أشرف البعلوجي (ص 36)
غرض
- عنوان
- أشرف البعلوجي (ص 36)
- المحتوى
-
٠ ووكستا أخرى إنطلقت بي بعد قليل فى الطريق إلى غزة
اممف يمكن هناك أن 2 أمورنا بالورة اللازمة كانت
نلك اللحظات هى آخر مرة أرى فيبا الأ مروأن دفيق الدرب
طبلة فترة زادت على السنة عشنا فيبا الآلام والأمال عملا
سوية جنودا تحت رأية الحماس ركبنا الخطر صارعنا
الصعاب فرحنا كثيرأ بتقدم مسيرة ة شعبنا عبر إنتفاضته
المباركة وبكت القلوب أمام, المواقف الصعبة التي مرت
بقضيتنا مروان كان شريكي 92 مسيرة الدم والثار 3
والابتسامات حتى الشرب وال ) والضحلةا إفترقنا
ترى نلتقى فى هذه الدنيا ؟ على أي ل نا ا ا
ا إن ثاء أله تمالي إن لم يكن في الحياة الدنيا في
جنات التعيم إخوانا على سرد متقابليي إنطلقت بق سيارة
لمر سيدس الأجرة لتهسيه الأرض ويدي ار في الدم
النازف الذي بدأ يتب امتجمدا فى كيس النايلون الذي
أدخلت يدي فيه لثلا الدم المتدفق من جروح يدي
تركتهأ سكين مَروآن لتظل شاهد إلتحا م وذكرى للاخ
ا الذي لن تفارق صورته ار يدي قارقة في دمي
في الكيس المتريم داخل جيبى وا منطلقة وأنا غارق
في الأفكار والذ يات شعور” نشوة وفرحة كان يغمرني
5 أشعر أني أوفيت مما رأيته لازما على إتجاه حركتي
في ذكرى إنطلاقتبا وإتجاه إخوتي على إمتداد فلسطين
الرطن الحبيب الطاهر وعلى إمتداد الوطن الاسلامي الكبير
لعرف قلوييم :لله جاه كل ناد را 1
الميلاد الرابعة وتجاه كل أبناه وأنا
4ه
أني انتقمت بالقدر الذي استطعت لثاراتهم وجراحات
وعظامهم التي كسرت ببردات الظالمين وينازحني من شعر
النشوة ذاك شقور مناقضش بمرق قلسي - قلبي ويقم ييه
يسبب شعور التقصير ثلاثة ثلاثة فقط ؟! لقد يت أميني
أن يتجاوز العدد المشرة ثم أي مصيبة هذه ؟ هذا أنا 7
إلى غرزة حتى ارزق أي مصيبة هذم لقد حرمت شرف
الشبادة لم يستعمي لدعا مر وتوأسينى صورة
تلك الكلمات اله لي نقشتبا بال 1 - ع ى الجداز كانت
تلك الكلمات في ا “ميا تقديري أقرى توى وأبلغ من قتل
العشرة والعشرين كنت على ثقة ثقة قاطمة أن تلك
ستقطم قلوبيم فيظا وحتقدا حمين يكتشفون حدقية 4 ة أن 57
قادرة على ذنحهم في عقر دارقم وبكل قل قم ه نفس وبأييد
وأئقة بنضر رببا ود نيْده بل وقادرة على أن تنقش دفي
قمة البدوه والطمأنيئة شعارات الحما فى 3
تخفيف
تلك المشاعر ذاك الدم المتدفق الذي أغرق كد كفة يدي داخل
الكيس وتلك الجروح ألتي كلمتها في سبيل الله هذا دمي
يليمر وهذآأ جرحي ينرف على ربا الجباد والبذل فأن
حرمت: الشهادة فب دمى قذ سال للمرة الثانية وأنا أرفم
راية الحق راية القرآن زأية الخماس فالسمد لله أنه سال كأ
الدم اثناء فترة خدمتي الالن أنية ف فى هذا الجيش المبارك
و تحت زأية هده ل اق مذ دمي وهدم جم رفحي له
أشك أنبا ستشبد لى ني تقدمت
درب الشبادة والجباد ٠ أت ون د أني مما فرض م
حبي أن جرفحي هذه ستأني يوم القيامة مفترحة كما عل
ه53 - هو جزء من
- أشرف البعلوجي
- تاريخ
- 1991
- المنشئ
- يحيى السنوار
Contribute
Not viewed