أشرف البعلوجي (ص 37)
غرض
- عنوان
- أشرف البعلوجي (ص 37)
- المحتوى
-
الآن والدم فيها أخضر لم يجحف عاك لون ؛ لدم ور بحه د
المسك إن شاء الله تعالى وكفاني بذ عند ربى
إنتزع: من تلك المشاعر والأفكار” توقف لسار لأنتبه أن
فقط على بعد أمتار من نقطة التفتيش الدائمة فى منطقة
إبرز .نظرت أمامي فاذا المنطقة مليئة 07 وبرجال
المخابرات والتفتيش على السيارات العائدة على غزة على
أشده إجرا أدأت مكثفة وغير عادية تلك التي يمأرسونهآ
أدركت على القور أن الأمر قد تم إكتشافه فلا بد أن أحدهم
قد حضر للمخزن واكتشف ما حدث وأبلغ الشرطة السيارة
تتقك صبق الجنود الذ ن
م ببطيء لم و6 0 بن يفتشو
السيارات ويدققون في ص الراكبين ا ببق
سوقي ثلاث سيارات 3
1 أن أفعل ؟؟ وأمام مول الر ٠: 1
فتحت باب ١ يأرة ور نزلت مسر ل تحول على الطريق
الآخر المتجه نحو الشمال أي إلى الداخل مرة 5 أخرى !! لست
أدر كيف حدث ذلك ولا كيف عمي عني الجنود لعل الله
قد أخذ أبمار هم لاستقل إحدى ا الذاهبة إلى 3
أبيب مرة أعرى 9 الاتجاه المعاكس إنطتلقت أي السيارة
الجديدة لتنبب ١ ص من تحتنا وعلى جانب الطريق
الذامبن إلى غزة بدأ الجنود يوقفون السيارات يفتشونها
ويدققون مريات راكبيها بخثا عن أشرف كان على أن
أذكر بسوعة وأن أنخذ القرار المصيري إلى آين أن لم
1 يي حيث لا أعرف شيئا فلم يسبق لي
4خ
دخولبأ قبل اليوم إطلاقا إلى بيت خالتي ولكني لست أعرف
مكانه إذا إلى مكان لا عرقه ويعر 0
الشائقين خاصة إلى معهد دام الله حيث أ
حيث يتدير بالأمر وبعد أن طلبت من السائق أخذي ي إلى دا
الله إنطلقت السيارة من تل آبيب نحو الشرق إل اد
الغربية في الطريق إنقلبت إلى سيارة ذاهبة إلى رام الله
لطلنت السيارة الأخرى تر ين مروان الأن ؟ هل أفلت
ونجح في الوصول إلى غزة ؟ أملى | ن يكون كذلك فغرة هذه
شيه 5
إن وصل مروان إلى غز فستحشق الأدض وتبلعه ولن
يضنطوه مبما كانت الأمرر و9 فى الافلات أيضا ؟
لاشك أن الأمور .هنا ستكون ا 0
غرة إلى أن يفضي الله أمرا كان مفمولا ترقفت الس رة في
وسط رآم الله التي أدخلبا للمرة الأولى لأركب سيارة أخر ىَّ
إلى المعلد ٠ توقفت بى عند الباب الخارجي نز
لغرفة الحارس عند الاب ويدي فى الكيس والكيس في
يا الله أي قانون .هذا قانونكم ؟! لابد أن يسجلٌ
الداخل للمعيد إسمه ومن يريد زيارته في الداخل سجل
إسمي ذلك كان خطنا كبيرا ولمله الأكبر في حيا
ا أدرك أن ا الخطورة 0 أماذا كي حا
والارتبا ظاهر وجنبه كانوا فى تلك التحظة يؤدون
صلاة امدة جحته عما حدث مك أ ليجد نفسه
أمام نام أشي خم مشكلة رأها في حياته يرت الحبرة علي دج
شعور عجيب بالطمانيئة كان يسيط على وَكآن الأمر لا
-1/- - هو جزء من
- أشرف البعلوجي
- تاريخ
- 1991
- المنشئ
- يحيى السنوار
Contribute
Not viewed