أشرف البعلوجي (ص 35)
غرض
- عنوان
- أشرف البعلوجي (ص 35)
- المحتوى
-
خلمي وانتظر مروآن عند مدخله من أشرف إلى مكان الكسر
نظر إليه 5 إستدار متمثما ببعض الكلمات وسار وسرت
خلفه: مرزوأآن في وجبه عند باب الممر وأنا خلفه ومن فوق
كثفه لمعت عيوننا والتقت ودق الجرس مرة اخرى عا
للبدء إنتزعت السكين من تحت ثيابي لتستقر بين كتفيه
مطبما بيدي على فمه حتى لا علينا الدنيا بصراخه
وانبال عليه مروان من الأما م طهنا في صدره وبطنه وزغم
كفي المطبق على فمه سمعت صرخته ليرتمي فى بركة دمه
في لحظة خاطفة دار شريط الذكريات ا ساق الجد
الجدة إلاف الشبداء عشرات ألاف المصابين أطئان
فنايل الغارٌ عيون قارة وشرب القبوة والضحك ا
1 الأرض مارخا مسجدنا
ا ات السسيل المجرم وات بعر لسكب فاذا
ايرس نطلل برأسها لشنظر بحثا عن الصراخ ر رأنني أمامها
١ في يدي تراجعت يذعر لشغلق: البآب وتندة بحو
التليتفون ذفعت الات بوه فوقعت على الأرض يا ب
حاولت أن تدافع برجلبا لتستقر السكين
أمباتنا المكسر ببروات جنودكم أطفالنا ا"
بموثون بفمل غازات السامة » وتتالت الم لان -
أنفاسبا الأخيرة يبدو أن العامل فى المجاور ف
سمع: صرخاتها فجاء لقدره دخل 21 ماذا حدث ؟!
نمم الجوان جيدا ثلاث ظمئات مالي ف مر
مك مروان ليكمل مغه المشوار يطعنات
سكين مروان بجرخين في كفة بدي ورسفي
7ك
سحبناه إلى داعل المخون حيث قذفا به مروأن إلى قاع
الملجأ كأن دمه قد لطم خ الأدض 002 الأ وهذأ عمأ بعيق
عملنا عند قدوم 0 كل وعلى القرن بدأنا في غسل ار
بالماه لكنه لل يلطم الجدات رقمت سماعات التليفونات
وأدرت مقشص الالمنيرم > في , يغطي على ألسوت 1 وأضحا جا أن
جع روح بدي ستفر صن عليئا تغيور خطة عملنا خدماءٌ
بعزارة وله أستليم إيقافيا أسنت أددي كيف حميك ذلك ين
قررنا مغادرة المكان كانت تنك تسريتنا ١ الأولى يٍ مثل
هذا النوع من الممز للفلل ذلك كان السب ة رادي ذاك
وبيئما إستفد مروأن 3 ن لأغلاق الياب الغار اوم أنقة
على حائط داخعلي في الممرن بعلبة الطلاه ذاء كلمات
كنا قد أعددناما قبل حضورنا ليلة ! الأب وسجلناها كي لا
تدعزنا العجلة أو رهية العمل لنسيانيا أو الخطأ فيبا ع يسم
الله الرحمن الرحيم | / جباين مسكولة عن قتل الببرد أن
الغنازير ارو : خمأس / حماس تعلن مسئوليتها عن
عملية القتل بعناسية الانطلاقة الرابمة للحركة حماس /
تحية إجلال وإكبار [ فينم الانتفاضة 1 حمد يأسيق
حماس . وأغلقتا ا ميتسدوق لشيع
الفصل الرابع: ليل الزنازين طويل لقاء وأمل
مسر ان وسروان مي موقف السيادات في ي اغنطقة أبو كسيو
الشبيرة وهثاك كان علينا أن نفترق فمن الخطر أن نظل
سويا بحيث إذا شط أحدنا ينجو الآخر لأنه من المؤكد أن
الخبر سيصل إلئ أجبز من العدو ويبدأ في البحك عنا ,
ركب مرؤأن إحدىي يتا في الموقف التي إنظطلقت به
نت - هو جزء من
- أشرف البعلوجي
- تاريخ
- 1991
- المنشئ
- يحيى السنوار
Contribute
Not viewed