أشرف البعلوجي (ص 27)
غرض
- عنوان
- أشرف البعلوجي (ص 27)
- المحتوى
-
كان هيدا وأصبح شيا آخر لقطات كثيرم ة تقفز أمام
خاطري كل يوم عشرات المرات 6 حين أسمع مجر
لغتهم حين سمع العبرية حين أ ي لفظة واحدة متها
تففز 0 أصور قث 1ت شهدأ وججر حى عيون
قارة تقفز أمام صور الشبداء على أرض الأقصى
الطاهر الشريف تقفز أمام مخيلتي صورة الشيخ يتدحرب
على الأدض اتمزق كلمت مسجدنا قلي تقطم امم 6
صور الجنود يدفعون أمباتنا ويلطموهن صورهم يكسرون
عظامنا صورهم يدفنون احواني أحياء م صور 1 لا 3
لبا لا حصر الحوادث أمامي كثيرة تشكل تصوري
للحياة أو تشارك فى تشكيلة هذه الحوادث كانت
العاملين اللذين شكلا فبمي الجديد ونفسيتي الجديدة
ومنطق فهمي للحياة عامل أخر تلازمه على هذا العامل في
ذلك التكوين فهم جديد شربته وأرتويت منه إصطفغت به
روحي وكياني إختلط به دمي ي أصبيح جزءا هاما مني بل
أصبح شو كياني ذلك هو فهمي لبعد ودلالة جنديتي فى
حما س قبل الانتفاضة حتى قبل إنتفاضي .في حما 2
أدرك البمد الحقيقي للصراع في المنطقة لم أكنا|
المعنى الصيحيم للعداء الذي 38 لنا الأعداء ولا لحري
التي دير وتدا ضدنا بكل ضراوة ودؤن أي شعور من شقفقة
أو رحمة لم أكن أدرك المعانى الحقيقية للأشياء فكنت
أتسأل مثلا لماذا هذا الاجرام فى مواجبة الانتفاضة بهذأ
العنف وبهذا السفك للدم ؟! لماذا هذه الاعتقالات ؟! لماذا
هذه السياسات التي لا تعطق مع أدنى إحساس باحترام كرامة
-45-
الانسان لماذا لا يريدون أو لا يصلون باعطائنا الحد الأدنى
من حقوقنا ؟! لماذا يصرون على البقاء في غزة مثلة
ويستميتون سيل ذلك ؟ أدركت الآن اليا 1 الحققية
ل علي تلك الأسئلة هذه الأسعلة وملايين ملاتا لمي
من قريب أو من بعيد وإنى على سؤال واحد هو
' ماذا انتريد نحن من وزاء كل هذا ؟ دركت الاجابة الحقيقية
يوم إنتسبت إلى حماس ولبست زيبا ووضعت قناعها على
رأسي ونقشت [ على جدران قلبي لا بالطلاه ولكن
بالنور كنت أظن أننا نريد من ذلك أن تنضفط
لينسحبوأ من غزة والضفة حشر 0 وراحة من إرهاب
جيشهم ومخابرات كنت موز أننا نريد العيش بأمن
وسلام وهدوء وأدركك اليوم أن شيثا ا هو الذي نريد
شيثا أغر فونه علينا يمنا لدستور الحماس س القرآن دقن
دركت السر يشا فى إجرأ فى مجازر
معركة حضارة مرك لوك مم رك صر ا
تحارب قوما ليسوا كفيرهم من الئاس قوما أعماهم شعور
التفوق على الناس كل النأس أيا كأنوا , قوما : ظروا رأ
أنفسبم نموذجا آخر من الخلق رأوا أنبم أبناء الله أحاذء
انموذىا لجر من الجماق الآ أوا أن
ولن يعذيهم المختار رأوا ١
ليس عليبم فى الأميين سبيل فلا ذنب : إن قا
الأميين (غيراليبود) ولا جريمة يرتكبون إن سرقرا
الأميين ولا إعتبار عندهم بمص دم الخلق كل الخلق أدركت
طبيعة هؤلاء القوم الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء
وقالوا يد الله مغلولة فليت الأمر توقف بهم للتطاول على
3 - هو جزء من
- أشرف البعلوجي
- تاريخ
- 1991
- المنشئ
- يحيى السنوار
Contribute
Position: 39242 (2 views)