استصلاح الأراضي الزراعية (ص 15)

غرض

عنوان

استصلاح الأراضي الزراعية (ص 15)

المحتوى

01)
عند 3# اعت
وهناك سيب آخر في زيادة مساحة الاراضي التي أصبحت قزرع
ريا ولا يمكن تجاهله وهو اقبال المزارعين الشديد على الزراعة
بطرق حديثة وخامة في ظل الاوضاع الاقتصادية السيئة التي يعاني
منها الشعب الفلسطيني خلال الفترة الممتدة ما بين نهاية عام
/881] وحتى بداية عام [1598+-*. هذا بالاضافة الى الزياندة
الملحوظة في صفوف العا طلين عنالعمل في اسراكيل وذلك يسيب
القيود التي تفرضها سلطات الاحتلال علىالعمال العرب بشكل عام
وعحلى فكئة خاهة منهم بشكل خاص وهم الذين يمنعون من دخول
اسراكيل من أجل 2 » مما دفع هؤلاء الشباب الى التوجه
الى أرضهم من أجل استغلالها واستثمارها والعمل يها لكي
تكون بديلا لهم عنالعمل في اصراكيل .
هناك عامان لم نتمكن من الحصول على بيانات احصاكية لها
وهما عام 198821981 مما شكل فجوة ملحوظة في المدول وهذا
يعود بسيب عدم تمكن مركز الدراسات الريفية من الحصول عليها
وجمعها من مناطق الخضفة يسيب الظروف الراهنة التي عاشتها
المنطقة فى الفقرة المشار اليها
وان الناظر إلى العمود السادس في حدول (4) السايق يلامطظ
آيمها الازدياد التدريجي الواضح في ارتفاع نسبة الماساحة
المسقغلة ومساحة الاراضي القابلة للزراعة بطريقة الوي فقد
وصطت هذه الزيادة ما يقرب من ا/,: من مساحة هذه الاراضي
ويعود صبب ذلك الى ما ذكو سايقا
الاراضي الملائمة للزراعة البعلية ‎٠‏
ان ععملية تحويل الاراضي من بعلية الى مروية برز واضما في
الاونة الاخيرة في اراضي الضفة الغربية وخاصة في محاصيهيل
الخضار حيث يشير الجدول التالي الى النقصان المتزايد من سنة
قامت صلطات الاحتلال مؤخرا بتسليم بطاقات خضرا * من الذين
تم اعتقالهم خلال الانتفاضة وتم منعهم من العمل في اسرائيل.

هو جزء من

استصلاح الأراضي الزراعية

تاريخ

1992

المنشئ

منير عوض

مجموعات العناصر

Generated Pages Set

Books كتب