صامد الاقتصادي : عدد 46 (ص 8)

غرض

عنوان
صامد الاقتصادي : عدد 46 (ص 8)
المحتوى
عافد الامصادص
عن انياط الملكية او المزارعه. بالاضافة الى القيود الكثيرة التي تضعها سلطات الا سناد
افسرس.
تتميز اراضي الضفة الغربية بشكل عام بالوعورة الشديدة. سواء من حيث نسبة إله.
5-5 على نسبة عالية من الصخور الثابتة والحجارة. ومن الواضح ان لمذه الميزان
سلبية جدا على اربحية أنواع الزراعة وقابليتها للمكننه والتحديث. وبما يزيد هذه ا
البحوث العلمية الحادفة الى اختبار اشكال مناسبة من التكنولوجيا الزراعية والعمل
الاسواق المحلية .
ويمكن اخذ فكرة عن حجم المشكلة الطبوغرافية في الضفة الغربية بالنسبة للانتاج الزراعي
نتائج المسح الجوي الذي اجرته احدى الشركات الاسرائيلية في أوائل عهد الاحتلال, الذي ب 9
حوالي ‎٠١‏ بالمئة فقط من مساحة الضفة الغربية هي قابلة للزراعة المروية المكثفة. وان 14 بالمثة قارل:
للزراعة البعلية. في حين ان الباقي (55 بالمئة) غير صاخحة للزراعة الاقتصادية (انظر الجدول رقم
0
©).
الجدول رقم (ه)
تصنيف الارض حسب قابليتها للزراعة
الدرجة المساحة* النسبة المئوية ملاحظات
(دونم) بالمئة
‎١ ١‏ ل ملائمة للمحاصيل المروية
3 5 , 184 هىلا والبستنه الشحرية المروية
ى مه١ ‎١,1",‏ يكل ملائمة للزراعة المروية مع
وجود عوامل محددة
5 ل مم كفاءتها الزراعية محدودة
جدا واستصلاحا غير اقتصادي
.0 4 لقه ١م‏ غير ملائعة للفلاحة ولكتا تح رك
5 ا 94 يك ملائمة للمراعي مع وجود عوامل
9 /اممره ل و١١‏
الملجموع م«كور“7 --
احتوائها خطأ على بعض
* تزيد المساحه الاحمالية في هذا الجدول عن مساحة الضفة الغربية بسبب
ضمن الخط الاخضر.
>34
إزارة الدفاع الاسرائيلية 8
رض | لزراعة سس
ببينة إعلاه ان التوسع ال فقي في زراعة الضفة الغربية مر مر
عن الانحدار والوعورة . . ومن ناحية اخرى, فان |
لح اذرض لغرض إل.
يلب قدراً كبيداً من دأس امال الذي يدور بن بي © لأنض لغرض الات
بين الارقا 2
‎١ 5‏ إبيبمة عن
ود جدا
1 0
07 ة. ولكنء ونظراً للمردود الوطني الكبير لهذه العملية ا اتتصادياً كاز
يريف ا زدر من الدعم المالي المباشر يكفي لاقناع المزارعين بن بما التزاماً قوميا
نويد مشاريع استصلاح الار, _
برض ون الز اع وقد اثبتت التجربة العملية خلال الاعوام القليلة لماضية
إغراض 9 اقبال المزارعين
4 يتعدى عوائل* المادية الباشرة» وإنهم على استعداد للمشاركة فيه بحاس اذا ِ
:| امشرى يه ر :
بلخم من المساعدة المالية . س اذا توفر لد
لحل الادنى من
وبالافضافة إلى العوائق الطبيعية المذكورة سابقاء فان امبتصلاح الا والتوسع فق أرتخت
إفراض الز راعة يتعرض الى سلسلة طويلة من المضايقات التي تفرضها سلطات الاحتلال, تمن
مجع تتعلق بالأمن» او «المصالح العامة». او المحفاظ على الطببعة» ‎٠‏ أو تنظيم الانتاج الزراعي ‎٠‏ وقد
7 ا الغهائية لهذه الأجراءات هي تقليص المساحة المزروعة ومساحة المراعي الطبيعية,
الاضافة الى تقييد استخدام الارض لأغراض البناء ضمن اضيقٌ الحدود. ومع انه يصعب اعطاء
نابر اقيق عن مساحة الارض التي اصبحت نحت السيطرة ة الاسرائيلية, بسبب تزايدها المستمر, الا
زنبة ساحة الارض التي تعتبرها اسرائيل قابلة لأن تقع تحت سيطرتها دون تعقيدات قانونية هي
«بلئة في الضفة الغربية» و ‎"١‏ بالمئة في قطاع غزة. ويمكن أخذ فكرة تفصيلية عن الوضع
لفانوني لاشكال ملكية الارض في المناطق المحتلة من الجدول رقم (5) كا وردت في تقديرات
تاريخ
ديسمبر ١٩٨٣
المنشئ
مؤسسة صامد
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 16846 (3 views)