صامد الاقتصادي : عدد 49 (ص 6)

غرض

عنوان

صامد الاقتصادي : عدد 49 (ص 6)

المحتوى

صامد الاقتصادي
ا السنسسممم
ت والشو كلاتة وا ذكر سايق 1
البسكوت 3 0 ال . 0 كا عن الى .
النتحات الاسرائيلية وا لمحلية » فهي عدر متكافئة لا من حيث النو عية ولا من درث الافسرة
لطة وطنية قادرة فرض الحد الادنى من الحماءة
وثانيهما هو عدم فجت ‎١ ١‏ الى اد الاجهزة الرسمية يا لحمسالح الماع
من ذلك تماما فان بعض الاجهزة الرسمية مثل دوائر الضرى: عا
بالنسبة لهذا الموضوع هي ان فرص الحد من تدفق المنتجات الاسرائيلية الى اسواق الى : .
. نستنتج مما سبق ان احد أهم التحديات التي تواجه المهتمين باقتضاديات المناطق امم
العمل على زيادة حصة الانتاج الوطني من السوق المحلي وذلك بهدف استبدال جزء كبير ومد؛! هو
حجم واردات المناطق المحتلة من اسرائيل ‎٠‏ والتي تقدر بحوالي 0 ملن ن دولار في العا هدرايد من
تحقيق هذا الهدف الى سلسلة من الاجراءات اهمها ما يلي : - م ‎٠‏ ويحتاج
- العمل بكل السبل المتاحة على تعميق الالتزام الوطني بالنسبة لاستهلاك السلع المنتجة محل
ويجب ان تشارك في هذا الجهد جميع المؤسسات الوطنية في البلد مثل الجامعات ومجالس الطل:
والغرف التجارية والجمعيات الخيرية والنوادي ولجان الشبيبة . 5
5 اللجوء الى وسائل الاعلام الخارجية 0 وخاصة التلفزيون الاردني » من اجل الدعابئة والتر
للمنتجات الوطنية . د
يسمح للصناعيين العرب الاختباء وراء الشعارات القومية في الوقت الذي ينتجون فيه سلعا من
نوعية سيئة أو يحاولون فرض اسعار مجحفة .
الامكانيات القائمة
3 الى حاول الباحث دراسة الامكانيات القائمة حاليا في الضفة الغربية وقطاع غزة في مجال
0 5 1 1 عيةو الغذ اثية ونظس ‎١‏ لاهميتها المتميزة فان الباحث سيقتصر هنا على الصناعات المرتكزة
| دالوا م الحلية » وذلك بالرغم من ان كثيرا من الصناعات الغذائية الرئيسية تستورد معظم
| مو م من الخارج . مثل السمنة والمشروبات الغازية والبسكوت والشوكلاته والطحينة .
ا 'ر١‏ الصناعات القائمة على منتجات الزيتون
تنتج الضفة الغربية كمية . + .
ظ 1 ار كبيرة نسبيا من الزيتون تزيد في معظم السنين عن ‎٠‏ الف طن .
ا يي ! 0 راضحا لزيانة الانتاج في | لمستقبل سواء د بسبب التوسع الملموس في المساحة
| كتهب الزيادة المتوقعة ف الانتاجية . لذلك فمن الطبيعي ان يكون الزيتون هو القاعدة
> دس الصناعات الزراعبة فى الضئفة ‎١١‏ * اعد يم 1 :
7 لزباعية في الضفة الغربية . هذا بالاضافة الى ان تطوير طرق تصنيع
المربياب . والمث كلة هنا هي ذات * قين ا تيبر ير أ
تدخر وسعا من | 2 0
ند حر ود 6 1 558 الك 1 5 000 لتي قل ب
ناعات اسرائيلية مماثلة . والحقيقة الهامة لتي يجب أن يستوعبها المهتمون بتنمية |ل. على
ال
| رذات كلفة اقل .
مستقبل الصناعات الزراعية- 000
الاربحية لهذا الفرع الذي هو اهم
ردودة المساحة المزروعة ( حد 0
‎٠‏ اقم
إينوك إإزراعي في ا حيث مساهمته في الدخل: الزراعي: ( حوالي 5 من
‏نيات الت ناعات القائمة على الزيتون ‎٠‏
‏يجمل خم بوره مختمبرا لايضاع وإمكانبات اللمير للجيذاوان للة حت كه يتون
‏الموديلات الاوتوماتيكية الحديثة و"/ا من
معاصر الزيتون هى اضخم الصناعات الزراعية في الضفة من
الزراعية والغذائية ) ومن حيث حجم راس المال المستثمر فيها
. باستثناء تكاليف البناء والارض ) .
‎١‏ دوه الغربية لان معصرة منها + من
‎٠ +‏ إوبوماتيكية .. وبهذا فان
الا رمع بزمن مجموع المصائع ثُّ
يالغ ” , بومويثة تبلغ حوالي ‎٠‏ الف ديتار
1 1 ْ - .
لحوظ في الوقت الحاضر بالنسية للعدد الاجمالي للمعاصر الموجودة ولكن يوجد
‎١‏ الى الاكتظاظ في بعض المناطق ولنقص ملحوظ في مناطق اخرى ‎٠‏
‏المال اللازم لثل هذه المشاريع وللشك المحيط بجدواها الاكتسهاياي فان
تِ دعم+المعاصر بعناية فائقة وان لا تعطى اولوية كبيرة الا في الحالات
الخبرة الفنية فيما
‏زعبئة زيت الزيتون
‎٠. . 1 - 1‏
‏ينم تعبئة زيت الزيتون في عبوات تنكية غير مجلفنة ( 260ذن:ة8210 7/06 ) سعة كل منها حو الي ‎١ ١‏
كم . وتميز هذه الطريقة بسهولة الشحن والتخزين وانخفاض التكاليف , حيث ان سعر التنكة يبلغ
ولي ‎٠٠١‏ فلس فقط . كما انه لا يوجد مضاعفات سلبية هامة بالنسبة لنوعية التنك المستخدم , الا
رنفاع ثمنه قد يشكل مشكلة بالنسبة لبعض فئات المستهلكين الذين قد يفضلون التزود بعبوات اصغر
‏.الاان المشكلة الكبرى فيفا يتعلق بتعبئة زيت الزيتون هي عدم وجود رقابة ذاتية او رسمية على
رعية الزيت المعبأ بالتنك مما:ادى بالضرورة الى حدوث حالات معدودة من الغش بالنوعية وبالتالي الى
ذهور ملحوظ في سمعة الزيت الفلسطيني في الخارج ': وقد ساعد على ذلك عدم وجود اية علامات
نمارية مميزة على التنك تبين الجهة التي.قامت بتعبئته » وكذلك عدم وجود مختبر معتمد للكشف على
يعية الزيت المصدر .
‏وانطلاقا من حرصها على المحافظة على سمعة الزيت الفلسطيني وتطوير اسواق جديدة له فقد
‏نامرد 5 - .- ء ب 5 - 5
1 مت الجمعيات التعاونية بتأسيس مصنعين لتعبئة الزيت في عبوات تنكية مجلفنة وذات احجام صغيرة
‏امن قريتي دير شرف وعين سينيا . وينتظر ان يبدأ العمل في هذين المصنعين في موسم الزيتون
م[ 540/1544 ) . ‎١‏ 1
‏الاا.ء نالك مد جات 2م مءه . 1
ن هنالك مشكلة هامة قد تؤثر على نجاح هذين المصنعين في المستقبل , الا وهي ارتفاع كلفة
‏ظ لعبوان التنكرة
5-4 [ 1
‏المستخدمة في التعبئة بشكل يزيد عن كلفة الزيت بنسبة لا تقل عن ١٠/ز‏ عن الزيت

هو جزء من

صامد الاقتصادي : عدد 49

تاريخ

يونيو ١٩٨٤

المنشئ

مؤسسة صامد

مجموعات العناصر

Generated Pages Set