الطليعة : عدد 115 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 115 (ص 5)
- المحتوى
-
ار/1ل “يي ربس وكالة
الام اباد
" الملونين "
ا 8 بن يطالبون بمساواتهم في
تواب اي إذرن وتامبن ظروف دراسية ملائمة
لزأن .أو اموة بغيرهم من البيض ٠
الرغم من جميع الاحتجاجات
2 أن رئيس وزراء جنوب افريقيا
, إممرى بوت يستمر في تهديداته
سال اشد وسائل القمع ضد
#لنائبة ان خمس طائرات
#للركتر امريكية قامت برش رغوة
ر له #إباثالة الساحل الايراني
ان * مرت فبها النيران مما اادى
5< وسوب حريق كبر ٠
خارجية باكستان نفاذثاهة والمعروفان
بعلاقتهما بوكالة المخابرات المركزية
وقد اشتدت الاعمال التخريبية
ضد اففانستان عنشية استلام 1
خصصت الصحافة الغربية
وتخصص مساحات واسعة ليوغسلافيا
"؟ بعد تيتو " وتتساءل ببراءة
ماذا بعد تيتو ؟ وتجيب بصورة لئيمة
عن وجود " خطر سوفبيتي " على
استقلال يوغسلافيا ٠.
والذين كانوا يتابعون تغطية
اخبار يوغسلافيا في الصحافة الغربية
يعرفون ان هذه الصحافة كانت تصور
تيتو كدكتاتور وتنعت النظام الذى
يقوده كنظام مكروه ٠ وحيثما كانت
تمتدح تيتو. تكون المناسبة موقفا
معينا لا يعكس انسجاما ناما مع مواقف
مجموع الاسرة الاشتراكية ٠
وقد اظهرت جنازة تبتوى مددى
النظام الاشتراكي القاكم' في
يوغسلاقيا ومدى تعلق شعوب
يوغسلافبا به ٠. ولكن الصحافة
القربية الأمبريالية تساول الفمل بين
تيتو الشخص وبين النظامالذى كان
يتزعمه 2 وهي تمتداح نيتو لكنها لا
تمتدج نظامةه ٠ لانها لو فعلت ذلك
لاعترفت بانها كانت تكذب على
قرائها خلال 60م سنة مضت منذ
تحرير يوغسلافيا ٠
ولكن المهم في الامر هو ان
الدوائر الامبريالية تحاول ترويج
" معرفة الخطر السوفييتي " في
بور اا
3 لت مدا العنوان كتبت انباء
1 علي بقلم الدكتور في العلوم
“با لبف سيميكو جاء فيه ,
وينبثق السواال التالي : لماذا
اذن خططت هذه العملية ؟
الد بلوما سين الامبركان كما اعملن عن
ذلك رسيبا ؟ ان هذا آمر يسدد من
الوائع ٠
المخايرات الباكستانة رادخور
وعالام وانفقوا على القيام باعمال
مشتركه تتناسب التفييرزات
المحضرة فى اقفانستان 5
كما اجتمع ريفان ولبسارد مع
' الجبش الباكستاني
والذين تم نفلهم بعد ذلك الى
مواقع فيادية على الحدود مع
اففانستان ٠ كما اجتمعا مع وزبر
حبث اتففا معه على مواضيع الدعاية
المعادية لاففانستان ٠
وبعد ذلك قام
الضباط الباكستانيين
الاتحاد
اففانستان
لبسارد وبعض
بتشكيل
الاسلامي لتخوير
" يقبادة برهان الدين
تت بم
محاولة للضغط على القبادة
البوغسلافية الجديدة للحصول على
امتيازات سياسية واقتصادية وربما
عسكرية في يوغسلافيا ٠ .
وهناك اكثر من دلالة على ان
بعض الاوساط الامبريالية لا تخفي
رغبتها في التدخل في الشوئون
الداخلية اليوغسلافية وتمني هذه
السوفييتي بعد الحطة التحريضية
ضده بسبب اففانستان يمكن ان
يتردد في المسارعة لنجدة الشعب
) عوافب المغامرة العسكربية
ولا يجوز ان نستبعد انه كان من
المخطط في سياق العملية الهجوم
على مدينة قم المقدسة الواقعة في
مكان اقرب الى موقع الانزال من
مدينة طهران كما لا يجوزان نستبعد
حتى محاولة الاطاحة بحكومة ابران
ارسلته ادارة الاستخبارات المركزية
الى طهران والموالبن السابقين
لنظامالشاه ٠.
ومهما يكن من امر فان واشنطن
كانت بحاجة الى استعراض الفضلات
رمز الحزم اللسكرى ورمز الجبروت
الفسكرى ٠
لقد كان الاعتماد على أن
النجاح سيتم بلوغه في كل الاخوال
العملبة فجاة فان فرص كارتر في
الحملة الانتخابية ستزداد واذا
فشلت فان سمعة الرئيس لن تهبط كما
بزعم لانه قد فمل شيئا من احل
تحرير الرهائن وسبكون من الممكن
نفسير الفشل باسباب ثانوية ذات
طابع نكنيكي ولكن من الممكن مقائل
ذلك يعث المثاعر الوطنية بمزيد
م القوة والتحليق في الساسة على
تعاسّان
راان ٠
وفى شهر كانون ثاني سنة ١م194
قام لنسارد بمحاولات من اجل
نوحيد المحموعات الاففانية المتمردة
والتى بقودها ن٠رابان وم+ محمد
وج ٠ حكمتيار وغيرهم .
واشارت وكالة انناء " يختبار" ١
التحقيقات كشفت حقائق تشير بان
وكالة الاستخنارات المركزية الامرركية
عسثمرة في التدخل في الشوكون
الداخلية لاففانستان وان الجواسيس
ان
الاميركيين يستعملون الاراضي
الباكستائية لتوجبه الاعمال
التخريبية ضد جمهورية اففانستان
الديمقراهمة.
وس بعد
البوغسلافي اذا ما تعرض استقلاله
لتهديد خارجي من قبل الدول
الامبريالبة «خاصة وان هذه الاوساط
تأمل في ان توءدى تصعيد حملة
النرويج لوجود خطر سوفييتي مزعوم
على يوغسلافيا الى تشر ستار ضبابي
على المخططات الامبريالية العدوانية
ضد يوغسلافيا ٠.
ولكن الجميع يعلم! ن بعد تيتووقبلتيتو
كانت وستظل شعوب يوغسلافيا
المتحدة وقيادتها السياسية عصبة
الشبوعيين اليوغلاف ٠
موجة هذه المشاعر .
ان هذه ححابات خطرة ,
فانتخابات الرئاسة في الولايات
المتحدة قضية الاميركيين وحدهم
غير أن الاستفزازات العسكرية خارج
اميركا في ظروف لم يهدد فيها احد
امن الولايات المتحدة وتوفرت فنها
سبل سيامية لحل النزاعح هي
استفزازات تمس مصالح واسعة للفاية.
لقد نفذت العملبة الفاشلة
بصفاقة فطبعة تثير دهشة شديدة وقد
انطلق اولئك الذين خططوا لها في
الحقيقة من مقدمات ذات طابع
عنصرى فالولايات المتحدذة كانت
مستعدة من اجل تحرير خمسين
امريكيا لان تبيد المئات اذا ما فلنا
الالوف ٠ من الابراننين وهذا كحد
ادنى ولكن الخطر كان يهدد في
الواقع حباة الملايين لو تحولت
" عملية الانقاذ الصغيرة " الى نزاع
حربي كبير بنطوى على عواقب لا
مثبل لها ء
ملبون من الرهائن الامسركبين بل
ولمسن الأسركيين وخسب ٠
انه من الممكن أن يجد مئات
ملانين الناس انفسهم تحت سف
ديموئليس سيف الابادة فيما اذا
نفذدت " حتى النهابة هذه العملبة
الفسكرية الاسركية اواية عملية اخرى
ممائلةه.
الخارجية خلفا لسايروس فانس بانه
سنكون له اليد الطولى في السياسة
ويعيد هذا القول الى الاذهان
الخلاف الذى كان قائما بين وزير
الخارحية السايق بابروس فانس
ومستشار كارتر للامن القومي زبغينو
بربجنسكي فقد اخذ الاخير دورا
بارزا في تحديد سياسة الولايات
المتحدة الخارجية وفي كثير من
الاحيان دون علم وزير الخارجبة ٠
وقد اشار فانس الى ذلك في
مقابلة مع صحيفة " الاوبزيرفر " في
معرض حديئه عن بريجنسكي فاكد ان
مهمة مستشار الرئيس للامن القومي
يجب ان تكون التنسيق لمختلف
وجهات النظر ولا يدخل ضمن
اختصاصه تحديد السياسة الخارجية
فان هذه المهمة هي من اختصاصات
الرئيس ووزارة الخارجية فقط.
ويشير المراقبون ان الصراع بين
فانس وبريجنسكي كان مستمرا طوال
الفترة التي قضاها فانس في وزارة
الخارجية وان محتوى هذا الصراع
كما اشار احد كبار موظفي وزارة
الخارجية كان من اجل السيطرة
في تحديد السياسة والسلطة ٠ وقد
كانت استقالة فانس بمثابة اعلان
فوز بريجنسكي في هذا الصراع فيما
وصفه احد الدبلوماسيين بهيمنة
الفعالية على السلبيةء
ويشير المراقبون لتطور السياسة
الامريكية التي ما زالت تتميز بتوتير
العلاقات مع الاتحاد السوفياتي
وتسعير الحرب الباردة الى ان نفوذ
بريحنسكي مخطط هذه السياسة ما
زال في اوجه في التأثير على سياسة
الولايات المتحدة الخارجية ٠
ويوحي هذا الوضع باستمرار
الخلاف والصراع بين بريجنسكي
ووزير الخارجية الجديد اذا ما حاول
الاخير الخروج من طوق هذه السياسة
الامريكية المغامرة ٠
وسيكون الدقاء المتوقع بين
موسكي وغروميكو في فينا اول تجربة
للوزبر الجديد في مواجهة مستثار
الرئيس للامن القومي والمعارض
لسياسة الوفاق بين الشرق والغرب ٠
لقد كانت العملية الفاثلة في
ابران القشة التي قصمت ظهر البعير
في العلاقة بين فانس والادارة
الامريكبة فهل يستطيع موسكي تغيير
هذا الوضع ام انه سيسير مع
الترتيبات التي يتم اعدادها من
اجل القيام بعملية عسكرية جديدة؟
وهل يستطيع موسكي كبح جماح
بريجمسكي ؟ والنجاح في الصراع
الذى فشل فيه فانس ؟
و ت م
صيري امس ادهل
1 السسسعر درة
اكدت مصادر دببلوماسية أن
ديكتاتور اوغندا السابق بقيم الان
في المملكة العربية السعودية واضافت
جمذه المصادر ان امبن وحاشيته وس
ضمنهم حوالي ١9 طفلا يعيشون فى
احد الفنادق الفخمة في مدينة حدة
ومن الجدير بالذكر ان السلطات
السعودية تلتزمالصمت حبال هذا
الموضوع ٠ - هو جزء من
- الطليعة : عدد 115
- تاريخ
- ١٥ مايو ١٩٨٠
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 6836 (5 views)