الطليعة : عدد 81 (ص 4)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 81 (ص 4)
- المحتوى
-
١ شاط ثفافي
١ن مفحات مشرقة في
|" يلل" زياملة ٠ دورة في
: في التحريض
ريدن وات المدارس وعشرات
ايد الطلبة ٠ والعام
يب : مختلفة يجب ان يحظى
ا<أبي_رحية والمعاهد التعليمية
ليها ,ميل في سبيل ايصال
اللي
> أييفطة سن .. :
إك إبى جيوع طلبتنا وعمالنا
إريركة المسرحية وبصدق راقد
ل ني تبلور الوعي ونضوج الفكر
بن الستقبل ٠
باك
لسرحة
السرحة هي فن اعادة ترتيب
ران القمة وتنظيمها وتحويرها
يبل نمثيلها على المسرح ٠ وهذا
إنن لبس بجديد » وأقدم الامئلة
لني نترفها عنه كانت في القرون
لبلى وذلك باقتباس قصص
انجبل بشكل هو غاية في البساطة
بك ان رجال الدين لبسوا اثواب
لين ولعب المصلون دور النظارة
رلقد كانت رواية "باميلا"
سرئبل ريتشاردسون اول سلسلة
إبحة من المسرحات 2 وكان
بالررايات ٠
إند نهيا لتشارلس ديكينز ان
بدل في عالم المسرحة مكانة خاصة
مرحباتن ناجحة بالرغم مما هو
درف منه من خلق للاجواء
0 الاوضاع الصعبة والحالات
بترى عليها سوى الموهوبين
اسئلين 9
حو سي 7
ع
(2
1 في حينه بالقفاء
يم المسرحية ذاتها لولا ما
فني
0
يخنلن كل | 2 3 كقروى 1
فهو واي © عت الاعراز,' القدين ,. ضراع الار,سسفة الصراع” إن الأخرى
المسر ' وو حدان ١ لبقد الد
الوح مع ارال ديل عر سرس اما ١ *ى وجه لفرقة
لمنطن 0 5 النز) برايو[ مها موا |
١ كيرياء التي نال باك السل مه واسيارى © الخالية
١ س 1 ,2
انه نا التاعهم إر م ييل خا رب استنطرى ان هذا
. عل مع ا م العمسشية 41 5 * زوية ودونيا
اخسرح , .وى رك أن مزل مكل ار الواقع ريدس ضوح مدى
و لل رن
الموضوعن: : سحجلرل لره السرا لم يعون ا ضل
لشي يمر بي ف الا كباانن لي عتم حذاث
شرن ع وصافان , بكن ابدا مسرح
او 9 سدع ا ماك_والواقع , ني
رو
عنه إبم.
العامل , .
ملون في الى وا
الت في الحقل المسر ل جمع
:0 الكييرة وني سدح على ور © المسرحيات التى يففلي
0 فى 00 - دوره ْ ا 1
ٌ 1 يه لابتىا 6 :بميل |
المناهدين "كا ف من جوم الكوميدية الجصيور المسرحيات
المهرج ) 6 إر لقت مسرحية | سل بسي ل
اشاهدقن ١ .. الاول الذى ' ٍ َ
اله لفرقة الامل الء ى أب 1
حاديث 7 لتنولر -سفبير هذه > / ام
عماد ى. لدى قناع ا 5
بموهبة 2 سئل جاء “لان | أ 0
عوهبة كبيرة إن 03 لتمتع ل ا_ ٍ
1 8 : ا
لدور صادقا كا بان تفاعله مع 1 17 ١ 2
1 ن اننقا ص ا
بديا والنر © لله ببن : ) لعا ل
لاعب يتف |[ كم ببراعة ؛
يسفن التعامل مى |( 7 أ ؛
وكان لي لإا - مع الكرة ٠. 77 7 ْ:
أ ب المقدسية ني مقر فرقة الامل ظ شدي / ١ ١
يه العقدد )حر
© ثلاثة اعمال (إمى . الكوميديا الراقية 1
ظ : (مدرسة ال يار. يا الراقية » كوميديا الموقف
١ لم نفسي اتجور) : لاد وليس التهريج المبتذل .
-افضل ادوارك ؟ جع( - احتياجات | 3
- افضل أدوارك » 00 لحتياجات الممثل المسرحي
١ 0 ؟5
5 0 7 ارد السعادة), 8 يحتاج الممثل المسرحي اولا
ا : 7 و 1 ا 79 3 حي أو
لانسان بباكورة اعماله كبير ا معها ل 0 0_0
ّ #آ | ل
بما عرفته المسرحية م. | 5 ا
0 من أصول واجوا
, ٍ ان ما يتطلبه الاختصار ادى
ماك 7 كذلك :كان للراديو | , مم الله دلي رمي اند ب
“خزيؤت انو في وياحفيظ تحفظه , والنظارة. فوة
اجواء خاصة اضافت خصائص' اخرى | عينيه نا : كاوبوى
جديدة لعملية المسرحة , فالذين عي كيت
يعدون مسرحة الراديو مثلا مقيدون
بجملة قيود لايعرفها الذين يعدون
مسرحات التلفزيون او المسرح
العادى ؛ فاولئك مقيدون بالوقت
ويخاطبون جمهورا يسمعهم ولا
يراهم 2 وهوئلاء يقفون امام
الجماهير الخ » :
ولا شك ان المسرحة قد دخلت
طورا جديدا وصار لها شأن كبير مع
دخول وسائل الاعلام الحديثة ٠
3
وناقصها كمان حزام وعلى الحزام
فشك , وكمان مرة اسم الله عليه
وتعال يا احمد فوعئاد نجم شوف
واسمع وغني يا سيد غني للخواجا
الامريكاني ٠ ورحمة عليك يا نجيب
سرور تعال شوف البامية على
ملوخية على كله وشوف الخواجا
الامريكاني , ما هو كان بريطا'ي وصار
امريكاني وناقصه المزيكا , زار امريكا
وجاء وقال : هناك الدنيا , والنظارة
هدية ؛ لكن رئيس البلدية فضحنا ,
اصله لما القى الخطاب بالعربية
القاه » ويا عيني كيف صار وجهي
قد حبة العدس ؛ في امريكا يتحدث
بالعربي , والله عيب ؛ وزعل
الخواجا الامريكاني , زعل لانه رئيس
البلدية بالعربية تحدث 2 خجل
الخواجا من المومس اللي احضرها
معه علشان يروح يكمل السهرة معها
في البارات » ومدح امريكا :
الويسكي آبار آبار والجنس هناك
متوفر زى ما تريد , والمجلات
الملونة ويا سلام على امريكا وهناك
المزيكا لما تصيح : دقي يا مزيكا يا
عيني عليك يا بلاد :.امريكا ٠
وحدث الخواجا الامريكاني
اصحابه اللي الحظ كان بعيد عنهم
وما زارون امريكا حدث ونسي
المراجعات والاوراق اللي اهلها
برك حانيا من حوانب الانسان دون
أن بطرقة وبتوتمل في اعيافه محللا
منكنها بفاط الضفف , ملطا
الاصواء مشيرا الى مكامن الفوة ععمارضا
ما يختلح في اناق النفس النشرية
من مناعر وانفطلات تحجقلنا “بحس
برداد المحبط وقوه الامواح ةَ
١ رقنا عزيرا من حرارة
مضب الشخوص وحمقها , الحنق
الموادى للئورة على كل ما يحد من
نطلع الانسان الى العدالة
الاجتفاعية ٠ وقضبة مفروثغ منها ان
الفدالة الاجنماعبة لاناني بدون
ممدالة سباسبة واستقلال سناسى
كذلك .
حركن»ا وفكرها , كما ان الميثل
المسرحي بحاجة الى الثقافة
السرحية والعامة ايضا ٠ وتفاعل
الجمهور واهتفامة هو المحرك
والمحفز للابداع ٠ وسبيل النجاح
في نظرى هو قبول التحدى
والاستمرارية ؛ فالمسرح في بلدنا يمر
بازمات متلاحقة مما يبعد الكثير من
العاملين ضعاف الايمان ععنه »2
والمسرحي المو'من هو الذى يستمر
صابرا محاولا تفيبر الظروف ودفع
المسرح للامام 0
رايك بالتفرغ ؟
© الوقت غير مناسب حاليا
للتحدث عن هذا الامر ؛ فامكانيات
الفرق المادية في منتهى الضعف
ولكني اشعر ان المسرح بحاجة
للتفرغ وامل أن يستطيعم (تجمع
العمل المسرحي الفلسطيني ) '
تقديم شي* حيال قضية التفرغ ٠
والى لقاء جديد مع ضحكات
طويلة نابعة من مشهد كوميدى في
مسرحية ملتزمة هادفة عماد
مزعرو وفرقة الامل الشعبي المقدسية
الع لالسرع
في الاونه الاخرة 0 خاصه بعد
قيام (تجمع العمل المسرحي
الفلسطيم ( ' طرحت الحعسة
الاختراف بين اكير من مجموعه فى
التجمع وبين القرق وبين العاملين
كافراد كدلك 0 وكانت الاراء مسنانهة
محتلفة منضارية لتحند النئاش سن
موايد ومفارض , ولكل مجموعة
وجحهة نطرها نو'يدها بالبرامن ,
والاشانات منقبة النفاش مخلله
ناريخ المسرح في بلدنا وفي القالم
فالمو'يد سطلق من ان اسط
حقوق العامل فى المسرح , ذلك
العامل الجاد النادل للجهد
والوقت بمرح الق.قى بالدم لبقدم
للجمهور عملا فبنا فت باع للدص
وتعبئة للفكر ومنعة للدات . ان
يحطى غلبيل من النقدير المفشوى
والمفابل المادى ٠
ونطلق المعارض مفسرا ماهية
مسرح مقاومة ونضال في ستبل واقع
اجتماعي افضل ٠ فالمسرح ثورى
والعامل به نائر , والنائر ابدا لا
برجو مفابلا ذانيا لئورتة ٠.
صندوق العجب في مسرحية (لما
انجنينا ) وتجربة المسرح الفلسطبني
بعد مسرحية (الطاعون) ٠ وكان
تصيب المحاولتين الفشل ' وهذا 3
يعني فشل التفرغ كفكرة . بل يعني
ان الظروف الموضوعية والذاتية لم
توضع في الحسبان فكانت دراسة
القضية سطحية لم تتعدى القشرة ٠
واستبدال كلمة الاحتراف بكلمة
التفرغ يضفي جوا اكثر رطوبة ,
فكلمة الاحتراف بمدلولاتها المادية
تنفر العاملين ٠ بينما نجد ان
المسرح كي يتطور ويقوم بتصعيد
فعالياته يحتاج الى مزيد من الجهد
والعرق والوقت 0 وخاصة الوقت 2
ولا يتسنى للعاهكين في المسرح اعطاء
مزيد من الوقت دون تأمين للحياة
المادية , ادنى حد من سبل
المعيشة ,2 وفيظل غياب السلطة
الوطنية لامناص للحركة المسرحية من
الخواجا الامكاق
5 5
أابوفراس
بينظروها 0 نسي انه في وظيفة ولو
واحد من موظفينه مرض وغاب عن
عمله بيفضحه ويجرسه ,2 مأ هو
خواجا وامريكاني ويا عيني عليه
الاعتماد علىذاتها وطلب تتاون
المووسسات الوطنية في البلد ,
فالموسات الوطنية واعية لدور
المسرح مو منة بفعاليته ٠
وفي نظرى ان التفكير الجدى في
التفرغ .يمر من خلال (تجفع العمل
المسرحي الفلسطيني) ٠ والخطوة
الاولى هي الدعوة لاجتماع بين
إلفرق المسرحية والمو سسات الوطنية
لمناقشة قضايا المسرح وعلى راسها
اسم الله عليه ٠ " 1 7 3
وأسم سم | قضيتا القاعات والتفرغ مع اخذ
ودح الديمقراطية وت" | التجارب السابقة بالتسبان '.
3 ب
٠ ويا الله ما هو .
دماغه هناك انفسل , والمصارى حبار مسرحيه
والعاهرات زيح وكمان عسل , © عقد اجتماع لتجمع العمل
ما شفش يا لله ما هواعمى
عفوا على عينه نضارة من امريكا -
ماشفش السود هناك ولا كمان على
عربي / زار البيت الابيض ومو سسات
المسرحي الفلسطيني في الاسبوع
الماضي حيث نوقشت القضايا
المتعلقة بالمسرح » وتم تشكيل لجنة
لوضع النظام الاساسي للتجمع بعد
البيت الابيض و«الدولارات مع | الله استعداداتها على مسرحية
العاهرات قالت له قول ؛: امريكا (لعبة الحب والثورة ) للكاتب
الجنة ٠
الخواجا الامريكاني يا ناس
لانه يخاف من الناس ٠ وسبحان
الخواجا الامريكاني ماهو صار خواجا
ويفاخر دايما انه من مزابل ترشيحة
طلع وبجدارته وصل , اهو صدق
السورى رياض عصمت ٠
© تعرض فرقة المسرح الفلسطيني»
مسرحيتها الجديدة "حفلة ارتجال
من اجل العمال" غدا وبعد نمد 20١
5 ايلول علىمسرح مدرسة الفرير
بالقدس .
ومن الجدير بالذكر ان هذا
لما قال انه من مزابل ترشيحة طلع | العمل الثالث عشر للفرقة التي
وعلى فكرة صدق انه الحل حيآاتي. ]| استمرت في العمل لستة سنوات
وروسيا اخذت نصيبها كمان من | متتالية
مسباته , ما هو شرط امريكي ٠ با
الله يا نجيب سرور : كله بامية على
ملوخية على عدس ٠
دون توقف. , المسرحية
احتفال تضامني مع نقابات العمال
ونضالات, الطبقة العاملة في بلدنا ,
يشترك في السوجية السثل
واسم الله يحرس الامريكانسي | المسرحي يوسف بطيخة بعد انقطاع
- هو جزء من
- الطليعة : عدد 81
- تاريخ
- ٢٠ سبتمبر ١٩٧٩
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 39369 (2 views)