صامد الاقتصادي : عدد 46 (ص 15)

غرض

عنوان
صامد الاقتصادي : عدد 46 (ص 15)
المحتوى
ااي سس
الحدول رقم 05
تكاليف الانتاج والتسويق

(موسم 41 - 61)
الوحد الكلفة الا حمالية
(دينار بالسنئة)
ل
دو
الزيتون - موسم جيد 3 ‎4,١)‏
‏-موسم ستية 1 5 10
الب (تربة ارضية) فض
الحمضيات (منطقة دودسم
قلقيايه) دونم ا"
06 دونم وحخرف
صيصان اللحم ‎٠‏ طير القن
نماج ‎٠‏ رأس 51
655 .0 .لط عامح8 أوعلالا عط©أ مذ أتمعمممماعناع انا أأناء :وم ,أمقمج لاخ لمف]ةؤاط :عم نم5
.لصؤاومع ,8130100 أ0 لإأأورع/اأمنا - 1982
ومع ان الجدول السابق يعطي فكرة دقيقة نسبيا عن تكاليف الانتاج. إلا ان الاربحية تتغير كثيرا
تبعا للاسعار الدارجة. والتي تتميز عموما بالتذيذب الحاد. فعلى سبيل المثال.» بلغ معدل اسعار
الحمضيات بالجملة خلال الموسم الحالي والسابق (87 و 87) مستويات متدنية لا تتجاوز ‎4١‏ ديناراً
للطن. لذلك فقد تعرض المنتجون وتجار الحمضيات الى خسائر جسيمة جدا تهدد بانقراض هذا
النوع من الانتاج الزراعي. كذلك الحال بالنسبة للبندورة الربيعية في موسم 1487, عندما حددت
السلطات الاردنية ادخالها ب ‎٠٠١‏ كغم . للدونم. ما ادى الى انخفاض حاد في الاسعار وبالتالي الى
تعرض النتجين الى خسائر باهظة. اما في موسم 1947. فقد انقلب الحال رأسا على عقب يسبب
انفتاح السوق اللبئانٍ امام بندورة الاغوار. مما ادى الى ارتفاع ساحق في الاسعار والاربحية؛ رعم
الخسائر الكبيرة الناجمة عن الصقيع والتقلبات الجوية الحادة.
اما بالنسبة لزي تالزيتون»فإن العامل الأهم في تحديد كلفة الانتاج والاربحية له هو جودة الموسم؛
38
ارين الشديد في الحمل من موسم لآخر, وبشكل
عام فان كلفة انتاج الزيت
1-35 حال لين 0 وفيٍ ا موسم السيء حواي ليا
ايا ارباحا ضثئيلة تقدر, كغم . وبذلك
00 إلريشود المؤسلتم . السينيه. يا الموسم الجبيد ,
39 نا + دنائيي للدونم في الموسم
7 ابارة قدن
: لفريع وناج الحيواني» فإن وضعها يتأرجح بحدة اكبر بسبب المنافسة الحاو
المددعوم وتيود الكثيرة التي تفرضها سلطات الاحتلال, التي لا
ا يد الامراة في أوبساط المزارعين العرب. لذلك فقد تقلصت مشا
و
اا بالنسبك دمع
ترغب 5 انتعاش
ريع تربية الابقار ا حلوب
هله انتاح شركة فا
ل لاا لا تستطيع أن تنافس انتاج شر «تنوفا» الذي يباع بأسعار تقل كثيراً عن معدل
0 النسبة بردواجن, فإن الوضع أفضل قليلاء بسبب إرتفاع السعار في ب, بعض ساد
4
1
اما
يدلات +
0 إشاريع الاغنام» سواء لاغراض التسمين او الحتيب. فانها تتميز بقدر ملحوظ
إيبة في الظروف الراهنة» بسبب بعض الميزات النسبية الناحمة عن ارتفاع اسعار لحم الغنم
نباك البانها الى مستويات يحزية. وذلك نظرا لعدم وجود منافسة كبيرة فى هذا المجال من
1
| نون اليهود.
بالرغم من تعدد الاسباب والعوامل التي ادت الى التناقص الكبير في اربحية معظم فروع
أثع لزراعي, وخاصة الفروع البعلية منهاء إلا ان اغلب هذه العوامل ترتبط بشكل او بآخر
لاحتلال. بل ان بعضا منها جاء نتيجة لتخطيط مسبق من السلطات المحتلة. لذلك» فمن
نمع أن اعادة تنشيط القطاع الزراعي تتطلب قبل كل شيء تصحيح اوضاع اقتصاديات الانتاج
1 يضمن للمنتجين الحصول على الحد الادنى من الدخحل الصائي الذي يقنعهم بالاستمرار في
ل التوسع فيه . وهذا ما سنحاول مناقشته في بند لاحق .
"ل لزرادية .
“لاخلال, حدم : ة كان لما أ ‎١‏
‏لت تغيرات جذرية في اتجاهات وحجم التجارة الزراعية كان لها أثر كبير جد
از الزراعة المختلية ِ
/
‎٠ ْ‏ ولعل اهم هذه التغيرات هو فتح الحدود التي ظلت مغلقة لمدة عشرين
ْ
ا
8
تاريخ
ديسمبر ١٩٨٣
المنشئ
مؤسسة صامد
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 1659 (8 views)