الطليعة : عدد 24 (ص 1)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 24 (ص 1)
- المحتوى
-
24 لل
١١ لآب ذا
لبن الديمرقراطية.
!| يناب لجتماع طاريم
| امن الدبمتراطية تحذر
٠١ فن أخطارالعدوانعلها
عدن تتزايد اخطار العدوان العسكري على جمهورية
أرتد أصدرت اللجنة العليا للتنظيم السياسئ الموحد -
لجبة الترمية ٠» في القوات المسلحة اليمنية الديموقراطية
0 عقدته في العاصمة جاء فيه "ان توى
1 الالية والرجعية الد لية تستخدم كل وسائل الاعلام لاثارة
© ادك الشعوب '.عربية في صحة النهج التقدمي الذي
١ أل حكرمة ألبه. الدبء,قراطية. وفي سياستها الخارجية
ا للسلام.
57 و ]7 10 55لا مناه برزمزمع بن
3 “كصب د بيشيد, مسر حيه 5 ١
| [١ ٠ بق 0
0 اك ؛ كما كان متوقعا "عن
. وط مسبقة ٠ وقال في الموث تمر ا :
دون الذى قدم الينا من قبل الولايات المتحد د"
-
؛ ٠ وفي
والسادات حول المصالح
ل للولايات
تحدة و "للعالم ١ "
وبالتالي لهما , وحول 7
تكيف مواقف الطرفين المصرى
والاسرائيلي لملاقاة هذه
المصالح من خلال تقدد
"تنازلات " وطنية" متبادلة.
وقد المج السادات الى
وافق عليه كالعادة" على
حد تعبيره حينما قال في
الموتمر الصحفي ءة
مصعيد
محاولة لجر
والشمعونيين في بيروت ٠
وقد. اكد هذه التهديدات
واعطاها طابعا اكثر خطورة
مطالبة غالبية اعضاء لجنة
الشوون الخارجية والامن في
الكنيست الاسرائيلي بضرورة
فان. خطر الهجوم على اليمن
الديموقراطية بدأ يأخذ شكلا محددا
تماما.
وتشير - مجلة2 الحرية
البيروتية الى ان ما يلفت الانتباه
هر السرعة التيتعمل بها الانظمة
الا اسبوعا واحدا لكي ينعقد مجلس
الجامعة العربية: ويندد بالنظام
التقدمي في اليمن الديموقراطية
في حين لم يوجه المجلمن اي
اهتمام للزيارة الاستسلامية التي
قام بها السادات للقدس. 1
وتواصل الصحف المصرية
والسعودية القيام بدور التحريض
وصرح طارق عزيز.ء عضو
الن ١ ت المتفرده مع اسرائيل , قبل الاجتما غر, وكا نر
لد 2 1" : ولد , ع مع بيعن وثارتر
اجتماعه الثاني والاخير مع فانس "وكالعادة وافقنا على التحليل
سوريا لتأ
تزداد خطورة الوضع في لبنان اثر قصف قوات سند حداد
الانعزالية لمواقع الجيش اللبناني في الجنوب٠ وتزايد
التهديدات الاسرائيلية بالتدخل الى. جانب الكتائبيين
"استخدام القوة عند الضرورة
لوقف الهجمات:. السورية ضد
المسيحيين”. . وقال رئيس
اللجنة ارنس : ان على
اسسرائيل ان تستخدم كل ما هو
ضرورى لوقف الهجمات
السورية" © واضاف "ان
التهديدات . بالتدخل التي
يرافقها الاستعداد لاستخدام
القوة عند الضرورة هي عبارة
عن تحذيرات لا معنى لها".
وقد رافق هذه التهديدات
الانعزالية لوقف اطلاق النارء
وقصف مدافع الوحدة اللبنانية
ومواقع قوات الامم المتحدة.
كما وصف. ناطق بلسان
بغداد اتخذ. مجلس الثورة
العراقتي مؤخرا. قرارات جديدة
موحية لتضييق الحريات
الديموقراطية في البلاد. ومن هذه
القرارات قرار يمنع طلاب المدارس
الثانوية من النشاط السياسي وقد
اعطي تبرير لهذا القرار ٠ بأن
الطلاب. الثانويين سيستدعون
للخدمة الالزامية بعد .انهائهم
المرحلة الثانئرية. ولما كان
النشاط السياسي محرما فين
النشاط السياسي في المرحلة
الثابوية يكون ضمان] اكبر لعدم
ضد عدن. فقد نك ت مجلة اكتوبر
8 . سية غير بعثية
تسرب عناصر سياسية غير ِ
القيادة القومية لحزب البعث في
استعداد للحوار مع فتح رغم كل ما
حصل, على حد تعبيره.
واضاف ان التعامل مع "ابو
نضال" يجري باعتباره يمثل تنظيما
سياسيا نلسطينيا وليس باعتباره
ممثلا لفتح. ونفى ان تكون الحكومة
العراقية مسؤولة عن نشاطات "ابو
نضال".
وقال "ان مسؤولين عراقيين
"جوا من التفاوءل" مشابها
لذلك "التفاوال” الذى رافق
البتية ص ؟|
٠. 1١ هه ١
نالسياسيون
ف الاردن
عمان - نميك الانباء الواردة
من العاصمة الاردنية ان عشرات
المناضلين ما زالوا يتبعرن في
السجون وفي زنازين المخابرات
العامة. وان تصريح مضر بدران
فيما يسمى بالمجلس الوطني
الاستشاري عن عدم وجود اي
معتقل سياسي في الاردن لا
اشاس له من الصحة.
3 لنبنات
ييد السادات
منع ائطلاب النانوي إن من النشاط السيامى الاق
- من الجنود وصف الضباط باستثناء
الخارجية الاميركية الوضع بآنه
"خطير جدا" ل ويقول
المراقبون ان التصعيد الجديد
للتهديدات والاستفزازات
العسكرية في بيروت والجنوب
اللبناني ترتبط مباشرة بخطة
للضغط على سوريا٠ وارغامها
على القبول بالخطة السعودية
لعقد موعتمر تضامن مع
السادات وتأييد السياسة
الاميركية في المنطقة .
ومن المعروف ان مجلس
الشيوخ الاميركي صوت لصالح
التوقف عن تقديم المساعدة
الاقتصادية السنوية لسوريا
والبالغة 1٠ مليون دولارء وقد
علقت صحيفة "الشعب"
اللبنانية على القرار بآنه
تصويت ضد الشرعية اللبنائية
لان سوريا تسابد الشرعية
اللبنانية ع وقطع المساعدة
آلبتبة ص ٠١
اعقاب اعدام !؟ عسكريا جميعهم
ضابط واحد برتبة ملازم ثاني
بذريعة تعاطفهم مع سياسة الحزب
الشيوعي العراقي. وهم في
الاصل من خريجي المدارس
الثانوية الذين انضموا للجيش
بموجب قانون الخدمة الالزامية.
هذا وحدد مجلس الثورة
العراتي عقوبة مخالفة القرار
بالاعدام. كما اتخذ قرار؛ اخر يحرم
على الضباط المتقاعدين الاشتغال
بالسياسة وعقوبة المخالفة الاعدام
ايضا.
قد زارا الكريت وطلبا نشر التحقيق
العام عليه.
داس اناك انه خرن للب نشر
التحقيق.
ويقول المراتبون ان
تصريحات المسؤول العراقن
تعكستاثر الحكومة العراقية بحملة
الانتقاد التي تعرضت لها'في
مختلف البلدان بسبب مسؤوليتها
عن اغتيال عدد من ممثلي منظمة
0 52 20
ضة السادات
ليست تاكتيكا
الذين اجهدوا انفسهم فنٍ
رسم صورة خيالية للعالم العربي
بعد اعلان السادات عن وقف
التفارض مع اسرائيل.ء وجدوا
انفسهم كمن يبني تصورا لي
الهراء.
ومرة اخرى يؤكد السادات ان
"مبادرته" ليست مجرد رحلة عابرة
للقدس. وانما .هي رحلة انجراف
خطير بدأت منذ تسلمة السلطة
وانتهت بوقوعه بلا حول او كرامه
في أحضان الامبريالية الاميركية.
الساداتي عن وقف المفارضات ما
لم تتعهد اسرائيل بالانسحاب من
المناطق المحتلة. لم يدم طويلا. وقد
توقف باشارة من كارترء وسقطت
معه كل الشروط التي كان ينبجح
بها المسؤولون المصريون وطاف
للسادات بعض الاعتبار.
أن موقف السادات هذا يؤكد
على انه لا يملك الا الاستمرار في
السير على طريق التخاذل
والاستسلام.
والذين يدعون للتضامن معه
انما يريدون جر دول عربية اخرى
بذلك الطريق.
والذين يقبلون بالتضامن
معه بعد اية مناورة او عقبة في
طريق المفاوضات المصرية
الاسرائيلية يبرهنون على انهم لم
يستفيدوا من تجربتهم في مؤتمر
المصالحة بالرياضء او انهم. في
الحقيقة, متماثلون مع السادات في
النهج, ومختلفون معه في طريقة
التعبير عن ذلك النهج.
فلقد .لت اجهزة الاعلام
اليمينية "للتضامن" الذي تحقق من
خلال مؤتمر'لرياض, وتوقفت تلك
الاطراف العربية التي عارضت
اتفاقية سيناء الثانية عن
معارضتها ولكن ما ان وجّد كارتر
الرقتت اللازم للامتمام بقضية
الشرق الاورسط حتى كان السادات
مستعدا لمعاودة السير على طريق
اتفاقية سيناء. وحتئ كان يحزم هو
ومبعوثوه- حقائبهم لمقابلة
المبعوثين 2 الاسرائيليين '' في
المغرب وفي العواصم الاوروبية
وبعدها في القدس.
ورغم ذلك فقد نشطت
الرجعية ' العربية ثانية لتسويق
السادات كمدافع عن الحقوق
العربية. وتحركت مشاعر المودة
تجاهه في قلوب بعض الحكام. ولم
يمهلهم السادات طويلا حتى اعلن
استعدادم لاستئناف المفارضات
المهم في كل هذا ان
ستراتبجية الامبريالية الاميركية.
وبنبغى على اولئك الذين يعلئنون
عن معارضتهم له ان تكون لهم
ستراتيجية مقابلة لا تتأثر باموال
ال سعود ولا بسراب الوعود
الاميركبة ولا ترقص على ايقاع
وفي قرار اخر جاء انه اذا ما
مواقف السادات. وقح تكواات
0 - هو جزء من
- الطليعة : عدد 24
- تاريخ
- ١٠ أغسطس ١٩٧٨
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 10270 (4 views)