الطليعة : عدد 14 (ص 9)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 14 (ص 9)
- المحتوى
-
5م
كت بع نري عععمم
جح اس
” 07 | بةالعامين ٠.
0 فى
بق صا دح سال ب
الطليية
م هتسجل
يب
ين 0
يي ١ لسبسييي لبمس و ل ل ل بي دده
3
1 5
مرة اهرى عا طرع | 4 1 102 حرأ الى
تاسيس نقابة للمعلمين ير ا عد - ل 1 !
“إلى إسوة بغيرهم من القطاماث الل ااي ماعط فد
وإيلة. - وذلك بعد أن آدرلسا 1 أ ند درا 1
.يمون ان اوضاعهم وصلت الى | 7777 نأل تمن ليث و[ ٠
بن السوء لا يحسدون عليها. 0 53 ١ 2
الل إبنا لو رجعنا بذاكرتنا الى مز 0م 0 1
., لوجدنا أنه قبل بضع ل ' ١
ات روصل موضوع نقابة | | ثم 1
* 0 .. إلى خطلوة متآندمة نسبياء ا [ ١
بين وض تور ماقت وامت 000 -
ملى مختلف المدارس ولكن السو ت انت
“ريم من بعض النواقص فيه فان 0-000 سسوف التجاري
1 إن الحكم العسكري افشلت
وكرة من أساسهاء واهملت رغبة وانجاز معاملات جوازات السفر
ومعلمين الاجماعية حورل تاسيس اصدر المجلس البلدي في وتصديق الوثائق والمعاملات
0 مدينة البيرة, تقريرا موجزا عن الرسمية. هذا بالاضافة الى
فنا ومند ذلك الواقت وحتى الان. | منجزات المجلس خلال السنتين الخدمات العامة الاخرى مثل تركيب
ىمور العام هو من الصمات | الماضيتين. رمي المدة التي مذرن بعض الهواتف العمومية. والعمل
'ررية للمالة العامة لجمهور | على انتخابات المجلس وتمرزىي على ايصال المياه وخطوط التيار
لين وقسوسنا - اعوا مهامه في .اا الكهربائي لمناطقن المدينة
. المتمثلة في قلة الرواتبي | 2 واستهل التقرير بكلمة المختلفة, كيه .
ب الفلاء المستمرةه مع لاسن البلدية ابراميم سليمان تشكيل لجنة مشتركة 0 0
الاتخفاض المتلاحق لقيمة الليرة 6 فيها بتعاون المواطنين بلديتي البيرة ورامالله للتنسيق
ورربيلية وصعف قدرتها | داااتنهمء والمساعدة المادية في الامو وال لكين
إيشرائية. والمعنوية التي قدمها ابناء هذا المتعلقة بالمدينتين.
باشك اننا نتفق وبالكامل مع | البلد المقيمين والمغتربين. واشار التقرير ايضا الى
.يبور المعلمين ان ايجاد الوضع للحن التترير عرضا ارتباط البلدية الوثيق بمؤسسات
رمي والمتوفرة فيه جميع | مات البلدية في مجال المدينة مثل الاشراف على مكتية
بترن المادية والمهنية للمعلم. 1 عت مل الرد على بلدية البيرة والمدرسة الاردنية
. العوامل الاساسية التي | ستفسارات وشكاوى الجمهور ودعم المؤسسات الخيرية
لى اتجاع العملية التربوية» ومن
بزا المنطلق فمن الطبيعي أن توجد
لبإسسة التي تشكل الاطار العام
زانة المعلمينء والتي تم
براسطتها بحث الارضاع الكاملة
إيزا, المعلمين ومن ثم ناطقا
رسيبا للمطالبة ببحث كافة
لننايا التي تهم المعلمين بغية
بجاد الورضع المناسب. والذي
بك المعلم من اداء رسالته وخدمة
للبة على اكمل وجه.
رهنا لا بد من الاعتراف
مرلدة. ان الصلاحيات المعطاة
لدراء التربية. لم. ولن تمكنهم من | ٠.
امع ار على الاقل تخفيف ٌ
انتهان الكامل لحقوق المعلمين. سعد يه 3
غياب هيكل رسمي يمثل | 2 5
لسلمرن فيه اننسهم. ويطرحون 0 0
” * مستي رد 5
ان قضايا طلبة المدارس
| والمناهج العامة والامتحانات وما
يجري عليها من التعديلات لا زالت
وستبقى تطرح نفسها في كل ونت
بسبب بقاء كل ما يترتب على ذلك
من مشاكل ونتائج سلبية على
طلبتنا بدون حل وعلاج جذري.
ولقد كان اآخر هذه الاجراءات
الجديدة هي توحيد اسئثلة الصفين
٠ أن - الارلوالثاني الثانريين بحيث ترضع
من قبل المكتب الفني بعد استلام
اسئلة من يرغب من المعلمين
ارسالها.
ان كل من يتمعن بدقة في
هذا الاجراء يلاحظ انه يحوي بداحله
على عدد من الامور هين قطعا
ليست في مصلحة الطلاب. أو
بالتالي سيكون لها تاثير سلبي
على النتائج العامة التي سيحصل
عليها' الظلبة. وهذآأ بدوره يادي
وبيس ب
اسكلة امتحانات الصفين الأول والشان الشاذويين
ان وضع الاسئلة. وعلى
الاقل فسم كبير منها من قبل جماعة
هم ابعد ما يكونوا عن الطالب:
واوضاعه في مدرسته يجعل عملية
تقويمه صعبة جداء وبالتالي يفقد
الامتحان اهميته التربوية, علما انه
كان بالامكان تلاني حدة ذلك عز
طريق اشراك أساتذة المواد في
وضع الاسئلة بالرغم من وجود
بعض الثفرات في ذلك ايضا
بسبب. اختلاف ظروف وقدرات
الطلية بين مدارسشسن المنطقة
المختلفة نظرا لعدد من العوامل.
ومن ناحية اخرى فان تقديم
الطالب لامتحان عام يجعل المعلم
مضطرا انهاء المواد المقررة. في
حين أن المناهح وباعتراف
الكثيرين طريلة, وهذا يؤدي حتما
الى عملية عسر هضم من تبل
الطالن لهذه المادة او_تلك,
والنراديى. وفى ممال الاشفال
والمشاريع العامة. اشار التقرير
الى مشروع المدرسة الثانئرية
الجديدة (الهاشمية) والذى يتم
أنجازه على مرحلتين والى مشاريع
سيانة وتعحبيد وشق شوراع جديدة
_تدطيم السير واعادة تبليط ارصفة
المشاه. وتوسيع سوق الخضار
واسترداد فندق هيلتون للمدينة.
_؛ لسنتين لماضيتين. بشراء عدد من
ا
الاليات منها سيارة اطفائية حديثة
وماكنة رشن مبيدات حشرية,
وسيارة تنشح حدر امتصاصية
حديثة.
وبالنسبة لمشاريع
المستقبل. يعتزم المجلس البلدي.
تكملة مشروع مركر البيرة التجارى.
على
أل
1 جر
ا موا --52-0
اللا
واقامة عدد من المدارمن الابتداثية»
وانشاء مسلع حديث. وشراء سيارة
حديثة للننايات وجرافة.
وبالاسائة الى العواتق
المالية. التي تعترهن طريق
المجلس البلدى, لتنفيكد جميع
المشاريع السابقة. اشار التقرير
الى عوائق اخرى مثل عدم موافتة
السلطات على طلب توسيع حدود
البلدية. وما يكلفه ذلك من خسائر
مادية. مقدارها حرالي الف
دينئار اردئي سنرياء كما ان عدم
الموافتة هذا يعود بالضشرر على
قسم منالمواطئين الذين مم بحاجة
ماسة الى خدمات البلدية العامة.
باسماء المنبرعين للبلدية في
لمحتلف المشاريع.
الخدييت
عط -
0 سه مسيم المميتسع
0
52 له 0
ل
سكع 2 م
ّ وريه «٠
١ ميق فى لن" ول يد
ا 3 /ن- >“ غير
دو 35
3 مه
د جه
المدرسة الشانوية الجديدة (اكياشمية)
مصسصصيويب وميس ب
عق مش سس سف نل سس ةس وو
التفاعل معها وضبطها.
لا يختلف اثنان في ان المعلم
هو الوحيد القادر على معرفة
وقدراتهم الفعلية على
مختلف مستوياتهم وهذا بالمرورة
طلابه
في نفق.
كانت دون ما حاجة لتفكيكها.
حزمات مجموعة في غلاف واحد من
الياف زجاجية في منتهى الدامة,
بواسطة "الكابل". الضوئي
هذاء يمكن النظر الى داخل اية الية
قام علماء جامعة ليننفراد
بتركيب هرمون الانسولين. وقد
اقتضى هذا الامر ربط "١ نوعا من
الاحماض الامينية ربطا كيماويا
يجعله الطرف الوحيد القادر | اطوار
و بنجاح على وضع أسئلة طلابه | الا نأعمني. وعددها اكثر من "٠١
حسب ما يراه مناسباء وعندها | طور.
ستكون النتائج معيارا اكثر دقة ال :
للطلبة, وهذا بحد ذاته يشكل ردا البو 7 يعرضصس ن فى المتحقف
على الاقوال التي صيفت لتبرير | “بد لمكي في موسكر روبوت (
اسطرانة الاسئلة المشتركة. ا ) يصنع الالماس امام
ان التذمر الذي قابل يه قسم | ,سا2 العمهوق المندهش. تعلى
كبير من طلبة المدارس الاجراء | 52 0 معائية تستطيع ان تمع
الاخير يؤكد ان استئصال العلة | إزر اد لكر اتيية نيرسلها
شاطة انايج سجن لفاس | الروت ال لبعد اعفن
همح نفسها ولمخر ٠ الالما ن تأخذ كرة صديرة
الاساليب التربرية رمن * من ا9لماس الصناعي بيدك. صنع
١ لم وضع هذا الروبود
لعلاج؛ لان حل هذه الازمة سوق لن وبروت علماء معهد المران
يكرن نيان #لتبسالام ليلد
الفائقة الصلابة التابع لاكاديمية | - هو جزء من
- الطليعة : عدد 14
- تاريخ
- ٢ يونيو ١٩٧٨
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 10381 (4 views)