الطليعة : عدد 17 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 17 (ص 5)
- المحتوى
-
تفق مغ الدول العربية في مطاليتها
ت جزوية" الامر و ١ رهم مود حبجل ه لو ا اسراايل ان ع
" / دي 0 وى ٠ : 3 المريّية ١ 5 فين
ير الالتررمزورل فود صفطبل لو عم ا د *.وتال ان
ري افر بين والفضل للمسن الى الولايات المتحدة تؤيد وجود رابطة
١ بحر العري بين الضفة والقطاع من جهة والاردن
23 / > 0 م من جهة آاخرى. واكثر من ذلك لمح
لدان يدير ٠ التقرير بان فترة الحكم الذاتي
سر فير لين ستفرز ممثلين للفلسطيتيين غير
2 كصر لجميل منظمة التمريز الفلسطينية.
وح و ا ا حقنيقة الخلاف
نادلة -_- ور ب أده ير بين اميركا واسرائيل
النا 6 ا 0 24
الفاعية. ,شمن 0 21 مر اما الهلاف الرحيد مع
ا 117 3 0 اسرائيل. كما جاء في.التقرير. فهو
و 0 /| لك انها لا تعتبر قرار مجلمس الامن رتم
مسرم اا الج في : 000
| خلال 0 با خلانا لموتف الحكومة الاسرائيلية
عار 35 د : السابقة مل حد تعبير سوندرر.
3 أيه 2 معنى هذا ان المرتف
الدكتور 7 ب الاميركي لا يغتلف من موقتف
9 سيار الل ليت . حكومات حزب العمل السايقة. ولو
ل" 1 1 / كان "بيرس" الان في الحكم
2 | 5 الاسمرا
مدوم || صصحموية لقف اميرك والاسر
“ددع مز وهنا يطرح السؤال مادور
3 اال يتى أل ْ الاستجداء والترامي الساداتي: على
ديد رك ال سح اعتاب البيت الابيسش في التاثير
صسطية م : علىالموقف الامُيركي؟
2 ويسلا 1 ان هذا . الدور المشين
0 اشتكيد ابن مص جرع اصنان اسمن الي فاشك
باذ رض ينمأ نشر تقرير مساعد وزير الخارجيه د 0 ا انر صابقة معلنة للمكرمة الاميركية
آ ا 4 1 356 ير | في بردي
ل ولم يبأ بييركيةء سوئدرزء في الاسبوع الماضي. شعر الشرق الاومسا» 6 7 ومنها ذلك الفارق لصالح اسوائيل
- أن منارن يرون ممن قرأوه ا نالرجل أكثر صدتا فَوضوحا وقد حدد سوندرز الدور بين تقرير متوادرز في اوآخر 7
١ لدعم يديد السياسة الاميركية فى إلى - الاميركي .لضمان بقاء اسرائيل 1١* وتقريره الثاني في حزيران
ني تحديك 8 1 لركبك في لشرق الارسط متعاظمة القرة. وباقامة علاقات ثلالاء.
صم | . "اصدقاء” الولايات المتحدة وفي مقدمتهم سلام في ظظل القوة الاسرائيلية, ولعل المتاربة بيى التتريويع
لد رئيس السادات. ش «سداومة القوى الراديكالية في ابلغ من اي تحليل
سب ثناسة | إالرئيس لم العربي. اليمين يقبل باقل مما
2 ليه الاق 8 وهكذا فان تاكيد سنوفدوق ف 3 5 ١
الجهل بين, استعرضض صوقدرز إلو دي 8 والاجتماعية في على تامين مصالح الولايات عرض عليه رابين
اند الى بوثر فيه كثيرا العجادات الارمى « © وبلدان الشرق المتحدة دفعة واحدة. وهسمان مركو ومع ذلك فان المطلب
الم إلرية المشمقة. مراحل متفوق لاسرائيل بين حلفاء اميركاء اليميني العربي الان هو ان تقوم
"من قبل ابرإايات المتحدة بالشرق واضاف ان الهدف هو ان يفند ادعاءات اليمين العربي بان اميركا بالضفظ على اسرائيل
تدريفب أنل التق الى المرحلة #صبح- وجود الولايات المتحدة هناك تحرل في موقف الولايات للقبول بالموقف الاميركي المدون
1 - وصفها بآانها مرحلة 0 في الشرق الاوسط وجوذا المتحدة من اسرائيل. والصحيح في وثيقة لمساعد وزير الخارجية
07 بشير ون الدراماتيكية الجديدة" وطنيا حقا وليس مجرد وجود أنالولايات المتحدة تستخدم نفوذها الاميركية قيل. عند اعلانها. انها
#رزيح م المتحدة في الشرق حكومي 3 لدى دول اليمين العربي لتحتيقت صيفت وروجعت اه ل
سس أربن تعزيز السيطرم تحول في سياسة تلك الدول تجاه عرنسها غلى ىك لجان
مر | رس جديدة امام الاميركية لا رسارا لعي 7 55 يعني في الحقيقة.
عولةءس | اميركا ومعنى هذا ان السياسة مستعدا للقبول به. القبرل بعرض اقل مما كان يقترهه
' ملك | إن عبد سوندرز الفرص الاميركية كانت في كل خطوخ وثياتة سوندرر حزب العمل الاسرائيلي. لان
ف | الوناحة. نقال ان هناك تخطوها باتجاه توثيق صلتها . الوثيقة الاميركية تفصل تماما بين
© إن المسالح الاميركية في بالحكومات "المعتدلة" 2 كانت عام 5175| ما اسمته "السياده" و "الامن" ومو
٠ بالها دا يرجد مثيل اله الاني تشترط افساح المجال للاحتكارات والذين يذكروني وثيقة فصل ينسجم مع اقتراح بيغن حول
1 ثليلة أخرى من العالم. الاميركية (القطاعات الاقتصادية) صوندرز التي اعلن عنها في مستقبل المستوطنات الاسرائيلية
0 إسية الشرق الاوسد ولمختلف اجهزة التخريب تشرين الثاني عام 110. واثارت فن سيلاي
اند اقل حساباتنا حول الطاقة الايديولوجي (القطاعات في حينها ضجة كبيرة لدى اليمين ويمكن ترجمة ذلك وكمايوحي
ا ١ المترماتة واستقرار الاجتماعية كالنقابات ومؤسسات العربي وفي اوساط الحكرمة التقرير في اكثر من موضع,. بأن
00 .بلريقة لم يكن احد يدك الدراسات الخ) لتمارس نفوذها . الاسرائيلية. الذين يذكرون .ذلك, الولايات المتحدة توائق على بقاء
نايك سنو أت ونشاطها في تلك الدول.
ناا يود على ان ١ ويبدو ان الولايات المتحدة
بهد أمرك الرلايات المتحدة لدول قد حاولت الاستفادة من تجاربها
يذكرون بلا شك سبب تلك الضسجة
وهو ان سوندرز ولاول مرة اعترف
بضرورة وجود "وطن انومي"
للنلسطينيين
المستوطنات الاسرائيلية
: . . السابقة. فاجتهدت هذه المرة على يليين. عسكرية اسرائيلية في
أ لزي ند تصاعيت بي ان لا تترك امكانية القاء نفوذها لكن تقريره في الاسبوع المناطق حتى بعد فترة الحكم
ا دان اميركا من لشخص' واحد ذو تعبثة اجتماعية الماضي امام لجنة الشرق الاوسط الذاتي.
0 محدودة الاثر. ولهذا سعت الى واوروبا. التابعة للكرنفرس ؤمما يؤكد ذلك ان سوندرز
سا| ى ندرز ملبيعةء وضع الكثير من الاثقال والضوابط الاميركي, لم يتطرق ابدا لموضوع لم . يعتبر سياسة الاستيطان
١*!3ة القاشة والمتماورة ى. على هحركة مختلف الفثات "الوطن القرمي" بل اشار الى التي تتبعها
بين العربي الامبريالية الاجتماعية. <* ضرورة "اشراك" ممثلين عن الحكومة الاسرائيلية نقطة خلاف
5 للع ا ذلك الى .. الفلسطينين في تقرير مستتقبلهم.
“إل لرسنها بعلاتة' 2 وقد لجات في ذلك الى ب
وحدد هذا التقرير ذلك المستقبل
مبدا
بآنه لا يعني دولة فلسطينية, ولا'
ان
الضفة الغربية وقطاع غزة
والجولان» وتوافق على بقاء قوات
"السيادة" و."الامن" مبدأ جديد في
2 لأ
حملة٠.تفسة للتمويه ١
ويرافق ذلك ٠ حملة نفسيةه
تضع الكثيرين مزالمواطنين في
مونع الترقب والانتظار تارة
لقرارات الحكرمة الاسرائتيلية هرل
الاسثلة الاميركية: وتارة لما سيتزم
الميعرثرن الاميركيرن ب4لاتناع ٠
اسرائيل بالقبول برجهة . النظر.
الاميركية.
روفي ظل هذه الحملة من خلق
التوقعات المتكررة تضيع القضايا -
الاساسية وتتواضع المطالب.
ويعزي' بعض الطاب اليمين انفسهم.
بانهم خلتوا تناتضا بين اميركا
واسرا 2 يحل هذا "التناتضش"
الشكلى يجد اقطاب اليمين العربي
انهم امام عررض اتل مما كان
يمكنهم الحصول عليه في الماضى.
درس من الماضي
ومن المفارقات العجيبة ان
ابا ايبان يعرض في ا 0-0
اقتراح'١ صوفياتي را
0 لعي اثناء انعقان الجلسة
لاستثداتية للامم المتحكة في "
تموز عام 67قاء. .
وقد تضمن الانتراح الذي كان
من المقرر ان يتلكسم به كل من
غروميكو. وغولدبرج: تمل اميركا .
الدائم في الامم المتحدة. ما يلي:
"تؤكد الجمعية العامة للامم
المتحهدة علئ مبدآ عدم جوار
الاستيلاء على الاراضي عن طريق
الحرب طبقا لميثاق الامم المتحدة".
"وتدعو جميع اطراف النزاع
لسعب قواتها.ء دون تاشير من
الاراضي المحتلة..من قبلهاء بعد
الرابع من حزيران /01الء
"وتؤكد ايضا مبدا الاعتراف
. بدون تآخير من .قبل جميع الدول
الاعضاء في المنطقة على ان كلا
منها تتمتع بعق الاحتفاظ بدولة
رطنية مستقلة. وان تعيش فىيامن
وسلام. وتتوقع منها العدول عن
جميع المطالب والاعمال التي
تتناقض مع ذلك الحق".
ويقول ابا ايبان معلقا على
الاتتراح “لقد اوضحت لاصدقائنا
الاميركان. بفضب. انهم كما يبدو -
يتخلون عن جميع النتائج التي
تحققت في الاسابيع الاخيزة الستة
الماضية من النضال المشترك".
ويضيف ان رفض الدول
العربية للمشروع جعل الاتماد
السوفياتي يتخلى عنه.ء ووفر
علينا مشقة المعارضة.
"لمهم ان سياسة الاعتمان *
على الولايات المتحدة. لم تحقق
غير المزيد من
والتراجع.
وآن ما سيسميه السادات
انتصارا في حالة موافقة الحكومة
الاسرائيلية على وجهة النظر
الاميركية يعني حرمان: الشعب
الاستسلام "
النلسطيني من حقوقه الوطنية, ".
عما يعنيه من تكريس وتعزيز
للننرذ الامبريالي في عدد من
الدول العربية.
حذار من اللامبالاة
ر.سمخططون نهذه السياسهة
معها. بل انه لم يتطرق لها اطلاقا. يعون هذه المسالة .جيدا. وهم
دأ الفصل بين يعرفون ان لا امل لهم في الحصول
تأييد صريح للخطة الاميركية
3 نات الخارجية. يتضمن اعترافا بمنظمة التحرير: العلاتات الدرلية. وبامكان اية الاسرائيلية. ولهذا فهم تانعون بان
1 اد ذلك المعو ويضيف سوندرزه ان خطة كما لا يعني انسهابا كاملا من دولة قوية بمقتضى هذا المبدا ان ينتهجرا سياسة تغسمن تحييد دئات
د مط لي نترير 'ان الولايات المتحدة تقوم على اساس الاراضي العربية المحتلة منذ تدئع قواتها العسكرية الى اراضي واسعة كانت الى مهد تريب
ل بي المعتدلة قد راد 4 ا" "المصالح الاميركية حزيران 1567 مع ان الوثيقة الارلى دولة اخرى بحجة الدناع عن "امنها" تعارض بنشاط مشروع بيرص
ل الرايات المتحدد خد د 0 سط في وقت واحد" لسوندرر تضمنت2 المطالبة وبرعم انها تحترم "سيادتها" في الخاص بالادارة المدنية.
لها رامنها8 لي 5 د هذه المصالح بالانسهاب مع بعض التعديلات نيس الرتت. نه وي قل عملية
الم هلا الملان بد وان تعريل هذه, "الطنيقة" على الحدود. اما الا تمرير الحكم اللائن:. فاعضصاب
ٍ يتحد ابملقهو الطريقة الفعالة "الطليفة" على الحدر 5 ان تطبيق مبدأ كهذا يؤد اكثر ١
“ران من إن الولايات بانها مر بها الولايات المتمدة بالمطلب الاميركي هر مجرلا نرضى تامة في العلاتات الدولية, ا سترهاءء رحركتهم
4 نيا؟ لاستدلال - ة وتانوية جميع حلدائها". تعديلات "طنيلة" على الوفيع وبالتاكيد ئيس هناك من يقبل يه لقا حلا دمع بسو
© لثبة" المتاحة ليا مساعدة وتئرر ١ الكاسم القائم! رلكن هناك , للاسف. من يصمج وللحديث عن كل هذا منا
,لك باثانة سلات ل ف وسلعة حلقاء اميرك وتذجاء ا لننسه بالتنارض حوله من دول اجرى. نو ٠ لسع محاوله
سس يلالد اجيم اسدلانا_ قوير سوشو الذي نا
١ : 01 0 1 َي د - . ا خ
اين الحدم.
اخرى. - هو جزء من
- الطليعة : عدد 17
- تاريخ
- ٢٢ يونيو ١٩٧٨
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 10270 (4 views)