المؤتمر الوطني الخامس للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: وثائق (ص 9)
غرض
- عنوان
- المؤتمر الوطني الخامس للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: وثائق (ص 9)
- المحتوى
-
التناقض الداحلى والخخارجى مغ هذا النظاح مطلوب بُحثبا ودراستياً
بعمق ودراية. ْ .
ان ما ييمدى التأكيد .عليه هو صنحة المتميج
المادي-الجدلى-التاريخى كدليل لفسبم وتحليل الواقع وما عدا ذلك
فكل شىء قابل للحوار بل ومن الضروري اخضاعه للحوار.
وقى نهدت :الشيمان احذرة تق اتشهة وافعوكم .الى الاصيالة
المتجددة. وامرقي من خلال تجربتي الطويلة اننا باستمرار كنا نواجه
اء ووجسبات نظر كانت تتناول المستجدات.والمتغيرات بخفة تدعو
لى القلق. ففي بعض الفترات واججبنا تيارا مشدودا الى النصوص
وليس الى المنسيج: كانيس فسا مقياس تحولنا هو بمدى انسجامنا مع
كل ما يقوله الاتحاد السوفييتي؛ بحيث بات التحول لتنظيم ماركسي
متيفيرياً بمدى التطابق مع الاتحاد السوفييتي؛ ٠ حتى بالنسبة للمواقف
السياسية التى من المفروض أن نستخلصها من واقعنا وتجاربنا:
وعتدما طرح غورباتشوف» موضع المريسترويكا؛ واجمبنا من
يسير في ركسا' بدون أي ااعغراقضن.أو:تدقيق ولذيي نشل هذه
البريسترويكا التى غطت جريمتجا بأخطاء الماضي واجدبنا من يقف
بتساعل أمام صنحة المازكسية بدون تداقيق اوتمييق بين المسليج والجوهس
الذي لم يستطع أحف دحضه بصورة علمية ومقنعة؛ وبين النصوص أو
بعض الاستنتاجات التى برهنت الحياة عدم دقسبا.
اخريا حصل على الصعيد الغالمي في السنوات الأخيرة شكل
دالو كيرا ل تستطيع أن نتعامل ممه بمظللة بابد ة سنت تتضرف
وكأسيفي لم يحدثء وبأن نغلق عيوننا عن رؤية وتحليل النطورات
الاتمتطانية التى .حصلت. ولكدنا: فى الوقت نفسهتلا نستطيع أن نتعامل
تمميخفةر انهه الاروكان لم يغد هباك أية ثوابت أو ميافئم.
1١
ان مؤتمرنا ينبغي أن يقف وقفة جادة ومسؤولة وعلمية آمام هذا
الموضيع الكبير: ببدف اسنتخلاطق"الدرؤن:والاستنتاجات لشن تخدد
ضبمنا للماركسية. والتي نصر عن قناعة على الاستمرار في تبنيبا
والاستبرشاد بيبا وفق القن" القيؤاوالاتشدئ الذي ظرسه روادها
ومؤسسوها. :
ان التجدي الكبين-الذي ايواجتهنا اليوم على الصعيد النظري.
خاصة بعد أن أنجزنا الشوط الأساشئ" من" عتملية التحؤل هو اعادة
انتاج العظرية الدابع من واقعيعاء وبتيفتنا وتيربينتا الوظنية: لآن القيمة
النحقيقية الأسعرسادنا ودج يفاءالمقاويةة *الماركسية يوقت على ل مدى
قدرتنا على فلسطنتبا وتعريبهبا؛ وهذا يعنى دراسة تاريخنا د
علمية وتحليل الواقع الاجتماعي والاقتصادي والسنياسي ل
والعربي بالاستناد للمنسبج المادي الجدلي والواقع الملموس وقراءة
التناقضات الأساسية والرئيسية والثانوية ونستشعر الواقع والتكوين
الطبقي واهمية النضال الاقتضادي وقراءة العملية التى يظبر من
خلالها الاضطباد القوسي والطبقي الذي ترزح تحت وطأته الجماهير
الفلسطينية والعربية وبدون ذلك لا'يمكن تامين . التفاف الحماهير حول
بوداي البسار العلستيء (العالف
ان مؤتسرنا مدعو لتوجيه-الوبعات القبادية للقيّا بعملية خوار
نظري عميق؛ يجب أن تتواصل في صفوفنا خلال المرحلة المقبلة لكي
نساهم بدورنا وواجبنا في دراسة الواقع الفلسطيني والعربي اي
فلسطنة وتعريب الماركسية ببدف ترسيخ وتعميق وتوضيح أبعاد
مشروعنا الكفاحي الوطني والقؤمي والطبقي السبادف الى تغيير الواقع
المستند للرؤية العلمية والمسبج المادي والجدلى.
اننا نمر في فترة سيئاسية“تتعقدة للفاية مما يولد فى نفوس
١ - تاريخ
- 1993-02
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 31285 (3 views)