العلاقات الزراعية في بنيان الاقتصاد الفلسطيني قبل الحرب العالمية وحتى أواخر العشرينات (ص 3)

غرض

عنوان

العلاقات الزراعية في بنيان الاقتصاد الفلسطيني قبل الحرب العالمية وحتى أواخر العشرينات (ص 3)

المحتوى

,020202020202909 ساكل ‎١١5‏ ضف 2 17
المستهرة» وخشية ملاك الاراضي من ا ستيلاء الارستقراطية. العسكرية ,لبر ينا .ين من مختارهم ‎٠‏ وكان المختار ب نين لدى هرا جعتهم
ليها» لجأ عدد من اصحاب الارض الميري (باذن منالسلطان) الى ان ‎٠‏ “مية | ب ية من مستر ايضا في زء
ا المساجد » واصبحت هذه الاراضي ملكا للوقف» وبات دخلها يعود 1 ببمختار مرتبمعين من الحكومة وازى
الى اصحابها السابقين» وكانت المساجد تديرها وتحميها خوفا من الاى.. د 7 يكن : كانت هذه “العا 3 كان فى |
ان الارض وسواها هن الاموال غير المنقو صبحت تحت تصر وي الى عيفب المشايخ والمختارين صراء 7 مع العلدق
, نزع ملكيتها١٠‏ وكون هذه الاراضي لا يمكن بيعهاء اذا فهي بمثا فلم ‎١‏ 9 وبدأ 0 ين ‎١٠‏ وبالرغم من مقاومة 1 الك خّ
/ 0 تطور العلاقات الرأسمالية في القرية٠‏ عدا هذه الفكة من الاراضي, . تملك م ال إن من أ 5 أو بالاصح ان يندمج ا كرية البائسة» نجى
ل فلسطين قطعا شاسعة من الارض جاءتها كهبات» حينئذ يذهب دخلها الى ا لمساجد وي ال على ايخ ا 5 المشايخ يناضلو لحلل العشيرة
ويشمل هذا النوع من الاراضي الوقف زهاء ؟١‏ بالمثة من الارض 00 مسجد وى ”2 5 وبعد 0 ش
العقارية الاساسية (ضريبة العشر)٠‏ وكانت ضريبة العه و "الويرك ع الضريرة الوستيلاء ب
تق “3 عو 10 ا ع 03 الف ” د
العفاريتان الاساسيتان في الاهبراطورية العثمانية ‎٠‏ ضريبتان إءة الكبيرة والزراعة الصغيرة:
1 ١ ‏كا‎ 55 ١
. ‏بيولا اهام لحكومة وكان على الفلرى‎ ,
له ا
ل ليس ضد )| . اث و
الزد
: : : 3
كانت ضريبة العشر اثناء الحكم العثماني تجبى عينا بنسة ‎٠.‏ 0 ,- 0 ا
01 2 2 2 تلمسبة ‎(١‏ بالوئة ‎١‏ ن الارض قد ‎١‏ صبح حتى فى | الة
من المحصول٠‏ ولم تكن الحكومة ‎.١‏ تجني العشر» بل انها يسبب ىابم ©22 بالف قسم كبير هن مس التي ملكا للدالكين الوقرررى. ٍْ
المال وبسبب عدم توفر الجهاز المتة المتتعب الى حد كافء كانت تفضل بيع الا ا لدائمة رطان وللوقف والاقًا عيين ' وكان تسركيز الارض
8 0 ا | هه هد 1 باءمى. تاك 5 0 9 ردص يج
التجار او الاقطا عيين : سوا هم وكان هؤلاء يدهعون 1 ش ينا من الى ال اوت حيث كان موظفو الحكومة يفعلون فى المناطق الناى: :
تم.بيأخذون عن اخلاحين بقدر ها يستطيعون ‎٠‏ ولم يكن للفلاحين - بحسي إرؤى. © الماك | بنرهين على الاطلاق» وجاء قانون تسجيل جميع ون .ل كل النائية من الدولة كل ى)
هي همباشرة الدراسة قبل قيام الموة ظفين ؛ . بتحمين المحصول. ومن الممكن طبى عور عق ا على صكوك الملكية» يعطي دفعا جرى) , 3 لمساحة الجديدة,
استخدام في مثل هذا النظام٠‏ وني الواقع كان الفلاحون يدفعون كي 55 290 سو | ويول الهالكب رزوي لك لقب الفلاحين من :
النظام يعرقل تطور الزراعة لانه يثبت اشكال نمو زراعة سطحي . وإحد)' وقد بي د
اها الويركو فكان يجبى نقدا .من الارض الميري ‏ 4 "بروميلا ". وهن الارض الملك ‎٠١‏
‏"بروعيا رمن أيعة الارض ‎٠‏ ولم يكنالعشر يجبى الا من الارض الميري» بخلاف الارض فاستفل هذا الوضع كبار المالكين» ولا سيما الموظفون) و
اق 78 : األمه 06 سجلوا باسمائهم قطع ارض
الملك التي لا تخضع لضريبة العشر ‎١‏ كبيرة؛ وبعد ثيل صكوك الملك على هذه الاراضي» اصبح الاقطا عيون هالكى اراضي
اللاحين» ولم يدر الفلاحون بهذا الا بعد ان تم كل شيء ‎٠‏ اذ ان الاقطاعيين كانوا قد
وابتداء من اواسط القرن التاسع عشر بدأت الحكومة التركية اصلاح العلاقات العقارية:
8 ٍ | رضعوا ايديهم على مساحات كبيرة من اراضي الفلاحين ولم يطردوهم منها ‎٠‏ فبسبي حالة
هدخلة الانظمة الاوروبية اي الرأسمالية في التشريعات الاقطاعية٠‏ اما ما رسمناه آنفا لقنماد في ذلكالوقت (في الثلث الاخير من القرن التاسع عشر) وحتما بعد ذلك بكثير»
للضرائب ؛ فهو نتيجة النشاط الاصلاحي ‎٠‏ وبالر خم من كل الاصلاحات» بقيت العلاقات |( ور اوقطاعيون عاجزين عن تنظيم اقتصاد رأسمالي على نطاق واسع٠‏ وبالاستيلاء على
العقارية اقطاعية برمتها قائمة» كون تطور 'الرأسمالية الضعيف لم يمكن من القضاء على رافي الفلاحين» كان كبار المالكين يجعلون الفلاحين مستأجرين؛وليسعمالا زراعيين.
الاقطاعية في العلاقات العقارية٠‏ ركان الفلاح» يجبر علىدفع اجرة الارض من محاصيل زراعته٠‏ وهكذا فبعد الاستيلاء» كما
ش درانة كان الاهر من قبله» بقى الشكل الم ميطر والوحيد في الزراعة» هوالزراعة الصغيرة الفلاحية
لا يتسع المجال هنا التوسع فيوصف صراع الحكومة التركية» ضيد نظام القرى الاقطاعي رة بالعرض» وبقي الفلاح مالكا كالسابق (ان لم يكن للارض فلاقتصاد)٠‏ وبما ان
المطريركى ‎٠.‏ لذا»ء سنكتفي بذكر احد تدابير الحكومة ذا الدلالة مياه اه افع اجرة الارض كان يعنى ترديا شديدا في اوضاع الفلاحين» لذا» فانهم كانوا يقاومون
قصب ها سف بالمختار (الموظف الحكومي الاصفر ) في القرية» يجيت الامقاومة شديدة . ‎١‏
‏السلطة الفعلية في القرية البطريركية بيد المشايخ الذين لم تستماع خ كل الوقوف في ش فء) الى الاقطاعمى ما
ان تأتمنهم كونهم المسيطرين الدائمين على قريتهم وعشيرتهم ‎١‏ ومن ا ...> م بلغ اجرة الارض الطبيعية؟ كان المستأجر يدفع (وها زال يدفع ) الى الاقطاعي
لاب 2 ة تعن ,موظفيها » حيث عينت في كل قرية من بين ‎١‏ ” أ بالخمس (اي خمس المحصول) ‎٠‏ لكن الخمس كان يتراوح في الواقع بين خمس
وجه المشايخ» راحت الحكوهمة تعين ,موظفي س (اي خمس

هو جزء من

العلاقات الزراعية في بنيان الاقتصاد الفلسطيني قبل الحرب العالمية وحتى أواخر العشرينات

المنشئ

ندّاب

مجموعات العناصر

Generated Pages Set