موسم الزيتون في التراث الشعبي الفلسطيني (ص 3)

غرض

عنوان

موسم الزيتون في التراث الشعبي الفلسطيني (ص 3)

المحتوى

50 ين بطر د
0 والطوالة (؟1) والاييورر
حرث يستعمل للشجر العالي . وهناك
. فى بعض المناطق وهو نظام
: تقسيم مناطق الزيتوت
في القرية الى اقسام حيث يسمح لأهائي
القراية بتطف الزيتون من مناطق ممددة
فقط دون ان يسمح لهم بقطف الزيتود من
مناطق اخرى الا ي مواعيد الطلقة المعينه لها .
وهذا نظام تعاوني اذ من لاع الآ
من ليس لهم اشجار زيتون في منطقة
الطلقة معاونة الآخرين وهذا عرفيا نع
من المقارضه حيث يستغنى الفلاح عن
تأجير عمال لقطف زيتونه اما ان الفلاح
يكون آمنا على زيتونه في طلقات اخرى
من اللصوص اذ يعين اهل القرية نواطير
لحماية هذه المناطق منهم او من رق
قانون الطلقة .
الحراطه : وتعني عدم استعمال
العصى في القطف بل الايدي فقط وتستعمل
قي هذه الطريقهالسيبة (4) والسلم وذلاك
لكي يستطيع الحداد ان يصل الى اعلى فرع
في الشجرة . وهذه هي الطريقه المستعيل
حاليا نتيجة التقدم العلمي والتجربه عئر
الفلاحين ذلك لان استعمال العصى يكسر
الاغصان الصغيرة التي تحمل الثمر في العام
القادم . ويقوم بجمع حب الزيتون المتساقط
عن طريق الهود بالعصى النساء و تسمى
ر اللقوطات) حيث يجمعنه في الملقط والقرطله
اوالسل ( ه) وعند امتلاثها تفرغ قٍ اكيس
كبير مصنوع من اتيش يسمى ( ابو خط
أحمر ) وعندما يمتلاً الكيس ينمل الى
الدار على ظهور الخحمير والبغال واتمال
زيت البدوده
وفي ايام الحداد كان الحدادون وعندما
البدوده حيث كان تار من الزيتون
الاسود عر الحجم حيث يوضع هذا
الزيتون في نار وبعد شوية في النار يوضع
في سل ويوضع فوقه حجارة ثقميلة لكبسه
وربصه ويواسطه هده العليخ درج
اززريت الى قناة توصل الى حفرة في الصخر
( مقر ) تكون قد اعدت أو اختيرت لهذا
بيحتاجون زيت
الغرض 1 وزدث البدو ده لذيك الطعم
وطعمه كطعم السمنه البلدية وسبب الطعم
‎)١(‏ العبيه : عصا طويلة يبلغ طوله من واحد وانصفلى متّرين (؟) الطوالة: يزيد طولها قليلة
عن العبيه . ( ”) الشاروط : عصا طويله يبلغ طوله من 6015م . (5) السيبه
‏كالسلم ولكن لها رجل ثالثه من اللحلف
من اغصان الزيتون التي تتواجد على جذع الشجر واصغرها الملقط واكيرها السل .
‎٠
‏(ه) الماقط والقرطله والسل : تصنع
‏اللذين هو الحرق بي النار وقد كانت هذه
الطريقة شائعة قديماً اما اليوم فتكاد تكون
نادرة جد .
حيث يعتمد كثير من القرويين على الزيت
في حياته اعتماداً كليآ ولهذا عيرالفلاح
عن فرحه بهذا ا مو سم بأهاز يج
وقصائد حيث يقول. الحدادون مع اللقوطات
يا زيتونه بو ‎)١(‏ مسري
هر يي بلم ‏ هري
بو عرموش
هريلي ‏ ذهب وقروش
كذاك لم يفت على الفلاح ان يتفاخر
بزيتونته وبحبها حيث يمول :
زيتونتي يا حبها بيلح بلح
لو يدري ببسا القاضي سرح
زيتونتي يا حبها جرجير ‎)١(‏
‏بخص (7) لويدري بها اللدترير
هذا ولم يفت عن بال الخدادين
أن يقولوا ما يرفع شممهم ‎٠‏ ومعذوياتهم
‏يازيتونه
‎: ‏بو‎ )١(
‏المرجير‎ )5(
‏بخص‎ 05
(0
‏في‎
‏خصوص] 5
اللقتو طات
‏الشلنونه :
‏ومعنويات اللقوطات السرعة في. العمل
الحدادين بالقول
‏والادرون يرددون ما يقول :
‏شمس غربت لاحت
مثل اليل ولو لاحت
وام اللحيل ترد الخيل
وام الخيل ما ترتند
الا بلجام وعدة
ويأتي دور اللقوطات ‏ «(4) ني
قوليسلين به انفسهم وارفع همة الحدادة :
صبايما يوبئيسات
حمام
النذل
ولا بتنعاه
ولا ينفرش حصيرة
ولا رمي حمدات
وعندما يكون ا موسم قليلا ويسمي
شلتونه (0) يعتب
وبعد الددمه الحيده كقوله
يا زيتون الحق عليك
واطلع زيتك من عينك
‏الروع بيات
ولا نجوز
أو مات
‏تعني أبو وهي لمجه دارجه ي بني زيد / رام الله
‏: النسوة التي تجمع حبسب: الزيتون
اي ##صول غير جيد
‎1"
‏الفلاح عل زبتوئته

هو جزء من

موسم الزيتون في التراث الشعبي الفلسطيني

تاريخ

١٩٧٥

المنشئ

عبد الحميد الريماوي

مجموعات العناصر

Generated Pages Set