الطليعة : عدد 121 (ص 9)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 121 (ص 9)
- المحتوى
-
العالم العرني
الذى عفد مو' خرا ف
وان التدخلات الامبركنة
هن في المو' تمر مجموعة
> الونالق والمواد التي
إلإولة الدامفة عن تدخل
المتحدة في الشو' ون
انية ٠
0 5 تلك الوثائق
إة من بريجننسكي الى فانس
فى 1آب 21974 وذلك
ل بلومل من قضية الرهائن
إول الامبريالبون الامبركبون
بها لتبرير تهديداتهم
لهم للتدخل العسكرى في
الرسالة التي تشرح
حاات ردا على رسالة من
ريخ 18 تموز 19179 ٠ يقول
كن في رسالتة 0 اخذين
نبار تطور الوضع في ايران
رئيس ( كارتر ) يعتقد
القيام بعدة اعمال بالتنسيق
رة الدفاع ٠ والمخابرات
. والوكالات والمنظمات
إن ذلك ضروريا لتأاكيدوجهة
«الذى استشير مو خرا ؟
بع الرسالة " ان الرئيس
لى ضرورة استغلال الشك
الئقة الموجودة بين ايران
ا 3 ويعتقد الرئيس » اخذا
لنبار التطورات المحتملة في
ان من المهم اقامة اتصالات
تجمبع الاتجاهات , بما فيها
ل والجماعات المتطرفة ,
كنا آثارة مواجهة عسكرية
الخميني ٠
سيف رسالة بريجيئن :
اى حال فان الرئيس اخذا
ار الطبيعة الحساسة
» وكذلك الطبيعة الحساسة
٠ فانه يعارض في اية
٠د م القادة الدينيين
بببن المقربين من الخميني
اعضاء المعارضة او من القيادة
؛ بدؤن تشأور مسبق مع مدير
ات المركزية . واذا كانت
نات الاخرى بحاجة الى
الارتباط بما اذا كانت تخد
حدم ؛ المصالح الوطنية وامن
: المتحدة , فمن الضرورى
الرجوع في ذلك الى البيت
ب الشرب برقع تمزه
عام 8 لوحدة
اليالي قد ازدان
ل ل ل ل ل
سخاء السادات,
الطليمة
سجس سحي ل م
8
الكسار الرقتهداري وضرب الصرالح كَيى على عوراو “ الِررضِيهٌ ”
عندما انهى مو' تمر القمة اللدول
الفربية السبع الكبرى الذى انعد في
حزيران من السنة الماضية بطوكيو
اعمالد خرج بقرارات تو'كد ان سباسة
زنادة اسعار البقفط التي انتيحنيا
متلمة اوبيك هي السب
الناثيرات السلببة التي نادي
الاقنصاد في هذه الدول. كا
اتخذت هذه الدول فرارات بتخفض
استترادها واستهلاكها للنفط .
والبوم وبعد سنة كاملة التام
الشمل مرة اخرى ولكن في البندفياٌ
هذه المرة. وانعقد المو' تمر فى ظل
العديد من الخلافات الاقتصادبة
الماضية. واتضح للقاصي والداني ان
“تمر طوكبو لم تجد لها
حيزا. عمليا من التنفيذ بل ١
استخدام الطاقة قد ازدادت نسسته
في جميع الدول الراسمالية المشتركة
في المو تمر ما عدا الولايات المتحدة
يببن الجدول النالي الموك شرات
الرئيسية للنشاطات الاقتصادية في
الدول الغربية السبع ومقارنة بين
المستندة الى واقع اول اربعة اشهر
من السنة عن عام ١٠م99.
ويتضح من الجدول ان النشاط
الاقتصادى في الدول الراسمالية
أزمة السظام ا
ل يس لها
تباكت اجهزة الاعلام الغربية
على. ما اسمته "بالخطة الاصلاحية"
لبيتر بوثا رئيس وزراء جمهورية
مانديلا : القائد الوطني
جنوب افريقيا العنصرية٠ واسباب
القلق. الغربي تكمن في ان اعمال
القمع الشديدة التي مارسها نظام
بوثا العنصرىء ضد الجماهير
الافريقية» في الذكرى
لانتفاضة سوبتو وبعدها» قد وجهت
صفعة شديدة. لامكانية تطبيق هذه
الخطة,ء وتنصيب موزيروا جنوب
افريقي لخدمة الاقلية البيضاء٠
ومقابل تصاعد اعمال القمع ,
التي ذهب ضحيتها حسب
الاحصائيات الرسمية اكثر من ٠٠١
قتيل2, ومثات الجرحى والمعتقلين,
تميزت ذكرى انتفاضة سويتو بمشاركة ِ
نضالية واسعة وملحوظة من جانب
الطبقة العاملةء حيثت ادت
الاضرابات العمالية الى شل العمل
في اكثر من ١4 مصنع للسيارات
بالافافة الى. العديد من المناجم
وخاصة مناجم الذهب٠
وفي اقليم ناميبيا الذى تحتله
حنوب افربقيا اعترف الجنرال
غيريت فبلجون. ان نفوذ الحركة
الوطنية بقبادة منذلمة سوابو في حالة
مد بارزة. وان هذه المنذلمة ستفوز
في اى انتخابات عامة بمكن ان تجرى
البوم : في حالة التوصل الى نسوية
على نمط تسوية زيمبابوى التي
الرابعة 3
قاطبة قد تمبز باليبوط واحرزت
فصب السبق فى هذا المحال
الولايات التتحدد الاسركنة التى
هبطت مو شراتها الاقتحادية هبوطا
ستكون له اوخم العواقب لا على
اميركا وحدها بل على جميع الدول
الصناعية الغربية. وهذا الامر
بالذات هو الذى يخناه ممنلو الدول
الغربية الاخرى المجتمعون مع
الولايات المتحدة.
واكثر الدول الغربية تأثرا
بالكساد الاميركي هي كنداء. التي
تصدر حوالي 7١ بالمئة من صادراتها
الى الولايات المتحدة ولذلك فان
اسفرت عنها محادثات لندن مع ثوار
الجبهة الوطنية بقيادة موغابي
ونكومو. ٠
وهذا التلويج العنصرى من خطر
الثوار الافارقة» ان كان ذلك داخل
جنوب افريقيا او قي اقليم ناميبيا
المحتل, يدفع قيادة المستوطنين
البيض, الى استكناف البحث, من
اجل ترتيب "تسوية داخلية",
زعامات تقليدية وقبلية, تأمل ان
تشكل قوة قادرة على استبعاد الزعامة
الوطنية الحقيقية.
ويعتبر المراقبون ان اصرار نظام
بيتر بوئا على عدم اطلاق سراح
الزعيم الوطني وقاكد الموعتمر
الوطني الافريقي نلسون مانديله
الذى امضى حتى الان ؟١ عاما في
السجن, يفضح جميع اوهام هذا
النظام عن قوته واستقراره؛ ويكشف
مخاوفه من التاييد الجماهيرى الكبير
الذى يتمتع به الزعيم المعتقل.
وتذهب بعض الاوساط الى. المقارنة
' بين القوة السياسية التي تمتع بها
زعيم الجبهة الوطنية في زيمبابوى
روبرت موغابي قبل انتخابه رئيسا
للوزراء ٠» وبين القوة السياسية التي
يتمتع بها نلسون مانديلا الان في
جنوب افريقياء
وتشير الانباء الى ان السلطات
العنصرية,» قد انتقلت في الوقت
الحاضرء الى. مرحلة تنفيذ خطة
“بون الاصلاحية" لتطبيق ما تسميه
"بالحكم الداخلي * او "الحكم
الذاتي القبلي " عن طريق استخدام
"استبرادها " هي الاخرى للكباد
هو مسألة وقت لا غبرء اما النانان
5
النوصل الى
ن ازدياد ندرتها الننافسة وخاصة لهذها
على اعمال المواتمر ولذا فان
مويف موحد بالئمسة
لدول سدو أمرا نشد السال
الموا شرات الاقتصادية الاساسية
للدول الرأ سمالية الرئيسية
في حقل السيارات سيزيد من تعقيد
الكناد الاقتصادى في اميركا ٠
لذلك فان عددا من هذه الدول
كفرنسا ومريطانيا وايطاليا برى ضرورة
التوصل الى اتفاقية ما مع دول
الاوبيك؛ وايحاد حل لازمة الشرق
الاوسط باعتبارها مدخلا لاستحرار
توريد النفط وباسهار عادية للدول الغربية
اختلاف المصالح الاقتصادية للدول
المشتركة فيه وهذا الامر يخيم بظلاله
الاعقاد على موزيروا جديد
لهذه السلطات.
وتو'كد هذه الانباء ان عملية
البحث عن "موزيروا جديد” قد
يوتوليزى : شبح موزيريوا
انتهت, وان الاختيار قد وقع نعلا
على عدد من زعماء القبائل وفي
مقدمتهم “الرئيس بوتيليزى احد
زعماء قبيلة الزلو التي يبلغ عدد
افرادها 5 مليون انسان”",. حيث
قدمت له الاموال. واتيحت له
الامكانيات لتشكيل القوات العسكرية
الخاصة, وانشاء منظمة "انكانا " شبه
العسكرية, هذا في الوقت الذى
ظر جميع أنواع النشاطات
السياسية والاجتماعية والثقافية على
الجماهير الشعبية.
ولكن اذا كان تصاعد النضال
, | المعادى للسلطات العنصرية في
جنوب افريقيا وتشديدها لاعمال
التصفية والقمع يثبت صدق عملية
المقارنة بين موغابي ومانديلا» فان
اتباع هذه السلطات لاساليب ايان
سميث والعنصريين الروديسيين يثبت
بالتالين بوتيليزى هو تنفسه موزيروا
واخاه في المصير وان تعددت الاسما*
وتعددت المواقع ٠
2
النطتة اليابان العانا كمدا- ابطاليا فرنا 2 بريطاننا
:18ت 15117 2 ١ 4 ة” :جب 5 5 175 :11180 19017 5 7180 7
الانناج القومي الاحمالي / بمليارات 59م فل ”7 يفف
الانتاح المحلي الاجمالي/ الدولارات لف ؟لان 515
النمو الحقيقي بالنسبة المكوبة ؟ر؟ “هرا كره كآرة ور4 آر؟] ارك سارء ذر؟ ار؟ عرة هر؟ ارا كر؟
الانناح الحنا ادكسارة “رهم ارا دره ار؟ آرع سارهء ذا آرلا غير؟ در؟ در كر؟
5 التضخم النقدى ؟راا سصركاار؟ ارم ارع هر ارؤ رك غر5١ مر١؟ ار١1كر؟1 كر؟( لارا1١
البطالة مره رهم آر1 «ر؟ هرم ارم ددلا ازه ارلا لزلا مره ارا ا١ره لاره
استخدام الطاقة 5د مآر؟ ٠ر؟ لمر" هر؟ آرااةرة 5ر5 آر"؟ لمرها كر( مرا كرء لهر١١ا
اللهم الا اذا استثنينا وحدة موقف
هذه الدول بالنسية للوضع في
افنانستان٠ وعلى كل حال فان تاثر
دول القارة الاوروبية بالكمان
الاقتصادى الاميركي والانعكاس
المحتمل لهذا الكساد على اوضاعها
الاقتصادية سيدففها الى محاولة
البحث عن مواقف جديدة عليه ان
يكون ديستان وشميت (الذى سيزور
موسكو يوم الاثنين القادم ) قد شرعا
فعلا في البحث عنيا.ء
قراعر أبرلية
ف أميركا الرستلى
أثار النائب الشبوعي
الكوستاريكي همبرتو فارغاس , مسألة
اقامة الولايات المتحدة قواعد مراقبة
حوية الكترونية عل أراضي كل سس
كوستاريكا وهندوراس
وتد تحدث فارغاس عن انشاء
قاعدة رادار ومراقبة الكترونية في
شبروشبريبو في كوستاريكا واخرى
ممائلة في جزر سوان في البحر
الكاريبي وثالئة على اراضي
هند وراس في خليح فونسركا ٠» وقد
اثار كشف النقاب عمن هذا النشاط
العسكرى الامبركي فى المنطقة حدلا
حادا في المرلمان الكوستاريكي ,
حيث تساء“ل العديد مناعضائه عن
سبب اقامة هذهالقواعد
الطائرات المروحية العسركية”
الامبركية فيها , واعتيروا ذلك
أنتهاكا لسيادة كوستاريكا ٠.
وطالب النائب فارغماس وزبر الامن
العام بان بقسر لشعب البلاد
سبب هذا الامر , وسبب مح السفن
المسكرية الامبركية حق التحرك في
المياه الاقليمية الكوستاريكية وفي
موانئها ٠ وذلك من دون استحصال
اذن بذلك منالسلطة التشريعية
في البلاد 2« حسب ما ينص الد ستورء
والجدير بالذكر ان جزر سوان
هي من أراضي هند وراس , في البحر
الكاريبي ٠ وهي منذ سنوات طويلة
تستخدم كقاعدة لنشاطات وكالة
الاستخبارات المركزية الامبركية
وغيرها من نشاطات البنتاغون ٠
وتعزيز هذهالقواعد باجهزة المراقبة
الالكترونية بعكس نوايا عدوانية
اميركية » خصوصا اذا ما عرفنا :
(سان الولايات المتحدة قد قررت
اعتماد هندوراس كبديل لنيكاراغوا
التي فقدت هيننتها التقليدية
عليها ٠
؟ - أن السلفادور وهندوراس
ونبكارا موا يشرفون على خليح نونسيكا
في المحبط الباسفيكي ٠
ولا شك ان الهدف الاتيلاقامة
فاعدة الرادار على الساحل
الهندوراني.. يدخل في نطاق
التدخل الاسركي في شوؤون
السلفادور ودعم الطفمة العسكرية
الرجعية ضد الحركة الثورية المتعاظمة
هناك ٠.
وسبب وحود - هو جزء من
-
الطليعة : عدد 121
- تاريخ
- ٢٦ يونيو ١٩٨٠
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 4325 (5 views)