الطليعة : عدد 25 (ص 9)

غرض

عنوان
الطليعة : عدد 25 (ص 9)
المحتوى
6 جكيلا؟
بان
©
يقظن المحللرن السياسيرن
الانتصادبون الى اتقضام
رتالف" ميق الصبن الشعبي
الحانيا باهتمام له ما يدزره
بالمانيا نن الدولة الوحيدة من
الاي إويرل الاشتراكية التي
رن في ركب السياسة الصينية
المعاضة بلاتحاد السرفياتي ودول
.كر الاشتراكي الاخر
وبإنيا تبنت طوال عشب رو
الخ الميني المتاري» 1
6 : الساحقة من فصائل الحركة
السيقية وابتعادها عن خطها ديل
11 على الطريق المسدود الذي
0 علمة السياسة الصينية
مؤزشر لخر على الانلاس الحتمي
إرزي مستمنى به هذه السياسة في
الصنة
سداس امون الاتتصادية
المينية لالبانيا بل واكثر من ذلك
وكما تقول مجلة "الاأكسبرس
الباريسية فان "الخبراء الصينين
تد انسحبوا من البانيا دون سابق
انذار محرقين او اخذين معهم
الوثائق والملنات التكنيكية التي
كانت تحت اشرافهم".
وسيؤدي هذا الاجراء
الميني الى تعريض الاتتصاد
الالباني الى جملة من الصعوبات
التى ستترك اثرها على اوضاع
) 7
1 1
/
|
ظ
ْ
ْ
المواطنين الالبان. وفي هذا تاكيد
جديد على زيف الادعاءات الصيذية
ينات الصين مع الدول
ا كمها مباديء الاخلاص
‎٠‏ الاشتراكية العالمية
‎٠‏ الشعوب المناضلة من
تدررها الاتتصادي.
‎١‏ ان التطررات الاخيرة التي
الالبانية يمكن ان تكون حافزا لدفع
القادة الالبان الى العودة الى
الطريق الصحيح والانسجام مع خط
الحركة الثورية العالمية والتخلي
عن معاداة السوفيات والمعسكر
الاشتراكي العالمي فهذا هو
الطريق الوحيد الذي يثبت من يسير
عليه. عمليا.ء اخلاصه لقضية
انتصار الاشتراكية في بلاده وفي
العالم أجمع.
‏ابو فجر

‏سين امكاسان_الانتاج المحلي.
‏أ 07 أرداأث“ ‎“١‏
‏حابرا
‏بينت معحليات رزارة الطاقة
الاميركية ان اعتماد الولايات
المتحدة على البتزول الاجنبي
سيزداد في السنوات القادمة.
وتشير هذه المعطيات الى ان
وارادات النفط ستزيد عن الرقم
التياسي الذي حققته في السنة
الماضية الا وهر 6 ملايين و ‎,7٠‏
‏الف برميل في البوم. 1
‏ويتوقع خبراء "مؤسسة
الابعاث في الصناعة البترولية"
الاميركبرن ان تبلغ واردات اميركا
من النفط عام 1106 اكثر من ‎٠١‏
‏ملاسين برمبل بومياء, بغض النظر
عما اذا امكن تنذيذ مشروع الرئيس
كارتر حول ايجاد مصادر جديدة
للطاقة ام لا. والسبب في ذلك هو
نالطب على الننط سيزداد كثيرا

‎ ةعيلطلا‎ ١ك‎
‏التغلب على مستوى التطور الاقتصادى اللتدك
‎-
‎0 1/7





‏ري 3
77 7 ا
001
4 0
01
0 و و 2
اال
ف
/ و 7/
2200 74
7
و7
1 ا
‎٠.‏ 1
05-0
1
0 0 و






‏كتب كيغوما ماليما رئيس دائرة الاقتصاد في جامعة دار
السلام وعضو اللجنة المركزية للحزب الثورى التنزاني مقالا
في مجلة "قضايا السلم والاشتراكية" تعرض فيه الى الطريق
الذي يجب ان تسلكه الدول النامية من اجل تصفية تخلفها
الاتتصادي. وفيما يلي نقدم مقدمة هذا المقال.
‏تفهم
‏انها
‏الذي
‏التطور المنففضء فالمستوى
الواطيء لاجمالي الناتج الوطني
بالنسبة للفرد الواحد من السكان,
هز السمة التي تطبع عموما بلدا
كبلدناء باعتباره ضعيف التطور.
والفاعلية المنخفضة للاقتصاد
تكون مصحوبة بالفاتة الجماهيرية
وسوء التغذية. والجوعغ وشروط
‏العيش السيثة.
‏وانتشار الامراض
فالدخرل غير الكافية ابداء لا تسمح
لاكثرية الشعب في المدينة
‏والريف. بان تعيش في ظروف
مقبولة على الاقل. ومن الواضح
تماما انه لا بد من اجراءات سريعة»
حازمة. وواسعة البديء تمتح
الجماهير الشعبية والجيل الجديد
الامل والثقة في الفد.ء في
‏مستقبلها.
‏يرى علم الاقتصاك
البرجوازي ان البلدان ضعيفة
التطورر قد وتعت اسيرة نوع من
"حلقة فاقة مفرغة" اى بكلمة اخرى
ان شعوربها فقيرة لانها فقيرة. ومن
ثم يبرز السؤال التالي: كيف يمكن
لهذه البلدان ان تحطم هذه الحلقة
وتبدأا التطور؟ يجيب العلماء
البرجوازيين ان ذلك يتطلب التغفلب
على الكثير من المعرقات. مثل
المستوى الواطيء للتراكم ونقص
العملات الاجنبية والضعف
التكنرلرجي, وعدم كناية الكوادر
‏بوادراتحاه خطير
4 الاقتصادالعراق
‏انشات صحيفة
"انترناشيونال هبرالد ترببون" في
عددها الصادر في ‎8.8.٠6‏ مقالا
لمزاسلها في بقذاد خصصته لبحث
التغيرات في السباسة الاتتصادية
للعراق. ونال الكاتب ان العران
الذي يحصل سنريا على الات
الملايين من الدولارات من عائدات
النفط قد اخذ يعمل 'بالتدريح على
فك ارتباطاته الاقتصادية مع الدرل
الاشتراكية وتعزيزها مع الفرب
‏الل ف ل يلاله
‏المدربة والقيم الثقافية البالية,
والظروف الطبيعية غير المؤاتية.
بل انهم يقترحون ان يكون عدد
السكان متكيفا مع احتياجات
التنمية. وباختصار فان اسباب
الفاقة في البلدان ضعيفة التطور
تعزي بمعظمها ان لم نقل بكاملهاء
الى تاثير العوامل الداخلية . ولكن,
ومرة اخرى» يمكن التساؤول: هل
ينبغي اعتبار المستوى المنخفض
للتراكم. ونقص الكوادر الكنؤة ..
الغ سببا للمستوى المنخفض
للتطور ام نتيجة؟ ان من غير الممكن
فهم الاسباب ‎١‏ لاساسية للتخلف, الا
اذا تجاوزنا اطار التناول
البرجرازي وفحصنا هذه الظاهرة
من مواقع جذرية تقدمية...
‏ان النظريات البرجرازية
المتعلقة بمستوى التطور المنخفض
لم تكن قادرة على مساعدتنا فى
صياغة الستراتيجية والسياسة
الناجعتين للتطررء ولا حتى في
تشخب مصادر التخلف ذاتها
لبلداننا.. بل ان بعض الدعاة
البرجوازيين توصلوا الى خلاصة
مفادها ان لا قدرة على التطور الا
لاجناس معينة من الناس. وقد اثر
هذا المرتف العتصريء الى هد
كبير. على سياسة "المساعدة"
التي تنتهجها الدورل الراسمالية
‏والامبريالية وكذلك المنظمات
الدولية التي تسيطر عليها. نفيما
يتعلق ب "المساعدة" الراسمالية
والامبريالية للبلدان ضعيفة التطور
وباستخدامهاء تتجلى المفارقة في
انه كلما لذ هذه البلدان على
‏وبشيز الكاتب الى ان
‏وارادات النفط من الدول الشرقية
فد | فضت منذ سنة 1177 من 59
بالمئة من مجموع الواردات الئى١١1‏
بالمئة في حين تضاعفنة وارداته من
وفي نفس الفترة 1 مرات”.
مذا ويعرب ”2 المحللون
الانتصاديون عن تناعتهم بأن مركز
ثقل تعاون العراق الاقتتصادي
والسياسين سينتقل الى دول
الخلبج الننطية وان علاقات العراق
السياسبة مع هذه الدول تسير الى
التحسن الكبير بعد ان كانت تتسم
بالعداء الشديد فن السنوات
السابقة.
‏وبريط المراتبرن ‏ هذه
التطزرانت في علاقة . العراق
الاقتسادية بالنفح السباس الى
‏امبركا
‏"مساعدة مالية وتكتيكية اكبر. كلما
غدت اكثر مديونة . وبالتالي اعمق
تبعية. ان الدرل التى حصلت على
‏"المساعدة" الدولارية الاكبره
تواجه. الان مصاعب الاكبر في
املفاء الديون. وتبقىي محلة
‏الجماهير الشعبية كما هيء بينما
تجني النخبة ثمار تحولها الى
‏كومبرادور.
‏ان الامبريالية ودعاتها
يحاولون اخناء حتى الحتيقة
الواضحة. حقيقة ان ايا من البلدان
الفتية السائرة في الطريق
‏الراسمالي منذ الحرب العالمية
الثانية. لم يحرز - من الزاوية
الواسعة, اي من زاوية تصفية فقر
الجماهيري والامراض والامية -
نجاحا في التثمية. كما انه ليس
مصادفة ابداء. ان البلدان ضعيفة
التطرر. جميعها عمليًا . كانت في
الماضي. او هي حتى اليوم
مستعمرات او توابع للدول
الراسمالية والامريالية المتقدمة.
ومما يلفت النظر ايضا هذا الترابط
العميقت بين مستوى التطور
المنخفض لبلدان افريقية واسيوية
وامريكية لاتينية وتطور وسياسات
البلدان الراسمالية المتقدمة
والاسوالية.
‏واود في هذا لصدد ان اذكر.
قبل كل شيء بان تطور الراسمالية
في اوروبا وامريكا الشمالية كان
في المراحمل المبكرة مصحوبا
باغتصاب قيم مادية هائلة في
بلدان افريقيا واسيا وامريكا
اللاتينية. وبنهب واستعباد هذه
البلدان على نحو مكشوف وابادة
السكان الاصليين. وقد شكل هذا
كله ايضا عقبة خطيرة امام تراكهها
الأؤلي من راس المال عندما
احرزت الاستقلال.
‏ورغم ان طابع هذا الاستفلال
قد تغير فيما بعد مع نمو التجارة
والعلاتات الاتتصادية المتبادلة
فان سماته الرئيسية بقيت على
حالها. فالدول الاستعمارية
الراسمالية والاهبريالية استفلت
تمزق البلدان ضعينفة التطورء. كما
استفلت تفوقها هي عسكريًا
واقتصاديا ودبلوماسيا ففرضت
تقسيما دوليا للعمل ملائما لهاء
ولكنه ضار بشكل واضح بالبلدان
ضعيفة التطور وفرضت عليها دور
منتجي المواد الارلية. واستحوذت
لنفسها على دور منتجي ومجهزي
البضائع الصناعية, وهكذا حدث أن
اكثرية بلداننا تنتج مالا تستهلك
وتستهلك في الجوهر ما لا تنتج
وتملي الأسالية اسعار لاصادرتها
فحسيهه بل كذلك صادرات الدول
ضعيفة التطور. وكل محاولة لتغيير
هذا النظام جذريا تجابه مقاومة
تقاسية تصاحيها في الغالب
تهديدات بالتدخل العسكري
وضغوط اقتصادية ودبلوما سية.
فليس غريبا ان تتشكل شروط
‏يتبعه حكام العراق صواء في
المجال الداخلي والمتمثل بالعمل
على كبت وارهاب القوى السياسية
الاخرى في البلاد او على النطاق
العربى وتقاربهم من حكام درل
الخليج الرجعبين وشاه ايران.
‏ان تحليلات الصحافة الغربية
هده بكب ان تدق ناترس الخطر لدى
كل الحريصين على مستقبل الثورة
في العراق والمعنين حقا باستمرار
تطورها. واستمرار النهج السائد
في العراق حاليا لى يساعد الا على
اضعاف مسيرة الثورة العراقية
وتعريض المكاسب الاتتصسادية
والاجتماعية التي تحتقت في هذه
البلاد الى خطر الانتكاسة
ورسيضعف من مكانة وهيبة العراق
لذ الجمافنر_العربية.
‏حذاما
‏التجارة الدولية منذ سنين ملويلة؛
بصورة لا تخدم البلدان ضعيفة
التملور معللقا. ذلك ان النظام
الراسمالي لا يمكن ان ينتعش.
بسبب من طبيعته. الا اذا حتق
ارباحا متصاعدة باستمرار.
‏ولكن كيف السلوك في مثل
هذا الوضع من اجل التفلب على
المستوى المنخفض للبلدان ضعيفة
التطور؟ من الضروريى اولا تنويع
الاتتصاد الوطني بسرعة من اجل
تحفيز النمو استنادا الى القاعدة
الداخلية. وهذا يتطلب الحد
المستمر من الاعتماد على
تجهيزات انواع البضائع الاجنبية
غير الضرورة وعلى خدمات
الاخصائيين الاجانب. ومن المهم جدا
ان يجري في كل بلد ضعيف التطور
تحفيز المشاركة الفعالة للجماهير
الشعبية ‏ في الانتاج وفي اتخاذ
القرارات ومن ثم اطلاق الطاقات
الصخمة لقدراتهاء ومساعدتها
على ابداء مهارتها وبدأبها وميلها
الى التعاون. وقدرتها على التعلم
من الممارسة وعلى تبادل الخبرة»
ومساعدتها علىالتعبير عن وعيها
السيا سي ومسؤوليتها الاجتماعية.
رمن الواجباخيرا خلق نظام للانتاج
موجه قبل كل شيءلتامين الغذاء
والسكن واللباس للعمال والفلاحين
وقادر على توفير الاحساس لديهم
بالطمانينة الاجتماعية.
‏يتبين من هذا منطقيا .انه اذا
اراد ت البلدان ضعيفة التطور
التغلب على مستوى تطورها
المنخنفض نهعليها ان تقطع (
‏'بالتدريج في بعض الحالات: ومرة
‏واحدة في حالات اخرى) وشائج
التبعية التي تشدها الى العالم
الراسمالي, الى الدول الامبريالية
وسيعنى هذا بالنسبة لافريقيا
مثلاء التخلص من النير الاستغلالي
للوحوش الذين ظلوا ينهبوننا طيلة
قرون. وبالنسبة للنمط الجديد من
الانتاج الذي يتجه نحو تأمين
الاحتياجات الملحة للجماهير وليس
الارباح والتطلعات الانانية الجشعة
لنخبة قليلة العدد. فان التنظيم
الانتاجي والاتتصادي المستند الى
التطور الاشتراكي. هو وحده الذي
يمكن ان يخدم هذه الاهداف.
وبالنظر الى كون مفهوم الاشتراكية
يضمن احيانا معنى مغايرا ريشره.
فلا بد من بضع كلمات اخرى
للترضيح. ان ما نعنيه هو
الاشتراكية الوحيدة القائمة واقعيا
التى وضعت حدا للجوع. وجعلت
من العبيد بشرا وتلك هي
اشتراكية ماركس ولينين. واذا كان
لا بد من الاتتد اء بنموذج. فان على
المرء ان يختار النموذج الافضل. الا
ان استخلاص العبر من تجارب
الارائل في خوض هذا الدرب الشاق
شيءء والتقليد الاعمن للغير
وتجامل التحليل التفصيلي
والنقدي للظروف الموضوعية التي
يتصف بها هذا الرضع الملرس او
ذاك شيو اخر تماما. ‏
‏ملايين عاطل عن
العمل في فرنسا
سنة /117
‏باريص ‏ اعلن مكتب
الترظيف القومى الفرنسي (رمر
مؤسسة حكومية) ان عدد العاطلين
-من العمل فى البلاد قد بلغ ‎5١58569‏
‏شخصا فى عام لالاوقد ازدادت
نسبة البطالة عن العام السابق +
كر؛ بالمئة.
‏وكانت زيادة نسبة البطالة
مبن الذكرر اكثر منها بين الاناث
حيث بلغت فى الحالة الأرلى «رم

‏بالمئة وفى الحالة الثانية ارلا
اسعثم















هو جزء من
الطليعة : عدد 25
تاريخ
١٧ أغسطس ١٩٧٨
المنشئ
الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 6706 (5 views)