أوضاع القطاع الزراعي في الضفة الغربية تحت الاحتلال الاسرائيلي (ص 4)

غرض

عنوان

أوضاع القطاع الزراعي في الضفة الغربية تحت الاحتلال الاسرائيلي (ص 4)

المحتوى

السسسسسم
) و ) بم مممتمس
)
متي
1ج
,
“كحكمر كعصس ) إومم١‏ - ١أ١١15ه‏
[ لصمكدة | ل
عن ©
حي
اتعصا مم اك
الحدى
10
ا لم١‏
ا ١لا‏ ام1]|اطمه» 581 [ امد إأآاطدز| طم ه١٠‏ | ‎1١11١١١1١1‏ ]١ه‏
لس بج صمو
١5م‏ ركم دلكد 1آالد>١ ‏ تكد مني وذللكله ورثه دم/ء لماه ددا
" ‏كلأ‎ 6.١
اومروطة تزممده
مويسم ‎١‏
--
اذكذ اكلاد ادهك؟١‏ اده طلز 21> بوكو عر 4. الوه 4 4601
ادبكد
أدبا“
لكر وسو
لكيه
.656)0 6407
اذكر
َ و
دكد
( يمت ) يم
ا
اأطككمم 20
أطمى.
نوز نوجي ص د
؟بو .,
مسيم ,م
مج عمسم حي
حدكة | فى عكر فس ”
لقع كسم ا
مصحة) بتري 2" ب/امصحت |[ الكرظن) وسعرم اق
عمسور |
اوضاع القطاع الزراعي نذا
ويمتمد لمعدل النم ‎٠‏
زذة في انتاجية 21 كنتيجة لاستعمال افضل الطرق بالنسبة للانتاج . هذه الزيادة
الخضار ‎١١‏ ن الاراضي التي تنتج المحاصيل ما عدا الخضار قد هيطت الى
+1507 , وهذا ما يربو على ‎5/١‏ معدل ما قبل الحرب .
الإسباس
إن الزد باد
النيدة ف نأئج
, وكثار سنه
إإرراعة ندم
|
بواسطة الغطاء البلاستيكي قد اتسعت الى 5 هكتار سنة 191 , وهذا لايزال
ادنى من اجمالي الاراضي التي تنتج المحاصيل . وهكذا فان هذه الحالة الاخيرة ليس لها
“ني دود على الانتاج . وكنتيجة لعدم توفر امكانية المنافسة مع المنتوجات الاسرائيلية . فان
' ابل اقح ص ور ابن . وهذا ما كان له الوقع المؤثر على المزارعين في جنين . حيث كان
وذ بمتازون ولفترة طويلة بانتاج هنين المحصولين .
إن التطورات التي حصلت بالنسبة الى محاصيل الحقول تحتاج الى مراقبة ادق كون الاتجاه
زياه يبدو غير واضح . ويعد وقت قصير بعد الاحتلال . فان انتاج الحبوب , والقطانة والسمسم قد
ادمرة ثانية . ولكن في السنوات الاخيرة يبدو ان النتائج كانت فقيرة جدا . وبعض المصادر تدعي ان
ينل زيادة كبيرة في انتاجية مجاصيل الحقول ( تصل الى ‎/4١‏ بين ‎١517531576‏ )”"' ' ؛ ولك ذلك
تثبنه الاحصاءات التي اجريت حول الانتاج والاراضي المزروعة .
نه 19170 . وفي الاجمال فان الناتج يبدو في حالة الركود . ولذلك يعود الى عديد من الاسياب منها
أ)ْ اسال معظم المساحات التي نبتت فيها اشجار الزيتون القديمة , والدخول في عمليات انتاج من اراضي
رعت حديثا . اما التحسينات التكنولوجية . وبشكل خاص ال مكننة . فلم تستطع ان تفعل فعلها في
اارافي الانحدارية . واكثر من نلك فان انتاج الزيتون كونه من المشاريع التي تتطلب عملا كثيفا ,
ليه ان يضطلع بمشاكل جادة تتعلق بالحراثة والتشذيب واللم . واضافة الى ذلك فان اجور العمل
اسثاة فد قلصت الارباح بالرغم من الزيادة التي بلغت عشرة اضعاف لسعر البيع من المزارع وذلك
بن ‎٠٠‏ ليرة اسرائيلية سنة ‎١977‏ الى ‎٠ ٠ ٠‏ ,7 ليرة اسرائيلية سنة ‎١93757‏ , انظر الجدول رقم ( © ).
ازالشكلة الرئيسية التي يجب حلها في الوقت الحاضر هو اعادة استعمال المساخات الواسعة المهملة
نكروم الزيتون , هذا الاهمال الذي حصل كنتيجة للانكماش في العمل .
اما في قطاع المواشي فا ن الاهتمام قد انصب على انتاج اللحوم . لحوم الطيور الى جانب اللحم,
الحمر . اما انتاج البيض والحليب فلم يلقى اهتماما اوليا.. وبالرغم من عدم توافر المعطيات”
الاحصائية , فان الملاحظات التالية يمكن رصدها .
بالرغم من ادخال بعض التحسينات التكنولوجية . فان قطاع الطيور الدواجن لم يستعد اهميته
السابقة . وان الاستثمارات في الصناعة لا تزال تحمل بذور المخاطرة وعدم الاجتذاب طالما ان منتجي
هذا القطاع يواجهون في اسواقهم المنتجات الاسرائيلية التي تتمتع بالدعم بما يفوق ‎/"١ ١٠١‏ من
كفا الانتاج . وهذا ما يحصل ايضا بالنسبة الى تكاليف الاطعام ( وخاصة العلف ) حيث تلقى
للعم في اسرائيل ايَضنا , وفنذا منا يجعل صناعة المواثي لا تحوز اية رعاية . واكثر من ذلك ‎٠‏ هناك
: لدان ميكلية : تسويقية فاعلة ' وعدم توافر العمل لزيادة المشاريع التي تتعلق بالمواثي ‎٠‏ واذا وجد
لباجر مرتفع جدا .

هو جزء من

أوضاع القطاع الزراعي في الضفة الغربية تحت الاحتلال الاسرائيلي

المنشئ

صامد الاقتصادي

مجموعات العناصر

Generated Pages Set