الطليعة : عدد 31 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 31 (ص 5)
- المحتوى
-
ييح ل يرل الاميركي المو' من بو؟ دو ا زر * الثلائة
+ ندوة صحفية في 9 اق لله" كل يوم..
مو تمر كامب دبفيد "هذا
من توقبع وثائق ٠٠+ الولابات المد ات رو" سا
1 للانانية حمعام كفارا آمو متوى * رتر كانوا
ان كون الزعماء وكذلل 2 96ت برب غراهام
الوء تف كا 1 دد سرائيل
| المو'تمر كارتر أنهم كانوا "وويز» ب فر ام
: مو*منون بالله" بوصضا. ام ان اضلطل دوت الصلاة
: . وقال باته حزه من “ليك مهاد الشعوب هو
| لاير |
عو 0 عا
يب زامضة قد تكو وساء نقد
دج ٠ ١ عا ن وسء 5 6 م
| 0 يباب اي سي جيم سجس نرلاازل يوان االأخرة
وان : 00 , 0
للسسسرو + . 3 طهران ل
غلم 30 قال ناطق حكومي ايراني . ان
| الزلازل اللميرة الي 0 2 أن
| شرقي ايران 7 5 0
| يجريها إل سمساه حيرات تووية
2 9 على الحدود القرببة
: سران٠ وان :5 ١
الع تن كن اقيم سول إن
وى 1 رص
| تو'دى الى حدوث الزلازل, فاننا
لا نستبعد ان تكون الولايات المتحدة
الزلازل الاخبرة والتي ذهب ضحيتها
عشرات الالاف من الايرانيين ,
| وذلك بهدف قمع الانتفاضة الشعبية
| التي كادت ان تعصف بعرئض صديقها
محمد رضا بهلوى. لقد خطر ببالنا
ان الزلازل تلك هي اصطناعية
اكتراح سوفيات بمنع اسكئرام الوه
نيوبورك'ب
الفوه في الملاطات الدولية .
افق ودغي معطم دول منطة الام
لمتحدة . وكان هدا الاقبراح فد قدم
من قبل المتدوب التوقيانى في
لهيئة الدولية في آب الماضي.
وقال ممثل بلغاريا د. كوسنوف. ان
زوع الاتقاقية المقدم من الاتحاد
السوقبا تي يعتير اسانا حيدا لتعزيز
لتعاون الدولى الرامي الى معدم
استخدام القوة فى العلافات يبسن
الدول, وقال الدكتور القبسي ممئل
لعراق في كلمته ان بعض دول الفرب
يخرقون ميناق الامم المتحدة يصفاقة
0
ماناغوا ل
بعث
نبكاراغوا والتى نيبعد حوالي ١ ملا
الى الشمال من ماناغوا العاصمة.
برسالة الى الامم المنحدة والمنظمات
القولية الاخرى. تضمنت نداءا| يدعو
الى مع نظام الديكنانور سوموزا من
رنكاب | ١ 1
جراكم حديدة. واشبر في
الرسالة الى اعمال الاعدام بالحملة
والاعتقالات والمداهمات الني تقوم
بها قوات النظام ضد السكان الامنين
والني ادت الى هروب السكان الذى
يقدر عددهم ب ٠0 ألف انسان خارج
البلدة. وجاء فى هذه الرسالة ايضا
9 حدث في مدينة استبلي يعتبر
مثالا بسيطا لما حدث ل مدن اخرى
هناك.٠
وفي المعابل يواصل ثوار الجبهة
الوطنية في نيكاراغوا نضالهم
للاطاحةبنظام الديكناتور سوموزا كما
يستمر الاضراب العام في مخئلة
انحاء البلاد ١
وتفيد الانباءان العديد من قوات
جه ١ح مان ب
لقي الافتراح الموضانى' بان '
توقبع انفافية دولية تمنع التخدام |
طش ها فال تيفر فوندة وزير الصحة
50 الانيوسي ان الخدمات الطبية قد 0
تحستت فى اثبوييا وأضاف أته خلال ١
95 م سنوات بفف الئورة ارتقعم عدد
ويعومون باعندا*ات مفتوجة عب | السيادات .محواليى 9اا بالمئة. ! 1
التعوب والدول الاخرى وتخنل وفى البابان انخفض معدل 10م
اراضضها بالقوة وبذلك تجزم ازشيوب | الانتاج في الصناعة في النصف مر
الئاني من السنة الجاربة, اوردت
هدا الننا وزارة المحارة الخارجية
والصاعة الناياننة. وقالت ان
معدل الانخفاض وصل الى 5رة و 0
ارم بالمئة الى ما كان علبه في
بداية العام وبشمل ذلك صنامفة
المعادن وقطع الفيار.
وفررت في البلجبك وزارة
المعارف والثفاقفه تقليض ممدد
المدرسبن في المدارس المتوسطهة ٠
وبملغ عدد المفصولبن 5.٠ معلم ,
ذكرت ذلك جريده "سوار" وفالت
الصحيفة ان في البلاد الان حوالى . ١
1 آلاف خريج جامفي لا يسنطيعون
اتحاد عمل لهم.
اه لشونة ل
ا فال 1 . كونهال السكرنير العام
مجلا للحزب الشبوعي البرتعالي في كلمة
جو 9 الفاها فى احتماع عمالي في مدينة
' 3 ال] بيجه. ان الاصلاح الزراعي يعني ا
2 ا | العاء الملكبات الزراعية الكسيرة
بححيا واعطاء الارض لاولئك الذين يعملون
لما | فبها, واضاف انه اعلن عن ذلك في
الدستور حبث يشكل الاصلاح الزراعي
جز“!ا لاا بنفصم من النظام
الدبمقراطي في النرتغال. وفال
من حق تقرير المصبر والسيادة
القومنة. وقال ممثل قبرص ياكوقيد ل
بسا ان توقمعم مثل هذا الاتفاق
يسوق الى ان الدول تيعد عن
استخدام القوة في علاقاتها وتحل
قضاياها بالوسائل السلميةء
تقسها” كما ارسلت. واشتطن. الى
سواحل نيكاراغوا سفناحربية لمساعدة
5 ١
لنطام كونهال انه لا توجد ايد حكومة
ومن الجدسسر بالذكر ان ثوار تملك الحق فى اعادة سلطة
الجبية الوطنية يطلتون علس سيم الامطاعبين ونلفي بذلك الاصلاح
ا 0 سا 35* |الزراعي . وكلن يشبر بذلك الى
الحكومة الجديد دالني تدكا ني أب ٠ مساعد "زابانا " قائد ثورة المكسيك
هذا ذكرت صحيفة هآرتس | الماضي في لشبوتة بركاسة الفرد ب
الاسرائيلية ان سفبنة شحن نابعد | نوبره. وفال انه اذا اقدمت الحكومة
...ا الفاعل الحقيقي.
بل فوة حاسمة في
| أبحيث اصبحت الاشتراكية
١ | ألثبرب.
وبرى الكادحون في العالم بآن البلدان الاشتراكية التي
سر على المبادىء اللينينية في السباسة الداخلية
إلخارجية هي الحصن الموثوق للسلام والحرية والتقدم
الجنماعي. وكلما تعزز الاتحاد الاخوى للبلدان الاشتراكية ؛
لا امبحت اكثر قوة مواقع قوى السلام والتقدم في العالم
ني وجه المخططات العدوانية للامبريالية ٠ ومثال ذلك
-الدعم والساندة لفيتنام البطلة وشعوب لاوس وكمبوديا
سن جانب الاتحاد السوفياتي والبلدان الاشتراكية الاخرى
إآل القوى التقدمية ٠
لآان القوى المشاركة في جبهة النضال المناهض للامبريالية
١ بكن الا ان تقلقها نلك السياسة التي تنتهجها القيادة
لمينية اليخادة للمبادىء الليتينية, والسياسة الشوذ بنية
إسامة الدولة العظمى , تلك السياسة الموجهة الى تفسيخ
دة القوى الثورية والمناهضة للامبريالية ٠
بداية الانحراف الخطير:
لفد مضى اكثر من ,| عاما منذ ذلك الوقت الذى بدات
ل القيادة | و فت بابداء اراء فكرية وسياسية
7 لصينية بشكل مفتوح بابدا* أر د الحركة
إاط نلق بالقضايا المعاصرة حول نطور الاشتراكية والحر
اعالية والسبوعية. فقد بدات القيادة الصينية ات
ار( 00 7 إن العث
يز لنواست في الحياة خلال لبمسش ره 3
لبك
ا
| طهران نفسها وان كان معكوسا عن
القمع الحكومية كانوا قد تدربوا
في القواعد السكرية الاميركية في
او في الولايات المتحدة
شعارات وافئعال
وي
و عهد ماو
الموء' تمر الثامن للحزب الشيوعي الصيني عام ٠ ١1805
وبعد ذلك طلع القادة الصينيون بتعاليمهم "اليسارية"
التي من ثانها أن تمهد (في رأيهم ) للقضاء السريع على
الامبريالية والتعجيل في الثورة العالمية بمختلف الوسائل
بها فيها الحرب النووية وهكذا بدات
القيادة الصينية بمخالفة النهج الماركسي اللينيني الذى
اعدته الاحزاب الشيوعية والعمالية بما فيها الحزب الشيوعي
الصيني ٠ وحاولت القيادة الصينية فرض هذه الخطة على
الحركة الشيوعية والعمالية العالمية وكان كل هذا ينبع من
منطلق حب الشيادة لدى القيادة الماوية , الذى كان يسيطر
على السياسة الداخلية والخارجية في البلاد ٠
سياسة القفزة الكبرى:
وفي ميدان السياسة الداخلية قرر ماوتسي تونغ
والمحيطون به ؛ ان يكرسوا في خدمة اهدافهم تلك الاسنس
الاشتراكية وتلك القاعدة الاقتصادية التي كانت قد ارسيت
في السنوات العشر الاولى بعد انتصار الثورة ٠
ْ ان ماوتسي تونغ والجماعة التي يترأاسها قد رفضوا
قرارات الموءتمر الثامن للحزب الشيوعي الصيني الموجهة
الى البناء المنظم للاشتراكية ورفع مستوى الحياة للشعب '
وورطوا الصين في سياسة "القفزة الكبرى" مذهب الارادة
اليثامرة وتأسيس "الكومونات الشعبية” وأعلنوا ان هذه
ستحقق الانتقال الى الشيوعية خلال ” ب ه
سنوات وبأن "مسنوات من العمل المثابر تحمل ١٠آلاف
لاسراكيل
تحقيق هدف حب.
الاشتراكية مما يخدم طموحات الماويين السياديةء
إن سياسة “القفزة الكبرى" المبنية على اسس غير
موضوعية أو علمية والمناقخة للقوانين الموضوعية في بناء
الى ازمة معبة في الاقتصاد والى انخفاض مستوى معيشة
الكادحين٠
ملكستيعد جماعة ماد عن نفسها عدم رضا الجمامهير
اوصلت
نيكاراغوا دفعة كبيرة من الطائرات
العمودية والمدفعية والالبات ٠٠
الى بواخل |الحديده' على مثل هذه الخطوة
فوف نتعتبرها غير قانونية وسوف
نقف فى معارضتها ٠
الشعبية فقد عزت فشل سياسة "القفزة الكبرى" الى الكوادر
الحزبية والحكومية وادعت انها نفذت بتكل سي؟ تعاليم
ماو". وبعد ذلك حدث تعرج حاد في تكتيك القيادة
الصينية التي اعلنت ان بناء الاشتراكية في الصين غير ممكن
الحدوث في حياة الجيل الحالي٠ وهنا أعلنت القيادة
الصينية انها تسعى الى تحسين حياة الكادحين عن طريق
"التحريفية" وعن طريق "الاقتصاد البرجوازى" ٠ وقد
جددت هذه القيادة الموضوع التروتسكي القديم
المناهض للينينية حول "عدم امكانية " بناء الاشتراكية بشكل
ناجح قبل انتصار الثورة العالمية٠
السباسة الخارجية:
وفي مجال السياسة الخارجية اتبعت القيادة الصينية
نهج تعجيل التوتر الدولي ودفع بلدان وشعوب اخرى الى
الصدامات العسكريةء٠ ورفضت كل اقتراح موجه الى تخفيف
حدة التوتر الدولي ٠
وقوبلت في بكين وبخصومة عنيفة الاتفاقيات حول
تحريم تجارب الاسلحة النووية في الجو والفضاء وتحت الماء
والحد من انتشار السلاح النووى تحت الارض او البحار
والمحيطات ورفضت القيادة الصينية كذلك الفكرةالتي
طرحها الاتحاد السوفياتي والداعية الى تاسيس نظام
للامن الجماعي في آسيا ؛ كما رفضت الكثير من الاقتراحات
التي تقدمت بها الدول الاشتراكية بهذا الشانءان هذا
الاتجاه قد اختفى وراء شعارات "يسارية " صعّابة حول ضرورة
القضاء الفورى على الامبرياليةء وقد اطلقت نداءات الى
"الحرب الشعبية” في كل البلدان وكل القارات ٠
وطرحت القيادة الصينية موضوع "ان اعادة بناء العالم
ممكنة فقط بواسطة البندقية" ان جوهر هذا الاتجاه؛ يكمن
في ؛ الطموح الى اقامة سيادة القيادة الصينية على انقاض
الكون الذى ستدمره الحرب٠ وقد طرح ماو فكرة أن الحرب
النووية ستبيد فقط نصف البشرية٠ وفي حديث مع الصحفية
الاميركية "سترونج" نشر له في عام 6 دعا ماوتسي تونغ
شعوب العالم الى ان لا تخشى الحرب النووية ما دامت
"الصين ستحبى بهذه الحرب" ٠
وعلى انقاض هذه الحرب نوى الماويون بناء “حضارة
رائعة وافضل الف مرة مما هي عليه قبل الحرب" ٠ وقد
تحدث عن ذلك ماوتسي تونغ اثناء حوارة مع جواهر لال
نهرو وكذلك في خطابه فياجتماع موسكو للاحزاب الشيوعية
والعمالية عام ١409 وقد نشرت هذه الافكار بشكل موسع في
عدد من المقالات الصينية المنشورة عام ١91٠ بمناسبة مرور
تسعين عاما على ميلاد ف١٠٠لينين كما نشرت هذه الافكار
في مقالةنشرتها صحيفة "تسيزيفان جيباو" الصينية في
عددها الصادر يوم #زايار عام ٠» 1١1514
يسع - هو جزء من
- الطليعة : عدد 31
- تاريخ
- ٢٨ سبتمبر ١٩٧٨
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 6715 (5 views)