الطليعة : عدد 17 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 17 (ص 7)
- المحتوى
-
؟ 5غ > ع
_
سي ..
ب والادب. وتقول الماركصية (ان
و2
١ 5
وين هو الذي يقرر نهائيا
برإرب النكري الا ان العلاقة بين
الطرنين ليس مباشرة والية وليس
نلهور طبقات جديدة تنمو وتكبر
الذي يمكنها من الاطاحة با 1
لطبقة التي تجدكمن
في الامساك
الحكم العتيق نظاما
.اهفادها٠
منك
. ثها انكارا ومعتقدات تستعين
اهل تاتية و حانوا_ وتوطليد
نهاء وكث تر عن عيو
سلا المستبدة بها 9
إركانها . 1
يبي يسائدها في نضالها ويعبر
ير إلكارها ومعتقداتها في امالهاء إرى
تأفقن افكار ومعتقداتب الطب :
0 تناصبها العداء.
والواقعية الاشتراكية بالطبع
سيلة النظرة الماركسية الى
يود مو الذي يقرر الشعور) 0غ
م أو تمية.
وخلا 5
فالما هو شائع بالنسبة
للواتعية الاشتراكية فاق يادي 0
يختمر على الواقع الموضو
ذاتية الفرد الانسا
5 ب”*. وعنن
كسس أن الاسلوب المادي في
1 السهل ملاحظلتها دائما. وهكذا
ن. الإديب هو ابن عصره والآدب
7 عنه والاديب الواعي هو
لزي يقف الى جانب الحياة ويلتزم
ان فهما اكمل لامكانات
لان
جوار مع
اع > الى
«رندت بحيفا عام '؛, حيث درس
إبندائية والثانوية.
٠ سائرت عام 56 الى الماند
لببرتراطية لدراسة الفن
رلندتن بكلية درزدن.
ارني عام الاحصلت على شهادة
اابستير في الفن الجداري
١بتزرج ولي ولدان.
'فناك ظروف.ء منها اسباب
اتمادية. تجعلني اعتتد أن
لنانييز من عرب اسرائيل لم
بنكرا بعد حركة تشكيلية متميزة
رد المعالم بالرغم من أن بعض
لننانين نالوا او ما زالوا يواصلون
نهم ني أوروبا. ولكن مع الزمن
أن مدرسة أو اتجاها متميزا
بثر لدى الننانين العرب
“#إثيل.. الشخصية المستقلة
ب هي التي ستكون الملهم
السَدَات
عبد عانيدي
خب سخنين وهو مصنوع من
1 المصهور ارتفاعه حوالي
1١" سم وعرضه 150٠ سم وقد انجز
النصب بالتعاون ءًّ الفخات
الاسرائيلي التقدمى
وبمساعدة اهل سخنين والعديد من
العمال والحدادين والناس
اليسطاء...
© اعتقد أنه أن الاران ان يخرج الفن
للشارع وبدلا من ان يظل حبيس
حدران القادرين على شراء الفن
وامتلاكه فانه من الاجدى وضع
الانصبة والتماثيل والجداريات في
الساحات العامة ومحطات الباصات
والقطارات والابنية العامة
اتمني ١ن تتكرر تجربة "نصب
الارضشن سنعبر عن تاريخ ومعاناة
هذا الشعب. لقد واجه شعبنا
تجارب محزنة ولكن يمكن ارمسمتحرج
لاما للفنانين....
7ب يي ا
1
0
ع
1
أ م
دياق 5
ع 8 . ّ
05 أبدي
١ 7
0
وذق 5
00
1
02
0
1 52
0 5
التطور الانساني والقوانين التي
تنظمه كفيل' بان يشكل اساضا
لاسلوب جديد يمكنه بهذا المعنئن التقدم الاجتماعي.
فقط - أن يسجل مرحلة جديدة في ويلخص الناقد
تطور الفن. وعلى التحو نفسه كريجانوفسكي اشكال النزعة
ينبفي لرجهة النظر الاشتراكية اذا
فهمت وطبقت بشكل صحيح ان تمكن
الكاتب من تصوير الحياة تصويرا
شموليا اكثر من اية نظرة سلفت.
وربما كان برتولد برخت
المسرحئ الالماني اوضح من عبر
عن وظيفة الفن الاشتراك,##سعبة
وكذلك اقدر من وصعما موضع
التطبيق ويقول برخب على وظيفة
المسرح (ان مسرحنا يجب ان ينمي
لدى الناس متعة الفهم والادراك
ويجب أن يدربهم على الاتمتباط
بتفيير الواقع. لا يكفي ان يسمع
متفرجونا. كيف تحرر بروميثيوس بل
يجب أن يتدربوا على تحريره
والاغتيا ط بهذا التحرير. يجب ان
وابرز ما يلاحظ في ادب
الواقعية الاشتراكية منذ مطلع هذا
القرن حتى اليوم ولا سيما في
الاتحاد السوفيتى التاكيد المستمر
على النزعة الانسانية ابتداء من
غوركبي وانتهاء بنقاد
معاصرين مثل يوري بورييف الذي
يؤكد ان الانسان لا يكبر خارج
الانسانية (ليس هناك تقدم خارج
الانسانية ولا وجود لانسانية خارج
الانصانية في الادب السوفيتني
بهذه الكلمات (لقد اتقترب الادب من
الشعب من مشكلاته واهتماماته
وهو يستجيب للتعطشيى الكبير الى
الحقيقة هذا التعطش الذي يحسه
الشعب ولقد اصبح الادب اكثر
انسانية واقل تصويرية واوفر
فلسفة واغنى بالمشكلات وقد بدا
الابطال والمؤلفون يتحدثون اكثر
فاكثر عن السعادة والجمال.
وزادت قيمة الانسان ونما
اهتمام كل انسان بالحياة. وان نمو
لواتعية عمقا يفترض ايضا خلق
الابطال الشلبيين وان نموذج
المتشكك والعدمي والطفيلي
والبيروقراطي والسوقي والفردي
والانتهازي همي نماذج مناهضة
للانسانية ولكنها موجودة
وتصويرها تحت ضوء واقعي هر
عمل انساني كبير يقوم به الكاتب
وهو انجاز لواجبه كمواطن وخلاق).
ومن الجدير بالذكر ان كتاب
الواقعية الاشتراكية يدينون ميوعة
الادب الحديث في المجتمعات
الراسمالية وسعيه وراء الشاذ
والغريب والفردي.
وسننشر في العدد المقبل
تعريفا لبعض كتاب الواقعية
الاشتراكية مبتدكين بالا ديب
مكسيم جورقي.
- : و
تنئداءات
مجر وح قي دبيروت
أكلت قربان الصمت
وشربت نبيذ دم الخلاصض
بعيد!.. بعيدا تفربت
وصرت قويا
أحمل اوجاع العالم المتهور
واخلع شوك الصبر
اعرف ان الحزن في الشرق
لونا من الوان الرقص- قبل الموت
وانا رفضت من هول الحياة
لا من هول الموت
فضمني بجناحيه السوداء
وعليهما استلقيت
بكل امان المقتول
بوداعة طفل مجروح.. جائع ومذبوح
في شوارع بيروت ا
عن ات
بحلم الشهيد استلقيت باحضان الموت
فضمني بحلم اب كبير ا
يريح المحزرن ا |
من وجع الانسان الممسوخ ا
من فصل تاريخي منظور
* # ”"
وترعرعت فوق القهر
ومشيت دروب البارود
رتبعترن فوقرمال الدم
حرمتني شمس صحراء القتل :
فني دم الانسان الميت . ٍ
عرّتني من كل فخان
وركعت ١
صليت من وجعي على وجعي ا
تفتت ككثبان الرمل امام الاعصار
قتلتنى الريح في دورانها
لكني ببن بديها استسلمت
كانت ارحم من انسان العصر
كانت اكبر من قلب الانصسان ا
.... واعتذرت
ل
كانت انقتى
ذا
[ فردات ]
ع
9 4 0
الاب ودس غ2 ٠ | على الغابة .. على الصحراء .,
افا 2-1 42 5 علسى
: 1 :!) | صدئ طفولتي *
: 11 1 0 1 ا على كل الصفحات البيضاء
ببسم | حجسارة
م 8 و نت او دما .,.
34 1 ورقة أو رمادا .. أكتب امك
ع ا كه الث َه
ا 500 1-2 على بر 5 | الاسنة ١
على بحيرة القمز المكاتق 0 ه
على الجبال الرعناء
من هذا الحزن اشي» ايجاين دعوة لتشجيع البلديات من اجل | على مزلاج بابي
يتجاوز حدود المصلحة القومية الى تتبنى وضع مبزانئانت خاصة "
ما هو انساني. لتجمبل المدن والساخان والمء ٠ على جباه رفاقتي ...
©» فب مخبم العمل. التطوعى والشوارع. وحتسى فوق الصمت ..
بساصرةء جرى انجاز مشاريع * بالتسم تتحركه التشكيليه وى | اكتتب انسمت
نجميلية .تملك ابعادا تشكبلبة الضغة والثطاع, بمكن الفول. انها] على عتاب بل , فنة .. .'
وجمالية واثبتت تجربة.الناصرة انه دات بطربقة ايجابية وتترع | لك 07 لك 20 على
يمكن للناس ان يتذوقوا العمل مناسية. ذلك انه يمكن مراحي أ 0 ارم 0
التشكيلي كما يتذوقون الشعر وقد التحدبان بمستوى حضارى رفبع. على مخاطرة خنية .. على “من
سعينا في لسر اجمل اجتوان من لحن على التحديان.. | بلاذكرى
الشوارغ نثماءات ضاربة اعتقد كذلك انه من الصرورى حم, خطوات الى
وانسانبة. كلمة الفثانين رانين انه 5 على تو مرت 0 اكتسب
ويمكن ان بكرن هذا العمل الضرررى الاسنفادة 2 الترجهات ْ 5
بداية لمراحل اخرى مدروسة التقدمية داجل الخركة ال ؛ ومتوة الكلمه ابدا حبار ائاتئة
ومخطملة اكثر فى الناصرة وشيرها لان ذلك تقر ى ص رجه الحرعه ليّد ولدت لاعرفك ١
من المدن والقرى. والمحاولة بمثاية وتعطيها دما جديدا. لإ<!
و(حبث
أجىالحوار الغذان كرمو د ساح
- هو جزء من
- الطليعة : عدد 17
- تاريخ
- ٢٢ يونيو ١٩٧٨
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 10270 (4 views)