أشرف البعلوجي (ص 28)
غرض
- عنوان
- أشرف البعلوجي (ص 28)
- المحتوى
-
خلق الله أو على أنبياء الله لقد وصل الأمر بهم وهم
يشعزون بعلك النظرة المنصرية أن ن يتطاولوا عل ري
العالمين وكيف بعد ذآك يمكن أن ينظروا لنا ونحن القلة
المعلونة على أمرها ؟!! فييت جيدا سر تلك النظرات التى
كائرا ينظرونبا إلي وإلى عشر ت الآلاف من إخواني المنال
جه نظرة أل د لا ب - فقسب وأيست نظرة الأدمي
5-3 فحسب أدركت سر تلك النظرات سر تلك المحاو لاك
التي تعرضت لها دتعرض لها الآلاف في كل بوم من
مخاولات مص د اد من جلود
في مسلم العمل عا إمتداد فلسطين المحلة كنت و(
شمعت عن الا الاستممارية لدول العالم الحربي
وقرأت شيثا عنبا فى كدب تاريخ المدرسية و لم
2 أن أمة 1 538 تحس إحساسهم تعيش
هم نازيرا 8 نادير إبطاري أكلرا بر ا
2 كذلك هؤلاء قوم أخرون شيء ٠ آخر تماما الميوعيونٌ
يلكرون وجود الله لم يصلوا إلى درجة مزلاء ٠ فى
التطاول على الله بانياعة بالبخل أ و بأنه فقير أي قوم هؤلاء
الذين .يرون أنه يتفرقون حتى على اله وأ عنصرية هذه
التي بعيشون أو تمفش في قلويهم لم يمد لكل تلك
الأسئلة مبرر فكلبا بعردفة الاجابة بل لا مبرد للتفكير للتفكير
بطق تلك الاسلة أل صلا أصبح رأ سي ينضج من جديد في
ظل مفاهيم الحما س ألتي مر وإخرانى فى هذه الكيك
المؤمئة عل موائد آله رأث ة فى مسحعد السدرة » الأيبكي ٠ إبن
سلطان » إين مروان , إبن عثمان , الدارقطني. ٠ في كل
لش
مساجدنا على إمتداد فلسطين الأتبياء أخذ رأسي 3-8
ودز قله سرع نجه تلك اللقطات التي سرعان م تقفز أ
اطي أمام كل حدث والتي : في كل يوم قضاف اليب عد
جديد من اللقطات الجصد من صور المشاعة الدموية
وكراهية الانسان : ودر جديد ا م
يسحعل 0 آخر حر حمل 5 بعك دمو أو
هه بمرض السادية ؟ 0 سعار من
الجئون ؟ تسألت كثيرا وأنا أشعر 03 المقل ل الذي إحتل
عقلى والقلب الذي غزا علي قلبي هل أصبحت أحقد على
الانسان ؟ هل كرهت الإنسانية ؟ لا تحسست قلبي فوجدته
عامرا بحب الخير للانسان لكل الئاس وجدته فياضا
بالمشاعر النبيلة الطيبة الأصيلة في حب الخير عشق
الانسان عشّق الأرض .وكل ما على الأرضّ حب السعادة للناس
كل الناس تحسست قلبي مرارا وتكرار! خشية أن أكون قد
أصنت بمرض نفسىي نفسى يدفعنى للتفكير بعلف وقوة فوجدته
دوما عامرا ؛ القلب الطيب ألرطب الندي لكل الناس للحياة
للانسان للأرض وأدزكت أن من حب الحياة من حب الانسان
من نمي الأرض :أن تبغض الموت أن تمقت التوحش أن
تفقك أعداء الحياة أعداء الانسان أعداء الأرض أدركت
المعنى الأخلاقي المظيم الذي من أجله شرع عز وجل الجباد
في سبيله وحرض المؤمنين على القتل والقتال والبحث عن
الموت :في سبيله المعنى السامي الرفيع الذي من أجله خرج
أولئك المجاهدين منذ فجر التاريخ ومنذ بدء الرسالات
-44- - هو جزء من
- أشرف البعلوجي
- تاريخ
- 1991
- المنشئ
- يحيى السنوار
Contribute
Position: 39242 (2 views)