صامد الاقتصادي : عدد 46 (ص 57)

غرض

عنوان
صامد الاقتصادي : عدد 46 (ص 57)
المحتوى
7 سسا
صمد |[فتصتلاي سس
6 فى الخارج وان امكائيات ماه فرص عمل طم سوف تعتمد الى عير
بردمك الختلقة ف لليئمية الزراعية في الضفة .وسوف تبتعد ابتعادا شبه 0
لامسة اخلط التق مكبر الحمدي في مستقيل العمل الرراعى وال:,), ,
الي الاير الذي بتحتم ممه التفكير لحدي في مستقبل العمل لداعي والزراعة في
أ ومستمر نحو تمعطيل مجمل العمل الزراعي وامكائات تطوره. بدليل ,
ببأوسوسايات 09 ن فى دوائر الزراعة واغلاق العديد مر الاقسام |1: ). , ,
) استمرار اتخقاض نسبة العاملين في دوائر لزراعة و مر فسام الزراعية في
اهار الحكومي , فُمِْدُ عام 219194 وحتى عام 214417 لم يلتحق في دائرة الزراعة 2
عر زراعين اثنين, (جدول رقم (؟)) بينها ترك العمل في هذه الدائرة ما يقارب اثيرن
لاون مهندسا زراعيا حسب المعلومات التي تمكنت النقابة من المحصول عليها (بيان رقم ‎)١‏
‏وكان على هؤلاء الذين قرض عليهم ترك العمل ان يواجهوا منفردين ظروفهم المستجدة,
فيزاحموا الخريجين الحمدد على فرص العمل الضئيلة المتاحة في المؤسسات الاهلية, او ان يتركوا
الضمَة الغربية نجائيا. وقد ترك منهم بالفعل ‎)١8(‏ مهندسا زراعيا.
ويكشف الحدول رقم (1) عن توزيع المهندسين الزراعيين حسب سئوات التخرج ونوع العمل,
حيث تتضح كثافة العاملين في دوائر الزراعة من الخريجين حتى عام “ا/191. ثم تبدأ هذه الكثافة
بالاضمحلال الفجائي حتى تتلاشى نهائيا عام /141. بيئها تنعكس الآية في مجال العمل
الزراعي غير الرسمي حيث تضطرد الزيادة في نسبة العاملين في هذا المجال مع تقدم سني
التخرج ,
0
‎1١‏
‎١‏
‏| ويمكن الاستمتاج بقدر معقول من الدقة بأن مثل هذه العلاقة المتعاكسة (بين فرص العمل
أ الزراعي في المؤسسات الرسمية من ناحية ويجالات العمل في المؤسسات غير الرسمية) هي ثمرة
طبيعية للسياسات والاتجاهات والاهداف المتناقضة بين ما تخطط له اجهزة السلطة المحتلة وبين ما
ش يصبو ويدف اليه المجتمع الفلسطيني باجهزته الرسمية والاهلية.
: في الظروف الطبيعية, تولي السلطة القومية مسؤولية تنظيم وتئمية الاجهزة الادارية والكوادر
رايا اللازمة للعمل التنموي الزراعي . دبالتالي فإن الجهاز الزراعي سوف يستمر في النمو
لمواجهة متطلبات التنمية على الصعيدين المادي والبشري. غير ان هذه الفرضية من المحتم ان
11
لسلسم
3-5
هئالك ميل واضح نحو اهدار وتعطيل طافات المهندسين الزراعيين بدليل ؛
يبوكس ماما في ظروف العسفة الغربية اللبالية
وراك مشل هذه الفسرضصية في السوقت المساسب وبارل
لك بتفعيل الاجهزة وام سسات الاهلية لمواجهة هذا الاهرار ,,
.لمماية العمل والعامل الزراعي , و
ب) ويزداد الأمر خطورة وتعقيدا عند ادراك سترقة |
الزراعي الحكومي خلال السئوات القليلة 7 ميد ل 7 الاداري
عملهم نتيجة التقدم في العمر وبلوع سن التقاعد 16 | خريمي ما اه الققاني
عشرة 5 ناك الوناة او عدم القدرة على تحمل الاوضاع الاقتصادبة 5 م
الرائب الشهري) او الضغوط النفسية (تسخير العمل الزراعي لخدمة اهداف سياسية). ومن
الحقائق الملاحظة ان الوظائف الشاغرة في الجهاز الزراعي ثلغى ولا تشغل ,
ج) وليس مصادفة ان تقوم السلطة احلا دوائر وافسام كاملة كدائرة البحث والارشاه الزراعي
والحراج والعديد من محطات التجارب الزرا عية وتتبرات فحص التربة, الامر الذي شل وعطل
العديد من متطلبات العمل الزراعي لخدمة المزارعين,
أ) وجود سبعة وعشرون مهئدساً زراعيا بدون عمل (4 ‎1١‏ ./) واحتال ازفباد هذه النسبة مؤكد ,
ب) انعدام فرص التسدريب والتحصيل العلمي اثناء الشدمة للمهشدسين الزراعيون اذ تدل
المؤشرات الاحصائية على مدى الاهمال الشديد الذي لحق بالمهئدسين الزراعيين في نواحي زيادة |
تحصيلهم العلمي وتدريبهم وكينهم من متابعة' التطورات الحديثة في العلوم الزراعية, اما النذر
البسير من المهندسين الزراعيين الذين اتبحث لهم مثل هذه الفرصة, فقد نمث بمجهوداتهم
الفردية وبعد التضحية بوظائفهم (تعطيل العمل بقائون الخدمة المدئية والمتعلق بالاجازات
الدراسية) ,
ج) تعطبل نسبة ليست بالضئيلة من الطاقات المهئية والخبرات العلمية للمهندسين الزراعيين
العاملين في دوائر التر بية والتعليم او الاعيال التجارية ننيجة عدم توفر فرص العمل في المجال
ادي غ فى الاجهزة الزراعية كتدني الاجور
6 وضع العوامل. المنبطة امام المهندسين الزراعيين العاملين في ا جهرة الزرا
الضغوط النئفسة نى والاهمال الاجتماعي . :
0 الغسية 1 وما الزراعي 1 او الجماعي الذي يمكن امهندسين
) انعدام (او سوء تخطيط)
١و‎
تاريخ
ديسمبر ١٩٨٣
المنشئ
مؤسسة صامد
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 16846 (3 views)