الهدف : عدد 10 (ص 9)
غرض
- عنوان
- الهدف : عدد 10 (ص 9)
- المحتوى
-
اك
العلاقات بين النهة
وبين الحركة
تشكات الجبهة التمبية شعرير
أقلسطين » لدى فيامها » من : ترج
حركة القوميين العمرب في السساحة
الفاسطيتية » ايطال المودة > جبهمة
التحرير الفلسطينية ( أحمد جبريل»
وخناص مستقلة سرعان ما اتضذت
شكل تجمح رابع جاخل الجيهة» وعلى
هتنا الاسانى وعلى قوه هذة التكوين
لم يكن مرسوما أن تطرح الجبهسة في
الكرحلة الاوثى من عمرها روية سياسية
بسارية كاملة افركة التعرير متطلقة
من النظرية الاشتراكية العقميسة
#امستئدة لها 4 ما كان منهوصا ضصمنة
في وافع الاعر عو ان تقرح الجيهة
فكرا تحرريا عاما يحمل ملامح تقدعية
تنيقور اكثر شاكثر مع تيلو اكتجرية +
عنا من تاحية فكر الجيهة اللسيفسي.
اما من ناحية التتظلم فته ثم يكن
عرسوما كذنك ان تكون اللجبهة فرطك
الرحلة منتكوينها تنظما حزبيا واخدا
الي فترة من الوقت تنكون من مجموعة
ات » يحتف كلل تنظيم بوجوده
الخاص » مع بداية تقطيط يستهدف
التتسيق بين هذه اكننظيمات ومحاولة
توحيد الادة التثقيفية المتى تبط لها
تمهيدا تتحفيق مناخ يمهد الترحيد
هذه النتشمات في الدىالاسترائيجي
على ضوء المارسة والتجرية ,
على غوء هقه الصورة + فاته من
الواضح أن يكون هدكد
قالحركة © الى نموم ما رسمته
قهما ثوريا اشتواكيا من خلاكه
ترى استرائيجية ممركة القتحرير
السطيتية ع بيشما الجبهة ترج
لكر سيفتيا تحرريا ذا ملامح تتدعية»
ناحية ثانية فالحركة تمثل تنهيما
عع
ايحيل العرفة 111 افتاقدت اكمارسة الى نوع هن الجدل الذي 1 قيمة قه على
أرقي الواقع ويحيل المارسة اذ1 افتقدت العرفة اتى سلوك قير متقييط
التوجيه والنتائج أن هذا يفي كيف أن كشرا من الحركات نفدق الشمارات على
الجماعي + وبرغم ذلك يبتعد عنها اللشعب » لانها لا تستطيع أن تطرح عملا منفصية.
مقاب الشعارات القزيرة » ان الفكر والبندقية مترابطان يبسضهما . وليس من
قبمة لاحدهما اذ! اتقصل عن الآخر فلمن تسسدد الطلنة 5 وفي اي اتجاه ؟ تلك
مي الققصية الني تواجه كل الثورات .
أن القاتل الفتسطيني الذي استطاع اخبر؟ أن يجذب ١تتباه العالم بانتقاضته
الرائعة مواجه ل مثل كل ثورات العالم الثالث والبلدان المتخلقة بمجموعة من
الامون > الني يستطيع حلها من خلال المسيرة الثوربة وبشكل متدرج وهاديء,
أن ؟كتساب دممرفة فكر العبقة الكادحة ل بداية طبيعية وضرورية حلى يتوفر
لمدينا الايمان بالتصر . أن توسيع افق الكقاتل لن يكون ال بأدراكه حقيقة ما يجري
حوله . وتحقيلها تحليلا عثميا » بجملتا مدركين كا يجري وما سيجري مستقيلا -
أن مراقية ما يجري حولنا من افق علمي واضصح تجري مين التحليل العلمي
التابع من ثقاقة الطبتة العادحة .
5-95 ألوطتية والقومية المتي نقوس في نفوسى القالين أمر ضروري
ايضا فمن العبث اكتوجه الى الكستقيل بدون التطلع الى الاضي » أن تاريخن)
الوطني حافل بكل المعطيات التي تبعث الاعتزاز فى نفوس القاتلين » هذا الامتسزان
المدي يجب ان ينقلب الى شحتات عاطقية تدفع المقاتاين باستعرار للقتال بشجاعة -
آنْ القاتل المتسجاع الجريه المقدام الذي يهب (لثورة وبعطيها دوما هو التموذج
الذي يجب بناؤه . انه مهما بلقت درجة التضج السياسي تدى القائل ولم تتحول
الى الارادة الثورية الجريئة » فاننا لا نربح شينا جديدا في هذه الحالة .
القاتل انسان متواضصع . يستمد كبرياءه من كرامة ششعيه . يعطى الوطن
ولا يحاسب . وهو يحب اتجماهير > ويتسامل ممها على هنا الاسابي » ان حينا
لملجماهي يجب ان يعكس نقسه تل سلوكنا دوما في علاقتنا يكل الجماهي حولنا .
افنحن تساعدها ايثان المركة » وتساعدها وقت السلم > ذاك ان الجماهم عي البخر +
أوللقائاين هم الاسمالد في هذا البسر والذأ غنول القائل عن اتجماهي تلاشىوانتهي.
يجب ان تنوقر لدى القاتل اتقدرة على الخلق والابداج يخلق النساء
اقانته في القاعدة » يقدم الجديد دوما > يتشط جسديآ وثهنيا © كيثام جسدم
اوعفله ب ويتدع اثناء وقوعه في كمين او شرك للعو ٠
والقاتل الثودي ذو ذكاء سريع
يحسن استغلاله وقت الحاجة اعصابه عادثة » ذاك ان انوا ما في القائل هو
حزبيا موحدا بتاهب لاعادة
وفق استراتيجية تنظيمية تورية »
بيئها الجبهة تمثل مجدوعة تنظيمات
د 207
#وين الجبهة من حركة القوميسين
الهوب > فرع الساحة الفلسطينية أ
وأبطال العوقة ا
وبالتالي غان طبيعة الصورة وطبيعة
0 اعذ! من ناحية > ومن تاحية ثائية»
ثان هذا الوضع الجديد قد مكن
اللحركة عن أنءتطرح «ن خلال الجبهة
نوجها الاوري. في تحتيل الوضع
المفلسطبتي ودؤيتها السياسية الكاملة
أعركة التحرير » أي كامل فكرها
الشياسي 6 وبات"كي أصبحت الصورة
اللجديدة صورة تطابق شببه تام بين
آخرى شمن جبهة تطرح فكرا تحرريا
تقدمي' رتتكون من مجموعة اتتظيمات
ا 5 ا
الحركة على وجودها التميز ودورها
اكتميز فسمن هدم الجبهة ,
الحركة من تاحية وبين الجبهة هن
ناحية ثانية » ففكر الجبهة السسياسي
هو فر الحركة كاملا دون آي تقصان»
وتكوينوا الى خد بعيد هو تكويان
هذه مي خلاصة الصورة لدى
تلسيس الجبهة » ولعن ما حدث في
عن تطورات وانشقاقات تضوث
والاصول التنظيمية لظم كادرها
اتقسادي الال > ومناخها الفكري
الما » وطييعة العلاقات اقرفاقية
يعى تتحفيق الامو وتيلها بسرعة . أن الصبر والتفي الطويل مي زتانرئيسيةان
في اللقاتل الثوري والا اصبحت حيانه لا نطاق سواء في قاعدته » (و في علاقته
إيسسوفيه > او اعدبح غير ادر على ممارسة أي عمل نتضاقي .
جزنيا في الخطة الموضوعة 4 كس
- اندفاع عاطقي ثر متوفع من آحد القائلين » وشم محوب له
حساب في اللخطة ل
ا ان ما يقطع صلة القائل الثوري بالجماه هو ان تصيبه نزعة الغرور - ان
الغرور ببعد اتجماعر عن القائل » وبالتسالي يصبع ثمير قائر على مخاطبتهم
والتعامل ممهم .
في سلوف القاتل بجب ان يعرف ات العرفة لا ننتهي - وبالتائي فانالاصفاء
للمسوؤولين والانتباه اكل ملاحظة + والاستفادة من كل ها بقولون + عملية يجب أن
تاخد مجراها بانتظام وياستمرار . لا حد للمعرفة سواء السبياسية او المسكريفت
والاصقاء للسؤولين والكمارسة والمطللمة » كل عذه العوامل قابرة على تامين حاقة
جيدة لدى تقال .
ل الكقايل 6
اا الشكلية : الاكل » اتشرب » الزي., الخ .ما نام
الى تقال طويل » فهو يقدر اوضاع التنظيم اكاديقوير اعيهة
بق بين الاشيام التاتوية والاق :
.ولا يمطي نفس القيمة للقضايا الثانوية .
أن المقائلين - وهم امل الجماصي, الكلاحه الفلسطينية والعربية ب طللبا
انهم هي الجبال يشقتون طريق الثورة » لليزيلوة للصدا عن معدن شعبنا الاصيل .
يجب إن يكونوا المثل في اتنفال والعمل > حتى تشمخ جماهيرنا العرنية ترؤوسها
الى العلاء . ان الانسان هو اكحراك اللثورة » هليكن انسانتا توريا ثو ارادة جريئية
خلاقة ا تمرف الال .
ابو فارسٍ
الجبهة الشعبية لتحرير قلسطين
بين الحركة وأبطال المودة» آذا اغذنا
كل هذه التقاط بعين الاعتباد » فاته
يصح اللمقول اثى حد كبر بان المجبهة
من حيث التكوين كذلك تنطابق الم
احد كبر مع لكوين الحركة .
واذا كان التطابق حاصلا بين الك
دن فاحية » والتكوين من ناحية.
فان اك نمييز استراتيجي محدد بسين
الحركة والجبهة لا يسود فائما » ان أي
اصرار على بقام فرع حركة القوميين
العرب في الساحة الفلسطيئية قائما
بشكل متقل ومتميز عن الجبسهة »
بجب أن يستام ألى تعييز موضوعي
محدد ملموس بحيث يستطيع الانسسان
أن يكمس ان الحركة شيء والجبهة
اشيية لخر ,
فما عو هذا الشيء التمير الذي
سكن أن يستند قه يقاء الحركة
التتميز * هل هو اقرؤية اللسياسية 8
أن رقية الجبهة السياسية لللمركة
آصبحت هي رؤية الركة .
هل هو تمييق تنظيمي 1 صحيج ان
3 اناسل #لفؤدة “متهن الجتعاقة
يشكال موفوعا نظيميا خاصا »
وصحيع كذلك ان اتسرعة التي قام
بها تنظيم انجيهة جمل هذا التنظيم
أقسل صلابة واقضباطا من تتقيلم
الحركة > واكن هل يكقى ذلك الجمل
توجهنا الاستراتيجى هو الابقاء على
الوجود الخاصوالتميز فتنظيم السركة
من تنقليم الأججبهة
الى ضوم هذا التحليل رسم مؤامر
اشسباظ الخط الاستراتيجى التنظيمي
اللوجه واكرشد كستقيل العلاقات بين
الشركة والجبهة © وهذز للغيد هوا
العمل على اتصهار تنظيم للحركة
في السساحة الفلسطينية لمن تنظيم
الجبهة والعمل في قفس الوقت على
اتصهار تتظيم أبطال العودة حنم
تنظيم الجبهة > مع التخطيط والممل
على الارقاء بالسياة التنظيمية تلجبهة
الى مسستوى الحياة الحزبية الثورية
اللتزمة والمنضبطة والواعية ..
وعلى هتنا الاساس > لا يعود مقهوم
الجبوة الشبعيية لتحرير فلسطين هو
لها تدى تاسسيسها » أي
فهمنا التجبهة وتوجهنا في بتالها
اجا بتر
ان ١ اجبهة التدمبية لتحرير فلسطين»
من حيت فهمنا لها آلان وتوجهنا في
بناتها » هي الحزب الثودي الستشف
افك اإنرات
والاسام اتيجية المتنظيمية!
من خلال هذا التارير
واثتام مطبة الاتصهان التام يهنذه
اللحركة والجبهة فان الشعاد السليم
الى تهتددي به هو :. الحركة قسى
خدمة الجبهة وليس الجبهة في خدمة
الحركة ,
اعدف فت يي - هو جزء من
- الهدف : عدد 10
- تاريخ
- 1969-09-27
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 4104 (7 views)