الطليعة : عدد 18 (ص 8)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 18 (ص 8)
المحتوى
ٍِ د > 7 جم
- 010 0 50000 نحيى.ء
ها 0 كر يع ماو ما دي ‎١ 0 ١‏
1 8 7 ممع دوم ص 2ج
1 ط«طبابي السامة ع امس 1
5 1 00
0
09
00
, كل بنك ايطالي ينكل
على اسنخراء عامل الشكاك رلب وريه بلقي اعماله لمصر
4 حيلة اليهاء .اعات الياسية والديم هدفها لا بتحقق روما وكالان |
بزدي هذا المنطق . في جملة سوام اللزاعاتٍ 3 بل اننا نرى ان هدفها في هذا بنك تلتافين الايطالي 000 دل
أل ابيط مريح الهمم 4 اذاكانت الصهبود ين ارابك . رئيس بام درك عصحي تاي من شركاته للدامر يك "افر
اول وهلة . تبدو تصريحات الرئيس الامبري على الولايات المتحدة . وهي احدى الفرنين الا د تقسمن ‎١‏ ا تلعب امرائيل الاضرابات وزيارج الت
جيهي كارتر والاسة الامبركيين غير منفة بل الدوليتين الاعظم ‎٠‏ الاطار الابعد. وفي هذا الاكار المديدية الي | فرايطاليا. في الوتن إن كبر
مالف لن حدبث عن ‎٠‏ موطن الفلطينين الل طالا فته + :دوز لقي محتمل او | فيه مصر العمال حق الارم
خالهدة + : ع 8 الذ ل :
إل عي عد لير السير بل الل بي بش لعفي إل جر جرب 0 نقرب با اميك أي عرض عزني انون “لا مسادرج سيك الي
: نين حبق القربرالمصير . , ‎٠‏ نمك . ‎١‏ حل فا. عجزلة ‎٠‏ #حرار”
من كةو ري ما كدت اه سمه ؟ 1 يشر عض إل جر جنوي “ان رسي لف واكك والتحلل والتجزلة حاميم" وهذا يعني اريم و !
لفطة بغر القاضيية اماد ينبيون شرق آسيا ليقول : نعم . غم 1 1 ان و يضا الوضع للم وي وخ زم متطلمة: قولئة
الصريج يفن الفاضي كانت نام بمصالحها في المنطقة هو اب . هنا فاننا 2 وليه رج
5 . ث عن ه الموقف ‎١‏ لسلبي ‎٠‏ اميركا نث على وعي نام : . العربي ن . ومن : 5
ه ادارة ذانية » . ومن حديث عن ه الم ان لكن سياستها فيها كانت تحمل في داخلها بدور والازدهار ه الاسرالبليت ‎٠‏ , اليلي ومتعارض للصحافة والا
لحكومة بيخن إلى التراجع عن ذلك بالقوا هذا الناقفى غير المجاببة شميز عن آخبر سحي ‎١‏ رفوم عل
اله البلي ليست بالبعيدة ‎٠‏ تناقضها ‎٠‏ وم يفجر 8 الحال حل امير مسمورٍ اسراليلي واحد ‎٠‏ © يفقوم موسكق - وكالة ى
بين المرقفين الأمرق والاسرايل اطلاقا في ان ترى الحازمة الي شننها شعوب المنطقة . وهذا هو بل امام حل اميري مراع في المنطقة عبر تسوية شكلت الرلايا
ريه بوي كان المره ان يسوق بالنسبة للشرق الاوسط : اميركا وا م نجدلة الننافض والصراع
مة بيغن. الستبدل: ... وب ‎١‏ لك: التاقفات تعننا 4 نها شرا
‎٠. 0‏ 50 0 عنافضا 2
عشرات الامثلة الشبيهة . حتى لقد اصبح شائعا لكن التناقفات تعتمل في رحم
وصف السياسة الاميركية حيال المنطقة بالتذبذب .
في ان هذا وسنت يرقم مطابفت لاخ لآم
انه برج الجميع من عناء تتبع تعرح تت
1 الامبركية ونداخلاا في محارلة لتلمس
الحط الواصل الذي تاها وأسناتدات منطنها
الداخلي ‎٠‏ يقرم في رأبنا على افتراض خاطي' . ذ
الامطية , غير الا لم تجابه بعد مايدقع هذه
التناقضات إلى السطح . ناهيك عن ان الابات
اما من يسبطر على من ‎٠‏ فالراقع اكه
المتحدة في ل المسبطر في 5 باسبات
الاميركية ‏ الاسرائيلية . فهي عد اسراليل , ن فا
الحياة والبقاء جميعا » وهي الي مازالت تضمن
منوازنة تنهمن وجودا فلسطينيا سياه
على اعباء التناقفس والصراع ادل +
تتضمن شطب الوجود للحي التأملي ‎٠»‏ انه
واب هلا ارت لشاف
ما بشهد به الواقع . في خضم ة عن المؤولين
امتعارضة وامتديلية . الصار يم عا بداانت
والمتعار” هناك نقطنان ثم تأكيدهما ب
1 الاير
السعوردية تقوم بالتمويل 0
والولايات المتحدة 77
الامبريالية ‏ ومصر #الصرن
الدعائية. ومزالجدير #الذكر ‏
الاشخاص الذينهربوا 1
من مر بر
و52 منعطف ‎٠‏ | الاطاحة بالنظام الملكي
ن المصا الافير -- 5 عند كل 8 وعادراير
م المطلقة . صحيح ان المصالح تلو الاخرى وعناء دل السادا
لراش هوأن ماك لزي اشرق لاط حلا لالت سارل ‎١‏ ولوس ثو المي وصن كن خيس | العامة لشم
لقا مما اليل ومتعا الأميركية والاسرائيلية ل : 1 ‎١‏ ٍ
ايا سي سريت 3-7 رتعانيه والاوضاع نمام التطابق ‎٠‏ لكن اي تناقض بينهما
معه . وان ال : 1
ليس الا تعبيرا عن ردود فعل متأرجحة للضغوط
على الاطراف المعنية التوصل إلى اتفاق فيما بينها ‎٠‏
رفير
: بععى ضرورة هذه المنظمة هو رفع رأية المرا
ة الط ف المهمد. ق الاسرائيل الراهن يعني 0 /
م ا ل لل ‎١‏ ل
: 0 ها الادارة الأمبركية . وعلى هذا فان السياسة الاميركية ل 6 الوصول إلى الحل ‎١‏ سراي قنف سبع اوثماني | | يوعيين هم, من 7
المتعارضة الي نتعرض لصهيونية والاسرائيلية ‎٠‏ بل ان السب إلى حل للزاع يقنفي سج 3 يسببون التدهور الاقتصا ل
ويحري اللرويج هذا الافراض وما يترتب عليه من 0 هد وبااي 1 لإن الولايات ان لوصول ها يعني ان تلك هي الفرة الزمنية صو م
تالح في مام المربي من مرققين عتلفين . ولكن ‎٠ ٠‏ الاسرائل إن تكرذ كلك . رشي مل ‎١‏ سات .٠ل‏ نة الايركية ا لائنة ليب | ل ل سر
لج ان نؤوكد ان الموقفين المتحدة تسمح فا ب اللي تعتقد السيا 5 .- 3-5 مه صم
في هذه العجالة ‎٠‏ يجب و 0 ذلك لان المصالح الاميركية نقضي بذلك . ولكن » فاع المطقة بالشكل الذي وصفنا . ناه دور
57 ن خلفيتين ممتلفتين مام الاختلاف ا ذلك لان ‎١‏ الح الااميركي ننه ع مناقكة اوضاع ‎١‏ ٍ ن الامركة بتطلب المزيد
وم السشابت في بعض تعبيانجما الابدبولوجية ‎٠‏ عاهي هذه الصالح ؟ هذا ماستييته عر 0
وك كيه ل عفن ابناينا الابدوار قَفْ الثاني . ن الجالك الوضع العربي واستدرار المزيد م / 01
ل ل بس
ة وال ة متناعمة موضوعيا ‎٠.‏ لكن السب 0 3 :ائصة تقعهط م سار ذى تلعه اك ات -
العربية والاميركي ت المتحدة ركبة الاقتصادية والاستراتيجية تقتضي توطي : الدور الذي تلع .
الصهيونية على مقاليد الامور في 0 5 ‎١‏ ماك المنطقة . و لتحقيق ذلك نقوم 0 التعر 54 الدبلوماسية الظرفية : امها 5 عتما 0
جب هلة ثيل ا 8 قية إلى 7 السياسة الاميركية على المساعدة على قيام درك 0 هات تلتقط فيها السياسة الاميركية انفاسها على الحل الاميركي ومعارضة ل
القرار وعن الرأي العام لامر 7 القومية اصلاحية عصربة وتحقيق توازن مابين هذه الدول 1 ى من جهة ‎٠‏ ورصيلة لاستدراج الاطراف معارضيه واكثرهم صلابة رنما
لاس الأبركية إلى اسيل ف الماع فعه 0 واسرائيل في ظلل تسوية ‎٠‏ متوازتة ‎٠‏ لازمة الشرق ا السلسلة الطويلة المطلوبة من | تقرير المصير الثم
الأعركة فلا » وعل 0 0 حي الاومط نتضمن انسحابا اسرائيليا ودولة فلسطينية 00 : جه ثانبة . النلسطيني. 00
هو مساعدة وات وتبصيرها بمصالحها لتلعب الولايات المتحدة في هذا الوضع دور الحكم 9 السامة الامبركية حيال الشرق الارسط ان المصلحة ارم
السيطرة الصهبونية عن إلى هذا الحدف ‎١‏ الهيمن. ا ت متذبذبة ‎٠‏ انها سياسة التذبذب الظاهري
الحققة وخخير وسيلة للوصول إلى هد 5 فى ان الهدف الاسا للسياسة الاميركية ليست متديدية ‎٠‏ و *
المرجو هي مالاة الولايات المتحدة وتطمينها على لآشك في ان١‏ بجعم .
في المنطقة . وربما الزبت على اكناف
مصالحها في : 2
الزائرين من سياسييها وتقبيل لحاهم على طريقة
في المنطقة هو بالضبط ترطيد السيطرة الاميركية
المنطقة هو بالضبط توطيد السي 0
الحاعله اناجزة . لكنا تذهب إلى انا نسكى اموي
المحسوب الذي يخي وراءه بجا شديد التماسك .
والقرمية تقتضي ان يرلد
البعض الرطني مواتفه رايم
د . خليل هندي لاتصاد مي | المخاطر الجسيمة التي نل
الشعب الفلسطيني. وان بنزة
أ 1 . ذلك بتكريس التخلف في العلم العربي والمساعدة
ْ « الشطارة والفهلوة » العربية . د --
‎١‏ : 0 غنق "التضخيم المنتعل" للناة:
0ك انان بمتجا نام كانت وسنت هايو الهامشية بهدف تحريلها انط
‎١‏ السصما عا 0 خب 8 مقر رو ‎١‏ لخو مره ل 1 الاردنء. وآذ فضلا ن ذلك 5 5
| يق ...دفر يشير اقدنف مله اش وو انسي اجزي يشا عن لك اد التاتية ل ان شل مي فواض
| الورانة وانالدوانع للاتفاق معه تقل . في | هذه المهمات في الواقع, الضفة الغربية وقطاع غزة. الت المباشرة امام جميع للد
1 باستمرار مع انخناض شعبيته في 9 تمنع الاردن لانه كان تنسجم انطلاقا من مصالحها. مع حنا في الارتفاع الى مس
‎١‏ ايده 0-0 7 الداخل” وتزايد امتزار مركرة بحسا 0 0 تشكل . المتطلبات الاسرائيلية "للامن"! المسؤولية الوطنية امام لع
‎١‏ الاردن. ولو بصورة اوكداا . يتوم : وعلى . هذا الاساس فان عودة الإمبريالية. ا
ا انها واكبالسادات بسلا عن يقري اباتعر كار ركنا اساسيا في سياسته منذ الاردن للضفة ستكون امتدادا لنهجه |
أ 3 غبة 1 7 ن أ ‎٠.‏ نشرئه. يشكر ‎١‏ ه ع" ا
‎١‏ اسقال الارن في المفاوضات, يريد الاردن انهم في عجلة ‎١‏ السياسية ولكنحكام الاردن يتوتعون ان اأحالي الذي لا بحل أن لشوار بناء مسترطنة. 4
ا ‎٠‏ ادال الاردن تقدم بحل فهملا يراجهون الضغوط السياسي مك سياسية بامن اسرائيل باعتراف المسؤولين |
5 اتناع الولايات المتهدة بالتقدم الاتتصادية التي يواجهها يحصلوا على اي لك الاسرائيليين أنفسهم. ‎١‏ ننى اعلمتها بآن لم
"وسط" بين مُشرَوْعَه ومشروع 0 يعتبرون ‎١‏ ان واقتصادية واقليمية من وراء ن ف افيد لاه المراقير: ‎٠“‏ ولكنني ا
: السادات. 0 بية والعرض الاسرائيلي لا يتضمن ديتول هؤلاء المراتبون : التي قدمتها لاا تشمل
بيد الى مسؤولياتهم تجاه الضفة الغربية و . رفض اسرائيل يعني انها ل | والامر لابلدم
وهو يامل ان يؤدى ذلك اننوك يننا علانيز الرباط. وان شيئا من هذاء كما ان عرص 9 6 1 الشرطة . ولهذا فالامر ا
اشراك الاردن كي يتخلص من قد | عن مساعيهم السادات باعادة الضفة للاردن تى بالحصول رض من اجل من الناحية القائرنية. ‏ |
لعزلة. وكي كانرا طبعا لم يتخلوا عن 2 الثر ن جائب الارض وليس من اجل حماية ن جوابها في جذ
الحرج حم اليب » المطريق للحصول على مكاسب دون كي رقم ده من "امنها" كما تقوا وكان اننبا لمن اللا
بالامكان الت 9 , سرائر ل تعلمني بهذا الذ 1
ال لنتارم لخدسيه او دفعه الاخرون التزامات. فاقد ابتعد حكام الاردن وامل السادات الآن» في ان ‎٠‏ ولكن لرسل الى 2 لق وحتى لا تكلث ا
اليه هذا الشعور بالعزلة ليس عن جبهة الصمود, 0 ل 75 2 00 لانناذ "مبادرة" لسادات. والفلان مشائله أي الرائعة دلفل',
1 0 4“ تجاه ت . . 1
| ذاتياء بلله بعده السياسي؛ يظهرون ؛ التمنع تجاه مغار ويقول بعض المراتبين حول موضوع الارض كان منق بر جه دير مدعا
امر السادات؛ منتظرين ان يلتقط لهم البداية, | اثيل 0 مركز البوا 1
نتاتجه, كما يعتقد النادات. على الثاد. السياسيين المؤيدين للسادات ان * ' واسرائيل لم تتردى المصادرة ولا د ْ
مصير "مبادرته"! الاغيون ااكستناء من التان تملع الرئيس المصري استهرى رفض اقتراح السادان سي المي
ذلك لان السادات في بداية 1 ا بايد ان الثالى ث باتتراحه اعادة الضفة الى الارون؛ ان الاساس لي موتفها المعارض المقدم لم1 الملكرر كا )
نة "زعامة" مصر للعالم الاميركي , ن في اثشوية الاسرائيلي المتذرع) بالماجة اما الرى الامريكي على كل وكما ورد كير منه وكانا |
امتهدام رر ينظر الى أ درر الاردن في ' تلان من الروي. للحنيقة, ويظهر 3
المربي: وخاصة بعد حرب اكتوبر شرطي ‎٠‏ مهمته ‏ الخضاع "لامنية" لتبرير استمرار احتلال “نن المصري والاسرائيلي بها سيانياء في ال |
ْ ليتنع وزير الخارجية كشرطي '؛ منغلمة الضفة الغربية. ريلسر هؤلء هر 0 رتيب مقابلان بجوي © تصريهما إي سما"
مباشرة ا النلسطينيين, والقضاء على زيارار جدي امط فيه اي رأكا ”نأ
الاميركية بآن اي اتنان معه ينتج 1 ابادماء ركيت الفرى ‏ المراتيون ذلك بتولهم ان الارون وزيارات المسور سبيت 0 بحاي ووملسي ل
للولايات المتحدة ابرابا كثيرة كانت التمرير 00 فى المناطن ‏ منل ايلول ‎(١/٠‏ رحتس الآن اند وفر للمنملقة خلال هزا الصيل. مي هذا المو هن بيبا
مامها وبالذات في سوريا الرطنية و ل الشروط هسمانات امنية مثالية على طول سميستتلهم السادات بترلهما عذه. التعق
موصدة أمامها ر وبعضس الدورل المحتلة, زترثير الضل الشرر جديدة كالسيارج بترزلممان ‏ أهلم أ
حلي اي صو لي





هو جزء من
الطليعة : عدد 18
تاريخ
٢٩ يونيو ١٩٧٨
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 6704 (5 views)