فلسفة المواجهة وراء القضبان (ص 102)
غرض
- عنوان
- فلسفة المواجهة وراء القضبان (ص 102)
- المحتوى
-
هذه الاوراق عرضة للوقوع فى ايدي المخايبرات اتبكححها
الاخبار اليومية والرسائل الشفوية فهي تنقل اولا باول ٠
م يمثل العملاء والمتساقطين ومن يستطيعون
جره وتضليله معهم أول المتساقطين في الاشرابات
والحيلات النضالية التي يشنها المعتتلون دفاعا عن
0 اطلاق حملات واشاعات ساقطة ومغرضة ضد
نعشن المناضلين بغية اضعافهم واضعاف هيبتهم ومحاصرتهم
وخلق جو من التشكيك في داخل المعتقل عن طريق اتهامات
بالميالة ضد هذا أو بذاك 6 ولا تتورع المقابرات عحن
الايقاج راحد عيلائها تصديقا لهذه الاشاعات وتقديمه لقمة
دان المجتقلين ليحققوا معه ويقدم اعترافات عدن
نفسه ولا ينسى بالطبع أن يشوه أن استطاع اكبر قددر
يبكن بن المعتقلين خالطا الابيض بالاسود لخلق جو من
اللبلة والشك © وقد تصل الامور بأن يقوم المعتقلون
بشن احيلة واسعة من التحقيق » وبالطبع فان حمل
كهذه تزيد في التور الداخلي وتخلق جوا ارهابيا محاطا
بالغهوة الذ 03
ا" 0 العملاء تقاريرا ضد عدد من العملاء
الاخرين من خارج شسبكته بعد أن قدم دليلا ماديا ملموسا
هد احدهم »© ولم يقصر صاحيبنا هذا في الاشتراك بحملة
التحقيق بنفسه وتوجيهها بما يلائم مخططاته وتحوييل
التحقيق الى مستنقع تعذيب رهيب وقاس كليا سفحت
له الفرصة » واثناء مشاركته في التحقيق القاسي يتعمد
طرح اسئلة ايحائية يضطر المعذب في التحقيق في الجو
الارهابي ان يجيب عليها بطريقة تتلائم مع هدف مشين
في طرح الاسئلة كان يسأل عن ( فلان ) ما علاقتك به
أن حاجة بعض مسؤولي السجون الى اعوان
شنخصيين واتباع شخصيين تشكل مناخا خصبا للعيلاء
اللتسلقين الذين يلجاون الى الاغيال الرضدية الدأخلسة
والخارجية ويقدمون بعفى الخدمات الحقيقية مما يخلسدق
جوا من الثقة بينهم وبين المسؤولين فتفتح لهم طريق
التساق »؛ وقد عات السجون تجارب قاسية ومريرة
نتيجة هذه الخلاهرة » وهي لا تزال موجودة ألى هص ذا
الحد أو .ذاك ولكن بدرجة اقل مق السابق ..
قد يضل احد المنهارين التساقطين في التخفيق
والذي ابدى استعدادا لخدمة الاحتلال بنذاله الى وضع
مسؤول في السجن وخاصة. في سجون التوقيف مثل سجن
جنين ؛ رام الله » الخليل » غزة مسستندا بذلك على عزوته»
على عدد المعتقلين الذي هو مسؤول عن اعتقالههم »©
مسؤول عن اعتقال ستة عشر مناضلا مثلا » وبالتالي
احد مسؤولي التنظيم. الفلاتي +
في هذه الحالة فانه يعبيء هما يشاء ويخلق 2-7
يستطيع من المفاسد ؛ ويطلع على كل اسرار التنظيم »
ولا بأسى ان يطالب المعتقلين الجدد بتقديم تقارير عن
انفسهم وعن نتششساطلهم في الخارج ليسريها بطريقة من
الملرق الى ايدى جهاز أمن الاحتلال .
وخلال عمله كمسؤول فانه يحاول ووفقا لتوجيهات
المخابرات تعيين اشباهه من الانذال في مسسؤوليات
وتحميلهم مهام ( وهذا يعتمد على النظام الداخلي الذي
ينظم الاوضاع الداخلية للمنظمة »© والمنظمات التي تعتيد
ناما داخليا وشروط تنظيم علمية لا يمكن ان يحدث
فيها شيء كهذا ) انه عندما يفسح المجال أمام الانذال
الاخرين لتسلم مناصب ومسؤوليات انها يضع نفسه
ويضعهم في الموضع البعيد عن الشبهة داخل السسبجمن
وخارجه علما بأن قبضات المعتقلين على أمنهم ومصالحجهم
توية لدرجة- انها كفت ' الفذيد“من” الخالات” الخطرة هئ
السجون ااكتلفة واؤععت بي -المفات؟ الذي” بباعمكؤنته
هه" - هو جزء من
- فلسفة المواجهة وراء القضبان
- تاريخ
- 1980
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Not viewed