صامد الاقتصادي : عدد 46 (ص 53)

غرض

عنوان
صامد الاقتصادي : عدد 46 (ص 53)
المحتوى
>»*”''مببيننة
إتوانين وانظمة ‏ لا تقبلها المقاييس الدولية - تخدم اهداف,
فط 59 يعدم سببا الا وفرضه»حتى الاسباب الخلقية
الاجتماعية والسياسية والاقتصادية للمجتمع ,
7 فصولا
الني تؤدي الى
لك الانظمة والقواعد
5 : لخارح ‏ استيعاب ا . 3
الفلسطينى - في الداحل وا 3 1 ب الصدمة الحرببة فيرع
زد كان من اشد تلك الممارسات وقعا واثرا على المجتمع الفلسط,
يما الدؤوية
ولثن استطاع المجتمع
ركان طبيعها وتلقائبا من المجتمع الفلسطيني ان بحاول التمسك باجهسزته ومؤ سساته وان بيني ل
مسال جديدة انا لامنه وتحفيقا لمصالحه وحفاظا على بقائه. ولا تنته بعد هله المرحلة الهامة من
مراحل الصراع الحضاري الني تشهدها الارض المحتلة بين الغازي بكل سلطته القادرة على القهر,
وب المخلوب الذي لم يستكن وم يعجر عن اماد الوسائل للدفاع عن وجوده, ولعله في امس الحاجة
الان لدعم اجهزته ومؤسسانه ونقويتها وفاسك بنبانها وتذليل الصعاب امامها لنقوم باداء دررها في
قبادة المجتمعاث المحلية ,
للاء كان من هم هله الورفة هو الكشف عن اهم جالب من هله الاجهزرة والمؤ سسيات؛ والمعلى
بها الاجهزة والمؤسسات الزراعية؛ لاستدراك مدى الاهمال والاضرار التي الحقث بهاء ذلك انها لخادم
ادق واهم هدف في حياة المجتمع الا وهر هدف الحفاظ على ما تبقى من الارض والموارد دما
لنضية البناء الرطني ,
اهمبة تفعبل المإسساث في الارض المحثلة وائرها على العملية التلموية!
العملية التدسوية هي اسلرب للبقاء؛ زهي في التجليل الاخخير اعمال للفكر العاحي لاغااد
التصررات عن مستطبل امجتمع خلال فار عمددة من الزمن(١),‏ وديادافك العوابا التدموياة الى جل
المشاكل اللمادرية ذاث الاهمية بالنسبة لقهية البقاء الرطني , ويستحيل عمليا خخل هله المشاكلل
دنا رجرد اجهزة ادارية قادرة على لعسور الاهيدا2ك ررضسم لاملل والاساليب السليماً ويسم
الفيل الاطر لاسيدلال الموارد والامكالات ,
حل
«الع ري 0000
|
و1111 تي جيني ارضاع الهندسين الزراميين 2
لمماية التتموي 0 7 ب اساسية من وظائف القهادة في المجتمع. وعلى مختلف المستويار:
ييية والقطرية والقومية والضمنية ان تكون اجهرة القيادة التي ستطرم لمشاكل 0 8
| بسع نفسه وليست دخبيلة او مفروضة عليه . ان لسرن 2 ليك ناب
مضارقه. ان يكون ها ننس الانجامات والقيم والمبادتي» والاهداف, وعليه ا ااي
يبن قزورة على احداث التنمية او هادفة لما قضية لا يقبلها المنطق لاختلاف بل تناتض مثا هذه
يبن عن المجتمع حضارة وقبما ومباديء واهدافا. د ل
يي انه ومن الشاحية العملية؛ لا يمكن ترجية الاهسداف التنمسوية الى وقالع عن طريق رسم
يبإمسات والتخطسط بواسطة اجهزة التحكم عن بعد, بمعنى انه مهسم| بلغت شمدةانتاء ورلاء
لينسع وطنيا وقسوميا لسلطة خارجية؛ فسوف تصطدم السمياسات والمخطط الخارجية بحائط الواقع
رالقلرواف الموضرعية التي يجباها المجدمع في الداحل,
إن وجود الاجهرة الادارية والمؤسسات الندمسوية الاهلبة داخل الارضص المحيلة ودعم ياسكها
راعطائها (او اذها) حق المشاركة في تحجديد السياسات التلموية وصدع القرار وصلاحياث التلفيل,
لفية حتمبة, اما ان مثل هله المشاركة جدمية. ذلك لاذيا حاجة لفسية واجتراعية اساسية قبل ا
إكرن حاجة موضصرعية لفرضها الظروف القالمة, ان لطبي برامج التنمية في طروف الاحتلال بهب
ال لببع من القواعد المجلية؛ حيث يتعمل الاجساس بالملماكل وياضيل الشاط صورة العمل براحي
الطللوب ,
لالمشاركة هي المعنى الثالي والمقابل للالتماء. سواء اكان هذا الاينماء للاسرة او للجراعة او للقيادة
ار للوطن, فحاجة الالسان للاللماء لجراعة ما او قيادة ما لعني اله بريد ان بشارك في نشاطلها وان
هم بادرره في عماية المناء , والمشماركا عث لطر يف الاحيلال هي العملبة اللفي سرف لفل البوافز
1
| لاني الالسان لنبني قضاياه اليومية والدفاع عنها. وهي التي ستادقمه الى المطالية والمواجهة والعمل
اتحقيل اهدافه في صراعه المستمر من اججل البقاء؛
0 0 5 ||
الأجهرة الادارية الرسمية!
ْ ليس من الممككن ولا المنلل لصرر حدرك للمبا ولعلور زياعي بمعرك عن هال ادارثي فال
اميل
تاريخ
ديسمبر ١٩٨٣
المنشئ
مؤسسة صامد
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7079 (4 views)