فلسفة المواجهة وراء القضبان (ص 12)
غرض
- عنوان
- فلسفة المواجهة وراء القضبان (ص 12)
- المحتوى
-
5 5
تعتبر تجربة التحقيق من اهم التجارب التي يعيشها
المناضل الفسطيني الرازح تحت نير الاحتلال » فهي
التجربة التي يقف فيها منفردا » بلحمه »© ودمه » في وجه
آلة التبيع الفاضية بمئلة بطواقم ,واذوات ووسائل وابتاليب
التحقيق . وهي التجربة التي يمكن أن تمر بسلام على
المناضل ورفاقه » أو يمكن ان يتخللها أغلاط وانهيارات
لدق اكير الصيرر بالحركة الوطنية » والمتافسل, تقسه »؛
ماديا ومعنويا » وتقدم أجل الخدمات لقنوات القيع
الفاشية من مغلومات © واخبار » وطرائق تفكير »©
واسرار »© ومناضلين ومواد نضالية » وازمات ثقة بين
الفاضسلين +
وما ادام الامر علئ, هذه الضتورة : فان. مؤقف المناضل
في التحقيق ليس عاديا من زاوية خطورة نتائج التجربة ©»
ومن زاوية انها تجربة نضالية مكثفة أششد ما يكون التكثيف
مهما كانت اوضاع المناضل ومنزلته النضالية وحهم
الاسرار التي في رأسسه © هذا التكثيف الذي يتجلى من
خلال عملية التحقيق بطرفيها. التصارعين : المناضل وما
يحيط به من اسرار » وطرائق بوصفه تجسيدا حيا لقطب
كامل من اقطاب الصراع الوطني » والقومي في مواجهة
مندوبي الفاشية » طواقم التحقيق بوصفهم الاداة الضاربة
والمعبرة عن مصالح القطب الاخر ؛ الاحتلال والرجعية .
فالمواطن الفلسطيني المكافح معرضا للتحقيق في كل اماكن
تواجده وكل مراحل حياته » وكذلك فالحركة القفلبسطينية
كانت ولا تزال تعاني من نتائج تجارب التحقيق الشيء
الكثير . وسلطات الاحتلال تهتم أشد الاهتمام بهذه
المسألة وتوليها عناية فائقة لما حققته عن طريق التحقيق
1 - هو جزء من
- فلسفة المواجهة وراء القضبان
- تاريخ
- 1980
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 19404 (4 views)