فلسفة المواجهة وراء القضبان (ص 116)
غرض
- عنوان
- فلسفة المواجهة وراء القضبان (ص 116)
- المحتوى
-
على شكل مجموعات كما يلي 114745417415456
وسجن رام الله 174194444 وسجن جنين أعداد ؟)
شخصا في مجموعة واحدة سنة 71 »4 وستين مجموعة
واحده » ولم يكن حظ سجن نابلس وطولكرم قليلا أماسجن
غزة فقد أودع فيه عشرات المجموعات التي تعد الواحدة
بالعشرات اثناء سنوات 141/.459/! وبعد ذلك ايضا .
وقد شكلت اعترافات كهذه ضربات مميتة للمنظمات
المناضلة كانت ولا تزال سسيبا في تخلةب عن القيادة
التشيالتية القلية الساحة رغم استعداك الجماهير الذي لا
ينخمب .,
فاذا كانت اعترافات كهذه تشدكل ضربات قاتلة ©»
فاتها انْضا ضربات معادية وبالتالي فأن نهار هو متعاون
بدرجة من الدرجات مع الاحتلال لاسباب خاصة وفي ظروف
قناصة: > وفطي تعاونه هذا اقبح وأسوآأ النتائج في جميع
الظروف . وكما هو موضح اثناء عرض اساليب التحقيق»
فإن الاعترافات تبدأ في مناخ ( التعاون ) الذي يخلقه
المحقق. بينه. وبين الناضل هذا التعاون الذي يتطور بالتدريج
ويتضمن: بالتالي انهانا الصراع“لصالح المحقق © والانسجام
بين المحقق والمعتقل وخلال ذلك يسكب المعتقل معارفه
علئ رجل التحقيق ويغيره يها لتشدكل له انيشسان اننصر
فالاعتراف اذن والانهيار والتساقط » حالات تعاون بين
رخِل المقابرات والموااطن ؛ .شد المنظمة واعشائها
وممتلكاتها » وهذا ما يقوم به أي متعاون مع ساطضطات
الاحثلال هارج أو بذاخل, السجون .. .وهكذا قسمئ الأقبياء
بيسبياتها ,عثدها توؤاجيها' مواجهة الكبر العارقه © .مواعية
الجريء الناقد
وعلينا أيضا أن نسسمي الاشمياء بمسسمياتها وبدون
مواربة » حينما يعتقل مناضل وطني مارس نضاله بحيوية
وفاعلية وحماسس قيل اعتقاله وقدم خدمات جليلة ااحركة
النضالية في ميادين متعددة »© ثم يتهاوى في التحتقيق »
ويضرب كل شيء » ويشي بكل ما يعرف »© ويكشف للعدو
نضف
حقائق واسرار ففان هذا يعني انه كان مناضلا ثم تحول الى
ذليل وخسيمى. » انتقل من ساحة النضال مع الثوار الى
ساحة اخرى ساحة ضرب الثورة .وساعدة اعداء الثورة »
لقدقدم- خمعة.جليلة .للثورة "خينما كان. في صبواب ب
وعندما انفرد :به المحتقوق لم يحفظ ثبيئا من ارتباطاتبه
الثورية » ولم يضع نصب عينيه حماية نضاله وتاريخه
وكفاحه الثوري » بل تساقط .تحت ضربات العصي وخان
نضاله- وتاريخه وكفاحه الثوري . وبعد أن كان قد دوخ
العدو في ساحة الكفاح المفتوحة » دوخ الحركة الوطنية
باعرتافاته ووشاياته. حينما انتقل. الى اقبية التحقيق وقام
بهذا الذور بالضيط مثله مثل مناضل آخر_يشتريه العدو
لسييب من الاسيباب أي عييل مدسويى .ف :صتفوك الثورة
ويعمل معها © ويقوم بكل ما يطلب منه »© ليقوم فبي
اللحظة المواتية بتسليم كل. شيء لاسياده ليس من عرق
في النتيجة بين هذه الاصناف » وان كان هناك فرق فهو
فقط في ماضي كل منهم .. هذا ماضيه نضالي وذاك لا .
انه سقوط صعب »© بل سقوط من قمة عالية وبتيج تبه
القتحطيم » الساقط يتحطم » وما يسقط عليه يتحطم
انضسا .
أن النضال عملية متواصلة ؛ ويمر بمواحل «تداخله
ومتئوعة ومتغيرة » وكذلك المناضل الذي يعيثش الحالة
النضالية بتنوعها » ويتربى على هذا الاساسى »© فاذا ما
دخل في . أمتحان صعب وهب نفسه للنضال اكثر فاكثر
الثورية والا تكون . النهاية .
أن الاعتراف في التحقيق هو 1 مشين وادانة
وعار في. الجبين .
١ ل الحساومة والبيع
حينما يعتقة اللحقق. .أن ,تايكاتة:, الحصول: على ,اكيل
زنفا - هو جزء من
- فلسفة المواجهة وراء القضبان
- تاريخ
- 1980
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Not viewed