الطليعة : عدد 31 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الطليعة : عدد 31 (ص 7)
- المحتوى
-
ع
َ
ال سد
3ق
2
5
م
مه
١1
1
ب
ع
ح-
00
ع
0-2
د
عه لم عير
١
ا
ييا ي*
ع
م واكم
لكان أ ب
15 ©
ذارء
عمد
53 ينذا
ألهى ضليى
أن م
بر مسان ريثا
زان حسبن مينا اهدى
,ا يجيوعية التفرييه
يبرن خنا من أصدار
كا
ل الدبوان راخرد بالشفر
| وترينة في وطبدء ٠
جنع المحاولات لطمس
قد , واستراعه من أرض
إبد.. كل ذلك بلعيد
ندتزسسة من النلب وتعيدد
و المننيد٠٠
اد :1
أ أن ألفى حفى
احالد با أطيب حب١.
أ طقس ..
إلى التلب..
نس _ سأ
* الارساط الادبيه
اط
"ل برور ١ن! عاما على
الإسوى. ذلك الاديب
زرابانة بكورا حديدا
١ للير,
لوكارنو
ا اسن فى الافلام
1 تويبل دد منها
١ .
ب سترمر مطاهر
ذه دون نسان
3 مبرحان
سي
3
على
ال
4
عم
8"
|
| |ثلاس.
2-4
غرالالمب حا.
93
١
١
0 هنا نصل الى الدور الذى يلفيه |
تكشف واعي ودافع 1
اساسا من خنعية كون الخارك الس لل
للقوى الاجنما عيفالتي تتمحور وننشكل حول
على وسائل الانناج الاساسية.
البرنامج وارضية علافات الاننا
والسكنيف السباسي للقوى الما
هي ما نحول ذلك البرنامج الى
من ذلك ينضح ايضا ان
من حيث كونهما نسمان بالضر
لفا عليننا في اطار محيطنا الاجنما
الواعي والفاعل (ابجابنا ) لكوننا
شبكة التشكبلات الاجتمااعية الني ننسجها من خلال نشاطاتنا
0 بكثف هذه النشاطات ويعطي وعبنا لها بعدا
رياه شر ان وعنا جنب الاخلا ف تا ل
يبقىهامشيا يسبب الهامشية المنضمنة في كل تكثيف وارنقا»
لولبي - نوعي للوعي ٠ حيث انه لا بتخطى كونه انسجة
فوقية خاصة تفرضها ارضية الواقع المادى وعلافات الإننا
الخاصة بنلك الارضية وتكور: منسوية جُ
ف ل ونكون منسوبة البها.
وهنا بدخل البعد الجدلي مواثرا ف 0
والجوهرى " من نشاطنا البومي بحيث نصبح هي المفا م6
الوحبدة النى نحدد من خلالها ردود افعالنا لواقعنا الملون
وهذا البعد الجوهرى هو ما يعطى معالجة الصالة الاخلاقية
من منظور الجدل المادى (اى الماركسية) اهمينه القصوى
اوذلك على الرغم من علمنا بان لردود الفعل تلك يعدا
موضوعيا يحنم خروجها عن فلك سبطرة وعينا لها. فهي
ليست ذانية صرفة » كما انها سيت :
ع
ضروره ناريخبة.
دلك الصراع
فتاطنا ووعبنا السباسيين
الاجنمامية الفاعلة ,
ورة عن وعبنا ويقسدمنا
عي ٠ وذلك يمعنى تقسمنا
ذلك الجن الهام مسن
موصضوعية فيه
استفراقنا ووعبنا ذلك الاستفراق بنفاعلها النامي والمتكاملٌ
(من ناحية كونهما ذاتا وموضوعا), والمادى والنسبي..
هنا يجدر السوءال حول الفائدة المرجوة من طر
مادى نسبي ومنكامل كهذا لمسألة الاخلاق؛ او قل اية مسألة
يبرز فيها البعد الذاني الفاعل. صحيح ان طرحا كهذا لا
يتعدى كونه مدخلا منهجيا لموءشرات اساسية في مجال
دراسة الفهم الماركسي لصسألة كهذه ٠ غبر ان ذلك في ذاته
ينحتم من واقع طفيان البعد الذاتي وبروزه (بنسبة معينة)
في مواقفنا الاخلاقية. اقول بنسبة معينة لاننا لسنا ولا يمكننا
ليسي سسستضه
م موس
كل وحوش الارض٠٠
لو
تنزمجر من حولي ٠٠ 5 تالشه 8
لو هاجمني ننين ذو الف ذراع٠٠. مسلسة#ةكعفكا لفمئونل
لو نهشت لحمي قطعان ذئاب مسعورة 86
للقططالجوعى ٠٠ 7 3 3 0
ما طرفت لي عين.. لو اودعت عر 1 1
السجن ؛ وادخلت غباهب زنزانات,
لو النوني في حت النار.. ما
اخنلحت في جسمي عضله. .لو سارت
فوق عظامي الهشّد ديابات.ء
تلو الذبابات٠٠
لو وشمت ظهرى الاف الطعنات ما
خرجت من صدرى الأحات.. لو
جاء الموت بأقبح صورة شيطان,
الاف المرات٠٠
فسما ما ارتعشت في جسمي شعره
لكن يا حبى الخالد يا اطهر حب
اخشي ان امضي .. من غبر وداع
لرفاق الذرب ٠٠
اختى ان انقى حتفي .. وانا من
غبر بطافة حزب ٠٠
يمه
احدها بولوتى واسمه "غرفة مطلد
على البحر" بناقشش فنه الموالف
مسألة الحرية الانسانية ٠ |
والفيلم الثاني سوفياني "مدينة
انارا الصغيرة" من حورخبا وهدا
دلبل على اعطاء الاهمبة لسينما
الحم يات.٠ . . 0
آ' - ن اولام الدول والغرابة. وانحدرت بعض منحوتاته
وقد دوبلت ن 5 1 َو الخكا : الخالة من المعنى ٠
الاشنراكيد بالا؛ ن والنعاطف من 0 ولد النحات الانكليزى هنرى مور في هو السية ا في
جمجور بد بببروت | عام “1 /لى. ).1 في المجتمع النحت مرونة وتوازنا وتناغما مرهفاء
بي صدر عن دار ابت ل إلى , |الروج الانساتية ف ,)ا ريا باعماله الى ذرى الملاحم
روايد "عرس بقل للطاهر العرب البريطاني والغربي عموما واضمات 0 . ١ ر
وهو من أيرز الرؤائيين إزورى بالفربة والضباع والوحدة 00 اال قم من أن مور مقرو
واغزرهم انناحا فانون الناب الذى تفرضة الاحنكارات فى 2 تخطبطاتة الغرافبكية
5 5 دار ابن خلدون امم كذلك في اعماله اشواق كنحات الا , 7 ْ 0
ع "الو ولكلور والاساطبر 00 لعالم نظيف يثمره السلام تعتبر من اكثر 2 نمم
ب ل ٠. نِ 5 7 106 . أكفه:
نك" التو عند الحكي. | يبال وانادة. 0
مير (وداعر مدين يسيسو ديات | 7 "ون زييتزت اعمال هور في يحتعون ف انفاق لتر بن
| بالل الإنطالبة وعنوان اط الذكل وال ى بالتعقديد والتناتض القنابل الالماييسة»٠ ك
0 005 له لبه لس
"ل آل وون ققدم ا لمم
5
3 8
ع [كات مر
0 2 | حرم د->-
لل مه 8
هاشمم ا 11 عقاف
لقان.
أن نكون دوانا مطلقد وحسب. ولو كنا كدلك لفقدناادنى
مشيضبات التواضل التشرى الذى تشكل التسيج الحصارق
الخرورقى لليشية الاحتفاعيد البويريطنا فى وجودنا
الاجبماعي كموضوع ٠
والعنصر الهام الثانى فى هذا الوجود هو المعطيات
الطببعنة النى تشكل الفاعده المادبة لذلك الوجود
الاجتماعى فى حبن نشكل ملافات الانناج الاساسية حلقة
هامة نربط ببن نلك الفاعدة ووعيا (الجزثئى كدوات منفردة
والكلى ككبانات فاعلة] كما اشرنا سابقاء
ومحاولننا هذه فى ايراز المو' شرات المنهجبة الاساسبة
لاعطاء اى نقنيم لجانب الاسنفراق الذاني الفاعل في
المسالذ الاخلافبة وربطها نهح عام لدراسة علافات الانناج
الاقتصادية والاجتماعية كاحدى البنى الفوقية (والجوهرية
فىآن واحد) يعني بكلمة اخرى ابراز الناحبة الموضوعية
في مسلكياننا الذانية نلك . والماركسية هنا تفوق جميع
المحاولات المبنافيزيقبة فى هذا المجال٠ فهذه الاخبرة
تنراوح ابدا ببن ليبرالية النموذج العقلاني المطلق والتي
وان اتصفت بنماسك منطفى معين فانها في اقصى الحالات
نجاحا بفتقر الى الميزة العبنية والملموسة في بحثها
كاسلوب وننحصر "علميتها" في "التبديد الاكاديمي"
لموضوع البحث اى اخراجه من حجبز فاعليته كليا ويبن
الردة الذانية المطلقة (كاسلوب ستشه والوجوديبن الكفرة)
الذى يفقد طرحها معنى وجودة اساسا ووصوله الى الابسورد
(الكامن في استحالة نقل النجربة الذاتبة مكانا وزمانا ب
او حتى التحدث عنها ومن هنا النفاق الاساسي) ٠
وببن هذين المنهجبن المطلقبن (قلنا ان احدهما يفقد
خصوصبنه وبذلك جدوى نوجيه ايضا والثاني يفقد
شموليته فننزلق الى الابسورد ) تقف الماركسبة العلمبة كطرج
متكامل لفاعلية الذات والموضوع او اذا شئتم "مؤضعة"
التجربة الذاتية. وهذه "الموضعة" تكسب الفكر الجدلي
وببن المو'شرات الشمولية التي تتبح نسبتها الى تجارب
اخرى عن طريق التراكم فالتخطي الى النوع كظاهرة ثم
ان تلك الشموليات التي تتيح اعادة الطرح الموضوعي -
الاجتماعي لذات التجربة تنبع من ذات الفهم الماركسي
العقلاني للكيان الاجتماعي المادىالذىيكون موضوعا ليس
فقط لفهمنا اياه وانما لتفييره وذلك لاستحالة الفصل
المدرسي (سكولاستيكي ) بين وجودنا كذوات فاعلة في ذات
هزي مور
قدرة فائفة على الجمع بين خصوصية تلك التجربة من ناحية.
ولكى لا ينقى نقاشنا مجردا ناخذ السقادة على سبيل
المثال لا الخصرء من الباحبة الاولى تمكسا القول نان ما
اعنية عندما اقول ادني سفبد هو انني امر في بحربة أو حالة
انقعال مهننذ. غير ان الحالة مواصفات معبنة نحول دون
كونها كايذ حالة اخرى اى ان عنصر التجريهة الدائية نكمن
فى حالة كهذه. هذا من ناحية ٠ ومن الباحية الاخرى فان
للك التجربة مدلولات اخرى تمكننى من ان اعى حالات
كهذه دون أن بعنى ذلك بالضرورة كوني سعبدا ٠
وهذين التعدين يعطبان وعنى ونقسمى لحالة السفادة
او كل الحالات المشابهة (اى لمقولة السعادة) صفه النسبيهة
من تاحبة والعسنبة الماديه من الباحية الاخرى: ويلك
النسبية نابعة من تخطى وعني من حالة سعادني الخاصة الى
الى كل الحالات التى اذا صادفت الاخرس علبها برحمتها
راسا واتخذت مودفا تجاهها من ناحيةواصطلحت اطلاق
تعبير (رمز) معبن (بكلمة سعادة ذاتها) مع تقييمي بان
الاخرين يفهمون ما اعنيد (بحدود نسبية معينة) من الناحية
الاخرى .هي ما تعطي السفادة بعدها الموضوعي ٠
نلاحظ هنا ان لاعطا؟ء تعابير او حركات اواشارات معينة
صفة المراسلة لنلك السعادة الموضوعية بعدا نستطيع
بواسطته الوقوف على ذلك الجانب الاخلاقي في لفنتنا.
غير ان المسالة تنعدى كونها كذلك ,اذ لا يمكننا ان نعطي
للسعادة وجودا اونطولوجيا (اى من حيث هي سفعادد)٠ ٠
فالسعادة هي سعادني انا بالذات وسعادة كل الذين نفترض :'
انهم يمرون في حالات تمائلها , وهنا يبدا الفرزالذى
يتحتم بشكل جدلي من تخطينا لهذه الحالة "السعيدة"
الخاصة او تلك من ناحية ولاستحالة وجود السعادة بشكل
اونطولوجي خارج عن وجودي كبشر سعداء من الناحية
الاخرى. وذلك مما يمكنني من القول بانني سعيد لبس فقط
الان وهنا (بشكل عيني وملموس) فقط وانما بشكل اعلم فيه
(بنسبة معبنة) انك ترى ذلك تماما ٠
ثم ان سعادتي تلك (طالما تفقد وجودها في ذاتها)
هى جزء من كيان فاعل هو انا. وفاعليتي في هذا الظرف
او ذاك تحتم نحديدا ملموسا (وعينيا ) اى ماديا لمركبات
تلك الحالة من عوامل وتعابير وننائج لا تنأثر بورودها
(كوقائع عينية وكاحتمالات) فقط وانما تنخطى وجودى في
ذاتى انا عن طريق فاعليتي الاعم والتي تنقلها بدورها الى
الاخرين. والبحث في تلك المركبات موضوعيا ينقلنا الى
البحث في وجودى في المجتمع المحبط. الموضوع ٠ الذى
احيا فيه كانسان سعيد ٠
لن“اطبل البحث حول الميزات الخاصة التي تخنلف
بموجبها حالات السعادة بدوافعها وتعابيرها ونتاتجيا
باختلاف هذا الظرف الخاص او ذاك لورودها كظاهرة فذلك
من شأن البحث العيني في كل من تلك الحالات او ما
يشبهها. والنقطة الهامة التيتطرحها الماركسية هناهي
علاقة تلك الحالات كتوامل ومدلولات توء ثر وتتأثر بالبنية
الاجتماعية (التى هي جز منها ) والتي تدور حول محاور
اساسية من وجودنا الاجتماعي المادى الفاعل ٠ وهذه
المحاور هي في الاساس بعينا وراء السبطرة على وسائل
انتاجنا والتشكيلات الاجتماعية التي تنتج عن ذلك السعي
تاريخيا كما قلناء اقول "في الاساس" لان العلاقة بين تجربة
الانفعال الذاتى (اوالعبر ذاتي كما انفقنا) وبين ذلك
السعي المادى ليست ولا يمكن ان تكون دائما علاقة مرئية
ومباشرة (اقول ذلك وانا اتوقع ان يتوجه الى احدكم
بالسو*ال التالي : ماعلاقة ابتسامة او رسالة تصلنا من عشيق
الملموسة في كل حالة وحالة هى ف النهاية ما يمييز
الاخلاقيات الوجودية المثالية (خاصة المتدينة منها) عن
تلك الماركسية والمادية٠٠ .
أو عشيةة والسعادة الني تبعثها فينا بعلاقات الانناج) ٠ كنا
وارجو الا نضطروني الى الرجوع مرةاخرى الى مصآلة الزخم
رية الذى تكنسبه (كخوفي من حالات البردالشديد
الطفسء او فرحي لاستلام هدية مسر
انها ليست ذات قيمة "مادية"
تذكر والرمزية في ذلك او تبيان العلاقة بين محبسر
الخطوبة او المهر كرمزوبين تكفل الرجل باعالة زوجته,ألخ
هنا نصل الى مجال لا حصر له (او للنقاش حوله) مر
التفاوت في الموقع والزخم زمانا ومكانا بين تلك الانسج
الفوقية المخنلفة (كالايديولوجبا والايمان والحرية والخوف
٠. ألخ...) وبين قاعدتيا المادية. وهذه مجالات بحذ
فائمة بذاتها ولا مجال لمعالجتها هنا ٠ لقد حاولت في هذ
المحاضرة أعطاء مقدمة منهجية نستطبع من خلالها استشعا
الفهم والتقييم الماركسي للاخلاق اى للقضايا التي تمم
البعد الاساني الفاعل فيعطلية الانناج البشرية ل مر
منطلق استغراق الفرد في بلك العملية ٠ وامكانية الارتقا
او التكئيف الاجتماعي والمتخطى لبلك الفردية»
بقى ان أشير هنا الى نقطة آخيرة وه يالمسو' ولية الم
تتحتم من ذلك الاستفراق عاق كون الانسان صاحب عالر
الذى يعبش فيه ومصدر احكامه الاخلافية ٠ وكون الارض الب
نعيش علبها هى المصدر الاول والاخير لذلك الاستفرا
يشكل بدوره المخرج الوحيد لمسألة التعريب بنطابق وجود
ووعينا ؛ اى الترامنا , بذلك الوجود اى نطابق وجودنا ف
الا ان يكون نسبيا وبورود عامل الفاعلية البشرية فيه فا
,
هم
4
والاستمرا
على الرغم من دف؟ء
صديق لي على الرغم من
0
/
/
/
: يضح طموجا لبس الاء ونسبة هذا الطموح الى ارضيتذالماد عم
١
1
سمس حبت ب مووي
عم .مسيم وبصي بسحت اص سسا سطس - هو جزء من
- الطليعة : عدد 31
- تاريخ
- ٢٨ سبتمبر ١٩٧٨
- المنشئ
- الحزب الشيوعي الفلسطيني / حزب الشعب الفلسطيني
Contribute
Position: 10279 (4 views)