الهدف : عدد 5 (ص 3)

غرض

عنوان
الهدف : عدد 5 (ص 3)
المحتوى
2 تكتسب الاحداث التي وقعت فين
الاسبوع الماضي فى المنطقة العربية اهميت
© اليس من؛ النظر اليها بمعزل عن يك
© البمضية وكن من خلال مشارنتها ببعضها»
ووضع الحدث منها في مواجهة الآخر .
فحين كانت الدول العربية تجتمع في مؤتمر وزراء الخارجية المسرب
لابجاد صيقة « للرد » على حرق المسجد الاقصى » كانت المقاومة
الفلسطينية اللسلعة نقصف القدس المعتلة بالصواريخ .
وحين كانت الرجمية العربية تحاول استخدام موجة الانفمال التي
اعقبت حرق المسجد الاقصى لطمس المعالم التقدمية لحركة الكفاح
السلح الفلسطيني » خطت المقاومة المسلحة خطوة إضاهية في توسيع
المواجهة مع العدو » وضرب المسائح الاببريالية والرأسماقية التواطثة
مع اسراتيل +
.وهين كان العدو » بحرقه للمسجد الاقصى > يكشف عن جوهره
االعنصري والرجمي والتعصبي © جات ردود المقساومة القلسطينية.
استمرارا للخط التقدمي الذي برفض تحويل الصدام مع الامبريالية
العافية واداتها المتطلة في اسرثيل » في صدام ديني او عنصري .
وحين كان يظهر واضحا > بي الاجتمامات الرسمية العربية © حرص
يمش الدول العربية على التعرب من مسؤولياتها التلسطينية +
واستخدام + الاجاغ. اللمرسن » قصاية متكتها التظيني والتراجمي
وتحقيق الطامح الضيقة انطق السيادة العلجز » كانت انجماهير + في
أكثر من عاصمة عربية » تندفع بعشرات الالوف لتحبل شهداء الار
السعطينية على التكف + في اعلان صاوخ عن الازوطط لسري
والقدري بينها وبين طلائع الثورة » ورفضها لمنطق السيادة الاتليبي
لامع -
وحين كان المسؤوثون الاسرائيئيون » في الاسبوع الماضي > يكردون
تهديداتهم للدول العربية ويكرسون علنا رغبتهم في ضم الاراضي المحتلة».
تصاعدت عمليات القاومة المسلحة في الداخل خطوة
أخطار ومهمات
أن حملة هذه الانباء » مقارنة ببعضها » تضيف الى الخط االصاعد
أحركة الكفاح السلح ملامج جديدة وواضحة + تؤكد مسن جديد ان
الاختيار الثوري الذي عمدته طلائع شعب فلسطين بالدم » هو الاختيار
الاقدر على المواجهة » والاكثر صوابا في مقارعة الاخطار المنشيطة بالامة.
العربية » والاضمن في تحقيق النصر من خلال ممارساته الطويلة الامد»
والعميقة الغور .
ولا ريب في ان طبيعة مواجهة من هذا النوع + تكنسب نقتها الذاتية
وثقة الجماهير بها من تصاعدها المستمر واتساعها المتواصل وقدرتها
الدؤوبة والحية على التحول باطراد نحو حرب تحرير شمبيسة
اشاملة » ستجد نفسها عاجلا ام آجلا في مواجهة اخطار متزا
ومؤامرات متمددة الاطراف » لآنها آخذة في الاثبات يوميا بانها تشكل
لتديد الحتيتي السالح وآناق اللؤسسة البريلية وذيولها الخدة
ل
أوهذه الحقيقة تطرح بالتالي ‏ اكثر من أي وقت مضى ‏ الضرورة.
القصوى ارص صفوف فصائل التنظيمات المقاتلة » والتوصل الى
صيغة غمالة وراسخة للوحدة الوطنية الفلسطينية » تشكل ليس فقط
درع الثورة » ولكن فرصتها الاكبر للتقدم باطراد .
الوحدة الوطنية وافاقها
ان طبيعة الاخطار التي تواجه المقاومة الفلسطبنية » كما تتضح
من خلال التناقضات التي بدت في احسداث الاسبوع الماضي » تفرض
على التو ان يكون اي مسعى للوحدة الوطنية الفلسطينية قائما على
ادراك مشترك ومتفق عليه لهمات الثورة الفلسطينية » وللقضاياا
المحورية التي تشكل جوهر التحديات التي تواجهها .
وبائتائي فان اي حديث عن الو, ني
بتجاهل معنى وجوهر تلك المهمات والتحديات كها تبرزها
الاحداث اليومبة الراهئة © أن يكون في احسن الاحوال اكثر
امن الاندفاع » بعيون مفيضة » باتجاه حقل القام خطر .
أن آية صيغة للوحدة الوطنية الفلسطينية لن تستطيع ان تتج
اطار الاننمال الحماسي ؛ ان هي لم تكن قائمة على ارض مشتركة »
اتشكل قناعات متبادلة وراسخة لا يمكن فصيها او التنصل مما تلقيسه
على اكتاف الثوريين من مسؤوليات .
وهذه الارضي المشتركة لا تستطيع أن تكون راسخة ‏ منااجهة -
وقاعدة انطلاق ‏ من جهة اخرى ‏ ان هي لم تكن حصيلة اتفاق.
متكانىء على برتامج عمل واضح ومحدد وقادر على مواجهة التحديات
.والمهمات التي تطرحها ظروف الممركة الراهنة » وآفلتها النظورة .
الاتفاق والاختلاف
.ويكفد يكون من اللحماس اقذي لا مبرر اله توقع تطابق كامل في
وجهات النظر بين التنظيمات الفدائية المفتلفة الآن » ولكفه من
التشاؤم الذي لا مبرر لله أيضا ‏ الاعتقاد بانه لا يمكن توفر رقعة
مشتركة بين مجموع التنظيمات الفدائيسة المقاتلة يمكن استخدامها
يصورة راسخة كقاعدة عمل مشترك © تتطور بالحوار المستمر نحو
اقجازات تو او جبهوية اكمل .
على ان هده الرقعة الاشتركة من التقاهم على برنامج عمل واضح
لا تكتسب وسوخها أن الم تكن معززة بتفاهم مماتل على النقاط التي لا
تتطابق تنها وجهات النظر » وعلى صيغة من العلاقات ازاء مثل هذه
التقلة < غمن الغطا وضع برنامج للنقاط المشتركةٌ © واهبال طريقة.
معالجة التنالتضات والتقاطعات التي يمكن أن تنش بسيب وجود نقاط
اغي مشتركة ل
خارطة المواجهة
اوقلك كله يمني :
ان قيادة التفاح المسلح هي صيفة تنفيذية لبرنامج عمل »
وياقتاقي قانه من المستحيل تصور هذه القيادة وكانها هي نفسها صيفة
الوحدة الوطنية ‏ .
أن اي برنامج عمل يصلح لان يكون قاعدة اتفاق مشترك لا يمكن
اقراره باقتصويت طالما ان الفلافات ليست على الحجوم » ولكن على
بة » والطريقة الافضل لاقراره هي
من خلال حوار متكافيء » بؤدي الى قناعات مشتركة .
ان طبيعة الاقطار التي تواجه العمل الفلسطيني المسلح + كبا
اتبدت علاماتها خلال الاسبوع الماضي » تفترض آنٍ يكون اي اتفاق
مشترك بين التنظيمات الفدائية قائما على تفحص موضوعي لهذه
تفصيلية للها » ووضع برنامج عمل واضح في
مواجهتها » ولا يجوز ان يكون الرد عليها من خلال اتدفاع مساطفي
حي مصوب ل
الن التاق الذي ظهرت بوادره :بين الثورة الفلسطينية مسن
جهة واسلوب الرجعية العربية في العمل » من جهة اخرى » وبين
الثورة وبين القوى الامبريالية الظليفة لاسرائيل » يستلزم في اي
برتامج عمل موحد وضع تصور تنصيلي إمتقبل هذا التناقض »
ولوسائل مواجيته الان » ؤفييا بعد .
أن المحاولات الانفمائيّة التي شهدها الوطن العربي على
امتداد دوله لتوظيف حريق المسجد الاقصى في غير مكانه الحقيقي»
ولاخراج الثورة » وبالتائي قضية الصدام مع العدو » من آفاتها
التقدمية الى مزايدات الرجمية العاجزة » هي اشارة ذات اهمية
قصوى لضرورة اتفاق التنظيمات الفدائية على موقف موحد مسن
'مفهوم الثورة » وطببمتها التقدمية » وهذا المثال يجصل من
ختيرة ف التحداث
مسالة الحوار حول الاستراتيجية الايديولوجية واالسياسية العمل
الفدائي الفلسطيني » مسالة تدخل في صلب اي مسمى التحقيق
أي صيفة غملية للوؤحدة الوطنية الفلسطينية /.
1 حت «مس [الشخ اتسية
القامرة خلال هذا الاسبوع » مطالب بالا يكتفي بالصيغ المائمة
والننناضة والمؤهلة » بسبب من طبيعتها غير الححدة » على كسب
تأبيد جميع الاطراف © ولكن ان يتجاوز ذلك الى وضع صيغ
البرنامج عمل تفصيلي » يمكن ان يكون دليلا لتحقيق الوحدة الوطنية »
أو الجبهة القمدة *
ومن الطبيعي ان دليل عمل من هذا التوع لا يمكن تحقيقه بالاقتراع».
ولأ بالاحراج » ولكن بفتح الطريق امام حوار متكافىء ينتهي الى وضع
توايعد متفق علبها » وبالتالي يصبح من المنطقي ‏ في اطار هذه
القواعد المتفق عليها ‏ ان تقرر الخطوات اليومية بالاقتراع » او
بقيره من الوسائل .
اولعن الاقتراع ‏ في غياب برنامج عمل هو نوع من التفرد الذي
أتمارسه الاكثرية باسم الدبمقراطية لارغام طرف آخز على المفروج من
أطار برنامجه » الذي بشكل بالنسبة لله قناعات وممارسات لا يجوز
التخلي عنها .
اي من الاحتمالات الثلائة ؟
ومهما كانت نتيجة العادنات التي ما تزال تجري عشية انمقاد
المجلس الوطني » فان الوضع الراهن يشير الى ثلاثة احتمالات :
الاول : أن تشترك جميع فصائل العمل الحسلح » من خلال
حوار منكافىء » في ممارسة السلطة التشريعية التي توصل الى
وضع برنامج عمل يتفق عليه الاطراف © ويعبر عنه ‏ بالوسائل
والاعداد والحجوم المناسبة ‏ في المؤسسات التنفيذية المنبئقة عسن
هذه السلطة التشريعية .
الثاني أن تنفرد جهة او جهتان من فصائل التنظيمات المقائلة
في تشكيل « معارضة » داخل اطاؤ رالمجلس الوطني » وفي هذه
الحالة سيتجدد الحوار حول الحجم التمثيلي لهذه الجهة أو تلك »
أن يرتفع مرة اخرى الحديث عن عدد المقاعد : سوام
كي يشمن « المعارضون » قدرة اسماع رأبهم » او يضمن الطرف الآخر
قدرته تبلى ابقام المعارضة صوتا غير قابل لفرض قراراته .
الثالث : وهو في حاقة تعذر الوصول الى اي من هذين
الاحتمالين » اشتراك فصيل او اكثر من فصائل الكفاح الفلسطيني
المسلح في اعمال المجلس الوطني بممثلين رمزبين © يعني وجودهم
الاصرار على مواصلة الحوار بفية التوصل الى صيغة يمكن الاتفاق
عليها . وعدم قطع جسور هذا الحوار .
ممه
والى الآن ‏ عشنية انعقاد المجلس ‏ لم بجر الوصول الى صبغة
معددة » الا ان الانباء غير المؤكدة تشير المى أن الاحتمال الثالك.
قسد يكون هو الاوفر حظا !
الذي سيتمقد في
ع هل يتطور الصدام
الاميركية في الوطن العربي ؟
رصحي
5 اين وصلت مؤامرة الكيان الفلسطيني ؟
رص كدري 9د
هل تفاصيل تنشر لاول مرة عن حرق
الجايع الاتصى .
الالح
رصضموئى
هو جزء من
الهدف : عدد 5
تاريخ
1969-08-30
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 41032 (2 views)