الطليعة : عدد 112 (ص 6)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 112 (ص 6)
المحتوى
5
0
بأسس مستيس لصا مد -
حلم هادش الذكرم ‎٠٠١‏ لميلاد لينين
خواطر تقاحول
شك
بت تجتل السرية المقدمة في هذا
العام الدذكرى القامرة بعد اليئة
لثلاد فلادييير التلبشي لبشن ء
لرخل الدى اها' طريق تجبال الطيقد
القالميه وحركة البحرر
الرشى الساهجد للامريالية ذلك
8 5 الطراز الحديد ”
التلتفي " وتقيادية لنورة اكتوبسر
الاسراكية القظي النورة البي قبحت
باشجارها عجرا حديدا في حناة
التشرية حيقا؟ ‎٠‏
وفي البلذان الفرسة تحتفل
الماملون جد الاصرياليد والرحسة
فى اخل التحرر والنقدم والاشتراكيد
بليسن فى وتتا تستثيل تند
الجماهير الثورية العربية اتكار
الماركسيد اللبتية مثلنا تنشيل
الارصض العطنى الماء ‎٠٠‏ في وقت
لم يعد فمد حل الفذايا التي تطرحها
الحناة بدون التفكير الثورى العلمي
آى.ندون النظرية التاركسبة اللينية.
لقد الح لبتين ‎٠‏ مقوزاتعاليم
ماركس واتحلز دغنبا اياها بتحليله
لليعشات الحديدة المتيدة من
الوائع الحديد للحركد القيالية
العالميه . الح قحبة الحزب بشيول
وبق وينعد النطر نو'نسا نظربة
الحزب دى الطراز الحديد ‎٠‏ وقد
أبحز لبنين هذا العمل في ضراع
مدئي مسف نيد يختلق السارات
الاسيازية والتصتويد فكان ساقلا
فليا لا يلين على يختلى الحهات
والانقدد ٠-١.اد‏ لم يثرك بحالا الا
وعالحة برزانة متلد واستادتده من
بعالمم رفيقية فاركس واتحلسس٠‏
-01000-
كان لشن هدتكرا سناسبا من
الى طراز ‎٠‏ وهو تحفتد هذه ورسث
النتاليد الكبرىق للقكر السباسي
الرشيد . سد ابد نطرا لبكوند في
فدريد باركس وانحلر يجدد هدد
المتاليد وجع نحت السباسة فاعدة
مملييد بنئلها عملم التشكيلات
الاتتتاديد _الاحنيا ميد ‎٠‏
فلياحد على نسل المنال بحثه
السون * بطور الزاسالية في
لفد ادحل لمنسن في دراسته روسيا
بزتومد الشكيلة الاحتيامية ‎٠‏ ان
الاثر ستل بالتوقوعة العلمنة الني
لم انقدار اصييتيا احق فدرها حسن
هذا الحين على النحر الكابل
سايقو تاركس ‎٠‏ ولكن تاركس لم يكن
لتسشيع ساعد هدد البرصومهة
الفلىد لولا احسارد مدرسد الفلمسقد
القادرد الرحدة
الدالكسكيد سل التوى الينتجيهة
والقلايق الاساجية . وسن الاساس
والسناء القرني والالنام يجوهر النطور
والاحاطد تشيولية الفيليد الحجارية
على نطاديا الوسيع والاستكناة فن
الونب بيد تحددذكل مشر ادن
صامدها ‎٠.‏ وصضا يالدات نحص
عدر التتثر الى الياديد الباريجية
اضيارها للرية عليية لا يلقن بالا
خال اند نيليه ذينا كانتا ‎٠‏
ا
عمس بتحيدن
ولجد استهدى لبنين بهدا
المرتف الحديد بالدات لدى بالف
العديد ض, بحوته التي أاصحت
مراحل تعيمها في سمرنه ‎٠‏ علدا ان
هدا المحونف سحلى كذلك في انشطة
لبشين البوسنة كمحافي ومنطم
للتحال البومى ونائد للئورة
البرولبناريه والدولة السوقيشية
التلسكدكهء
وتفصل رهافة الحس ازاء الجديد
بالذات اصح لبنين حاذقا في
النخال الساسي وخليعا في الفكر
الدبالكشكي ‎٠‏
لم نطمس النسبان الموقف
المنندد الذى اخذه لبنين ازاء هواة
” السارات الئورية الرنانة " غير
الفادرس على تحليل الواقع وكذلك
خبال من يبعبير الداركسية اشبه ما
تكين, بعمكة من المباديي؛ آلنت تطبق
بشكل جامد على الواقع ‎٠‏ وتد اوضح
نفسرا أنه من اطربق الموقف
النشيط من الخيرة بالذات تصبح
المرصسة على فاعلية الاحكام التي
اهندى الى التنباطها الفكر
الماركسي ‎٠.‏ وسشدل تجارب الحياة
هذه او تلك من الاحكام وبلزمنا
التفكبر بامفان في النطرية وتنطوى
الممارسة النورية على النظرية في
الحركة نفسيا الني تتخذها دهيارا
لتبديل وتدقئق هذه النظرية ‎٠‏
لقد اعتبر لبنبن ان التاريخ
عحوما وتاريخ الثورات بالاخص اكثر
ثراء وتنوعا وامرع ابتكارا
مما تفكر وتظن افضل الاحزاب واكثر
الكلبعيين وعبا وادراكا من ببن
اغزر الطبقات خمرة وتجريبا ‎٠‏ وهذا
ما ينبغي علبنا تفادى الوقوع في
اغفاله حين ندرس عالم النوم ‎٠‏
‏وعلى هذا لا بحوز النظر الى ناريخ
تطور العيلبات الثورية المعاصرة
كنجرد نكرار الثورات الني حدئنت ‎٠‏
‏ولو كانت القضة على هذا النحو لما
كان لازما اذن في التضال السباسي
الاعتناد على تحلبل محدد لحالات
محددة والتمسك " بالحلقة " التي
تشيح المشني تديا ‎٠‏ وقد سلط لبنين
ضمن متالتد : " المهام الدانية لدى
السلطة السوفنتية " سوط الانتقاد
اللاذع على اولئك الذين ظهر انهم
غير فادرين على تحديث اثكال
النخال نظرا لعجزهم عن امعان
التنكر في الحالد المستحدنة ‎٠‏
‏واننقد المثرقفين على " بوضا
ابكرا" اى جماعد " الشراره
الحديدة " لكونهم بيشرون بالمادية
الفرنة عن روج الديالكتنك ‎٠‏
وشرح في كنابه * مرض الطفولة
السارى " ان السارسة اشبه يعلم
الحمر مدها بعلم الحساب واكثر شبها
بالرناضيات الالبة منها بالرياضيات
الاولية ‎٠‏
‏ونحرى في الحركة الثورية
العالبيف حالنا منائئة القضية
الستلقد تسيل الاسفال نحو
الالتراكنة في مخيلف البلدان
ونسنتي لدى سائييها بلافي
الانققالات ‎٠‏ بمكن حلها الا في حالة
نا اذا احيد الادراك الحائب
لدذيالكيك العام والخاص الدى
امارد لبن الاهمام من الدرحة
الاونى لدى دراسته صسجل ‎٠‏ وادا
ما ادرك كذلك ان هقولة " الوحود”
لدذدى لننين ثانه لدى ماركس لا تعبي
هسبكلا بلا رمن وتجريدا مطلفا
فالوحود محدد وهو فى عبن الوقت
مملاقة وعملية . انه العلافة اللازمة
والمكونة التي تسترهاالطواهر وفى
الوقت نقفه تعربها والوجود هو
عملية عميقة بشفي الافندار على
اظهارها بقبة ابفاح العملبات
الميجوئة تجريبيا ‎٠‏ وعلى. هذا فان
الوجود يملك الديناسكية وهوحي ‎٠‏
‏وهذه الديناميكية 2 تتجلى في
دبالكتيك العام والخاص ‎٠‏ وهذا هو
السبب في ان لينبن يعتمر ان
الادراك " متعددالتركيب " وان
العلم ( خلافا لما يعتقده العديدون)
لا ينبغي أن يستثنى من مجال مفعوله
دراسة الخاصهء ان الشمولية
لبست بالصيفة ذات العبارة الجوفاء
بل هي محددة بعينها والوجود يشق
وبعبد لنفسه الطريق بالذات في
الوحدة المبتكرة التي تضم العام
والخاص ‎٠‏
وفي المجتمع الشيوعي سوف
تعبر كل شخصية فردية باسلوبها
الخاص وبطريقة متفردة عن الجوهر
البشرى العام ‎٠‏ والتفاوت التاريخي
للطرق المفضبة الى الاشتراكية هو
التعبير غبر المتكرر عن الفعالية
العامة للاشتراكية كاثكال للفلائق
الاجتماعنة السحررة من الاستفلال
الطقى ‎٠‏
ولا يحق لابة قوة ثورية ولاى
شعب الوقوع باسر الوهم بالقدرة
على بناء المجتمع الاشتراكي بمعزل
عن العملبة العميقة الموءدية
بالبثرية جمعاء نحو المجتمع
الشيوعمي العالمي ‎٠‏ ولكن يمكن
اقتراف الهفوة في حالة اعتبار
الخيرة غير المستغنى عنها لدى كل
شعب مجرد عامل صاعد خلو س كل
جوهر وكطاهرة ثاذة يمكن ادخارها
لحبنالحاجة الى نوضيح عمليات
الاعماق ‎٠‏ ولو لم بكن الجوهر
حوهرا بالينسة للجميع لما كان٠‏
حشقا بانه يعتبر الجوهر ‎٠‏
‏لقد ترك لنا لينين من بعده
بحدد هذه السائل المعقدة تعليمات
على حانب الدرجة الاولى من
الاحميه ولكن بالدات لان الوجود
مشحة الحناة ومن نناحها وبالدذات
لوحود حركة العام في الخاسن
والخاص فى العام فان علم الثوره
يننفي ان ينوع مواققة فى كل بلد من
البلدان حيث تنصح الطروف لاحرا'
التحويلات الاشراكية ‎٠‏ ويتوحب
علينا نحن يالذات انبحا“' الحوات
من معرنا على الوءال 'لذى بطرحه
٠ ‏عصرنا‎
ولست بقائل اى شي» جديد
حين اذكر ان العالم قد تفير جوهريا
عقب سنة 11117 ‎٠‏ ولقد توسع بعد
الحرب العالمية التانية مجال
الاسلوب الاشتراكي في الانتاح ويعاني
الاسلوب الراسمالي قي الانتاح ازمة
تنبع روافدها مننفس جوهر هذا
النمط للمجتمع وكان بوسع الاوساط
الاسريالية نابقا ابجاد العلاح
الناجع لشفاء مثل هذه العلة باشعال
حرب عالسة تعود عليها بالاثر
الحسن ‎٠‏ ولسوء حظها وحسن طالع
الشعوب ان حيروت الاتحاد
السوفيتي والبلدان الاشتراكية
الاخرى وقوة الفصائل الدولية الكبرى
لحركة قوى التقدم واللام نقف
عقبة كادان تمنع هذه الاوباط من
اللحو'الىاستعمال مثل هذا العلاج
كنب لمنبن سنة ‎١415‏ ان الناس
سبطلون دوما يخد عون في السياسة
وسوف بخادعون هم انفسهم الى ان
بتعلموا كيف بميزون تحت فجبح
الكلمات والسارات الصاخبة
مصالحهم الطبقية ‎٠‏
‏وهذا التعليم هو علم الثورة 1
وما من حزب ثورى صرا من دراسة
المشاكل التي يطرحها نصب عينيه
مستقبل الصراع الطبقي ‎٠‏
‏وينطبق هذا نفسه ايضا على
المشاكل الشاخصة البوم امام
الشبوعيين في مختلف البلدان
الراسمالية ولو اني تناولت هنا مسا
يسمى ” الشيوعية الاوروبية ” لما
توقفت عند استعمال هذا ا
بل لذهبت الى الاسترسال في اكتناه
محتواه الطبقي الذى يضفيه على هذا
الممطلح نضال الشعب والقوى
الثورية في هذه البلدا..
ن ‎٠‏ إن دور
* ملعا بك
كبيرة فاته في المارى 27
ويخرح من هدا الى ”,
0 لصدار.
غاضيا شاهرا ( سف إر,
اعدا“» النقدم والبشرية ان, :
ليبقى © الاسان رمز
وصديقه واخوه ". 5
© © هه /
يقول ف. ‎١‏ 8
العجلة والخطوات الواه ر!
شي* في مسائل النقانة "بريه
لا بد هن التاني في !
نخطوها في صيرتا الانان)
اذا اردنا ان تنتح ادا مأ
قبل ان يستحق الحياذة. !
الشبوعي الام
العبر المحدب بم
النافعة من النظرية اللببا,
الفهم والايضاح للاخرس عم
الكامنة التي بكثفها لالد
والشعوب الدور المننائ ل
الاشتراكيقوتنامي الخرك ل
والديمقراطية في الملدان لر:
ونهضة حركات التحرر اج
المشاكل ان يحطلنا على ال
اسهام الماركية في فهم -.
ان خصوم الماركسية سكي
عمقائدى خاصع لقاسون ا
ولكن البست العار |
التي حررت مصطلح > 0 ,
نظرية الحمبة الفاغطة ؟
لقد بين ليس ”|
تل"
استخلاص
0
* وجنات للتكتيك |
كيف يفسح لطن ‎٠‏
امام تضال الناس فرها "|
وفي التطور الضانك |
حك الحرء |
بالذات
هو جزء من
الطليعة : عدد 112
تاريخ
٢٤ أبريل ١٩٨٠
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 418 (21 views)