكون هذا العمل بداية لاعمال ناجحة
في المستقبل على طريق درب
المسرح الطويل في دلل وحدة المسرح
في الارض المحتلة٠‏
١ب‏ -_-_- مم
مسلال مشاعلة
كستال ناير
0 0
القرية: عولارة 7ت عوض
العف الاول الاندادى
رسة :ايناتن :
المهواية , | لامي
البلفزيون ,
س: كيف كانت بان ,
الهوانن ؟ سنك مع هذى
17 حفطت كثيرا من الاغا,
-- ' والاشعار , وقد 00
أغاني الاطفال وو .
برا كا ”فال في فلسطين
اله الخليل عن طهر فلب 0
با ولوى يد 2 حينخي ( لمل فاحم
عا بير
«صصصوور
من بستان الطلنول_ خ
س: ماهى السواقض القن يشعرين
قفنها تجيانك ؟
١ 7 00
‏اساسا‎ |
اعد رسة في تن
والمناسنات ولكن الاغانى التي
اغنبها لا تفجيى 0 لاني لاا 3
قول كل ما ارند ‎٠‏ ستطيع
س: رانك في الترامج التلفزيوتية
الموجيه للاطيال ؟
<: برامح التلفزبون الموحهة
للاطفال مملذ ولكن بوعا ما يفجنتى
منها لسة التفكير َه
س: هل انب راضة عن حبأنك
كطفلة؟
ح: لا لاند بوجد كتبر من الاطفال
الفلسطنتيين يعيشون يحالة هي :
س: هل تقرأى كتب وما هوآخر
كناب قراته ؟
ج: نعم » آخر كناب هو رجال في ‎٠‏
‏الشس ولم انهه بعد 5
س: ما هو وضعك الاكاديمى ؟
ح: معدلي في المدرسة ورم واكثر
المواد احبها هي الناريخ
والرياضات ‎٠‏
كييفع عفدب صرق وزره
كسولا لن تستطبع ان نعتمد عليه في
شيخوختنا » ولا يستطيع هو الاعتماد
حزنت الزوجة لهذا القرار فهي
نعرف ان ولدها لا يستطيع ان يخمل
على قطعة واحدة من النقود فأ عطتة
قطعة نقدية وقالت لة ,
وتعال في آخر النهار 0 واعط
والدك القطعة النقدية وقل له انك
حصلت عليها من عملك ‎٠‏
فعل الولد ما طلبت منة أمهه
في المساء نظر اليها الوالد
تلمسها باصابعه وشمها ثم قذف بها
الى النار في الموقد ‎٠‏ وبعد دقيقة
قال لولده :
ب انك لم تحصل علبها من عملك
في برلين ؛ انتهى العمل » هده
الابام , من اعداد فيلم يصور حياة -
واعمال المحامية الشوعية فبليديا
لانفر ‎٠‏ وقد انجز هذا العمل ‎١‏
‏التغاون القائم ببن جمهورية ء
على خشية سين
الى لى الدائرة الفنية لمركسز
نباب الاجتماعي لنخيم الامعرى
نالشف احد اسة
هد مسرحرء من انأ 1
التقشفي المزمم 1
تلدبة البيرة فدا الحمعة في ثمام
إلاعة الخامسة من بعد الظهر ‎٠‏
وفي البوم التالي تكررت العملية
ففد اعطت الام ولدها قطعة اخرى
وقالت له :
ب اذهب بعبدا جدا اقفز اركض
كيرا ‎٠‏ ستبدو متعبا ومجهدا وبذلك
لكن الوالد فعل الشيء نقسه ,
نلمس قطعة النقود وسمها ثم اعطاها
للنار وانتظر دقيقة , فصاح غاضبا
خدعتني مرة اخرى ‎٠0‏ لا فائدة
ترجى منك ‎٠‏
٠ ‏لاز‎
'الديمقراطبة والمخرح ماربو اوفنبرغ ,
الذى يعيل في برلبن الغربية . وكان
الفلسطينية والشعب العربي
الفلسطبني تحت الاحتلال وفي
المنافي ‎٠.‏ 00
ويتضمن الفيلم عن فبلبتسي
لانفر مشاهد عن ممارسات الاحتلال
القمعية , ومقاومة سكان المناطق
المحنلة للاحتلال خلال ثلاث عشرة
سنة ‎٠‏
كذلك اشترك فيه المناضل
الشوعي ‎٠‏ نعيم الاشهب , الذى
ابعدته سلطات الاحتلال عن وطنه ,
والشاب احسان قضمانى ؛ من محدل
شمس الذى بدرس في المانيا
الدمقراطية ‎٠‏ وكانث المخاميه لانفر
قد نرافعمت عنيما في اثا' اعتفالهما
في سحون الاحتلال ‎١ ٠‏
1 وسيعرض الفشلم في جميع انحا
العالم *
|ادركت الام خطاها فحثت الولد
على الذهاب الى أى مكان ليعمل
وبكسب النقود ‎٠‏ فترك الولد البيت
مرة في الحقول واخرى فى المعامل ,
ثم عاد في نهاية الاسبوع وقدم ما
حصل عليه من نقود الى والده ‎٠‏
تناول الوالد النقود .. تلمسها
وشمها ‎٠.‏ ثم ايضا رماها في الموقد
قائلا لولده :
- مرة اخرى لا اصدق انك عملت
فحصلت على هذه النقود 5
كان الابن قد قفز في هذه الاثناء
نحو الموقد وراح يلتقط القطع
النقدية من بين الجمرات والرماد
الحار وهو يصرخ :
ماذا فعلت يا أبي ... لقد
عملت طول الاسبوح , من الصباح
حتي المساء لاحصل عليها وانت
ترميها في النار ؟ ابتسم الوالد
الان فقط صدقت انك عملت
وحملت على النقود بكدحك ‎٠‏ في
المرتين السابقتين لم تقفز الى النار
لان النقود ما كانت حصيلة تعبك ‎٠.‏
‏اما هذه المرة فلم تتردد في اقتحام
النار ‎٠»‏ والان فقط سأتباهى بولدى
واطمئن على مستقبله .
م ‎٠‏
‏لاديس سس ريرم
اوجين لابيش الكاتب المسرحي
الشعبي ‎٠‏ الذى صور في هزلياته
غماءة القرن الناسع عشر في فرتسا
بدأوا بنشر مسرحياته كاملة ‎٠‏
وقد صدر له عن " دار غالبمار"
حتى البوم " الميجور كرافاشون "
و " رجل القش " , " لنقبل يعضنا
بعضا فولفيل " في هذه الهزلبات
اللاذعة والقاسية حدا , عرف
لابيش كيف بهجو البرحوازية
الفرنسبة من الداخل ‎٠‏
وكان ابناء هذه الطبتة عندما
يشاهدون احدى مسرحباته ‏ .
وستقلون على قفاهم من الضحك
وكأن الكاتب يفصد سواهم ‎٠‏
وينتطر ان تصدر تباعا مسرحياتة
التي يبرسم فرها صورة " الخالات
المتعبات ” وابناء الفائلات الثرية
الحمقن. ‎٠‏ والفتاق الحائرين في
أمرهم ؛ لابسش السرحي الكلاسيكي
باخذ البوم بعدا عصريا في
فرننا الحديئة ‎٠‏
هو جزء من
الطليعة : عدد 111
تاريخ
١٧ أبريل ١٩٨٠
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 5109 (6 views)