الطليعة : عدد 48 (ص 1)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 48 (ص 1)
المحتوى
| شباط 19979 العدد مع
ممماققعع
كددمة
الدورة 27 ل 0
س يبا حي بختار
تلو إمادة فتح مطار
لو لله واية الله
101
اق و وحذر كومو من الاكادذيتب
وكان تلاميذ لرجعية الصبنية حول "التدخل
بية يتدخلوزلاجنبي في الانتصار على نظام
ه. ولقد هر برت وأكد بانه قد تحقق بفضل
مرة في اعقاب بود الشتب الكمبودى نفسه: "فقد
ى اطاح يحكو لى الالتقا' شخصبا بالكمبوديين
م +96( أدن خافرا الااضة المظفرة
سرية كتب روبد النظام الارهابي" وختم كلمته
النظام وجرولال: أن قادة يكين يصبون الماء
و يحمل توقيصٌ لراحين الرجديين من جميع
لد لكر خسروفي أمان لكن من ياعد الرجعيين
بلية
سو قي زيادم رساليات الاسلحة
وكان يحمل مسد أساركية الى
بطلق النار إعل الى القاهرة بوم الثلاثاء
أمندخم بالمالاضي رند مكرى امريكي على
ن أدابته الشره ف ثال كي ببحث مع السادات
جريحا 55 بال زيادة ارساليات الاسلحة
ممه كل ' اساليم ليذ الى دور .
روحه العالية اب نخدم هذه الاسلحة فدليبيا
لوزة الشاة 0 ثم الانطية الا يقية | اليسة
ل الخاصة". فر الت
ب 4م
اعد آقا ان حزة! كديرا مخصما
الشرطة باعترافات
48 ‏ررااععللا ارم مجلم‎ ١
حكومة "هوسرء بختيار”
الشعبي ‎٠‏ من الاستمرار في املاق
المطارات فترة اطول لاخفاء شحنات
الاسلحة » وخبراء لتخبارات رات
المركزية الذين كانوا ينقلون
لسنة الاولى
وى للإلت
|
هوي
نوقق استقالة
بأ غلبية اجنجتها ذلك ,
بطلب استقالة بخص 7 © 3
وفي نفس الوقت لم تكن
تحت الضنط
كاردعر
اعلن كارتر في استقباله لنائب
رئيس وزراء الصين ان المصالحة
مع الصين قد تمت ‎٠‏ وان النوافذ
التي اغلقت طويلا قد 0 فتحها"
وتدل مظاهر الحفاوة البالغة
التي يقابل بها تنغ في الولايات
المتحدة , والتي ا ما ينص
عليه البروتوكول » ن كارتر
يعلق آمالا كبيرة على ا تاه
١الجزائرماضبة‏ على طرق
بومدين محص الجبهة
من المنتظر ان تنشر في الايام
القريبة القادمة الوثائق الختامية
لمو' تمر حزب جبهة التحرير الوطني
الجزائرية
ويشير المراقبون الى ان مو' تمر
الجبهة قد انجز اعادة تنظيم جهاز
الدولة وجهاز الحزب , واكد على
ضرورة تطبيق الميثاق الوطني
والنمسك ‏ باسلوب 2 التحول
اللارأا سمالي ذى الافاق الاشتراكية.
ضباط ضدهء قطلدان
0 بهؤلك ‎١‏ انراز الدى تركه سم
يواجهوه (براني بسبب الانتقاقة
لك المقايلة مرق ,
7 :5 القزاث'
نتزاع اى اعتراف في لت رالقزا في
بو روزبا بالرصاصا, .> الفتاح اسماعيل ,
سان © رلئاسة مجلس الشعب
متسس و #الين الدقراطية مع مهدر
1 نمس الجماهيرية الليبية
جبهة الصمود
0-1 الامريكية في
حال لاسا العربن, ومحاولات
وهذا هو الطريق الذىابتداه هوارى
بو مدين
ومما له دلالته بهذا الخصوص ان
جميع المتحدثين في جلسات
'لمو'' تمر العامة تقريبا من ممثلي
منطمات الحزب الجماهيرية والجيش
ومندوبي مختلف الولايات ‎٠‏ قد
طالبوا بتعميق وتوسيع التحولات
التقدمية وفقا للميثاق الوطني٠‏
ر كما واعدت لجنة خاصة داخل
انتصار للثو رق الايرا
جلي الوا وختبار
السيطرة ة على قيادة
ل سباسة 5
ل اسباضتة في فرض الانقلاب
١
لعسكرى بالتدريج لم تن اما
فشلت قوات الجيش'
ثملاق المطارات في ارهاب الحركة
بية ,2 رغم ان احد اطباء
الستتفى المركزق في طهران
صرح لمراسل والم "الا
الجيش الايراني
ت الشاهة المطرود :
ة ‎٠‏ وقد
‎٠‏ خلال فعرة
‎3
‏“سوشيتيد برس
‏الاحد الماضي كان لا يقل عن ثلاثة
‏0 يعقد
‏التعاون القائمة وبعد ان أاصبحت
الحاجة قائمة لوجود بوصلة سياسية
تستطيع توجيه العمل
الوحدوى في المجالات العسكرية
والادارية والاقتصادية انطلاقا من
وحدة البرنامج السياسي ووحدة
‏واحدة
‏اسابيع في
ايراى رك لفط على المتارفة المطا رات المفلقة الى يران - .
إبية كي نثر بالعودق. الاميركي قد
‎٠‏ سلامأار بالعو مبركي ‏ "هوسر” نجح في
جتهاد,ة
زبا : كميوديا |
1 صبم ]نك بن الرجعية الصصينية
‎١‏ لحدب| ‎٠‏ ...ودرا زكوموء رئيس|تحاد 35
لنشرية و تاييده للنقام | '
نظرية. قريب في كمبوديا؛ وادان مؤئثم
و0 حكام الصضين .صم لص .ا سس 1
إنافة أ 5 استقر رأى القيادتين العراقية
لى الايرار نه ذلك في ختام دورة مجلس رالسورية على ان العمل من اجل
الدمقرا النفامن الافرو آسيوى ‎١‏ وحدة الحزبين الحاكمين هو الاساس
في قياد انر هانق عاصمة فنتنام الإنتراكية والقاعدة للخطوات الوحدوية القادمة
دث اكد 00 "ان الدورة تتم في | بينهما ‎٠‏ وقد توصل المجتمعون الى
‏دخكر ورتلع
يبحثان و الحلفجين اميركاوالصبين
‏وعلى ان الزيارة ليست للمصالحة
فقط وانما لها ابعادها العملية على
العلاقات الامريكية الصينية وعلى
الوضع في جنوب آسيا ء
‏وقد كشف تنغ نفسه عن هذا
الاتجاة حينما تحدث صراحة عن
ضرورة اقامة حلف بين الصين
واليابان والولايات المتحدة ضد
الاتحاد السوفييتي ‎٠.‏ الامر الذى
كشف عن زيف المزاعم الامريكية
واليابانية عن ان "علاقاتهما
الجديدة بالصين ليست موجهة ضد
‏ا
‏ومما يو'اكد صحة ما فاله تنغ عن
‏الحلف المقترح "ان أن المصادر الرسمية
‎١١ ‏صفحة‎
‏يسود جو من الترقب والحذر
الشديد منطقة جنوب لبنان وقد
دلت الاشتباكات الاخيرة على ان
الانعزاليين بقيادة سعد حداديهد فون
من ن قصفيمم الكثف لقرى الجنوب
ني الى اجبار اهالي الجنوب
‏9 تقديم ولائهم - الكامل لقواته
‏ومعاونتها في محاولة منع دخول
القوات الولسطيئية واللبنانية
المشتركة الى قراهم. ‎٠‏
‎٠‏ وقد اوضح ذلك
مراسل جريدة "يديعوت احرنوت"
‏في مقابلة له مع بعد حداد
‏ويستفل بعد خداد الوضع
السي» لقوات دا المتجدة لحفظ

‏البقية على صفحة ‎١‏ يا
‎2 1


‏الاف شخص ‎٠‏ ونسبت صحيفة "كيهان
‏الابراني قوله : ان حركة المعارضة
بدات تنتشر في الجيش ويعتبر
المراقبون ان وجود الخميني في
‏ايران من شأنه ان يعزز وحدة حركة
المعارضة الايرانية ‎٠‏ ويشكل محورا
لحركتها ‎٠‏ وان الخميني سيباشر
بتنفيذبرنامجه السياسي بالاعلان عن
حكومة مواقتة .وبتوجيه الحركة
الشعبية لارغام مجلس النواب على
الاستقالة بعد اسقاط بختيار ‎٠‏ كما
‏بق دمشق'
‏الجهاز الذى يقوم يوضع السياسة ..
والاشراف على تنفيذها وهو الحزب,
‏ومن المنتظر ان تتم في غضون
الشهور الثلاثة القادمة عدة اجراءات
تنظيمية وبرنامجبة للتحضير لوحدة
الحزبين ‎٠‏ ومن جملة هذه الاجراءات
لوضع . برنامج سياسي وايديولوجي
موحد ‎٠‏ واعادة تنقيح البرنامج
القديم لحزب البعث , وكذلك تشكيل
لجنة للاعداد لموءتمر لمندوبي
الحزبين ولتحديد نسب التمثيل
وغير ذلك من الامور التنظيية :
‏وذكرت هذه المصادر ان من
المرجح ان يعقد مو'تمر. الحزب
التوحيدى في دمشق باعتبارها كانت
سقط رأس الحزب عند ولادته في
عام 1947
‏وتعتقد هذه المصادر ان وضع
قضية توحيد الحزبين الحاكمين في
المقدمة , كانت لتجنب الوفوع في
مشكلة تعيين المراكز المسوءولة في
الدولة على اساس اقلبمي .
‏ويعتقد المسو'ولون العراقون
والسوريون ان الحرّب الموحد الذى
‏(البقية علىيص ‎)١١‏
‏عا دحاوك برط تفوزه على رطق ماري
‏العديدة. التي قامت بها المفارز
التابعة لها حيث اوردت الانباء ان
مفرزة ايرانيه من ‎٠١‏ جندى اخلت
مواقعها في الجنوب وعادت الى
‏بلادها٠‏
‏وفي بيروت نفسها يزداد التوتر
السُديد الذى يفتعله الانعزاليون,
وافادت الانباء ان المفرزة السودانيه
في قوات الردع العربية ستعاد ولبنان
شهر نيسان حيث تين مفعول
انتدابها . ويربط المراقبون بين
انسحابها والمواقف المتخاذلة التى
يقفها النميرى خدمة لحليفه
السادات الذى يستقبد كثبرا من
(البقية على ص ‎)١١‏
‎7


‏فزيون الاسرائيلي بشكل بارز خلال الاسبوع الحالي مقابلة نلفزبونية مع القائد
ة قطاع مزة , وجاء فى هذها| ائرة الحكم ا قد خطت الفثرة
ع غز , في هذ له في
‏واضاف القائد السكرى ار
‏ن نجا | ات افا لتصفية تجمعات
اللاجئين في "المناطق المدارة؛ ح تجربه لتوطين هذه ستتبعها خطوا فية
‏مي
‏لدة
‎.»

‏يععبر المراقيون. أن أخراج الرمايا
الاميركان من ابران 3 ان
المحاولات الامبركية "للتفاهم " مع
الخميني قد فثلت ‎٠‏ وان الجترال
"هوسر" وما تحت امرته من ضباط
ايرانيين يتجهون الى اثغعال نار
الحرب الاهلية في ايران ‎٠‏ غير ان
المراقبين يشككون في قدرتهم على
الاحتفاظ بالجيش الايراني موحدا
تحت امرتهم ‎٠.‏

‏ليس هناك من مجال للشك في
ان الثورة الايرانية ‎٠2‏ حتى
مرحلتها الراهنة قد احدثت . على
الاقل 2 هزة عنيفة لاستراتيجية
الولايات المتحدة في منطقة الشرق
الاوسط ومن الممكن ملاحظة ذلك
في التحركات الامريكية المتسمة
بالعصبية في منطقة الخليجوالسعودية
وفي محاولات السادات والنميرى
وقانوس مد جسور ٠التحالف‏ مع باقي'
دول اليمين العربي تحت شعار
"مقاومة النفود السوفييتى"
‏وضاك دلائل من زيارات الوفود
العسكرية الامربكية. ومن استقبال
السعودية للطائرات الحربيذالامريكية
ومن سماح بعض دول الخليج للسفن
‏امراب : في مطاراتها وموانكها , على
أن هده الدول باتت اكثر من السابق
تعتبر المعركة فد الحركة التحررية
الدمفراطية في بلدانها , هي المعركه
المركرية. ‎١‏
‏ان ذا الموقف, وابعكاسات
احداث ايران على المنطقة » بنبغي
ان نكون كدلك موضع. دراسة الدول
لنسخلص مما يحرى الان» موففا من
احتمالات تشديد الهجمة عد كه
النحرر العربية.ء ومن "سبالة
الانتظار" التي نحاول دول اليمين
العربي” فرضها على محموع الدول
العربية ‎٠‏
‏واذا كاف ابرحاه سوريا والعراق
للوحدة قد تعزز بنطورات الئورة
الابرانيه ,» فان جميع الدول العرنية
المعادية للامبريالية مطالية: » في شده
الطروف , بأن لا بتحدد خطوانها
بمدى خطوات اليعين العربى ‎٠‏ ونان
تستفجل تنفيذ مقررات ثمه يقداد,
وتطلع الجماهير الفرسنة التي أيدت
بلك المقررات على الاسبابالحقيقية
للنباط» فى تتفيذها.





















هو جزء من
الطليعة : عدد 48
تاريخ
١ فبراير ١٩٧٩
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39367 (2 views)