الطليعة : عدد 30 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 30 (ص 6)
- المحتوى
-
ملخض المحاضرة التي القبت في جامعة بيرزيت ضمن سلسلة
محاضرات العلوم الاجتماعية في أيارسنة 01997 ,
تشكل مسالة الاخلاق احدى نقاط التفاطع الهامه ؛ من المنظور
الطاهراتي (الفينومينولوجي) لاسس التجريد العفلاني
(الموضوعي ) بشموليتها وتخطيها من ناحية ٠ وللطفرات المسلكية
الفاعلة (الذاتية) بخصوصيتهاوجزئيتها من الناحية الاخرى ٠ وهذا
الجماع الفاعل بين شقي النقيضين المتكاملين شكلا ومضونا هو
م يعطي المسالة الاخلافية جوهربتها وهامشيتها (وبشكل جدلي)
في ان واحد 0
اما جوهريتها فانها تتحتم اساسا من كونها الداله الاساسية
للروابط الفردية وللمعايير الملموسة والمدركه التي تكثف تلك
الروابط (موضوعيا) في الاطر والتشكيلات الاجتماعية المختلفه ٠
ومن هذا المنظور ترانا نعيش حياة يوميه نلعب فيها دور الذات
الفاعله ٠ غير ان ادرفنا لفاعليتنا تلك والذى يحتم تخطينا لها
زمانا ومكانا يبرز مسالة جزيئية (وهامشية) وجودنا كموضوع
اى كجزء ذاتي فاعل يشكل في نفس الوقت جزء! من كل موضوعي
فاعل على مستوى أدراكنا له (او بما مفناة سقوطنا " بالنسبة
للوجوديين )
وهذا التخطي يبرز بعدا آخر لسالة هامشية السقوط المتضمن في
وجودنا المدرك كموضوع فعلى الرغم من "نشوة الخلق" التي
نحياها في استغراقنا الذاتي في نثاطنا اليوهي , الذى يشملا
بالضرورة اناس "واشياء " خارجة عنا . وبسبب ذلك "الخروج”
فائنا ندرك ايضا ان هنالك عوامل اخرى لا نستطيع التحكم فيمًا
(اى ادراكنا لذاتنا كما بسميه الوجوديون ) ٠ من تلك العوامل
ما هو أساسي و “اساسي اكثر" ٠ منسوبا الى درجة ضبطنا وتوجيهنا
(اى خلقنا) لفعاليتنا تلك؛ التي تخرجنا حتما من حيز ذاتنا
الضيق 2 وتجعل ضيق ذلك الحيز . ومعه العالم الخارجي
باسره ٠ امرا نسبيا ليس الا. خذ مثلا محاولتنا التحكم في حالة
الطقس ٠ من الواضح هنا ان عامل الطقس امر خارج عن وجودنا
الفيزيولوجي على الرغم من انممنسوب اليه في الاساس ا الى
درجة حرارة الجسم ٠ ومع ذلك ففي بحثنا عن وسائل التدفئة
لاختزال ذلك الخروج خروج عن معطياتنا الفيزيولوجيه ذاتها
(ابتداء باللجوء الى المغارة وأنتهاء باختراع احدث وسائل التدفئة)
وتواجد هذا الخروج وذلك الاختزال المتحكم (والخالق) للنفي
ذاته في كيان ذاتي فاعل (الذى هو نحن) هو عين الجدل,
غير أن. فاعليتنا الحياتيه الملموسه هي ما تعطي ذلك الجدل
مضمونه المادى ايضا (واذا شكتم تحول دون حصر حياتنا في نموذج
مثالي مجرد ترتبط مركباته بعلاقة استنباطية مجرده على الطرا
الذى يصوره لنا السوسيولوجيون وعلماء النفس المثاليين عادة) ٠
عالق خاصية
اطار 1 تمع - المحيط ” من ناحية وبعطي 0 منهنا
ة معينه (بادراكنا الخارج عنه) من الناحية حي زارح
نسبية معينه (بادرا كت لب المفهوم المادى
8 عمدة فضايا اخرى هي لحل زان 5 معني وعنفاع
الاخلاق الاولى : اتخاذ تعبير خلاق (أن 5د / معا بوتا
او عالنةهم) مفهوم الانفماس القفاعل 0 لمواقف وضية من
"الاخلاقيه” والتي تنبع في ذاتها من تحدي
ذى تق الثانية:
اشباء واناس آخرين نتيحة لذلك السعي الذى تقوم به و
من
ل 1 لمسالة الاخلاق ٠ الاول: وجوب
اللي السكامل ليده السثاله واستحالة عزلها عن خبز
فاعليتنا او تحديدا الظرف الاجتماعي الخاص الذى يفرزها ٠ مجموع
القيم والمطيير التي نحملها لا تشكل سوى دالة للواقع المادى -
الاجتماعي الذى نحياه و لا يمكن لها ان تكون مطلقة ومعزو عن
فاعليتنا في اطر ذلك الواقع ٠ والثاني : استحالة الابقاء على تلك
المعايير بشكل ازلي مطلق (كما يفهمها المثاليون) بسبب
الفعالية الايجابية ايضا . ١
ثم ان تلك النسبيةالمتكامله التي تحتم طرجا متكاملا لمسالة
الاخلاقيات كجز' متفاعل يوعثر ويتاثر بشكل جدلي بالارف العيني
١ 3 الاسا ١ فيزيائ والامتدادات وا ت
ساس الخ ل يحدد اخلاقياتنا كجزء من
فعاليتنا وكدالة لها , تفسر الخطوره الكامنه في اية محاوله لتقديم
تعريفات مطلقه »تماما كالخطوره الكامنه في محاولات الفلاسفه
المثاليين (من ارسطو وحتى هيجل ) تعريف تعابير ومقولات الانسان
الحرية . الحضاره ٠ الجمال . والسعاده ...٠ الخ .. بالشكل
المطلق ٠
ثم أن عملية الفرز (والمضمون) الاجتماعي لمجمل مواقفنا
الاخلاقية التي تحول تلك المواقف الى ابنية وتشكيلات فوقية
خاصة بقاعدة علاقات الاننأج والتشكيلات الاجتماعية والاقتصادية
التي تتشكل بدورها نتيجة لسعينا اليومي وراء متطلبات حياتنا
(والتي تحتم بدورها تقييم تلك العلاقات والتشكيلات كجز من اية
محاولة لفهم تلكالمواقف )» هي بالذات ما يعطي تلك المواقف
صفتها الهامشيه الفوقيه ٠
وهذه الهامشية (او الفوقيه) ربما تفسر قلة الادبيات الماركسية
التي تناولت هذا الموضوع بشكل مستقل ومميز ٠ ذلك لان الماركسيه
(خلافا للفكره الشائعة) لآ تتخطى كونها نهج فكر يطمح الى استشعار
واع ومتكامل لشموليات عقلانية يحتمها ذلك الوعي وتشكل في
هنا نصل الى مرحلة يمكننا فيها تقديم صياغة محددة للمفهوم
المادى الفاعل لمسالة الاخلاق كما يراها الماركسيون ٠ وهذه المادي
الفاعلة المتحتمه من مقتضيات سعينا وراء متطلبات حياتنا اليوميه
خارج وجودنا ككيانات عضويه قائمه في ذاتها هي ما يدخلنا في
الأساس محصلات لفاعلية الخصائص الجزيئية التي ترتقي بتلك
الجزيئيات (المولاكولارات) لولبيا وعن طريق التكرار الدائرى
الدافع والمرتقي عاموديا الى مستوى الشموليات الموضوعية ذاتها .
الماركسية اذا ليست دليلا لنخبه محدوده من هواة الوعي الافذاذ
لان تلك الشموليات الواعيه لاتشكل هدفا في حد ذاتها . اى خارج
عن نطاق فاعليتنا كتجسيد للموضوع ٠ بل على العكس من ذلك هي
نهج فكرعلمي يمكتنا من استخلاص التفاعلات الجزيئية ذاتا
والمتكامله موضوعا ودفعها بشكل مكثف الى درجات ارقى (بشكل
لولبي يجمع بين التكرار والطفره ٠ بين المالوف والحديث)
للوجود البشرى الواعي ٠
من ذلك يتضح ان وعي العالم الملوس
تقييمنا الاخلاقي في اطار فاعليتنا داخل
الجدل المادى ٠ غير ان لذلك الوعي لا يمكن ان يكون اى وجوت
في ذاته . من حيث انه لا ينفصل عن وجودنا المادى الفاعل
ووجودنا الفاعل في ذاته ٠ وتكرارية الظواهر المحيطة بنا ٠ تحتم
من حولنا يشكل احد وجوه
ذلك العالم في نظر نهج
حوى
النتكيلات تكتسب قوة دفع معينه يح
(كالدين والايدبولوجيا وظواهر التضحية ب
غير ان قوة الدفع نلك تفقه زحمه ندريجي
مقوماتها الماديه الاساسيه (وربما يكون ذلك كل اريم
ا
زعلى الرغم من كونه احد المعطيات ,
2 يماي عن ورود عوامل ومعطي”. 1
كالمناج والبيئه) تحدد معالم ذلك الحب. “سات ايا
(كالمتاخ والبيئه) تحدد معالم ذلك الحيز بشكل نوا لم
النهج الذى اشرنا اليه سابقا ٠ وفاعلية ذلك الرك/
وادراكنا الذاتي لها : والتغيرات البنيويه الاحتماى. /
تماس تلك الفاعلية مع المعطيات المشار اليها هي ”7
في هذا العالم كا قلنا ٠. ووعينا هذا الوجود الاخر 4
له “هو جزء من اخلافياتنا الفاعله فيموالمتفا /
واخلاقياتنا ٠ من حيث كونها وعينا الشامل لذلى 2
تنشطر الى مركبات متكامله (وليس بالشكل المطلق ارم
المثاليون) هي وعينا الذاتي ووممي تلك الي 7
الخارجيه مضافا اليها وعي المحصله الموضوعيه إلر”,
تفاعل ذلك في كيان عام نشكل نحن جزح! فاعلا وواى 4
وهذه التركيبه المتمازجه الحاصله من تفاعل وجودرا ر.
والاجتماعي ووععي كل واحد على حده وويمي 7
تتحدد اساسا في التشكيلات والاطر الاجتماعيه /
حول سعينا وراء متطلبات الابقاء على وجودنا (/,
وسائل الانتاج اللازمة لذلك الوجود٠ اقول "اساسا" زر
زخم فاعله يكون لها استمرارية معينة حتى بعد فر
الماديه التي افرزتها ٠ فالتشكيلات والاطر الاجتماى/
اذن عنمحاولتنا التحكم في تلك الوسائل ٠ في ظرف,'
لن نتطرق الى الدور الذى تلعبهالمعطيات الاماراً
التشكيلاات» فذلك من مهام علوم البيئه والمناخ وال
بشكل عام ٠ المهم بالنسبه لنا هنا هو علاقات الاير
بتوجيهنا الواعي والهادف في تسخيرنا لوسائل انيار
اقول ان وعينا تلك العلاقات هو حجر الاساس في الطر
المتكامل والنسبي كما قلت سابقاء لمسالةالاخلاق يم
للمحاور الاساسية التي تدور حولهة ليس فقط تلكالبلاز
التفيرات البنيوية الحاصله فيها نتيجة للتفير النومي
وجودنا الكلي والاجتماعي والواعي . ا
واحدى هذه المحاور الاخلاقية الاساسية هي مصالة,
الاجتماعيه والبنى الفوقيه لتلك التشكيلات بشكل ين
الامتلاك ويكرسه في أن واحد ٠ اى انه من الممكن ا
مسالة الوعي الطبقي كمسألة اخلاقية ايضا من “ا
لاستغراقنا الفاعل في عملية الصراع تلك ووعيها ٠
غير ان البعدالواعي لذلك الصراع يبقى ناقصا اذا
عملية “فهم " ذلك الصراع فقط ٠ ذلك لان الوعي في رن
لا يشكل هدفا تصويريا في ذاته وانما هو خلامة خر
وتكثيف لتك الخبره . وهذا التكثيف لعملية التحر!
الطبيعه والتيتشكل عنصرا ايجابيا فاعلا فيها) الهادق
هو ما يسمى الايديولوجيا الطبقيه ٠ من هنا يتضح مان
ان وعي الصراع يشكل احد المحاور في عملية التحن
(التي نعيشها آيضا بشكل تكرار لولبي ومنهذا اليس
المتقدم للزمن) وذلك لورود عوامل اخرى في ى
تكون خارجة نوعا ما تحكمنا فيها كالظواهر الطبيب,
الاساسية الاخرى وصراعنا مع الطبيعة ايضا . /
مسحي - سسسسم وسور
١ 10100
- هاا - كلام استفهام كبيرة بسبب لزجة كريهة.. فزاد حقده علي © صببدي حا
هكف 2 كمه يعد ا مره والآخر الام مسذه || وتصرف بنزق فشتم اعراض امهاتهم .. | |[] و سسا
ويه 05 ثم افاق ليسال بدوره:. || وعندما يفني في "السامر" فانسه الجامعة من الازية(؛
هه "ومنى " هل نسيتها؟ ١ اغأ اه اه 8 عاضا م من ور
ومنى نسيتها ؟ انها للم يغني اغان ذات معنى ! وكعادته تألية
50 ايضا 1 7 و من تأليف م ٠ديوفو,د)
لحخصر ايضا ٠ ٠ فهي مقتضبة. ٠ وعندما نمنى شفا د تضم الك
سارت الفرقة صوب مكان تجمع “يا صاحب الطبر قوم اسهر مملى اسئلة تتعلق باوفانا
الى تلك التي لم تبك ولسن |1 المضطرية سل أخذا نقيق || الفرق الاخرى لتضيف سطرا. جديدة .أي لاق اخعن قوم أسهر صا تعلق باوفام
تبكي ابدا لانها امرأة تعلمت كيف الضفادع في الوادى المجاور يتعالى , في سجل ارض الوطن, بصمت لبلفة في كن" نه ب العالي في فرنا: دل
تقسو على نفسها ٠ . . وازيز الصراصير راحيتناهى الى || وتصميم .٠ ساروا وعلامات التساوءل عندها قال له "ابو اليد لبى ظواهر الازمات ما
فرد الليل جنا ١ . نها ت 7 ثة معن "فدوه" / 7 التفييرات التي بد
فر جناحه على القرية مسمعها وكانها تسمعه لاول مرة: على وجوههم باحئثة عن "فدوى الله يخ تك لقي ا
1 : 1-0 يخرب بيتك يا هالولد شو شاطر الشبوغيون الفرتسونا
الوادعة. فاحتضن بيوتها المتاكلة كم هي سعيدة هذه الصراصيرء || و"متى".. شدف “المتطوعوى” ]د لشيوعيون الفرنسبور
بحنان ورفق كما ت تحضن الام وليدها || مع كل امسية تبدا بغنائها بجذل ازداد تساقط قطرات العرق مع ا اي اث التعليم وتشديد د
الوحيد .. فاخذت جلبة الطرقات وسرور دوثما ملل أو كلل.. ايه.؟ تسلق الشمس لقبة السناء وتشد © ١: م نهم يريدون أي اظهار الطلاببة ومنظبات لأ
تتلاشى٠. بينما بدات المشاعل || قالت ذلك.في حين اعلنت اثارة |أْ رت ©« 1 و 00 من يقطنون عليها. فجاة المعاهد .
١ 5 538 أرق ب الءقت - 2 حين 4 ريات لمعاول . . وسخ صوت تووف الجميع من العمل, توقفوا 3
لدنج نخد بعض السيارات تسير || الوقت تمام الثامنةفاسرعت لتناول || “مشهور" - منتبا على قول زميله || على ذلك الموت ؛ تك ص [] عن مشورات |
ب|قصى سرعة محملقة عيونها كيون المذياع لتجد امها كعادتها دائما "همة يا شياب.." ا اىءى| الصوت الحنون الذى يم 4 تفسين موسكو كناب 0
التماسيح البليدة ٠ بكل وقاحة. في مثل هذه الحالات.. تبكي بيدية: ,عندما يرفض الزمن صوتنا غندطا مد الت 5 ١ للموءلف لع
مثيرة الرعب في نفوس الكبار بهدو' وصمت كأنها لا تريد احدا ان الحقيقي٠٠ فاننا نجد '“انفننا لكنه اله 98 تي بدانهم بعنوان "الطيف الا
ومحاولة مسح البراءة من عيون 8 مضطرين لتفييره والعمل على اثباته. وحقدا د بعل مدورهم تفلي فضيا ويتحدث الكاب |
الاطفال ٠٠ وهذه السيارات الرمادية ولكن اخاها لم يعد طوال تلك ففهم الجميع ما قصده بهذه أ) أ | الانحادات المرركااً
اللون تزور القرية باستمرار وعندما || الليلة.. الالفاظ القلائل , لانهم تعودوا على ب سجن . وعرفت ان "منى " الحركة المبالية الت
راها الاطفال برتدون مذعورين: أمام باب الجامعة الخلفي تجمع طريقة كلامه, فهذه عادته رائ” أ ٠053 قالت "قدوى” يكل ثفة.. هداء ويخصص الك"
#دعون مع الزقاق ويسمعون "ابو || الشبان والشابات يقراون صحف | فهو يحكي القليل ويعني الكثير. رصت تتفخص وجوه المشاركين للاعمال والناةم,
عبد في صوممته يقرأ: "واعدوا | الصباح وبدخنون مجائرهم في || فتندما استدعره وهددوه وحاولو أ 6 00 ادة' وشطر الى ما انتجوه المشتركة للعال !”
م ما استطعتم من قوة٠00 ولا || انتطار موعد الانطلاق للتمل. منعه من القيام بمثل هذى الال || أي موبعاتهم القليلة نارة اخرى. . النفال فد الام
بروه أدنى اهتمام .٠ 1 الساعة الان الثامنة الا الربع قال لي : ببساطمه: فلاحطت شنلة الزيتون التي غرسوها 1 للرمع 0
اشعر بالقلق ازاء تاخره عن وفدوى" لم تحضر كفادتها, فلفد اجعلوها تهمة0٠ وحاكموز من قبل سويا ؛ والرياج تداعبها برقق 00 زلة-
إدة هذه الليلة. حادثت فدوى || كانت تاتي باكرا وقبل أى واحد فينا || عليها.. || وحنان, بينما عاد بقيه المتطوعي . الاحتماعية الب ندث,
وابتلعت ريقها وعادت الى || فال "مشهور" لزميله منتظرا اجابة | عندها مو؛ زاءة يتها واروائها با و الاحتكارق' !
: ذلا م تَ يل.. و رٍ يد |! دك ذلء 0 9 1 <- د
لمعيل لني اال دة.: يملاة محوو اليايلة.. فمزل_يسدا وزال 3 0 1 م فانا لااكذب, ولماذا أ ا عد بموته الحنون اغنية السياسية التي 2
: ا عاصلا ' - وعندما تدى . » . 0 ااخثاث” هر اا
- هو جزء من
- الطليعة : عدد 30
- تاريخ
- ٢١ سبتمبر ١٩٧٨
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 22202 (3 views)