الطليعة : عدد 83 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 83 (ص 10)
- المحتوى
-
كك ٠. /
1 الطليمة 0 3
عضي ! 3 لل © © © 6
٠ / 2
58 ىو هو || ٠. ني * 1
وت ن حا تب 9 - مععاةء ١١ 1
طر زربا رت سد كسو ب بك 2و م 1[
ل ١ ف دا 8 | 2" 3 ١ 1 1
: - © © هج و تكن كك " ملااحطة بالموامي . ٍ 5
: 3 الحسرورى ات ١]
َ . بر أن ا || الرمناا الفسكونى إن مايل ]| م
إٍ 4 د حكرى دمونا نضع زيارة حاكسون ونفض لمركرهم السباسي ونيسهم - حضف ار انا يرن الدير هن الشرى 0 8
٠ 1 0 الشخضيات الاسركيه السوداء فى وقبل ان بتصرح أجيرة 6 الاصركبن السود ل الاوسط المخلاق ١ ا
1 أ 8 م ع سس اطارها المجبح ٠ هركلا" بانهاضا بضيق تفي ُّّ الامبوكيا لبي |0 جنل ذرفيد 6 وسولى إر حجن و(
أ ذأد ل ان هناك من يريد الانجاء يان ذلك ميا تجحقل نه قواميس الر ليوا فد انقائيات دن إلى والجارسيى .ىن بن لز
١ 1 اليديل لسهح الحادات مات موحودا قن انهامات تزفق ان توضح ان هساك واسما هم مد النبتاد نندحة لدم عر ابمة 0-2 0 ّ, ١
]|| شل بل في النفهم السرايد للحفوق اهميه لا مجال لانكارها في النثام د إإك الانقافنات وصضد الخد ١|003 ومرى اسار لِى
1 © سنوات ٠ اى في | الفلنطيسية نس السود في امبركا ٠ المترايد للقضية الفلسطينية ف وإ الاي كية للك السطية ٠ مروف أدواني ير امرك !]| ا
ٍْ التلاتين من اتلول ,. إن 1" قمر لمنرابد الما المقاطفة الاسر لإنات المحدة المسا يوني ديرا دنا
ِ) الختوكة الوسيد ال كيوم وان التركمز على هذا الحانب من الولايات المبحدة ٠ ومن 0 وهم يسنقدون أن الول كبا ا ا ا 0
ا وا 2ةردبيه ١١ 8 ١ ١ 35 قونا تحسبت ل وني بج 8 دنع هه
والحورئّة التقدمية الفريه والعالسه م هو المهمة الرئيسية ا هذا النفيم اي علب ين لديا الاستراسجية لعسكر اد الول ا 3
١ 0 حرى ل 8 بن خل فك عار 8 خرادى ا اوداع
فوااد نجاز ماحب المكاند المرموفة ولا نك أن دول البممن الثر لكن ذلك كلة بحب ان لا نكون ةا دولة بلنطيية تحت حباح ولدلك يان 1
في صفودها . والدور الطليعي على ينا سٍِ 1 القا؟ انامة ذو 1 حل
بوره بخان مسن اكبر من سواها فى ترويح مثل يدبلا لليديل الحقيقي الثان إلى الامسركن 0 007 "بلاس ا
رب حا ١ ٠١ 1 5 في ال طدة كل هذا عدر ة . مغر مما بون 0 ل
على تقديل سوارن لفو وقد يكون ولرنها كانت لا ندع ا
لكنة لم / :
1 مع اد برك برانا حنا رار تغذاد والمسنند اناسا الى دلاقات وقدرات للف فاكون ٠ : لوانى 5
2 الالبب «فالحميا نا' دلل ين + وى “م
للتضنة و 1 2 مسو مر .0
١ تجيل وكاند و الحاصر والعستفيل باشاع امبركا تتقديل انقافيات كاقب القرت . تصورانة
جا ا 7 الاضال لسحددة | ديقيد , وياب تتيجة ذلك مفية ان المويف الانحاني الدى مثلما ى مورابة بالسنة للحقوق " مجاولد احرى " مار”
1 حهة ٠. 5 0 00 د لوده 8
0 1 حبيو حسن للحريه تتصخيم اهمنية زبارة جاكسون ولاورى انجدة بقض زعنا' الود فى اسركا المدننة ولمقالحة ا م 0 صا رك
1 1 0 5 : الما ا الى منطفة السرق الاوسط ٠ آمر يسبحق الترحيت 8 ويدل على الولايات المتنحدة ٠ وادا كان ادر الدتى عاساه اده 0 م
0 د جمد ت . / ا
'|أ ١ ا 0 ف 5 ا وهى بحاول الان اقباع الراقى ان الشقفور بقسشل السنانة الاشركنة ملك فان جدود دور حاكون الحمفرويد. 1
الععلى والفكرى لاملا العام العرني يانه اذا كان صعدرا فى الشرق الاوسط فد وصل أل /لردلية البى تصليا اضيق تكبير هن نضا ابو ْ
01 0 0 ى لمناصل بورق كرس | الضفط على الولايات المتحدة ض الاوباط الاميركنة تيبر المفروقة <. )| إل للمثالب القلظيشية ١ > هو وتت ا 7م >
ا ابا وت النادة | الخارج بالذهب الاسود فان بنافضها مع السباسة الرسمية ٠. “ب إن برنا جوهرنا سن فى اك تش ريم |ة
أ د 00 دراي سدع بالامكان الان ممارسة هذا الصفط وبوا'كد في نفس الوقت على تفريز العقوق المدثنة والحتوق الوطبيده > بأن | 2 3
| أ وحدسيا 5 0 ب الوحل الاسود فى داحل مركر منطمد التحرير واردياد ول احد بنازج الفس حاكون 3 الاعبران الكاى و ثم 3
ّ ات المتيحذ ةا * ١ ْ ١ .ولذا الصعبات مر :
ا بلك هي العلاتة بين الوطبية ل ولا شك نا المسنا ميال حل و - ا حقوقه الوطسه كمواطن انم د د الس كاه 6/1
1 لما بقة ببتللب 1 ٠. يذ
أ ١ 0 1 حدا للذين ٍِ 0 اك وموافقنها 1 َك 1 دير 0 داعده الجدسة ٠. 00 و و عو" 0 ب
اساي نصاز حنانه مد | الولايات المتحدة” رء يستطيي, وهذا الناكيد بالذإن إزوى نضاله من حا »© فالامر ا 0
٠١ طننا فغقاديا - ب تا 2 ودع ددا رلء ل مرو َ
للاسربالية باجداف عامه تمل 0 الفكاك من الاعنماد علنها والطواف تصمنية مواقف معظم الدول الاعماء 50 البحول ترا +
تجرير وطية من الستطلرة التريطائية فى ب حلولها ومشاربعها في الامم المتحدة وكدلك موائف بعض اذا كانت ورارة الفدل الاسشركيه ولكن المال اا أ
/ 5 ااه . 5 0 ابن ور 5 0 2 أووون
وخلال هذا النصال الذى اخبل مراكر المسقاعم, ا 5 ُ 0 3-9 ا يلك نظهر نجاوبا مع مكالب ا الغو امل سن الئل ابي
1 5 سس : ر مب تت نا 7 0 2
صتدمة مه أسبطاع أن تخبير دور | الحمول على شىء وهى الوحنة ماهد ا الا الحثوق الحدنية السود فى الولايات المطلوى 2
الفئات الاجبماعية في هذا | هو تبربر الخروس من شكلة الشرة للحي أخترضيت اكايى 00 المتحدة فلابعسى هذا ان الموقف 1
3 ىو التوصت انية. جاور الاسركى هو نفسة حيينما تتعلق الاهر نر ١
ا التصال . وان بلمين صلابه الكادحين
من انناء شعبة الدين كان عو واحدا
صهم ٠,٠ في التمنك بحقوفهم
الوطيه وثى الدماع عبها والتمحيد
السحيد من احلديا ٠ مم
وكان لذدلك بأشيره العسق على حرط ىم
كيل وعيهة الماركنى قيما نقد .
وعلى روءيد البعد الطبقى فى
الاوسط بأل ما يمكن من الاذى التجرير بل السب الفلسطيتى تقسة
امسر وداه .. الوادت
لد سستصدال حبسين
النصال الوطبى ٠
ولم تكن روء ينه . على الاطلاق
موازنة ببن الطقبة والوطنيه . ولا
مفاصله ببسيما .وانما كانتب روءية
تقوم على الساعة الراسخة المستمدة
من التجوبة الصلية + وى أن 'الضيلة
بين الطيقية البروليارية ٠ طبقية
الكادحس . والوطبية هى صلد
دبالكتيكيذ أصيلة + وات يقدر ما
سعمق الوعى الطبفى لدى جماهبر
الكاذحين كلما بعمق وعيهم الوطني
ونعررت صابرتهم وكفاحينتهم في
الاحد الوطبيدة ٠ وعلى عكس ذلك
كتبرا ذا بوءدى غباب الوعي
الطبفي لدى جماهير الكادحين .
وليبي النتس ٠ الى الانحراف بالثورة
أو عدم اتخادها مسارا واضحا ومنابرا
حبى الهابة ٠ وهذا ما بواكدد
مقاط بلك الانظمة السنامية في يض
البلاد العرسد وخارجها للحد من
دور الليقذ العاملد وحقاصير
الكادحين 3 وكّدت حركدها
السباسية ٠
ان دف هدا النشاط كما بشبر
الى ذلك مثل مصر . كان التمكين
لسناسة التعريط بالمصالح الوطتية
وصاك عبر حكام مصر . من
ومن مبتعدون بسب ذلك عن العمل
الحدىق لتحدق الاهداف الوطنية
رغم كل ا بارجونة من شقارات ٠
ولكن بسحوسة قوااك انضار الذاتمة
لي البلاسيات فد اصصبحث الان
حريد الكتيرين من اقراد وسطمات
لباسيد في البالم العرني ٠
وهذا مصدر عرا' كبر لكل رفاق
ااد نسار ٠
الب
سسيا سية
أسووعية
سر و9
اعربت اوساط المراقبين عن
اعنادها ان زيارة جبمس لبونارد .
نائب رشيبى الوقد. الامبركي الى
معاوضات الادارة الذاتية جاءت
كحل وسط للخلاف الاميركي
الاردني حول لفاء الملك حسين
بكارتر ٠
الاسركيه كانت قد اعلنت ان
الرئبس الاسركي سيستقبل الملك
حسين عند زبارته لاميركا الا ان
ورارة الخارجبذ الاسركية بعد مقابلة
فانس لحسين وبعد خطابه الاخير في
الاهم المتحدة وقوله ان امبركا غير
مواهلذ وحدها لتحقبق تسوية
عادلة لمشكلة الشرط الاوسط ,
وجدت أن الموقف الاردني لا يناسب
تحاولانها لاقناع بعض الدول في
الامم المتحدة بان الملم المتفرذ
بمكن ان بتحول الى صلح شامل بعد
اشيراك الاردن فى المفاوضات ٠
ولهذا سارعت اجهزة الاغلام
الاسركية بالابحاء بان الاردن ١ رغم
خظاب الملك ٠ يمكن أن يشترك في
مفاوضات الادارة الذاسة . وقد
طلب من الملك ان بقابل شتراوس
المحاولات والادعاءات الاميركبة
حول ديناميكبه المفاوضات وقابلينها
للنجاح ٠
ولم الملك حسبن
الاسنجابة للطلب الاسركى خصوما
وقد اتى مباشرة بعد ناكبده على
عدم الاشتراك في مفاوضات الادارة
الذانية وبعد ان لفي هذا الناكيد
نجاوبا مرضبا في اوساط وفود
ص.ب 19976 الفرس
نعلى الرغم من ان الحكومة
ظ
مداصي لسار دا فر السارل
غالبية اعضاء الامم المتحدة .
وتقول المصادر الديبلوماسية انه
نتبجد المداولات امكن التوصل الى
حل وسط يقوم بموجبه جيمس ليونارد
بحقابلة مسو؟ ولين اردنيين في وزارة
الخارجبة والاعلان عن ان هدف
المقايلة هو اطلاعهم على ننائج
الجوله السادسة لمفاوضات الادارة
الذانية ٠ ولما كانت تلك الجولة لم
تسفر عن شي* فان الغاية من
الاجتماع ذات صفة نتظاهرية بريد
بها الجانب الاميركي التأكبد على
الدور الذى يصر على اعطائه
للاردن وهو دور المراقب الغائب
والمرئح المنتظر للاشتراك في
مفاوضات الادارة الذاتية وذلك
لايهام الراى العام الاسركي
زالت متوفرة امام الحل الاسركي ٠
ومن جهة اخرى يتخلص
المسو'ولن الاردنبون والامبركبون ٠
بهذا الحل الوسط . من الحرج
الناجع عن عدم استقبال الملك
حسين في البيت الابيض بعد ان
كان فد اعلن عن دعونه الى هناك ٠
السادات ينصّبٍ نفسه رئيسًا مدى الحيااً
الدورة الحالية لمجلس الثشعب
المصرى ستقوم بمنافشة واقرار
التعديلات التي ادخلها السادات
على الدستور المصرى ٠
وننص هذه التعديلات على
لياس نهرالام
7 ًَ /
82 (
8 م ٍ
8 م
1 ولة )
1 مون |
1 |
44
م متعم || '
55 |
ع ا
0ك |
0
مرا لع م
بشي الرظو
شذده التفديلات ستصفى حتى اليه
الخارحية للاشراكية التي ره
الدسنور المابق كانحاه رت |[
لستمنة البلان . كما انيا بن
السادات ملاحيات اماببة يه |
لمواحرية خصومة الساسيس ٠
الفاء الاتحاد الاشتراكي العربى
واستبداله بمجلس استشارى كما تنص
على الفاء المدة المحدده لبقاء
رئيس الجمهورية الامر الذى يفنح
المجال لاقتراجح تنتصيبه رئبسا مدى
الحياة .
وتشير الاوساط السياسية الى ان
للسسمسسسم
الاشتراكالسنوي .له
ا؟ لمسسسرة 1 مطِيده '
لاب كيرة الاح القيم
- هو جزء من
- الطليعة : عدد 83
- تاريخ
- ٤ أكتوبر ١٩٧٩
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 22219 (3 views)