الطليعة : عدد 55 (ص 12)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 55 (ص 12)
المحتوى
سرام 9
أن والمت مد يمنقند كا ‎٠‏
‎.١ 1‏ |؟ 3
بوامدة المتح سن فصر واسراشل
‏و هامر
‏نيحد الاسة أراات الفشكرية خلى
‎٠.‏ 00 االددوة
الحدود الابراسه الإقن ننه 0
الباكسانية الاففانة انها خحضيرا ‎٠‏
‏الاسترارات بحت أسم
‏وسم هدده :
جماعد دنسه أعطى لبا حكام
ياكنان الاسم واللاح ووسائل
‏الدعانة فى وحاولهة سيم ؛ سأنبه
1 ذه الأمركيد ,
غن الولايات المتحدة 1 قبر
‏لالناط لام الحكم الديمتراطي في
اففاتسنان
ولم نكن صد ند ان نتوم حكام
‏ناكتتان . حلواء الاهة المحلوع 0
باستقراراتيم صد اتعاسيان فى هذا
الطرف بالدات ‎٠‏ وان نعطوا ذلك
الاسقرارات طابع الحركة الديسة ‎٠‏
‏انهم , فى الواقع ‎.٠‏ بحاولون
استقلال الدين في انحاة معاكس لدور
الدس فى البورة الايرانية ‎٠‏ ونسعون
لتوريط بلك الئوره في نراعات
جارجية تمكن تلول حوش الشاه من
اعادة بخصع هتوتها وتعزيز مراكرها
بححة وجود خطر حارحي ؛ ويدف
تحين العرص للانقفاض على الثورة
واتامه بام يُنبيبه سنطام ضاء الحق
فى باكسنان ‎٠‏ وتد بادر يعض او لئك
الجترالات بالثيام باستفزازات ضد
جار نهم اتنانستان كي يزحوا ايران
في صراع لا نخدم المصالح الحتيقية
للبورة الابرانية ‎٠.‏
‏ومن المو؛كد ان ضادة الثورة
‎0500952-07
‎037
‏به
‏صر 4

‏. 608 ىا اللسشسحخحصية
‏امنا سن
للشعاون »
1 حله
/
السقاولن .
لمبان: ! 3
و 6
الاعارة الى لدور لبرت
( و مواهن: الصا
المصرية الأمراشيليه
550 فناك مخال للادسراض بأن
ب 1 000
عدم الاساره الى الدور الاممركى تان
: اللياقة الدتبلوماسية
را من آلا
7 هْ > الى عمان ‎٠‏
‏منة دحن بربر سيان 0 1
النانات الاردسة
والمفروف ان خصمع لسا ادر
‏بعك أثقافقات كامب لبتشلك فك
التأكيد على اسمرزار ترحيت الحكومه
بالمساعن الأصركيه '
"الماعى” الأن بعد
اماج حتنتسيا لا توصي بالاطمشان
:. 1 المقلبة *
بحر 5 ‎١‏
‏ان جوهر مفارصة التوى النتدمية
العرننة للدور الامسركى لا نعود لان
الاتحاد الوتياس لمن سريكا تى
كما برعم الحيبات
المشوهه فى مصر وحارحها ‎٠‏ وانما
لحشيتة هذا الدور ومصموبة وسأ تحد
العملية الملموية
وحسما ترسل الامبربالبد
الاسركنة نيا الحرة وتهديداتها
السافرة] العوب العرييد
وحركيا التحررية 0 وتوم تتسلح
اصدنائيا الرحسين لبثددوا من
اصطياد معوبيم . ولبهددوا الدول
المحاوره ليم ' تان “دورما
بالسية للتفسة التلسطينية لن يكون
مساتتا مع “دورها ” ضد شفب اليمن
الديموتراطية . او أى شعب عريى
حديدة نقدمية ومنقلة ‎٠.‏ وليس
للشعب الفلسطبنى "امتياز خاص”
فى نظر الاسربالبة الامبركية حتى
بعامل على نحو مختلف عن معاملة
شعب اليمن الديدوقراطبة ‎٠‏ او شعب
عُمان وشمال اليمن ‎٠.‏ بل ان المصلحة
الاستراتيجحية الاكبر للامبريالية
الاميركية فى المنطتة التى بريد
الشعب الفلسطينى ان يبنى حباته
المسنقلة علبها تجملها اكثر تشددا
فى التنكر لطموحاتهة مما هو عليه الامر
‏يصعسه
‏الارد سد
‏وملاحفهة شده
‏المواتث
‎١
‎1 ‏مدا الدور‎
‏صد

‏الاتراسد ‎٠‏ وتي مقدمنها الحميني ,
لا توائق على تصريحات اية الله
مداري الذى بترأس حركة متطرقة
تقشير فى بربامحها . اتفانستان
حرنا من ابران ‎٠‏ ولكن قبادة هده
الئورة نابت الان مطالبهة بالحاح ان
تحدد مودفها في العملية الثورية .
وان نقيم غلاناتها بمختلف الدول
الترييد والبعيده على هذا الاساس
‏ان النورد الابرانية لم تولد في
‎٠‏ ولا تستطبع ان تعمر طويلا
‏النورية العالمية ‎٠‏ او دخلت في
صراعات معيا كما براد لها الان ,
وكنا يحاول عجنرالات باكستان
وحلتاو' هم حنرالات الناه توربظها
نيا ضد افعانسنان ‎٠‏ .
‏ان المصالح الاساسية للثورة
الابرانيد في التصدى لموءامرات
الامبرباليد والرجعبة رالداخلبة , وفي
بناء ابران وفعا لاوارة شعبها ؛ تضع
هذه الثورهة فى تحالف موضوعي مع
افعاسنان الديمقراطبة ومع غيرها من
الدول النوريذ والمعادية للامبربالية
ونضعهاء بالمفايل/ في تناقض تام مع
نظام ضبا' الحق ومع غبره من النظم
الممالئة للامبريالية والمعادية

‏لمصالح الجماهير ‎٠‏
‏ومن هنا يجب أن تكون الحدود
مع افعاستان حدود سلام وتعاون

‏ولهذا فان الاصرارإعلى التشبث
بالدور الاميركى من قبل حكومتي
الاردن والسعودية 'والحديث فى
نفس الوقت عن رغبتهما فى التعاون
مع منظمة التحربر الفلسطينية يعتير
تناقضا مكشوفا اذا ما اخذت مواقف
منظمة التحرير ومطالبها السياسية من
حيه وحدود الاعتماد غلى الدور
الاسركى وما يمكن ان يفرزه من جهة
أخرى .:
‏ولكن ذلك لا بعنى عدم الحاحة
‏دعم 0
‏الناطق بلسان جبهة تحرير زمبابوى
‏ضد النظام فير الشرعمي في
سالزبورى . دخل مرحلته الحاسمة ‎١١‏
‏ولبسوم في وسع اعمال العنصر يين
الوحشبة , واعمال "سميث العدوانية
توقفه ‎٠‏
‏0 واعرب ممثل الحكومة الاثبوبية
تقديم الدعم الى وطنبي زمبابوى



‏> ينه ب محيميه ‎٠-١‏ يسبب سسجمسس لو ل
‎2



‏| تنام علاقات ارحاتننية م الاردن
- وف الحاحة الى
والسعوديه 2 ولكنى 2 7
البفاط فوق الحروف فى كل
‏الومرية الاسرائيلية مر ضرورى حنى
اذا لم تتحاوز هده المعارضة الحدود
التى ميا مواثمر يقداد ‎٠‏ وعلى
الرم من ان المووف الرامهن , بعد
توقدم وماهده الصلح ‎٠‏ اصيح انبر من
"رول" النى اعدهاء ذلك المو' تمر
‏مر ان الحاحة لامفاء هاتين
‏الدولنين وعيرهما فى 0
ا يقبى البقاء معهما فى 0 ع
‏النمود يمن مواجهة
:
الحدذيدة للاننقال من موتغ تجدايك
‏الاهداف الى موقع العمل من اجل
‏تلك الاهداف .. ومن الممكن
ان يتم هذا الانتقال دون الدخول
0 صراعات مع او لئك الذين
بريدون البقاء فى مواقع متأخره
شريطة ضمان عدم قيامهم بتوجيه
اللنات من الخلف ‎٠.‏ وهذا امر
‏بيكن ادا اقتصر دور هوثلاء على
مساندة منظمة التحربر دون تحاوزه
الى التناوض باسم الشعب الثلسطبن
مع الولايات المتحدة , واذا ما اعلن
هو' لا" بانيم ليسوا الحية المخولة
بالتفاوض ياسم الشعب الذا 3 ل *
ولكن كل ذلك ببقى فى نطاق
الثاني والرفبات آذا لم ننديفر
الدول العربية المعارضة للدور
الاميركي للاضطلاع بمسوولياتها ,
واذا لم تستأنف جبية الصمود
‏لعحعطصو
‏احكام الطوق على
السادات ‎٠‏
‏تتوقع الاوساط السباسبة في
العالم العربي ان يوءدى تطبيق
قرارات قمة بغداد , بعد توقبع
السادات لمعاهدة الصلح المنفردة .
الى عزلة النظام المصرى على جميع
المستويات » وتعتقد هذهالاوساطان
مصر ستتحول بموجب هذه القرارات
الى دولة معادية لاتربطها اى رابطة
سياسية او اقتصادية أو عسكرية مع
معظم الدول العربية ‎٠‏
‏اهمية تنفيذ هده
اجمعت الصحافة العربية
التقدمية على ان الغاء حالة الانتظار
العربي ونقل قرارات قمة بغداد الى
عن المعارضة العربية الشاملة للسياسة
الامبركية في منطقة الشرق الاوسط .
انه سيزيد من قوة المعارضة
الداخلية لسباسةالسادات وسيزودها
بأدوات اضافية في نضالها ضد
اتفاقية الصلح المنفرد »2 وتتمحور
هذه المعارضة الداخلية يشكل رئيسي
حول حزب التجمع الوطني الوحدوى
‏موقف المماطلة ازاء
‏ففة بصدادن
ليس من المتوقع ان تتقيد جميع
الدول العربية بتنفيذ «قرارات قمة
بغداد , ويشار بهذا الصدد الى أن
الجيهات العربية التي تعارض تطببق
لعقوبات المنصوص علبها ضد مصر »
وتسير ياتجاة قبول اجراء مفاوضات
مع الولابات المتحدة حول موضوع
الادارة الذاتية على امل ان يوءدى
دلك الى تمبيع الموقف العربي



‏دمج + بيت حيصيو ور 1
‏(روديسيا) الى كات ' نحت غطاء العمل ضد " العد
رود بسي ات الوطشة ‎١‏ عن م 2
لاحدود حرب ‎٠.‏ افريقيا ( والحر لوطنية في دي ال وهو الخطر السوفيية “
: زعوم ‎٠‏
‏المللئعة :
- شارع ابن سينا .
5 . : صا ساررا السرّرل قن -
سسيارسية ص.ب 18*06 عبالسنيا را لمر ئيس لحري
اسبوعية ارس الياس نهر الزم
‏سين الوطري

‏سس ممما 0 مور م
‏ارمع دو جييه|
‏مم ل 0حم ل الح م 5 | [
تت التي ري
‏ولقد أارددت هده الددهة
بإن هامد فى أخر موا نمر لبا
نذأ
‏0 ْ لاعت من خلال نلك
‏بذ مسق ‎٠‏ وما 71 ادفدا
‏الفرارات إن ينكين تصورا واف
‎١‏ المدلقه ؛
‏ون بجدة مسكري هذا الصراع
‏2-3 أن محدلة
وحدات افي ترارات ديه يقذاك هه
‏استراحة مناسنية واحلب كل سسى*
‏متا واصفوها وهو مبع السادات
5 الخرلم أويييرة
‏من توقيع معاهده 8 /
وهدا كان فى دهن الدعض تمكينة
‎١
‏من الحصول على شروط افضل‎
‏انشاذا الى المفارضة القرنية
غير ان كل هدة البوتعات لم
محائق ونات سقيد ترارات بعداد
امرا لا مثر مده ‎٠‏ واصحب الميود
انتنال عدوى الاسسلام ما
العيل لتوشير التديل لسبانه
لبديل تان ابد ابثانات أو بيانات
مشتركد بين منعلمد التحرير والاردن
او عيرهة سيتبئثى باليسنة للدول
الستندة الى الدور الامبركى محرد
"شقاقة عمن ملود” ستعدمها
للاستبلاك الداخلى , ولا تمنديا
سن مواصلد الفزل الناحر مع واشنطن.
ان الضمانة الوحيدة لبتاء دول
مو' تمر بعداد متماسكة ليست مراعاذ
خواطر البدين العربى والتوقف عند
الحدود التى بريد هاءواندا حى فى
‏دون
‏لى صروره
‏سك
‏تطبينى قررات فمه بغدار
‏بلأحيفة
‏لوحط خلال الفترة السابفة بأنه
م بصدر اى تصريح عن اى مموء ول
معودي بدعو لتطسق قرارات تمد
غداد . وملى العكس نتدداب
لصو ولون السعودبون على الاشادة
جهود الرئيس كارتر اللسة تى
تسسساوةل
ذكرت الانباء موءخرا ان حوالى
‎٠‏ جندى مصرى يتواحدون في
عمان لحمابة "سلطانها" قابوس
وللقبام بمهمة الشرطي الامبربالي
في منطقة الخليح . لذلك فمن
الطبيعي الا بشارك هذا "السلطان”
في مقاطعة النظام المصرى . ولكن
التساوءل المطروح هو كيف تعالج
باقي الدول العربية هذا الموتف ,
خاصة مع وحجود "سلاطين" اخربن
يتخذون نفب الموتف ‎٠٠.‏
‏السودان والمغرب والصومال
والسمن السمالى
اخنار جعثر النمبرى هذا الظرف
بالذات ليحذر مما اسماه يعملبات
الفزو المحتملة ضد الاراضي
السودائية والسعودية والبمنية
الشمالبة من اشوببا ولببنا والبمن
الدييقراطي ‎٠‏ ولم يشس جعفر
النميرى ذكر الدعم السوفبيتي
لعملبات الفزو هذه ‎٠.‏
‏الانباء ابضا بان
لمغرب قد صعدت استفزازاتها شد
لجزائر . وان اليمن الشمالي بماطل
في تنفيذ قرارات مو تمر الكويت
لاعادة الامور الى طبيعتها مع اليمن
الديمقراطي ‎٠‏ وان الصومال وحسبوسي
تقدمان تسهيلات ‎١‏
‏وتحدثت

‏الاشفزالات


‎59

‏ممما نفل ‎١‏ 5
‏لامرمك ارال لم ‎20١‏
‏لاعادة ينات ى حم 3 ]
‏424 00 1 1
ارنكزت الى ذى م 0
‏3 1-8
التورية شن البلان ‎١‏ /
‏المموقيائى 0
‏تستطيع أن نواحة إرا,
‏يداد ونأنيد حياء 74 ل
ع
‏ان نشل بدرون © قم
‏بقوة الايد ال
‏لسباسديا 1
‏1 للسردين > 15 .
الأسركى بالتجالن 5 / :
السرثناس 5 سبي ييه ا
وفى طل مثل هرا [) 2#
سرخلود وحول حديد 7 3 هُّ
,رز
تصريح امكانات ارندار رٍ
‏البيين اليري ب ”ثم
‎٠‏ مرا
‏الادنن تى تمد بقدان م'”
وسوثر ترض اكبر لسددر””
لل 2 5
‏حصول على سا ح أفصل ير
حلال حوارها مع الاردن . ‎١‏
‏. 1
التحربر الى تركيز جيودهمار تحرو
اتامه نلك الحبيذ اولا لكر حن !
انطلانها فى علاتنيا الي بن
الحكومد الاردنية او برها مزباد .
الفرنيد من غير اعضاء الى وتد
وبدون ذلك يطل الحوار زا فك ‎"١‏
‏تحتبق بطليات الرناية ‏ “اا
السزلنات على ازيب © أسد,
وتبقى ترص الاخرين للاستها ركذ ا
الحوار لاغراضهم الخاصد موج 2
ساتسيسيرر
‏هه ‎١‏
‏2
‏التوى سجاهل الاخطارالحقن كاند
‏نعدد مصالح الشعوب الور وثنات
وتعردد كل البعد
‏ضرورة ا نخاذ اجراءان
لل سدد
أضاسد
‏الدول العربية الرجعية من ا
الام كنة واتفاقة |( انرق أ
0 93 9 ليه ' سوريا
اتخاذ مجموعد من الدننا
‎١‏ بنعاون
الاضائبة وعدم مجرد إصسسم
بالوقوف عند النقطة التي !
البها مو* تمر تغداد ‎٠‏
‏وممدوا
‏عند البعض و عدم ا
الصديق الاسركي" وابنه
‏تطوير قرارات ثمة بندان (اللحابه
الى موقف المبادرة ونبد أيلى ,
العشائرى الرجعي لمفهوم' الدن أن
العربي" في دائة التقوة الالبسطب
‏ادوات الرد الحد : : بالاعا
‏سيتم توفيع متاهدد 0
المصرية الاسرائيلية المنقر: ,
طروف تتميز بالدياد الدتدى ,
‏الامبريالية على حركة التحرر الت
العربية ‎٠‏ ولهذا الواقع تأثيردعرها.
في تحديد ادوات الرد ام لمند
قلى هذه التحركات 0
ويتلخص ذلك بالتحدة
وحدة القوى النقدسة مر
المعادية لجديع الحلول الاي در
أطار حبهة الصفود والثميء ب نحد
‎١‏ : والتصدى إن إلى
هذه الجبيه . وسفيذ ترارا-سة
‏4 مسد
‏و
‏الامبربالية فى الفقئداة
لميدتة -52_
وده هى الميمة اليأنا”
‏المرحلة الحاليه ‎٠‏
‎2
















هو جزء من
الطليعة : عدد 55
تاريخ
٢٢ مارس ١٩٧٩
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39369 (2 views)